الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الحوار المتمدن و (خنجر عوزي)
ئاشتي
2013 / 7 / 30كتابات ساخرة
يعتقد البعض ممن يدعي أنه ارتدى جلباب الديمقراطية لأنها على مقاسه منذ أن تعلم الف باء السياسة، من أن هذه الديمقراطية تـُصقل وتتجذر عندما يشتم الشيوعيين!!، لأن شتم الشيوعيين دليل لا يقبل الدحض على عمق الوعي الديمقراطي!! لهذا نرى بين آونة وأخرى تتعالى موجة يقودها هذا البعض لكي يـُرضي غول الحقد الساكن في روحه على الشيوعيين، وما أثير خلال هذه الأيام على صفحات الحوار المتمدن من أتهامات للأنصار الشيوعيين العراقيين خير برهان على هذا الحقد، وربما يعتقد هذا البعض أن ما يجري في العراق من تدهور على جميع الاصعده، يقف خلفه الشيوعييون، ولو تسنت لهم الفرصة لوجهوا أصبع الاتهام إلى الشيوعيين، من أنهم الذين قاموا بالهجوم على سجني( ابو غريب والتاجي)، وربما حتى تفجيرات يوم 29 تموز قام بها الشيوعيون، وقد يشط بهم خيال الحقد ليبرهنوا على أن حادث القطار قبل 3 ايام في اسبانيا والذي راح ضحيته 200 شخصا، هو من تدبير الشيوعيين العراقيين، ويبدو أن غول الحقد هذا لا يهدأ ولا يرتاح إلا حين يرتوي من شتم الشيوعيين، فعندما لا يرى هذا البعض شيئا يشغلون به أنفسهم، يلجأون إلى (الحايط النصيص) مثلما يعتقدون، ليمطروا عليه ما تجود به روحهم المريضة بالحقد على الشيوعيين، هذا يذكرني بقصة حدثت في قرية تابعة إلى مدينتنا الرفاعي قبل أكثر من خمسين عاما.
( ذيچ السنه نزلوا "كاولية بيت وادي" بأطراف قرية حميد، ومعلومكم "كاولية بيت وادي" شغلهم يصلحون فرفوري، يحدون سچاچين وفدن وفوس، يسوون سنون ذهب وخناجر، أنگول هذا شغلهم حته ما يروح تفكيركم لشغل أخر، ومثلما تعرفون چانوا"كاولية بيت وادي" كل اسبوع ينصبون خيمهم بقرية.
بقرية حميد چان أكو واحد حشاكم مهبول أسمه عوزي، أخذ مبرد وجرن ثور وراح على خيم "كاولية بيت وادي"، وطلب منهم يسووله خنجر، ما أطولهه عليكم، مرن يومين ويلن عوزي شاد الخنجر بحزامه، وما ينزعه حته بوكت النوم، من شالوا الكاوليه، گام يوميه عوزي يروح لمجان خيمهم، يسلت الخنجر ويظل يهوس ويردس ( خنجر عوزي يبچي أعله الدچ...خنجر عوزي يبچي أعله الدچ) عاد هسه عاد ولا خنجر الجماعه هم يبچي على دچ الشيوعيين)
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - قرص مهدئ
قصي الصافي
(
2013 / 7 / 31 - 06:19
)
مع كل التقدير لم أجد أي مبرر لهذا الإنفعال ، ولم تكن مقالة الأستاذ رزكار إلا نقداً هادئاً وموضوعياً ولم تتضمن أي شتيمة كما يدعي -مقالكم -، اما الحكاية الشعبية فلم تكن موفقة مثلها مثل مقالكم ككل ، طريف أن تبدأ -مقالك- بالحديث عن الديمقراطية ثم تقدم نموذجاً حياً لما تعنيه لك الديمقراطية........ لن يصبح ديمقراطيا من يحتاج إلى قرص مهدئ كلما سمع رأيا مخالفاً .
2 - العزيز ئاشتي
عبد الرضا حمد جاسم
(
2013 / 8 / 1 - 09:10
)
تحية و سلام و محبة و احترام
اولا نتمنى ان نراك هذا العام في اللومانتيه
اعتقد المثل لم يكن مناسب
اعتقد ايضاً ان ملخص ما كتبه الاستاذ رزكَار عقراوي فيما كتب فهمته انا بالتالي
1.ان يكون تكريم الانصار و كل المناضلين عن طريق قانون تسنه السلطة التشريعية ليشمل الجميع وان لا يكون منه من احد انما استحقاق تكفله الدولة العراقية
2.ان لا يتم تمييع هذا الحق ليتحول الى منه لتتحول الى سلطة ضغط على الانصار او محاولة اذلالهم او التأثير على مواقفهم تجاه وطنهم
ان لا يكون هذا الحق محل مزايدات و تفاهمات بين سلطة الاقليم و السلطة المركزية وهذامتوقع مستقبلاً
ونقترح
يحشد الانصار تأثيرهم على رفاقهم من الفصائل الاخرى لتشريع قانون خاص بمؤسسة الانصار من البرلمان يشتمل على حقوق ماليه و اعتبارية كأن يتضمن وسام يصممه احد الانصار ليصدر به قرار يمنح بموجبه لمن يستحق ليحمله هو او ذويه ليكون وسام وطني و ليس حزبي او مناطقي ضيق
وان تُحسب تلك الفترة فترة حركات وطنية فعليه كل يوم منها يعادل عدة ايام يتم الاتفاق عليها لآغراض التقاعد او التدرج الوظيفي للموظفين السابقين والحاليين وكذلك غير الموظفين
تقبل تقديري و اعتزازي
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح