الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المتغافلون

حميد علي المزوغي

2013 / 11 / 2
الادب والفن


الجثة شبه خالية من الحب
حتى وعود الله لم تعد تعنيه
صار الوعيد هم حورية بعد ان افتقد نصف المحارب عذريته
الكلأ جف يا سادتي
جلباب أمي لم يعد يتسع للضيوف
الألوان تلخصت أحمرا موغلا في الارض
أسودا مولعا بالذهب
"ألهاكم التغافل حتى زرتم العنابر
كلا سوف تسجنون
ثم كلا سوف تسجنون"
طبعا هذه واقعتكم بعد ان كنتم بالدين تتاجرون.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع