الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ارجمي شريعة الرجال

مكارم ابراهيم

2014 / 2 / 21
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات


نطرح السؤال التالي بعد مرور الف واربعمائة عام على ظهور الاسلام وشريعته التي نصت على رجم المراة الزانية , أي التي تمارس الحب خارج ايطار الزواج والتي تتعطر ويشم عطرها الرجال وقد نصت شريعته على هجر فراش الزوجة الغير مطيعة وضربها والعديد من القوانين القاسية كعقاب في حق المراة دون الرجل لدرجة اننا على يقين اذا كان الله موجود فهو رجل وليس امراة لان كل قوانينه تخدم احتياجات الرجال وليس النساء. وباقتراب يوم المراة العالمي 8 مارت اذار, نطرح السؤال التالي:هل تغيرت نظرة الرجل الشرقي للمراة؟ هل يرى الرجل الشرقي في المراة اكثر من وعاء جنسي لتفريغ هيجانه الداخلي؟
الجواب بصراحة كلا لم تحقق المراة الشرقية اي تغيير يذكر على نظرة الرجل الشرقي اليها مازال الرجل وحتى المثقف عامة يرى في صديقته المراة مجرد جسد مثير عاري بعد ان يجردها من ملابسها ويجردها من المشاعر الانسانية ومن الفكر والاخلاق الثورية. فهي لاتتعدى جسد عاري مثير يفرغ فيه هيجانه وحتى لو كان مثقف ماركسي لينيني يختزل مشاعر حبيبته الى مجردnaked foto" !.
علمتنا الاديان ان المراة كما الشيطان ترجم بالحجارة اذا مارست الحب خارج الزواج وعلمتنا الاديان ان نرجم الشيطان في الكعبة عند الحج كما نرجم المراة الزانية حتى الموت ولم نتعلم رجم حكوماتنا الاسلامية التي تسن التراهات والفتاوي الساخرة في حق المراة, رغم المعاناة الشديدة التي تتحملها المراة اثناء نزيفها الشهري ومعاناتها اثناء الحمل تسعة اشهر ومعاناة الطلق والولادة ورضاعة الطفل والاهتمام به حتى يكبر ويعتمد على نفسه كل معاناة المراة تهمل لتنحصر حدودها بجسد عاري مثير يفرغ فيه الرجل شهوته ,هل هذه نتائج نضالات المراة وصراعها من اجل الفوز بكرامتها؟
من منكم بلاخطيئة فليرجم بالحجارة هكذا قال السيد المسيح عندما استعد الناس لرجم السيدة مجدولينا حكمة ذكية لمنع رجم النساء بالحجارة ولكن ظلت المراة تقتل وتحرق حتى في اوروبا في العصور الوسطى حيث تحرق المراة الزانية بحجة ان فيها جني او عفريت ليتمكنوا من حرقها وباوامر من نفس الرجل الذي يمارس معها الحب لم يكن سهلا على النساء في اوروبا الحصول على كرامتهن بسهولة بل ناضلن كثيرا ولعقود لتمنع الرجال اذلالهن وحرقهن كساحرات والى اليوم مازالت النساء في الغرب يناضلن من اجل حقوقهن وكرامتهن
بالتاكيد من الصعب مقارنة وضع المراة في الغرب ووضعها في العالم الاسلامي او الشرقي لان التطور الاجتماعي والاقتصادي في اوروبا اختلف كثيرا عن التطور الاجتماعي والاقتصادي في العالم العربي الاسلامي الشرقي ففي الوقت الذي نجح الغرب في فصل الدين والكنيسة عن الدولة والسياسة بحيث لايحق للقساوسة رجال الدين التدخل في الشؤون السياسية للبلاد بل حوصرت مهمة القساوسة في الكنيسةعندها نجح الغرب في بناء دول ديمقراطية عريقة تحترم فيها المراة لتكون رئيسة وزراء وتحتل كل المناصب بموازاة الرجل ولااحد ينظر اليها كعورة او مجرد جسد مثير يستخدم للفراش فقط بل تحترم في المنزل والمدرسة والعمل .
أما في العالم العربي الاسلامي سار التطور الاجتماعي والاقتصادي باتجاه اخر مخالف لاوروبا حيث النمط القبلي والعشائري الابوي هو المسيطرعلى الحياة الاجتماعية وحتى التطور الاقتصادي ريعي تابع للامبريالية والكمبرادورية ولهذا تجد ان صراعنا في العالم العربي الاسلامي للاسف ليس صراع طبقي بل الى حد اكبر صراع مع الاديان ورجال الدين حتى هذه اللحظة فالاديان باستخدامنا لها اليوم تحولت الى ارهاب وافرزت الجماعات الارهابية التكفيرية السلفية الرجعية مهمتها قتل الابرياء بتفجيرات انتحارية وتحت اسماء مختلفة على سبيل المثال لاالحصر القاعدة ,داعش جبهة النصرة ,الجماعات الوهابية السلفية الاخوان المسلمين النهضة الخ الخ .ولهذا نجد وضع المراة اليوم في العالم العربي تدهور يوما بعد يوم وميؤس منه لدرجة اننا مازلنا نرى النساء ترجم في بعض الدول الاسلامية
ونتسائل هنا : لماذا ارتبطت المعاناة دوما بالمراة وليس بالرجال ؟ ربما لان الله رجل وليس امراة اذا كان موجود طبعا؟قبل ظهور الاديان كانت الالهة نساء كالهة الخصب والجمال الالهة الاغريقية واليونانية نساء المراة كانت هي اله تعبد ولكن بعد ظهور الاديان خلق الرجل الله الذي يدعم الرجال ويضطهد المراة وانزل المراة من رتبة الالهة الى رتبة خادمة عورة تباع في سوق الرقيق .
بكل بساطة لو كان الله امراة لترك للرجال الام الدورة الشهرية ومضاعفاتها والام الطلق والحمل والولادة والرضاعة وليس للنساء, وعلى المراة ان تعاني من التغيرات البيولوجية وفوق كل هذا تعاني من اضطهاد المجتمع والاسرة ورب العمل وتعاني اذا مارست الحب مع حبيبها ترجم بالحجارة حتى الموت والى يومنا هذا رغم التقدم العلمي والعولمة نجد النساء كانهن في عهد الخلفاء وكانهن في سوق النخاسة تقيم اجسادهن وجمالهن لتباع باثمان مختلفة لم يجرب الرجال يوما من الايام الرجم بالحجارة ليشعر بمعاناة المراة التي تتعرض للرجم بالحجارة حتى الموت والعذاب والالم النفسي والجسدي.
عندما كنت اعمل ممرضة في قسم الاورام الخبيثة في الفم والبلعوم طلبت مرة من الطبيب الذي اعمل معه ان يجري علي نفس الفحص الذي يجريه على المرضى وهو ادخال كاميرا من خلال صوندة في انفي لتصل بلعومي وعندما سالني الطبيب لماذا اريد هذا الفحص فان مهمتي كممرضة فقط هي مساعدة المرضى اثناء الفحص ؟فاجبته لانني اريد ان اشعر بما يعانيه المريض عندما تفحصة انت كي اعرف كيف يتالم وماهي حدود الامه لاعرف كيف اساعده. ومن هذا المنطلق اجد انه على الرجال ان يجربوا الرجم بالحجارة ليشعروا بالم ومعاناة المراة التي ترجم بالحجارة ليس فقط جسديا بل نفسيا.
لماذا ماتزال المراة ترجم بالحجارة في الدول الاسلامية والدول التي تحكمها حكومات اسلامية بشريعة القران؟ لماذا ترضى المراة ان تهان من قبل زوجها ؟ وتهان من قبل رب العمل ؟ لماذا ترضى المراة بالمهانة وترفض الطلاق مقابل ان لايتكلم عليها احد من الجيران والاهل وتقبل الصمت على الاغتصاب مقابل ان لايعلم احد انها كانت تغتصب وضحية ؟ لماذا ترضى المراة ان يضربها زوجها لانها لم تطيعه؟ لماذا ترضى المراة ان تعنف وتضرب من قبل الاهل او الزوج مقابل ان لاتتكلم عليها صديقاتها واهلها بانها مطلقة وفشلت في الزواج؟ اعتقد لانها من كلام الناس والاهل والجيران لانها ببساطة تعلمت الخوف من العقاب من الله الخالق الرحمن الرحيم هكذا تعلمت في الصغر وتخاف العقاب من النار والعقاب من والدها والعقاب من المعلمة في المدرسة والعقاب من مدير العمل في الشغل وتخاف وتخاف وتخاف وتخاف وتخاف ولن تجرؤ على الاعتراض والشكوى ضد اي معتدي بحقها ولن تجرؤ على النضال ضد الحكومات الديكتاتورية والفاشية.
من المؤسف اننا نعيش في القرن الحادي والعشرين حيث اخترق الانسان الفضاء ويخطط للانتقال في العيش الى هناك وترك الارض الملوثة بيورانيوم الحروب ومع هذا نجد نساء ترجم بالحجارة حتى الموت لانها مارست الحب مع حبيبها خارج ايطار الزواج وفي نفس الوقت تباع في سوق البغاء العالمي !بالتاكيد لايمككنا اطلاقا مقارنة كرامة المراة في الدول الاسلامية وكرامة المراة في الدول الغربية حيث الاوربية لاتسمح للرجل بان يمسكها بعنف من معصمها واذا اغتصبت حتى من والدها او عمها فانها تذهب للشرطة لتقديم شكوى ضد المعتدي اما في الدول الاسلامية فالنساء لايجرؤن على الذهاب للشرطة لتقديم شكوى بحق المغتصب خاصة لو كان من العائلة الاب, العم ,او الاخ لان مصيرها القتل او الطرد واذا بقيت على عقيد الحياة فان المجتمع يبغضها وتهان بشكل علني من قبل الجميع رغم انها الضحية ومن هنا لانتوقع وجود اية احصائيات صحيحة بعدد حالات الاغتصاب في الدول الاسلامية لانه لاتتجرا الفتاة على الاعتراف باغتصابها , اما المعتدي فلاضرر عليه لانه رجل هذه كرامة المراة في الدول الاسلامية التي تسير وفق شريعة القران و"الكتب المقدسة "والكارثة ان التكفيريون يرغبون بتطبيق شريعة الاسلام في اوروبا والغرب!
واختتم بسؤال اخير بما اننا نربط اضطهاد المراة وعدم انصافها بالاديان فلماذا لانترك الاديان في ازمانها والى ناسها ,ففي غابر الازمان كان الناس بحاجة لاديان لتنظيم حياتهم اما نحن اليوم وبعد الف واربعمائة عام فلسنا بحاجة للاديان لتنظيم حياتنا بل بحاجة لجهاز امني يمنحنا الامان من التفجيرات الانتحارية للتكفيريين . نحن اليوم بحاجة لحكومات ديمقراطية تحترم الجميع على اختلاف عقائدهم وقومياتهم ,لسنا بحاجة للاديان فقد تناسبت مع عصورها البدائية وقد مرت عصور عديدة على نشؤها وتطورت اساليب حياتنا فهم عاشوا بدون الانترنيت والايفون والاي بات وبدون قراءة الصحف وبدون ازمات مالية وتلاعب البنوك بحياتنا ومستقبل ابنائنا علينا ان نتغير لما يتلائم ومستقبل ابنائنا والاجيال القادمة علينا ان نغير النظام الداخلي للكتب المقدسة جميعا ومنها القران وعلينا تغيير النظام الداخلي للجنة. هل لدينا اليوم كتاب مقدس قران توراة انجيل لينقذنا من الفقر والبطالة والراسمالية الوحشية وينقذ النساء من الاضطهاد والعنف وبيعها في سوق البغاء العالمي ماهو الكتاب المقدس اليوم الذي ينقذ الارض من التلوث والحروب والقتل والدمار وينقذ الاطفال من التشرد اطفال سوريا تشردوا فقدوا امهاتهم في الحروب فماهو الكتاب المقدس الذي يحمي ابنائنا من الضياع والتشرد ؟ لاالقران ولاالتوراة ولاالانجيل ينقذنا من الازمة المالية العالمية والحروب بل هي سبب الحروب والقتال فالاديان خلقت الشرائع الظالمة وخلقت الديكتاتوريات التي تساند رجال الدين وفتاويهم التي تظلم النساء وتستمر في نشر الجهل والامية للتحكم في سلوك المراة وطالما مازلنا نؤمن بالاديان والكتب المقدسة كوحي من اله مقدس فستظل المراة مجرد جسد عاري مثير يفرغ فيه الرجل شهواته وهيجانه الداخلي وستظل المراة ترجم كما الشيطان!.
بمناسبة يوم المراة العالمي
المجد والخلود لكل الشهيدات ولكل امراة سقطت من اجل الكرامة والحرية اذ نحيي كل السجينات السياسيات في سجون الديكتاتوريات العربية اللواتي يتحملن كل اساليب التعذيب الجسدي والنفسي ولكن لاننسى ان نحيي
المراة التي قبلت الصمت لكنها تتلضى بضربات الحجارة وهي ترجم بقوة بالحجارة.
ولاننسى ان نحيي المراة وهي تبيع ابنائها في سوق البغاء ليحصلوا على رغيف خبز لسد جوعهم
ولاننسى ان نحيي المراة التي يضربها زوجها لانها حرقت الطعام لانها كانت متعبة من العمل طوال النهارخارج المنزل وعليها طبخ الطعام للعائلة
ولاننسى ان نحيي المراة وهي تعطي خدها اليمين لرب العمل بعد ان صفعها على خدها اليسار لانها رفضت ان تعطيه جسدها كي لاتفقد رزقها الوحيد لتطعم ابنائها
ونحيي المراة التي تبيع كرامتها يوميا خوفا من كلام المجتمع تعلم بخيانات زوجها وتتحمل صفعاته وضرباته لكنها تبقى معه خوفا من كلمة مطلقة
بئس المراة الخنوع التي تقبل المهانة خوفا من كلام المجتمع البائس
ونحيي الف مرة المراة التي ترجم شريعة الرجال وحكوماتهم
مكارم ابراهيم
بمناسبة يوم المراة العالمي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الإيمان بالشريعة
طاهر مرزوق ( 2014 / 2 / 21 - 19:22 )
الأستاذة/ مكارم إبراهيم
تحية طيبة وبعد,
رداً على سؤالك لماذا ما تزال المرأة ترجم بالحجارة فى البلاد الإسلامية، أجيبك: بكل بساطة لأن المرأة تؤمن بهذه الشريعة التى جعلتها ناقصة عقل ودين، هذه الشريعة التى أجبرت المرأة على الأعتقاد بضرورة إرضاء الرجل وغرائزه وأن تقبل بإذلال الرجل لها سواء كان أخيها أو أبوها أو زوجها أو رب العمل، وأن تقبل أن يضربها زوجها لأن شريعة محمد تهينها مرات كثيرة ورغم ذلك ما زالت تؤمن بها وتدافع عنها وتقول أنها الشريعة الوحيدة التى تساوى بين الرجل والمرأة وتعطيها حقوقها.
هذه هى المهزلة الإنسانية التى تعيشها المرأة فى كنف كتاب القرآن الذى تقدسه المرأة التابعة للرجل، من اجل هذا ستستمر الحجارة ترجم عقول النساء قبل أجسادها وهذا هو الخطر الحقيقى على حقوق المرأة الإنسانية.
وشكراً لك


2 - اقتراح 7 مارس اليوم العالمي للرجل
عبد الله اغونان ( 2014 / 2 / 21 - 19:25 )

اقترح - وهذا مجرد اقتراح - أن يكون يوم 7 مارس هو اليوم العالمي للرجل
والتوقيت مقصود . في النصوص الدينية خلق الله ادم عليه السلام ثم خلق منه حواء عليها السلام . فالرجل سابق عليها في الخلق وبعث الله انبياء ولم يبعث امرأة وجل العظماء في كل فن أغلبهم رجال حتى فن الطبخ والخبز يتقنه الرجل ومنهم تعلمت النساء.كم تعرفون من شاعرات الجاهلية والاسلام الى الان من الرجال كثير حتى
الخنساء لم تشتهر الا بمدح ورثاء الرجل أخويها صخر ومعاوية
المشكلة ليست كما يتصورها بعضهن رجال ونساء فكما نجد من الرجال صالحين مصلحين
نجد فيهم فاسدين مفسدين نجد كذلك نساء صالحات ومصلحات وفاسدات ومفسدات
بل ان كثيرا من الفاسدين يكون فسادهم بتحريض من زوجاتهم فهم حلفاء والمرأة لاتنافس الرجل فقط بل أشد العداوات هي بين النساء انفسهن.فأمك امرأة وزوجتك امرأة وتحب الأم والزوجة ومع ذلك تجد عداوة غريبة بينهما فالأم والأخت أحيانا تطلبان منك تطليق الزوجة والزوجة تطلب مقاطعة الأم أو عدم السكن معها وحتى زيارتها
في الحديث الشريف
ماتركت فتنة أشد على الرجال من النساء


3 - الى طاهر مرزوق
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 21 - 19:45 )
تحية طيبة وشكرا للمداخلة
بالتاكيد ان رجم عقول النساء اخطر بمثير من رجم اجسادهن لان الام الجسد تذهب بذهاب الجرح وينتهي الالم بالتام الجرح اما رج العقول وتدمير نفسيات المراة وافكارهن لايلتام ولابمرور السنين بل يكبر مع مرور السنين وتنقله لابنائها
نامل ان تتصدى المراة لرجمها بالحجارة
تقبل خالص التحيات


4 - لى عبد الله اغونان
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 21 - 19:57 )
تحية طيبة وشكرا لمرورك والمداخلة
يبدو من كلامك بان تجاربك سيئة للغاية مع النساء بحيث انك ترى بانهن سبب الفتن
والمشاكل في الاسرة وانك تؤمن بالحديث الذي يرى ان النساء فتنةف اما انا فارى ان لولا المراة لم استطاع الرجل الحياة على سطح الارض لانها مملة بدون المراة وبدون لان المراة هي الحب والجمال انظر حتى الحيوانات والطيور لاتعيش بدون الانثى طيور الحب تموت اذا ماتت الانثى وبقى الذكر وحيدا بحكم عملي كممرضة رايت رجال يموتون بعد وفاة زوجاتهن بفترة قصيرة لايحتمل الحياة بدون زوجته
اانديرا غاندي امراة وليس رجل لماذا تعتقد انه لايوجد نبي امراة ؟ جواب بسي لان الرجل اراد اضطهاد المراة وجعل من نفسه نبيا
تقبل تحياتي


5 - صرخة في زمن العنف و القتل و الشعوذة
علاء الصفار ( 2014 / 2 / 21 - 20:01 )
تحيات الزميلة مكارم ابراهيم
لم تترك شيء والا وضعتيه امام المنطق الحر سواء بأستعراض الخرافة والاساطير والتاريخ,في محاولة جادة للانتصار للمرأة والفكر الحر وخاصة في مناسبة عزيزة على نساء الارض وعلى كل رجل شريف يحترم امه وأخته.انه من العار على الرجل! ان ترجم امراة واحدة فهذا ليس خنوع المرأة بل جبروت عسف لسلطة همجية متلخفة بدين التكفير القادم بدبابة امريكية لنشر البربرية.اما ما يطرحه الرجال المعلقون فهو مأساة حقيقية,فهي تعكس عقلية الرجل الغائرة في التخلف,ان وجود أمرأة تؤمن بالخرافة هو ليس ذنبها بل ذنب الرجل الذي هو انسان عاجز وقاصر ورجعي يهاب السلطة والفتاوي(عبد),لكن لكن يتحول فحلا وحش في البيت.هكذا جلاد يمسك جلاد, فالدكتاتور وجنده في الشارع يسحقون كرامته, و الارهاب يفجر عائلته وهو يجلد زوجته واُخته ليعوض عن الحيف الذي خصى فحولته في الشارع من ميليشيات وتفجيرات, فلاضعف في السلسة هي المرأة والزوجه,للفحل في إثبات الذات والشعور بالقوة و الاندماج بمسلسل العنف والدمار و بهذا تكتمل دائرة التخلف,ليكون رجل عبداً وألى ابد في الحفر وبلا كرامة ولا شموخ في دروب النضال والتغيير.مهزلة اديان خاوية بعبيد!


6 - تحياتنا الى الفاضله مكارم المحترمه
على عجيل منهل ( 2014 / 2 / 21 - 20:34 )
عالمة الاثار العراقية زينب البحراني (نساء بابل، شركة قدمس للتوزيع والنشر، 2013، ترجمة: مها حسن بحبوح) والتي تعمل أستاذة للفنون القديمة وعلم الاثار في جامعة كولومبيا الأمريكية ،حيث تسعى من خلال هذا النص الى تدشين مدخل للنقد النسوي لطلاب الشرق الأدنى القديم، عبر تقديم الدليل على أن المقاربات النظرية المعاصرة بامكانها طرح أفكار معمقة قيمة تضاف الى الأبحاث التاريخية التقليدية في هذا المجال، وذلك من زاوية نقد الوظيفة والدور الذي كانت وماتزال الى حد ما النساء البابليات تؤديه في المخيلة الغربية، عبر البحث في كيفية تأثير تلك الصور الخيالية، بدورها، في تفسيرات الباحثين للقى الأركيولوجية في بداية النشاط الأركيولوجي في بلاد ما بين النهرين. ومن ثم الطريقة التي فسرت بها الأبحاث التاريخية، بدورها تلك المواد. وذلك من خلال التركيز على العلاقة المتبادلة للاستشراق والامبريالية وبدايات علم الاشوريات.


7 - تعليق
عبد الله خلف ( 2014 / 2 / 21 - 20:36 )
1- ليست المرأه هي الوحيده التي ترجم أن زنت و هي متزوجه , بل هذا ينطبق على الرجل أيضاً , فلماذا أنتِ ظالمه و مدلسه؟ .
2- المرأه مشكلتها مع الطبيعه و قوانينها , و ليس الدين و شرائعه , راجعِ :
المرأه -طبيعياً- حيوان مُعاق و مشوه في سلم التطور , و هي أقرب للغوريلا من قربها للرجل , هذا ما يقوله علماء الطبيعه الملاحده :
http://www.laelhad.com/index.php?p=2-1-131
مثال :
يقول Gustave Le Bon :- ( المرأة أقرب بيولوجيا للهمج أكثر منه للإنسان الحديث المتحضر , لكننا نستطيع أن نستوعب المرأة كاستثناء رائع لحيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور ) .
Gould, The Mismeasure of Man, p.105
الآن , لماذا لا تنتقدي علماء الطبيعه و التطور؟ .


8 - جوهر العلاقة بين العري والهزيمة: النساء البابليات
على عجيل منهل ( 2014 / 2 / 21 - 20:38 )
ترى البحراني في هذا القسم من الكتاب، أن الجسد العاري في العصور القديمة كان قد شكل صورة مهمة مثقلة بالرمزية والمغزى الثقافي، بيد أنه وبرغم العديد من الأدلة المستمدة من النصوص والتصاوير القديمة حول هذا المعنى، فان تقليد تاريخ الفن، ونظرية الجسد عموما غالبا ما قدمت الجسد الغربي بوصفه الجسد المتمدن الذي يحمل دلالة ثقافية مقارنة، بجسد مجوهر غير غربي كانت تجري غالبا معادلته بالطبيعة. بينما في المقابل، وفي مفارقة ساخرة، كان سكان بلاد ما بين النهرين هم أول من صاغوا
الفكره القائلة أن الجسد المزين هو الجسد المتمدن.


9 - -كتب حول الكتاب- محمد تركي الربيعو
على عجيل منهل ( 2014 / 2 / 21 - 20:42 )
فقد كان ارتداء الملابس في فكر ما بين النهرين يعد معادلا أو مساويا، لكون المرء متمدنا. ويبدو هذا المفهوم واضحا في ملحمة غلغامش، عندما تعلم صديق غلغامش، انكيدو، الذي كان في الأصل ‘يستر جسده كما الحيوانات’، كيف يتمدن بأن يرتدي ثيابا. ولذلك كانت عملية ارتداء الثياب هي من حولته الى مخلوق متمدن. وهكذا فان عدم ارتداء الرجل للثياب، كان يعد في أسيقة معينة حالة همجية أو بربرية. ويبدو أن اكتشاف الجنسانية، الى جانب الاستحمام وتزيين الجسد، حول انكيدو الى مخلوق متمدن.


10 - بشرفكم هل هذا إنسان طبيعي؟؟
نور ساطع ( 2014 / 2 / 21 - 23:28 )

عبد الله خلف يقول : ( المرأه -طبيعياً- حيوان مُعاق و مشوه في سلم التطور , و هي أقرب للغوريلا من قربها للرجل
===========================================

نور يقول : ) بشرفكم هل هذا إنسان طبيعي؟؟

إلى عبد الله خلف وماذا عن أمك , أختك , زوجتك , أبنتك!؟

عيب يا غلام أخجل على نفسك على الكلام الذي تقوله عن المرأة!؟

: )


11 - وكيف نعرف أنك رجل؟؟؟
نور ساطع ( 2014 / 2 / 21 - 23:29 )

عبد الله خلف يقول : ( أقرب للغوريلا من قربها لي أنا الرجل .
===========================================

نور يقول : ) وكيف نعرف أنك رجل؟؟؟

: )


12 - الى الزميل العزيز علاء الصفار
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 22 - 07:18 )
تحية طيبة وشكرا لمرورك الكريم
صحيح ان وضع المراة السئ في العالم العربي والاسلامي سببه الحكومات الديكتاتورية وهم رجال بلا استثناء لانساء يحكمن الدول الاسلامية ولكني احمل المراة العربية مسؤولية اضطهادها حقيقة لماذا ترضى باضطهاد لرجال حكومات او اسرة ومجتمع لماذا لاتنهض وتنتفظ على واقعها المر وتصرخ لا للذل وترجم حكوماتها بالحجارة كما رجم الاطفال في فلسطين القوات الاسرائيلية في زمن الانتفاظة؟
تقبل خالص التحيات


13 - الى علي عجيل منهل
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 22 - 07:26 )
تحية طيبة شكرا لمرورك الكريم والمداخلة اعتقد انني يوما ما قد اطلقت عليك اسم موسوعة الحوار المتمدن او ويكيبيديا الحوار المتمدن وذلط لغزارة المعلومات التي ترفدنا بها ردا على مقالاتنا ونا ممتنة للغاية لاهمية المعلومات التي تشاركنا فيها واظن على الاخ عبد الله خلف الاستفادة منها ليرى قيمة النساء واهميتهم في التاريخ وكذلك الاخ عبد الله اغونان اتمنى عليها الاستفادة من معلوماتك عن النساء كي لايروا النساء بصورة ساحرات يدبرن الفتن او غوريلات قبيحات
تقبل مني خالص التحيات


14 - الى عبد الله خلف
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 22 - 07:34 )
لااعلم حقيقة هل انت تتكلم بجد ام تمزح اسفة لااعرف اختيار الكلمات لم اقرا بحياتي كلام مثل كلامك عن المراة هل حقا تعتبر المراة حيوان معا ق ؟
هل تعتبر امك وزوجتك وابتتك وخالتك حيوان معاق مشوه ؟
هل يعلمون برايك ام لايبالون برايك والاحتمال الثاني اتصوره حقيقة ان النساء في حياتك لايبالون لرايك السئ عنهم هل درست في مدارس نموذجية واي دولة ؟
كيف تقول مثل ماتقول على المراة انها امك وزوجتك وابنتك واختك
ان امثالك سبب تدهور وضع المراة النفسي والجسدي وبايديكم ترجم النساء لم ارى يوما رجل يرجم ولم اقرا يوما في الصحف عن رجل يرجم ؟


15 - الى نور ساطع
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 22 - 07:38 )
تحية طيبة اخي العزيز نور وشكرا لمرورك الكريم
لاتتعب نفسك في تفهيم عبد الله خلف لانه يبدو ميئوس من وضعه اسفة لقساوة كلامي لكن كلامه يجعلني اقول مااقول
شكرا مرة اخرى لمحاولاتك في توعية عبد الله وازالة غشاوة التخلف عنه
تبل خالص التحيات


16 - الى عبد الله اغونان
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 22 - 07:44 )
اليس هذا كلامك عن النساء وتسالني كيف اعرف ان تجاربك سيئة للغاية مع النساء اذا كنت تقول هذا الكلام عن النساء انت تقول بنفسك : -ل ان كثيرا من الفاسدين يكون فسادهم بتحريض من زوجاتهم فهم حلفاء والمرأة لاتنافس الرجل فقط بل أشد العداوات هي بين النساء انفسهن.فأمك امرأة وزوجتك امرأة وتحب الأم والزوجة ومع ذلك تجد عداوة غريبة بينهما فالأم والأخت أحيانا تطلبان منك تطليق الزوجة والزوجة تطلب مقاطعة الأم أو عدم السكن معها وحتى زيارتها
في الحديث الشريف

. - ماتركت فتنة أشد على الرجال من النساء


17 - مكارم
عبد الله خلف ( 2014 / 2 / 22 - 11:38 )
1- هذا ليس كلامي , و ليست وجهة نظري , بل هذا كلام علماء الطبيعه , فأنا نقلت وجهة نظر علماء الطبيعه فقط .
فهم يرون النساء مجرد حيوانات مشوّهه .
يقول Gustave Le Bon :- ( المرأة أقرب بيولوجيا للهمج أكثر منه للإنسان الحديث المتحضر , لكننا نستطيع أن نستوعب المرأة كاستثناء رائع لحيوان مُشوه أتى بنتيجة على سلم التطور ) .
Gould, The Mismeasure of Man, p.105
الآن , لماذا لا تنتقدي علماء الطبيعه و التطور؟ .

2- الشرائع الإسلاميه لا تفرق بين الرجل و المرأه في العقوبه .


18 - ‘عشتار كانت ‘خنثى’
على عجيل منهل ( 2014 / 2 / 22 - 15:26 )
لشخصية عشتار المعقدة واللاعقلانية هي أنها ثنائية القطب، فالطبيعة المغوية جنسيا لعشتار والممزوجة بنزعتها للعنف أدت الى الاستنتاج بأن عشتار كانت ‘خنثى’ أو ‘مزدوجة الجنس′-;-.
ويجري الاستشهاد بعادة ارتداء ملابس الجنس المغاير في الطقوس الدينية المرتبطة بعشتار للتدليل على طبيعة هذه الالهة الخنثوية أو ثنائيتها الجنسية.
لا شواهد على وجود الكائن الخنثوي، الذي يجري تخيله في الفنون البصرية في بلاد ما بين النهرين عادة بصورة شخص يحوي جسده ثديين نسائيين مكورين اضافة الى عضو ذكري، الا في الفترة التي تلت الغزو الهلنستي، ويبدو أن الصورة كانت جنسية مستوردة. كما أن طقوس تبادل الملابس بين الجنسين ربما كان يتعلق – حسب ما تبينه القراءات الأنتربولوجية- الجديدة بأشكال من اللباس التنكري، .


19 - هوية عشتار
على عجيل منهل ( 2014 / 2 / 22 - 15:32 )
تعتقد الباحثه زينب البحراني -
بأن تحديد هوية عشتار بأنها خنثوية،-- يعود في الحقيقة الى بدايات القرن المنصرم، الذي تأثر الى حد ما بالثقافة الشعبية التي كانت سائدة في أوروبا أواخر القرن التاسع عشر. والتي غالبا ما عملت على تصوير، المرأة الشرقية، الجارية، عادة بأنها تحمل ميولا سحاقية. ويتجلى ذلك في اللوحة الشهيرة ‘الحمام التركي’ بريشة الفنان الفرنسي جان انغرس، من خلال ظهور نساء عاريات يضطجعن على الارائك متكاسلات في ما يظهر وكأنه انغماس في فعل جنسي داخل حمام تركي عام.


20 - الى عبد الله خلف
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 23 - 20:26 )
لقد ارسلت تعليق اليك لمحاولاتي في فتح اللنك الذي ارسلته لي والبحث عن كتابات العالم النفسي الذي يقول بان المراة حيوان معاق لم انجح في ايجاد مثل هذا الكلام في النك الذي ارسلته رغم انني درست البيولوجيا والكيمياء ليس فقط في جامعة عربية منذ ان كان عمري 19 سنة بل درست البيولوجيا والكيمياء ي الدنمارك لم اقرا ابدا في حياتي بان المراة حيوان عاق او اقرب للغوريلا

اسفة لان زملائي المراقبين حذفوا تعليقي الموجه اليك ارجو عدم حذف تعليقي هذا
تقبل خالص التحيت


21 - الامل المشرق
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 23 - 20:28 )
تحية طيبة اسفة لان زملائي في الرقابة حذفوا تعلييقك بخصوص المعلق عبد الله خلف
حتى انهم حذفوا تعليقي له
تقبل مني خالص المودة والتقدير


22 - السيدة مكارم إبراهيم
وفاء البوعيسي ( 2014 / 2 / 24 - 11:12 )
سيدتي
أريد أن أحييك على هذه المقالة الرائعة التي تلامس كثيرات من بنات جنسك ببلداننا غير المحافظة إلا على الجهل والإستبداد وسوء الأخلاق ولا تعرف غير شيء واحد تجيد التعلق به كتعلق الغريق بالقشة إنه بكارة المرأة فبكارتنا سيدتي أهم من حياتنا وأهم من أخلاقهم
لقد طالعت مقالك للتو بصحيفة المثقف وانبرت لك نسوة ذكوريات أكثر ذكورية من بعض الرجال وقد تركت لك دعمي ومودتي ومحبتي وشكري الخالص هناك وأتمنى أن ينشر ردي هناك كما أجزم أن ينشر ردي هنا
سيدتي واصلي واصلي فقط واكتبِ لنا ولهن ولهم الكتابة دأب ومكابدة ووجع ومسؤولية ولا تنتظري أن يقلدك أحدهم أو إحداهن ميدالية بل سيقلدونك إكليلاً من الشوق وسيرجمونك
أنا معك وكثيرات أيضا


23 - الى السيدة الفاضلة وفاء البوعيسي
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 24 - 19:59 )
تحية طيبة من جديد لك سيدتي في المثقفف وفي الحوار المتمدن
اشكرك على مرورك الطيب والمداخلة الكريمة ومشاعرك النبيلة
ساستمر رغم الانتقادات الجارحة من اجلك سيدتي ومن اجل الطفلة التي قتلت منذ كم يوم برجمها في الحجارة في دولة اسلامية
تقبلي مني خالص المحبة والاعتزاز


24 - إلى الموظف عبد الواوي أى سعود خلف
ألأمل ألمشرق ( 2014 / 2 / 26 - 01:59 )
المدلسة نادين البدير من مهلكة الشر التي تكتب منها السعودية
وهي تكتب ايضا مقالات هرائية، تماماً مثل تعليقاتك.. لماذا لا تذهب إليها وتكتب رأيك القذر بالمرأة في صفحتها، أليست نساء مهلكتك اولى بزبالتك من نساء الآخرين؟ جرب هذا المقال هنا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=402305

أنتظر ان ارى اسمك يزبل صفحتها


25 - سيدة مكارم
ألأمل ألمشرق ( 2014 / 2 / 26 - 03:35 )
أرسلت شكوى لإعادة النشر فقوانين النشر كما يبدو تختلف حسب اختلاف الرقيب المناوب ، رغم ان تعليقات العبد التافهة هي نفسها في كل المقالات. ولكنهم لا يملون منها كما يبدو ، ربما من اجل الإكثار من زوار الموقع
على كل حال التعليق المحذوف نفسه تم نشره هنا
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=402425&nm=1
رقم 16 وفي مقالات أخرى وفيه طلب من عبد ال سعود ان يذهب لصفحة نادين البدير ابنة بلده، ولكن كما يبدو يمنعه ولي أمره من التعرض للسعوديات فيقوم بكتابة نفس التعليق الحقير لكل سيدة غير سعودية تكتب على الحوار، ولا يثير ذلك حفيظة الرقيب المحترم ولا ذوقه المرهف وبدل حذف تعليقات العبد الهرائية ، يقوم بحذف تعليقاتي

تحياتي لك


26 - الى الامل المشرق
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 26 - 08:01 )
تحية طيبة وشكرا لمرلاورك الكريم
انا اسفة اذا كان زميلي المراقب حذف تعليق لك فانا لايحق لي نشر او حذف اي تعليق يخص مقالتي الشخصية هذه قواعد العمل في صفحتنا واسفة لنشر تعليقات المعلق عبد الله خلف الذي يعتبر المراة حيوان مشوه ومعاق واقرب الى الغوريلا اجبته على هذا المنطق الغريب لكن حذف تعليقي يبدو ان زميلي الماقب اعتبر كلامي حادا رغم اعترف انني كنت قاسية معه لكن لايمكن الرد على مثل هذا المنطق الغريب الا بالقساوة التي اخترتها فكيف انسان يعيش في القرن الحادي والعشرين ومع التطور العلمي والتطنلوجي والثورات التحررية لاسقاط الديكتاتوريات وعروش الرجعية العربية والعالمية ومع هذا ياتي شخص يقول المراة حيوان مشوه ومعاق وينسب الكلام لعلماء غرب وانا درست الكيمياء والبيولوجيا في الشرق والغرب ولم اقرا مثل هذا الكلام لعالم واحد ليساعدنا الخالق ان كان موجودا على تحمل تعليقات الاخ خلف عبد الله
تقبل خالص المودة والتقدير


27 - الى الامل المشرق
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 26 - 08:01 )
تحية طيبة وشكرا لمرلاورك الكريم
انا اسفة اذا كان زميلي المراقب حذف تعليق لك فانا لايحق لي نشر او حذف اي تعليق يخص مقالتي الشخصية هذه قواعد العمل في صفحتنا واسفة لنشر تعليقات المعلق عبد الله خلف الذي يعتبر المراة حيوان مشوه ومعاق واقرب الى الغوريلا اجبته على هذا المنطق الغريب لكن حذف تعليقي يبدو ان زميلي الماقب اعتبر كلامي حادا رغم اعترف انني كنت قاسية معه لكن لايمكن الرد على مثل هذا المنطق الغريب الا بالقساوة التي اخترتها فكيف انسان يعيش في القرن الحادي والعشرين ومع التطور العلمي والتطنلوجي والثورات التحررية لاسقاط الديكتاتوريات وعروش الرجعية العربية والعالمية ومع هذا ياتي شخص يقول المراة حيوان مشوه ومعاق وينسب الكلام لعلماء غرب وانا درست الكيمياء والبيولوجيا في الشرق والغرب ولم اقرا مثل هذا الكلام لعالم واحد ليساعدنا الخالق ان كان موجودا على تحمل تعليقات الاخ خلف عبد الله
تقبل خالص المودة والتقدير


28 - عالم قبيح بدون نساء
د. ضياء العيسى ( 2014 / 2 / 26 - 09:25 )

نَكِرَة، الكل يعرفه بدون أو بعدة أسماء، لم يخيب ظني فيه. فكيف لجِلف من أمثاله أن يرى ويٌقَدِر جمال ومفاتن المرأة.

أما إذا كان هذا الشرير القاسي يقارن أكياس القمامة السوداء المتحركة بالغوريلا فلقد ظلم أنثى الغوريلا.

الإسلام أجرم بحق االمرأة عندما قتلها وكَفّنَ أنوثتها بالسواد.

تحية طيبة مع بالغ تقديري للسيدة الكاتبة.
...


29 - الى الدكتور ضياء العيسى المحترم
مكارم ابراهيم ( 2014 / 2 / 26 - 11:02 )
تحية طيبة وشكرا لمرورك الكريم والمداخلة
اتفق تماما معك فالعالم بدون المراة وجمالها وانثوتها عالم ممل وقبيح واعتقد ايضا بدون حنان الرجل واهتمامه بالمراة يكون عالم بغيض وميت اذا الاثنان يكملان بعضهما ولولا الحب بين الاثنين لما استمرت الحياة على وجه الارض
اما تعليقات البعض الجارحة بحقنا او حق النساء فهي تعود لخلفياتهم وتربيتهم
لحسن الحظ لاعلاقة لنا بهم سوى هذه الصفحات
تقبل مني خالص المحبة والاعتزاز


30 - رجم المراة
Nadja gulam ( 2014 / 3 / 8 - 09:30 )
سلمت يداك يا اخت مكارم


31 - الى الاخت ناديا غلام
مكارم ابراهيم ( 2014 / 3 / 8 - 18:50 )
تحية طيبة اختي العزيزة ناديا وشكرا لمرورك الكريم وكل عام وانتي بخير وكل العراقيات


32 - الى الاخت ناديا غلام
مكارم ابراهيم ( 2014 / 3 / 8 - 18:50 )
تحية طيبة اختي العزيزة ناديا وشكرا لمرورك الكريم وكل عام وانتي بخير وكل العراقيات

اخر الافلام

.. اعتقال ناشطات معارضات للحرب في قطاع غزة والسودان


.. في حوار لـ-العربية ENGLISH-.. أندرو تيت الملقب بـ-كاره النسا




.. هل يعاني علم المصريات من الاستعمار الثقافي؟ • فرانس 24 / FRA


.. تغير المناخ.. تحد يواجه المرأة العاملة بالقطاع الزراعي




.. الدكتورة سعاد مصطفى تتحدث عن وضع النساء والأطفال في ظل الحرب