الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المجد لمصر وشعب مصر العظيم

محمد نفاع

2013 / 7 / 5
مواضيع وابحاث سياسية



لا يمكن ان يكون ملايين المصريين على خطأ، لا يمكن لهذه الملايين من مجمل الطيف الاجتماعي والسياسي والطبقي ألا تحب مصر، من مسلمين ومسيحيين، من سنة وشيعة، من عمال وفلاحين ومثقفين، من نساء ورجال من شباب ومسنين، الكلام عن ملايين عديدة، ينضم اليهم وزراء وسفراء وضباط شرطة وقضاة، ضد سرقة ثورتهم ومطالبهم، على يد أميركا وأتباعها وعملائها في المنطقة، وضد حقوقهم الانسانية والوطنية والمعيشية.
ولا يمكن فصم ما يجري في مصر عَمّا يجري وجرى في العالم العربي، في لبنان وسوريا والسودان، وايران وتركيا.
هنالك قوتان في العالم والمنطقة، هناك قوة الموقف الوطني وإن بتفاوت كبير جدا المعادي للاستعمار والصهيونية ورجعية المنطقة، وهناك معسكر الإجرام وأمواله وجيوشه، الذي يبتعد عن القضية الجوهرية وهي قضية الحق العادل والساطع جدا والواضح جدا لشعبنا العربي الفلسطيني، ويدلق هذا المعسكر العديد من التصريحات الممجوجة لرفع العتب، بينما يعمل لمحاولة محو هذا الحق وكله بتأييد ودعم وصمت الاستعمار والرجعية لحكام إسرائيل والاحتلال والاستيطان حتى اثناء زيارة وزير خارجية الاستعمار الأمريكي للمنطقة، كل هذه القوى والعملاء فشلوا في إطلاق سراح وتحرير سجين حرية واحد، أو إلغاء مستوطنة، أو تجميد استيطان، العكس هو الصحيح، أما المناداة لمفاوضات بدون شروط مسبقة فهي الخطأ والخطيئة، على ماذا تجري المفاوضات؟!
هنالك احتلال يجب ان ينقلع، هنالك استيطان يجب أن يُقْبَع قَبْعًا من جذوره، هناك دولة يجب أن تقوم، هناك حق لاجئين في العودة يجب أن يتم كل ذلك بحسب هذه الشرعية الدولية التي يستعملونها في أمكنة ويمنعون تنفيذها في أمكنة أخرى.
هل من مصلحة مصر والعرب والإسلام ان يقف محمد مرسي ويبشّر العالم بقطع العلاقات مع سوريا!!
هل القرضاوي يفتي حقا بروح قيم القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف، هل الصداقة مع أعدى أعداء الانسانية والعرب وفلسطين والمقاومة اللبنانية الباسلة وايران والعراق والسودان – أمريكا – هي من قيم الدين الحنيف؟!
هل قطع الرؤوس والذبح ونهش القلوب وقطع الرقاب بمنشار الحطب، والتكفير وزرع الفتنة الطائفية قِيمَ روحية وإنسانية؟!
كل الاحترام والإجلال لرجال الدين الحقيقيين الذين لم تلوثهم الاموال الفاسدة الذين يرفضون الفتنة، ويرفضون المخطط الامريكي الإسرائيلي الأطلسي التركي في المنطقة والعالم، وقوف حزب الله إلى جانب سوريا أمر خطير جدا كما يقولون زورًا وبهتانا، أما المرتزقة من عشرات الدول فهو حلال زلال!! القضية واضحة كالشمس، وماذا مع "العلمانيين" المبيوعين في قطر وغيرها؟!
ثورة شعب مصر أسقطت مرسي وجماعته، وسيكون لإسقاطه تأثير عظيم على المنطقة وخارجها، هذا ما يقوله شعب مصر العظيم، وهذا ما يقوله شعب سوريا العظيم، وهذا ما يقوله وسيقوله كل شعب، ونحن نفهم غضب امريكا واسرائيل وكل القوى الرجعية مما يجري. كان لصمود سوريا دور، وكان لصمود المقاومة اللبنانية دور، وكان وكان الكثير.
لا نعرف بالضبط ماذا سيحدث، لكن هذه الكرة الجبارة تزداد جبروتا وفي النهاية سيكون لها القول الفصل.
وما أصدق القول القائل ان الشعب يمهل ولا يهمل، وكلما كانت المهلة اقل كان افضل، وما اصدق القانون الجدلي القائل: ان التراكمات الكمية ستتحول الى تغيرات كيفية.
وكم يثلج الصدر اجتماع رجال الدين من بلاد الشام، وهذه المواقف الانسانية التي تعبر اصدق تعبير عن روح الايمان الحقيقي ضد الفتنة وضد الخيانة وضد التكفير وضد العمالة للاستعمار والصهيونية.
الا يجب ان يكون ذلك هو الدرسَ لكل متزمِّت وتكفيري ومتدلس ومبيوع.
لم يعجبني ذلك الشيخ الدكتور الذي كمن اعتذر لطائفة بعد ان تفوّه ضدها، يجب الاعتذار لشعبنا كله، لان مثل هذه المواقف تسيء الى شعبنا بأسره والذي هو بأمسّ الحاجة الى الوحدة الكفاحية وتعزيز الانتماء ضد غول القلع والمصادرة. مخطط برافر الفاشي لم يفرق بين متدين وغير متدين، المصادرة طالت شعبنا بجميع طوائفه.
أي مستوى في هذا الترديد عن سنة وشيعة ومسلمين ومسيحيين، وما هذه العودة الى الاسلوب الثعلبي للاستعمار البريطاني والفرنسي والايطالي في بلاد العرب!!
على من يُحسب الشعب الفلسطيني البطل المجيد في هذه التوزيعة والتقليعة!!
الخطر ليس من مضلـَّلين بالامكان هدايتهم الى الطريق القويم. الخطر من قادة تكفيريين منتفعين ومفكرين ومثقفين انتهازيين متلونين.
كلنا نتمنى للشعب المصري المجيد ولمصر كل الخير، والخير في معاداة الاعداء، خاصة ونحن على أبواب شهر رمضان المبارك، مع اني لست متدينا أبدا، ولن اكون، ولكني احترم قيم الدين والمؤمنين الحقيقيين الشجعان الانقياء من كل تلوُّث وفساد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - النذالة في أعلى مراحلها
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 5 - 10:05 )
يقول الأمين العام للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل: نحن نفهم غضب امريكا واسرائيل وكل القوى الرجعية مما يجري في مصر
أين وكيف رأيتَ، يا حضرة الأمين العام، غضب اسرائيل وأمريكا مما يجري في مصر؟


2 - ما دمت اوجعت ابراهامي فانت على صواب
ادم عربي ( 2013 / 7 / 5 - 13:12 )
ما دمت اوجعت ابراهامي فانت على صواب


3 - إلى ادم عربي 2: نعم هذا يوجعني
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 5 - 15:09 )
وأنتَ؟ ألا يوجعك أن يخدعوك؟


4 - لا يمكن أن يكون ملايين المصريين على خطأ
سيلوس العراقي ( 2013 / 7 / 5 - 15:31 )
هذا القول صحيح . فان ملايين المصريين ليسوا على خطأ لانهم غير منشغلين بما في فكر الكاتب النفاع فالمصريون لهم هموهم وأنتم لكم همومكم وليس من مشترك بين ما في فكر الكاتب وهدف المصريين
كل له ظهره وله ايديه ومصائبه وكل عليه أن يحك ظهره بيديه ولا ينتظر أن يحك له جلده أحد غيره
ولا تظنوا ان المصريين انتفضوا وثاروا من أجل قضية النفاع
عليكم بالصبر قليلا وعدم التسرع في احتساب ما يحدث في مصر لصالح اهداف النفاع غير الشرعية
للمعلم يعقوب: ان الكاتب كل ما حلت ثورة وانتفاضة في بلد عربي يظن أن نتائجها ستكون في حساب اهدافه، ولا يعلم بأنه يصرخ في واد والشعوب العربية في واد آخر منشغلة بمصائب ونكبات وهموم أخرى . انه يثير الشفقة
تحياتي واحترامي لاختلافات وجهات رؤية الاحداث


5 - في عام اليوم : لا يصح إلا الصح ؟
س . السندي ( 2013 / 7 / 5 - 16:26 )
بداية تحياتي لك ياعزيزي محمد نفاع وتعليقي ؟

1: نعم يستحيل أن يكون كل هذا الطوفان على خطأ ، ولكن السؤال حتى متى يبقى هؤلاء المنافقون أصحاب اللحية الخفيفة يدجلون ، نعم لقد الشعب المصري قال كلمته ولم لايرضى عما حدث فالينطح بالحيطان عمامته ؟

2: لاسلام ولا أمان ولا تقدم لشعوبنا إلا بالتخلص من كل رجال الدين المجرمين وعن طريق الشباب الثوريين المتنورين ، فلو وجد واحد أو إثنين من هؤلاء ألأشرار مقطوع الرأس وملقة في ترعة وفي فمه دينار أو دولار ، لما تجرى الباقون على التحريض كل يوم والنباح ؟

3: نرجو أن يكون ماجرى في مصر رسالة واضحة لكل مروجي الشر من المغرب حتى الهند والصين ولمن لازال يحمل سمومهم بأنه في عالم اليوم لايصح إلا الصح بعد أن ذاب الثلج وبان المرج ؟

4: وأخيرا العاقل من يتعض ويصدق ألإيمان ... فهيهات أن تذل الشعوب بعد اليوم من حاكم مادام هنالك خوازيق في الميدان ؟


6 - في عام اليوم : لا يصح إلا الصح ؟
س . السندي ( 2013 / 7 / 5 - 16:26 )
بداية تحياتي لك ياعزيزي محمد نفاع وتعليقي ؟

1: نعم يستحيل أن يكون كل هذا الطوفان على خطأ ، ولكن السؤال حتى متى يبقى هؤلاء المنافقون أصحاب اللحية الخفيفة يدجلون ، نعم لقد الشعب المصري قال كلمته ولم لايرضى عما حدث فالينطح بالحيطان عمامته ؟

2: لاسلام ولا أمان ولا تقدم لشعوبنا إلا بالتخلص من كل رجال الدين المجرمين وعن طريق الشباب الثوريين المتنورين ، فلو وجد واحد أو إثنين من هؤلاء ألأشرار مقطوع الرأس وملقة في ترعة وفي فمه دينار أو دولار ، لما تجرى الباقون على التحريض كل يوم والنباح ؟

3: نرجو أن يكون ماجرى في مصر رسالة واضحة لكل مروجي الشر من المغرب حتى الهند والصين ولمن لازال يحمل سمومهم بأنه في عالم اليوم لايصح إلا الصح بعد أن ذاب الثلج وبان المرج ؟

4: وأخيرا العاقل من يتعض ويصدق ألإيمان ... فهيهات أن تذل الشعوب بعد اليوم من حاكم مادام هنالك خوازيق في الميدان ؟


7 - الشعب المصري مش عبيط!
حميد كركوكي ( 2013 / 7 / 5 - 16:30 )
عاشت الثورة و عاشت الجيش المصري المثقف، والخزي والعار لأخوان الصفى والمروى!! أخوان (السي آي ئي) و (الطيران) الأسرائيلي المتبختر الأحمق! يا طياري القوة الجوية الأسرائيلية كفاكم نفخا و زمجرة، الشعب اليهودي علمت بمكائدكم على شعبكم والمنطقة كذلك، أنتم لستم جزئا من شعب دخلت محارق آشوت و داخاو! أنتم زمرة منعزلة من الشعب اليهودي والفلسطيني! خرابكم لاحق، لأنكم لاتشعرون بما نشعر وشعبكم، غطرصتكم يلاحقكم كما لاحق الطيران النازي الهتلري! لا فرق بين نازية وآخرى فقط العلم واللغة ! آرية أو سامية وجهان لعملة واحدة!!


8 - إلى حميد كركوكي 8: أزمة مستشفيات الأمراض العقلية
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 5 - 17:18 )
هل المستشفيات العقلية عندكم مزدحمة إلى هذا الحد بحيث أنها لا تتسع لنزيل جديد؟


9 - تحياتنا ايها المناضل النفاع ولتتلطخ وجوه محاميي ال
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2013 / 7 / 5 - 19:51 )
تحياتنا وتاءييدنا لكم ايها المناضل الصامد العنيد محمد نفاع وتحياتنا لشعب فلسطين ضحية النازية اليهودية-الصهيونية التي تبرر الفعل الاجرامي التاريخي ضد شعب فلسطين بسلب وطنه ومنحها لزمر من ديار مختلفة باسم ان الههم قد سماهم شعبا ومختارا
فانشؤا النتوء السرطاني الفايروسي الذي يسمى اسرائيل بالضد من الحقوق غير القابلة للنقض لكل شعب في وطنه كشعب فلسطين المغدور
اننا على ايمان راسخ ان البشرية سوف لن تسمح باءبدية الباطل وان زمر اليهود المغرر بهم والذين حولتهم النازية اليهودية الى عصابات اجرام-اقول تلك الزمر تفقد فعليا وقانونيا انتماءها لبني البشر فلا يمكن لمن ينهب وطن شعب ان يكون الا عصابات تعرض بالفعل وجودها للانهاء المادي والاخلاقي-وربما هنالك افاكون في اميركا والغرب يتصرفون مفق اساطير مجرفة وسخيفة عن ظهور مسيحهم المنقذ عند قيام كيان دولة ظالمة ليهود تعيث في الارض فسادا ليظهر مسيحهم الدجال معرضين ذالكم اليهود الى التهلكة الكاملة لاغتصابهم وطن شعب فلسطين والتنكيل بالفلسطينيين وابناء الشعوب المناصرة لشعب فلسطين المظلوم
يظهر ان عصابات النازية اليهودية تحاول تنغيص فرحتنا بانتصار اهلنا في مصر ضد الن


10 - هل فقد صادق الكحلاوي صوابه؟
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 6 - 05:14 )
يقول صادق الكحلاوي (تعليق رقم 10): ان زمر اليهود المغرر بهم والذين حولتهم النازية اليهودية الى عصابات اجرام-اقول تلك الزمر تفقد فعليا وقانونيا انتماءها لبني البشر


11 - الى يعقوب ابراهامي
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 6 - 06:24 )
ت11
تكرر ان الوحيد الذي لا يغير رايه هو ال....(حشه قدرك و قدر الجماعه) وهل تتذكر ما قلت عن ما يقارب المليار او اكثر من البشر من ان انتاجهم هو التفجير و القتل
و تتذكر من وصف اهالي مدينة الثورة بالصراصير و مدينة الثورة مراحيض و صفقت له مبتشرا مهللا مرحبا
ما بالك تستغرب؟


12 - ألف تحية للشعب العظيم
عتريس المدح ( 2013 / 7 / 6 - 06:47 )
قد يكون من التسرع الرقص واطلاق العنان للفرح بانتصار الثورة الشعبية في مصر، فالحذر مطلوب مطلوب مطلوب ، فامريكا والاطلسي واسرائيل والرجعيات العربية لن تهدأ حتى تغرق مصر في حرب داخلية، الشعب المصري وشباب التمرد عليهم أن يدركوا أن إخوان الشيطان وحلفائهم لن يسلموا للامر بسهولة لذا يجب التقدم الان لحماية انجاز الثورة بمزيد من التحرك الشعبي وبتشكيل هيئات ولجان ثورية للحماية من الثورة المضادة
انظروا للبعض كيف يتقيأ سمه الان بالامس كان يحارب الاسلاميين واليوم يقف بكل وقاحة ليهاجم من أسقطهم


13 - إلى عتريس المدح 13: ويلٌ لشعبٍ هؤلاء هم مثقفوه
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 6 - 08:05 )
أنت تقول: انظروا للبعض كيف يتقيأ سمه الان بالامس كان يحارب الاسلاميين واليوم يقف بكل وقاحة ليهاجم من أسقطهم
من تقصد؟


14 - المثقفون أصبحوا كالحشاشة: لاطعم ولالون ولافكر لهم
سيلوس العراقي ( 2013 / 7 / 6 - 09:56 )
تلفت الانتباه واحيانا كثيرة تثير الضحك / مواقف الكتاب والمثقفين العرب
فحين ينتفض الشعب ضد مبارك وينتخب مرسي الاخوانجي يقولون بأنها الديمقراطية والشعب انتصر
وحين ينتفض الشعب ضد مرسي يعودون بذات القول بأن الشعب انتصر وتبا للديمقراطية، وسياتي يوم ويفوز به شفيق وسيعيدون ذات المقولة بانتصار الشعب وسيعودون يقفون بعدها ضد شفيق وتعاد ذات المقولة من قبل ذات المثقفين العرب. ألا يدعو الامر الى التروي والتفكر والتساؤل في أن ما يحدث هو تيهان السفينة العربية في عرض البحر من دون ربان ؟ أم أن الشعوب العربية لا تعرف بعد تقرير أمرها او ليس لها القدرة عليه ؟ هل يكفي أن تنتفض الشعوب حتر لو كان من دون بوصلة وقيادة وطنية تحقق لها غدا أفضل تتمناه شعوبها ؟ هل لازال العرب بحاجة الى وصاية؟ (شخصيا أعتقد ان الوصاية الامينة ضرورية لشعوب قاصرة). أم سيستمروا في عدم الاستقرار الذي سيؤدي الى أمرين أحلاهما مرّ: البقاء بعيدا عن شاطيءالاستقرار والتطور، أو الاقتتال والحروب الاهلية، وبكلا الحالين يتحقق أكبر خراب بالبلدان العربية على ايدي ابنائها من دون تدخل اجنبي ومن دون مؤامرات سايكس بيكو أو سفن آب


15 - رداً على تعليق رقم 12
زرقاء العراق ( 2013 / 7 / 6 - 13:13 )
١-;-- لم يصف احد اهالي مدينة الثورة بالصراصير و مدينة الثورة مراحيض, وتريد انت ان تخرج مثل عراقي معروف عن سياقه خبثاً كما تصفني بأني رجل بما يشير الى أفلاسك في الرد عن الفحوى والحوار
٢-;-- المثل اللذي ذكرته معناه انه اذا خرج رجل سيئ من بيئة سيئة ووضع في فرنسا على سبيل المثال فهذا لن يغير من طبعه او سلوكه السيئ, ولا دخل لمدينة الثورة بالمثل وانت لست من اهل مدينة الثورة اصلاً
٣-;-- عجبي ان تأتي المواعض من شخص يسب ويهدد المعلقين فقط لأن افكارهم لا توافقه , ليس على هذا الموقع فقط بل على مواقع عدة


16 - الى الازرق الحلو
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 6 - 15:42 )
ت16
لتسلسل: 94 العدد: 463110 - ملاحظة للأستاذ يعقوب أبراهامي
2013 / 4 / 7 - 19:26
التحكم: الحوار المتمدن زرقاء العراق



1- سافر هذا الشخص مؤخراً لزيارة احدى مدن العراق الأكثر انحطاطاً واجراماً ومكث فيها 80 يوماً حسب قوله
وقيل سابقاً من عاشر القوم اربعين يوماً صار مثلهم فكيف بثمانين؟ ولذا فهو معذور
2- رغم اقامته في عاصمة العطور لفترة غير قصيرة فأن ذلك لم يغير طبعه وهناك مقولة فرنسية تقول
اخرج الصرصار من دورة المراحيض التي كان يعيش فيها وتم وضعه في قنينة عطر -شانيل 5 - فمات بعد ايام معدودة
ولكل تلك الأسباب فأنا غير غاضبة عليه وفقط اردت التنويه لتعليقك كي لا يستغله البعض




التسلسل: 2 العدد: 455588 - رداً على تعليق الدكتور صادق الكحلاوي
2013 / 3 / 7 - 12:25
التحكم: الحوار المتمدن زرقاء العراق

عجبي لمن يرثي عبد الكريم قاسم وهو من اتى بالرعاع والقرويين وبنى لهم مدينة في بغداد فدمر نسيجها الأجتماعي وسادت ثقافة الكاولية


17 - الى الازرق الحلو
عبد الرضا حمد جاسم ( 2013 / 7 / 6 - 16:23 )
من بيئه سيئه
ماذا تعني
من يخرج من بيت قذر و وضع مثلاً في كندا سينقل قذارته الى هناك
...وهذا ما انت او انتِ عليه(هذا تطور انتَ او انتِ ) بداء الشك يدخلني
..ومن رضع الخبث و الدناءه اكيد ستترسخ في خلاياه الدناءة و الخباثه...مو هيك
طلال اسم حلو يا حلو
لماذا لم تذكر اسم الموقع او اسماء المواقع حتى افضحك هناك و هنا
قد تتصور ان سويسرا تحمي الاراذل الانجاس ...نعم تحميهم لكن ذلك لا يطهرهم من نجاستهم
اما المستر بريمر حبيبك او نقول هنا حبيُبَكِ انتبه للحركات على الحروف فهو كما انت او انتِ مشترك الخلايا
فانتَ او انتِ بدأت اشك فيما قلته سابقاً لكن لن اشك في المشيه والخناوه بريمر
اليوم طبعا او امس اشتركت بالرد على موضوع عبد الكريم قاسم في الموقع الاخر
سارد على الموضوع و سنستشهد بما قلت او قلتِ
لم اكن اتوقع من(( متنور)) يعيش في بغداد و يكتب باسم مستعار و اسم امرأة هذا يذكرني بالمرحوم حبيبك نوري السعيد و كيف كانت تليق به العباءه
ارسلت لك نصوص تعليقات انت كتبتها و منها تعليق الصراصير


18 - الى يعقوب إبراهيمي لنا سرير لكم
Hamid Kirkuky ( 2013 / 7 / 7 - 08:55 )
هل لكم تأمين صحي؟ لدينا سرير لكم و لأمثالكم يارفيقي المثقف جدا جدا! سعادتكم يهمنا ولو في الأحلام الآشورية!!!بعد الهروب إلى بارات ديترود في ميشگان؟


19 - أو حميد كركوكي Hamid Kirkuky: ازدواج الشخصية
يعقوب ابراهامي ( 2013 / 7 / 7 - 09:12 )
ما هو رقم الغرفة التي تكتب منها؟ وفي أي قسمٍ هي؟


20 - نسيج البويات والبارات لخدمة عدي
Hamid Kirkuky ( 2013 / 7 / 7 - 09:19 )
لخدمة أنذال التكاريت و مگودة عدي الذي تحرش بجميع بنات الكلية الطبية في بغداد نعم نسيج خدم وبويات شارع أبو نواس و مومسات شارع العدون ! إنحطاط إلى درجة الأزدراء بجياعى الشيعة الپروليتارية في مدينة الأنتقام والمفخخات السنة الوهابية السعودية أبناء اليزيد وشمر ذولالجوشن وملاويط البغاء السافر، الوحل في مجاري الثورة اشرف تيجان ونجمات الرفيق طارق عزيز السمسارالهالك في مستنقع .الذل والجبن

اخر الافلام

.. -تكتل- الجزائر وتونس وليبيا.. من المستفيد الأكبر؟ | المسائي


.. مصائد تحاكي رائحة الإنسان، تعقيم البعوض أو تعديل جيناته..بعض




.. الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال الألعاب الأولمبية في فرنسا


.. إسرائيل تعلن عزمها على اجتياح رفح.. ما الهدف؟ • فرانس 24




.. وضع كارثي في غزة ومناشدات دولية لثني إسرائيل عن اجتياح رفح