الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الى حراس الثورة المصرية انتبهوا
محمد عبيد عايش
2013 / 7 / 27مواضيع وابحاث سياسية
على حراس الثورة والحرس القديم الانتباه وحماية الثررة الآن
الثورة المصرية تصنع المعجزات وتتحدى الارهاب
لامكان للارهاب اليمينى المجرم قى مصر وسوف يسقط مشىروعهم الصهيو امريكى فى العالم تباعا
لقد لفظ الجسد المصري اليمين الدينى الارهابى ومازال يلفظه
الشعب المصرى يواجه الارهاب بنفسه بصدور عارية
الارهاب فى سيناءمازال يقتل ويتوحش بتكتيكات نوعية جديدة تقوم على الاقتحام
لايتوهم احد ان ملايين الشعب المصري قد خرجت لتنصيب دكتاتورا جديدا وفاشية بديلة جديدة
ان من يريد فصل حلقات الثورة عن ثورة 25 يناير فهو واهم
ان من يريد تكرار سيناريو سرقة الاخوان للثورة فهو واهم
ثوار 25 يناير والمستمرون فيها هم اصحاب الثورة الحقيقيون ولايمكن ازاحتىهم من المشهد
ان من يظن ان يجير الثورة والخروج لحسابه الشخص فهو ايضا اكبر واهم لقد خرجت الثورة المصرية لحماية الجيش وليس العكس
ان من يحاول القفز على مطالب واهداف الثورة سوف يتم لفظه
لقد تعلمت الثورة من دروسها وسوف لن يكون من السهل الالتفاف عليها وسرقتها
ان ثوار 25 يناير هم الآباء الحقيقيون للثورة ولا يمكن ازاحتهم من المشهد
ان من يتصور ان الثورة سوف تتسامح فى حق من ارتكبوا الجرائم فى حقها وانها نسيت دماء الشهداء فهو واهم
ان من يحاول اخراج المشاهد خارج اطار الصراع الطبقي فهو مضلل(بكسر اللام)او مصلل(بفتح اللام)
سوف يندم الذيليون من الثوار واليساريون والاشتراكيون كثيرا على الفرص الضائعة
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - نعم انتبهوا ونحن نشد أزركم
حميد كركوكي
(
2013 / 7 / 28 - 16:02
)
شكرا لتحذيرك ويجب تعرية من هم ينامون مع هؤلاء المخرفون من أمريكا وإسرائيل اللتان تعتبران المصرين بعران لا يحقهم سوى الأخوان المغّفّل والمستغلّ من قبل دوائرهم الجاسوسية! قلنا لهم 25 يناير نحن أجدر بأن يحكمنا قراصنتكم الإسلامية، والزمان آتي عن قريب لتفليش دائرتهم الثانية تركيا العثمانية الرجعية بيد الشبيبة المثقفة.
.. بعد هجوم إيران على إسرائيل..مقاطع فيديو مزيفة تحصد ملايين ال
.. إسرائيل تتوعد بالردّ على هجوم إيران وطهران تحذّر
.. هل تستطيع إسرائيل استهداف منشآت إيران النووية؟
.. هل تجر #إسرائيل#أميركا إلى #حرب_نووية؟ الخبير العسكري إلياس
.. المستشار | تفاصيل قرار الحج للسوريين بموسم 2024