الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
جسد المراة العراقية ملكها!
مكارم ابراهيم
2014 / 6 / 8حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
كي نطرح هذ العنوان رب قارئ يسئل : هل يختلف جسد المراة العراقية عن جسد اية امراة في العالم ؟
بالطبع لا فجسد المراة العراقية كاي امراة في العالم انتهك ورجم بالحجارة وحرق وقطع اجزاء من الاعضاء التناسلية في كل الازمنة والعصور بالاخص بدوافع دينية متطرفة اوبدون فالمئات من السجينات في العراق اغتصبن سواء كن معتقلات سياسيا او مجرد نزيلات في سجون الامن العراقي وحتى في الغرب في العصور الوسطى حرقت النساء الزانيات بحجة انه دخل فيها جني و شياطين جسد المراة حرق ورجم واغتصب في كل الازمنة للانتقام من هذا الجسد المغري الذي يفتن الرجل ويسعى اليه بكل الطرق اذا اراد الحصول عليه ليحتويه ليصل الى نشوته حتى اشهر النحاتين في العالم نحتوا اجمل تماثيل لجسد امراة عارية او جسد رجل عاري ,ورسمت اثمن اللوحات الفنية لجسد امراة عارية.
لااريد ان يفهم من طرحي اليوم هنا بانني اشجع تعري النساء فكلمة تعري لها ارضية عريضة تعتمد على اي مجتمع نتحدث واي زمان لان التعري يكون بعدم لبس الحجاب في المجتمعات المتشددة دينيا ويعتبر تعري والمراة تعتبر مومس ,بينما في مجتمعات اكثر تفتحا تعتبر لبس ملابس قصيرة وضيقة او بنطال جينز تعري اما في افغانستان المتشددة اسلاميا فان عدم لبس النقاب يعتبر تعري يقابلها المجتمعات الغربية المتقدمة التي تسمي التعري عندما تخرج المراة للشارع امام الناس بدون اية ملابس وبدون حمالات الصدر اما اذا كانت المراة الاوربية مستلقية في حديقة عامة في الصيف تكشف جسدها للشمس مع احتفاظها بالبكيني فانها لاتعتبر عارية . فالتعري يختلف باختلاف المجتمع وعندما نتناول المجتمع العراقي راديكالي متشدد فان المراة تكون عارية اذا ابتسمت في الشارع انا لاانادي بالتعري ,ولكني اثمن تحرر المراة من الخوف وقيود المجتمع الذكورية القاسية اشجع النساء لان تقول ماتشاء دون خوف وتكتب ماتشاء دون خوف وتفعل ماتشاء بجسدها دون خوف تغطيه او لاتغطيه تتزوج برجل او تتزوج بامراة تحافظ على رشاقة جسدها لتكون صحية وجميلة او تزيد من وزنها لتكون ثقيلة الوزن وتتعرض لكل الامراض من السكري والضغط وامراض القلب وسرطان الثدي هي حرة تفعل ماتشاء بجسدها اتناول اليوم موضوع جسد المراة تعليقا على مقالة الزميلة الاستاذة فؤادة العراقية المحترمة مقالتها بعنوان "تعرية الأجساد .. باسم الحرية وتحت شعار جسدي ملكي:".
وتفتح مقالتها بالجملة التالية":
أنا أملك جسدي ,حركة من الحركات الجديدة بتشجيع وتمويل من قبل الأنظمة الرأسمالية الطبقية الأبوية التي تتفنن بتغيّر حركاتها وقوالبها بين فترة وأخرى للمتاجرة بأجساد النساء ولتوهم الشعوب المسحوقة وتسيطر على عقلها
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?ecom=1&aid=417962#553243".اولا
حسنا انا اعيش في مجتمع نوعا ما راسمالي ليبرالي يحمل شعارات تنادي لاللعنف ضد النساء لالبيع النساء وانا شخصيا ضد الانظمة الراسمالية الابوية فانا امراة ماركسية لينينية ولكني اؤمن بان جسدي ملكي ولايحق لاي انسان في الكون مهما كان ان يفرض على جسدي ارادته وعقيدته بل اؤمن بانني املك لوحدي الحرية المطلقة لافعل بجسدي مااشاء اغطيه بحجاب او لااغطيه بحجاب اضعفه او اسمنه اكون رشيقة جميلة او ثخينة اكون انيقة او قبيحة اجمله وسخة او نظيفة انا وحدي مسؤولة عن جسدي وعندما اشعر بانني بحاجة الى طبيب للمساعدة اذهب له بارادتي لااحد يجبرني على شئ يخص جسدي.
ولاافهم كيف ربطت الزميلة فؤادة العراقية ظهور حركة نسائية تحمل شعار جسدي ملكي بمنظمات راسمالية طبقية ابوية ولااعلم لماذا يذكرني هذا الكلام بكلام الكاتبة نوال السعداوي لانها تربط كل شئ يخص المراة بهذه الكليشة الخطابية! ارضاءا للماركسيين . هناك من يربط خطاباته بشعارات لايؤمن بها شخصيا فقط ارضاء لجماعات معينة يستغفلهم .
صحيح ان المراة في الغرب الراسمالي تتعرى على البحر او في احتجاج سياسي متى تشاء وتلبس ماتشاء وتشرب الكحول او الكولا وترقص في الديسكو متى تشاء ومع من تشاء وتمارس الحب مع من تشاء ووتدرس ماتشاء وتعيش لوحدها بدون والديها متى تشاء تفعل ماتشاء لكن كل ذلك بارادتها الشخصية حتى ممارسة البغاء تبيع جسدها للزبائن بارادتها تتزوج امراة او رجل بارادتها تتعرى على شاطئ البحر بارادتها تلبس ماتشاء بارادتها لااحد يفرض عليها اي شئ سواء تتعرى اولاتتعرى وعندما تدخلت الحكومة الفرنسية بلبس حجاب المسلمة وقفنا ضدها ونددنا القرار العنصري لانه تدخل بملابس المراة المواطنة الفرنسية سواء مسلمة او مسيحية او يهودية او سيخي او هندوسي وقلنا ان الدولة العلمانية كفرنسا لايحق لها ان تتدخل بلباس المراة المسلمة والا لافرق بين فرنسا العلمانية وايران والسعودية الاسلاميتان المتشددتان التي تفرض لبس الحجاب على المراة هنا تسقط العلمانية من دستورفرنسا .
على اية حال نحن كتبنا مقالات عديدة ضد تدخل الحكومات بلباس المراة سواء تغطية او عدم تغطيته لان المراة حرة تلبس حجاب او لاتلبس القرار لها جسدها ملكها لوحدها تحرق بشرتها لتملك لون برونزي وربما تصاب بالسرطان الجلدي اذا لم تضع كريمات وقاية للشمس هي تتحمل نتائج قراراتها لانها تعلم خطورة التعرض للشمس دون واقي صحي .
واذا استخدمت نساء العالم اجسادهن في الاحتجاجات على السياسة الدولية والحكومية لجلب انتباه العالم لانه يعلمن ان جسدهن له تاثير كبير على الشاشة والناس عامة نساء ا ورجالا نعم مازال جسد المراة ياخذ المكانة الاولى في تاريخ البشرية ربما في الغرب اليوم لاترجم ولاتحرق النساء لكن لها دور كبير في الدعايات وعروض الازياء الى جانب جسد الرجل اينما نذهب الان نشاهد صور لاعب كرة القدم الريال مدريد الاسباني كريستيانو رونالدو وهو يلبس لباس داخلي كاشفا عضلات صدره وبطنه دعاية لملابس داخلية استخدم فيها جسد رجل جذاب ووسيم كما يستخدم جسد المراة .
لماذا افرق بين جسد المراة العراقية وغيرها من النساء هل رجمت اكثر من السعوديات والايرانيات والافغانيات هل حرقت اكثر من المسيحيات في العصور الوسطى في اوروبا وامريكا؟ هل اغتصبت في السجون اكثر من السجينات في سجون الديكتاتوريات ؟
طبعا كلا ولكن في كل زمان تاريخي ومكان له تاثير على دور جسد المراة وعلى قراراتنا وارائنا وعندما نركز على جسد المراة العراقية اليوم لان الزميلة فؤادة العراقية تناولته وتناولت التعري كحركة في عراق اليوم رغم علمنا بازمة المراة العراقية اليوم ثقافيا وفكريا وسياسيا تراجع وتخلف كبير عن دورها في سبعينيات القرن الماضي كانت المراة العراقية اكثر حرية واكثر ثقافة وتعليم وابداع وتلعب دورا رائدا في الفن والسياسة والعلم اما المراة العراقية اليوم في ظل الحكومة الحالية الطائفية التي برعت في احتقار المراة العراقية وجسدها بمنع الاختلاط في الجامعات ازالة التماثيل الغاء الفن واصدار قوانين شرعية تعمن في اضطهاد المراة العراقية الطفلة قبل البالغة كالقانون الجعفري الذي يسمح بزواج القاصرات . نعم يكفي ان نساء البرلمان العراقي يساهمن في التصديق على قرارات الحكومة الجائرة بحق النساء كالسماح للرجل بالزواج اكثر من امراة لتقليل نسبة العوانس , السماح بزواج القاصرات عدم تجريم قاتل فتاة بدافع غسل العار زهناك ارتفاع نسبة انتحار الفتيات في العراق وارتفاع نسبة ختان الفتيات وهو عنف ضد جسد المراة الفتاة لاتنسى الى الموت لحظات اجبارها على البقاء مقيدة تحت ايدي القابلة الداية التي تمسك بها بقوة مع مجموعة نساء وتحمل الشفرة الحادة لتقطع بظرها او جزء منه وسيلان الدماء لفترة طويلة وربما حدوث التهابات ومرض لفترة طويلة وسوء الحالة النفسية للابد عن ماذا نتحدث ماسي المراة العراقية ام عن السخافات القانونية للحكومة الطائفية العراقية المراة العراقية تعيش في مستنقع مظلم من الجهل والامية والاستبداد والفقر يدفع الكثير منهن الى بيع اطفالهن الى سوق البغاء العالمي او بيع اجسادهن في الدول المجاورة كي تشتري قوت لابنائها وكسرة خبز والحكومة العراقية بكل تاكيد تقع عليها المسؤولية كاملة فقد ساهمت في رداءة وضع المراة العراقية لانها لم تقدم للنساء العراقيات فرصا للعمل او الدراسة او محو الامية ولافرصا للعلاج المجاني مرضى سرطان الثدي مثلا ولا مساعدة ارامل الحرب و المفخخات اليومية لم تساعد في نشر الامن في البلاد والقبض على الارهابيين الذين يختطفون الابرياء فالحكومة مسؤولة عن اضطهاد المراة العراقية.
والجدير بالملاحظة عندما انتقدت علياء مهدي المصرية بتعريها لانني لم المس في تعريها احتجاجا على وضع المراة المصرية بل لمست صور اغرائية غير ثورية ولم المس من تعريها تنديدا لوضع المراة المصرية بل فهمت ان حبيبها عرض صورها دون علمها وفئات معادية للعلمانية حقيقة استغلوا الصور لتحريف وتشويه العلمانية وقد اسهبت في شرحي لموقفي في مقالة مطولة فانتقادي لتعري علياء مهدي لايعني انني ضد احتجاج المراة بالطرق التي تتبناها لكن التزام الحذر كي لاتستغل من قبل اعداء العلمانية.
والان هل يحق للمراة العراقية ان تخطو بنفس خطوة الفنانة التشكيلية السورية هالة فيصل عندما مشت عارية في ساحة نيويورك وكتبت على جسدها اوقفو الحرب لتلفت انتباه العالم كله للدمار الذي لحق بالشعب العراقي من الحرب فهي عربية ومن خلفية مسلمة لكنها فنانة تشكيلية تعبيرها عن مشاعرها تخطه بجسدها العاري كون الجسد عند الفنانة التشكيلية هو سلاحها الوحيد للتعبير هو الريشة والورقة فهل يحق للمراة العراقية ان تعبر عن احتجاجها عن مقتل شابة عراقية صغيرة بعمر 14 عاما يقتلها زوجها في مدينة دهوك شمال العراق يقطع اثدائها ويسحل جسدها العاري في شوارع المدينة دون ان يتدخل احد من الناس هذا الجسد العراقي الذي قطعت انوثته وسحل عاريا في شوارع العراق يدين صمت العراقيات ويحملهن دينا في رقابهن مدى التاريخ بان ينتقمن لقتل الفتاة دينا ولهذه الجريمة لو امتلكن الشجاعة كما امتلكتها هالة فيصل لخرجن عاريات في شوارع بغداد تنديدا بالرجال وبانتهاك اجسادهن تنديدا باضطهادهن تنديدا بالفتاوي الدينية الجائرة بحقهن تنديدا على اضطهادهن بقوانين الحكومة العراقية الطائفية لهن لو لديهن شجاعة هالة فيصل يتعرين تنديدا على قتل الفتاة دينا في دهوك تنديدا بجرائم غسل العار تنديدا بختان الفتيات تنديدا بزواج القاصرات تنديدا ببيع الفتيات في سوق البغاء كونوا عاريات الاجساد لتنتهكو غيرة الرجال المتخلفين كما انتهكو اجسادكن ايتها العراقيات
ليكن التعبير باجسادكن العارية امام عيونهم حتى تحرق بؤبؤ هم
لتكن اجسادكن عارية لتطعنوا تخلف عقول رجالكم
لتكن اجسادكن عارية فتحرقوا فتاويهم الذكورية
لتكن اجسادكن عارية فتروضوا رغباتهم الجنسية ويتوقفوا عن اغتصاب اجسادكن بالمهور
لتكن اجسادكن عارية ايتها العراقيات بارادتكن وليس فقط عندما تفقدن عزيز
لتكن اجسادكن عارية فهي اكثر عفة من اجساد معممة فاسدة
وختاما انقل للزميلة الاستاذة فؤادة العراقية تعليقي على مقالتها
زميلتي العزيزة فؤادة " ان جسد المراة العراقية عدو عقلية الرجل العراقي المتطرف دينيا سواء مسلم او مسيحي او يهودي جسد العراقية يسعى الرجل العراقي ترويضه بالقوانين الجعفرية والحكومية لهذا قطع الرجل العراقي في دهوك اثداء زوجته الشابة الصغيرة 14 عام وسحل جسدها عاريا ممزقا في شوارع المدينة دون ان يتدخل احد اذن جسد المراة العراقية عدو عقلية الرجل العراقي المتطرف دينيا مسلم او مسيحي او يهودي فيجب محاربة عقلية هذا الرجل العراقي بنفس السلاح الجسد العاري
لان هذا الجسد رجم وحرق وقطع واغتصب وهي فتاة صغيرة وقطع جهازها التناسلي لقتل رغبتها الجنسية وهذا الجسد العراقي سحل عاريا في شوارع المدينة فاقول للمراة العراقية جسدك يخيف الرجل العراقي فاخرجي عارية وقولي له لا تلمسني انا املك جسدي
مكارم ابراهيم
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - مقال أكثر من رائع
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 8 - 17:58
)
سيدة مكارم المحترمة
أحييك على مقالك الرائع هذا
فليس فعل التعري هذا مربوط بحركات رأسمالية إلا في عقول ومخيلة كثر
منهم الماركسيون
ولكنك رغم كونك ماركسية
ولكن بسبب عيشك ببلد ليبرالي مثل الدنمارك
قد عرفت حقيقة وبالواقع أن لا تدخل لمؤسسات الدولة في مثل هذه الحركات
وكذلك هنا في النرويج
فبالرغم من أني ليبرالي
ولكني لست بأمريكي رأسمالي كما يظن كثر بكل ليبرالي
بل أني ضد سياسات كثيرة لامريكا
رائع مقالك لأنك أوضحت ما أريد توصيله
وهو أننا لا نشجع النساء على التعري
وبنفس الوقت لا نهاجمهن لانهن تعرن
بل نعتبره خيار لهن
ولا مانع أن ستمر التعري الثقافي والفكري جنبا الى جنب مع التعري الجسدي او بدونه
فكل له طريقته وأسلوبه
فربما لا تعرف امينة او علياء كتابة مقال
فاستغلن طريق التعري
ونجحن بأن موضوعهن وصل لاصقاع كثيرة
وقد لا يقرأ مقالتي أو مقالك هذا إلا القلة من ناطقي العربية
لكن كثر يريدون رؤية صور التعري
أعود وأكرر
أن كل واحد حر ما دام لا يؤثر على حرية الآخرين
تحياتي سيدة مكارم
والف شكر لك
2 - تحيات كبيرة للصديقة والزميلة المحترمة مكارم
منى حسين
(
2014 / 6 / 8 - 20:53
)
ما اجمل كلامك الذي عزف اجمل معزوفة باحساس امراة راقي
وبوعي ندر هي هذا الزمن هكذا يجب ان يكون خطابنا النسوي وتوجهنا لفرض حقيقتنا التي تقول نحن الاصل
نعم عزيزتي جسد المراة ملكها وليس شرف لاحد اما بالتسبة لمن يريد ان يقول كلام اخر ويضفي على خطابنا النسوي الضباب والاختلال فنقول له لن تستطيع ابدا دائما ستوجد نساء تعي معني تحرر المراة ومساواتها وستمنح المراة كل ما هو لها روحها وذاتها وجسدها وانسانيتها بالكامل وهذا ليس فقط بالنسبة للمراة في العراق بل في العالم اجمع
تقديري العالي لك ومقال وافي حقا
شكرا مكارم على الطرح الجميل والمتكامل
3 - الى الاستاذ محمد حداد
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 9 - 05:24
)
تحية طيبة اخي العزيز وشكرا جزيلا لمرورك الكريم واطرائك
تقبل مني خالص الود والاعتزاز
4 - الى الزميلة الغالية الاستاذة منى حسين
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 9 - 05:36
)
تحية طيبة زميلتي العزيزة وشكرا لمرورك الكريم والاطراء
نعم خطابنا النسوي للعراقيات اليوم يتناسب مع قتل اعداد كبيرة لفتيات عراقيات شابات باسم غسل العار كما حكث مؤخر بقتل الفتاة دنيا عبدالله في دهوك العراق عمرها 14 عاما قتلها زوحها وقطع اثدائها ورماها في الشارع وكلما قتلوا فتاة قالوا انتحرت لكي يخفوا فعلتهم النكراء العراقيات يقتلن يغتصبن بقوانين حكومية وضعتها حكومة خرقاء
تقبلي مني خالص الوك والاعتزاز
5 - شروط الاحتجاج
علي البابلي
(
2014 / 6 / 9 - 09:02
)
للاحتجاج عن طريق التعري شرط مهم وهو ان تكون جميلة وممشوقة القوام وعمر محدد ، فهناك أجساد تنفر النفس عند تعرّيها ...مع التحية الطيبة
6 - أكرر لتعري المرأة رأسها قبل جسدها 1
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 9 - 09:41
)
تحياتي للعزيزة مكارم المحترمة وآسفة كوني تأخرت عليكِ بالرد
رغم أني استنفذت كل ما لديّ في مقالي ولكن لا بأس أكرر عسى ان تصل فكرتي مع احترامي لآراء الآخرين دون تجاوز مني كما حصل من البعض وعليّ أن ادحض الفكرة بحجتي وأتمعن بكل كلمة تقال فقضية المرأة حساسة ولا تؤخذ بمجرد خطابات وصرخات فقط دون دليل فخطاباتنا ينبغي أن تكون بطريقة تناسب وضع المرأة وان لا نجردها من مفاهيم سار عليها المجتمع لقرون ونتصور بأننا سنتجاوز كل هذا بالتعرية فلا يجب أن نقفز لنرجع لنقطة البداية
تقولين الآتي لتنفين وضع المرأة المتردي في البلدان الرأسمالية(انا اعيش في مجتمع نوعا ما راسمالي ليبرالي يحمل شعارات تنادي لاللعنف ضد النساء لالبيع النساء) هذه المجتمعات تنادي فعلا بمثل هذه الشعارات قولا وليس فعلا ,فالمعروف عنها بأنها قائمة على التفرقة العنصرية على أحسن وجه , فهل تساوت المرأة فعلاً وتحررت في تلك المجتمعات فعلاً ؟ كونها استطاعت السير شبه عارية فهذا لا يعني بأنها قد تساوت مع الرجل في جميع حقوقها
أرجع للموضوع
كيف تصل المرأة لمبتغاها في إمتلاك جسدها ؟
7 - أكرر لتعري المرأة رأسها قبل جسدها 2
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 9 - 09:45
)
قبل ان تمتلك جسدها عليها ان تمتلك عقلها لأجل أن تمتلك جسدها وخصوصاً بأن غالبية النساء اليوم مقتنعات بأن شرفهم محصور بشرف أزواجهنّ وبأنهنّ ألجنس الأدنى كما لُقنوا من مفاهيم فكيف تريدين لها أن تمتلك جسدها وهي لا تزال تابعة بفكرها للرجل ؟؟
هل تؤيديني فيما لو كان أمامنا سلّم عالي ملغوم بعقبات كثيرة وعلينا تجاوز كل تلك العقبات وصعوده بقفزة واحدة ,هل سنصل للقمة أم سننكفئ على رؤوسنا؟ وعليكِ أن تجيبي على سؤالي دون ان تهمليه
اليوم هناك هجمة شرسة بغبائها ولهاثها لمصالحها متمثلة بأنظمة رجعية وسلطة مأجورة تعاونوا مع بعضهم البعض تربطهم مصالحهم فقط ولا يجب ان يُستهان بها , فلو كنتِ وسط هذه المعمعة لما طالبتي المرأة بالاحتجاج بالتعري لإنها ستجد الطريق مفروشاً بعبوات القتل متصورة بأنها ستجد الطريق وردياّ مفروشا بالزهورهذا الرجل المعوق ذهنيا قتل زوجته بعقلية ومفاهيم مجتمع بائس هيمن على العقول , فما يخيف الرجل ليس جسد المرأة ولكن قوة وعيها فبوعيها تستطيع من تغيير القوانين فقط ,وتستطيع ان تحرر نفسها
اليوم جميع محافظات العراق وأغلب مناطق العاصمة لا تجروء المرأة
8 - أكرر لتعري المرأة رأسها قبل جسدها 3
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 9 - 09:48
)
اليوم جميع محافظات العراق وأغلب مناطق العاصمة لا تجروء المرأة فيها بالخروج عارية الرأس وأن فعلت فلا تضمن النتائج فكيف تطالبيها بالتعري بهذه السهولة ؟
ربما ستتعرى بعد آلاف السنين ان شاء الله طالما بقينا على نفس نهجنا
أعلم جيدا بكل ما ورد أعلاه ومقتنعة تماماً به من حيث أن جسد المرأة أكثر عفة من عمائم الشيوخ المزدوجين وعلى المرأة أن تمتلك إرادتها ,ولكني لا أجرد أي حدث من محيطه والتأثيرات ,وكذلك عندما أكتب فكرة أكون قد انتهيت من قناعاتي المبنية على دراسات عميقة لواقع المرأة وطبيعة المجتمعات فيها ,وعليه فلا أعتقد من أني سأغيرها ببساطة كما حدث مع قناعاتكِ والتي سألتكِ عنها دون أن أحضي بجواب منكِ فليس من السهولة أن نكتب فكرة دون أن نكون مقتنعين بها ولو فعلنا فسنفقد ثقة القارىء بكتاباتنا , ولكونها بديهيات فغير قابلة للتغيير,أفكر وأتمعن بالنتائج جيداً ولا أريد للمرأة زيادة في قيودها فوضعها لم يعد يحتمل زيادة
ختاماً أقول عقل المرأة له صدى أكبر من جسدها خصوصاً لو كانت واعية بحقوقها فلا تختزلوا المرأة بالجسد فقط فهي أكبر من أن تحارب بجسدها وتستخدمه كصفقة أخيرة
عسى أن اكون قد أوصلت معضلتي. تحيات
9 - هناك فكرة مغلوطة عند البعض
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 11:47
)
سيدة مكارم
أجد أن البعض يعطي أحكاما على مجتمعات لم يزرها أو يراها بعينه
فالمرأة متقدمة ومتفوقة في مجتمعات عن الرجل
ففي النرويج
يقودها تجمع حزبي به امرأتنا ورجل
ورئيسة وزراء النرويج امرأة من اليمين
وأكثر من نصف الوزراء هن نساء
حتى أن وزيرة الدفاع هي امرأة
هذا من ناحية السياسة
ومن ناحية إدارة الشركات حتى الأهلية
فكثير من الشركات ترأسها أمرأة
وهناك قانون يجبر كل الشركات أن يكون عدد النساء في يادة الشركات لا يقل عن النصف
وإلا تغرم تلك الشركة
وفي قوانين الزواج والطلاق
فتستطيع المرأة أن تطلق زوجها دون موافقته
وإن حصل الطلاق
فتستطيع أن تحتفظ باطفالها
وأن يرى طليقها الاطفال أيام العطل فقط
أن أن يتقاسما المسؤولية
أما الصرف المالي على الاطفال فيصل الاستقطاع الى 25 بالمة من راتب الطليق كل شهر
مع العلم أن الضريبة هنا هي بين 28 الى 45 بالمئة
والمعدل للاكثرية هو بحدود 36 بالمئة
وبالنتيجة يكون ما يستقطع من الرجل أكثر من نصف راتبه
10 - وهذا ما حصل معي
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 11:56
)
كنا قد افترقنا أنا وطلقتي عام 2000
وكان حينها يعتمد الاستقطاع على نسبة مئوية
فللطفل الواحد 11 بالمئة من الراتب
ولطفلين 18 بالمئة
ولثلاثة أطفال 24 بالمئة
ثم منذ عام 2003 تغير القانون فاصبحت ادفع 25 بالمئة
في عام 2000 استقطع مني ماكان بالضبط 56000 كرونة
أي ما يعادل 9400 دولار
بينكا في عام 2007 تم استقطاع 102000 الف كرونة نرويجية
اي ما يعادل 18000 دولار
وما زلت ادفع شهريا الآن 2500كرونة لولدي الأخير حتى يبدأ بالجيش
حيث يستمر الاستقطاع لحين وصول الولد أو البنت لعمر 18 سنة وينهي الثانوية
فإن لم ينهيها يستمر الدفع لحين نهايتها بحيث لا يتجاوز عمره 25 سنة
وهذا الاستقطاع يدفع للطليقة حتى عمر الولد او البنت 18 سنة
ثم بعدها يدفع مباشرة للولد او البنت
11 - هذا ما أحببت قوله
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 12:08
)
من مثالي الشخصي
وتجاربي الشخصية مع الدوائر النرويجية العديدة
أستطيع القول أن الترتيب التالي هو حسب الاولوية التي يعطيها القانون
فأولا الطفل وكل ما يتعلق به من تربية وتعليم وغذاء وبيت آمن وغيره كثير
لذا ممكن أن يأخذ من أبويه وتسلمه الدلوة لأسرة أخرى إن لم تعتني به اسرته بصورة صحيحة
وثانيا المرأة
حيث مجرد قولها أن زوجها يعاملها بصورة سيئة يكون سببا لمشاكل كثيرة لزوجها
وإن قالت يضربني فهناك فصل بالقوة بينهما ويودع الزوج السجن
وتستطيع المرأة الخدمة بالجيش حسب رغبتها حيث الخدمة ليسا إجبارية لهن بينما هي إجبارية للرجال
وقد حضرت عرضا وتكريما لابني الكبير عندما خدم بالحرس الملكي ووجدت اكثر جنود الحرس الملكي هن بنات
بينما الرجل يأتي مركزه بعد الكلاب والقطط وباقي الحيوانات
أما الاجوز فيمنع التمييز عى اساس الجنس
فالاجور هي نفسها بين الرجل والمرأة
وتحصل المرأة على اجازة امومة لمدة 10 اشهر براتب تام او 12 شهر براتب 80 بالمئة من الاصلي
وللرجل شهر واحد ابوة راتب تام
وهناك الكثير لقوله
لذا برجائي أن تكون المعلومات نابعة عن إطلاع كامل وحقيقي عن وضعية البلدان بدل النقل عن آخرين لهم مصالح بالتشويه
12 - هذا ما حصل معك ولم يحصل مع الجميع
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 9 - 13:40
)
عزيزي محمد حداد
نحن لسنا في حرب كلامية ومن ثم نأمل الفوز والجوائز , حوارنا للمنفعة العامة وليس انتقاء عبارات معينة ونمسكها باسناننا وكأننا عثرنا على ضالتنا , أنا تناولت في تعليقي عدة مواضيع ولم اترك فقرة واتمسك بأخرى ,فلِم أنت اهملتها جميعها وتمسكت بجملة معينة وكأنك وجدت كنزا تشبثت به ,فأنا لم أعطي أحكاما على جميع البلدان ثم كيف لك أن تحكم على شخصي بأني لم أرى تلك البلدان !!اليست غريبة تقولاتك وكأن لك ثأرا معي
لم انكر ولا أحد منّا ينكر بأن مجتمعات الغرب أكثر تطورا وهذا ما أذكره دوماً ولا داعي لتكرار بديهيات ولا يوجد اي داعي لتسطيرك لإنجازاتهم رغم انك قد اخترت اكثر البلدان ديمقراطية وهملت ما أنت جاهل به عن بقية البلدان ولا اريد الخوض بهذا رغم ان لي الكثير من الأمثلة
هنيئاً لك حياتك التي وصلت بها لهذه الاستحقاقات المعلبة ,ومن حقك ان تفتخر بالبلد الذي قبلك لاجئاً به
مع هذا فلا يعني بأن جميع بلدان الغرب ساوت على أساس الإنسانية وحتى بلد النرويج لم تصل لهذا التقدم ولا زال بعض افرادها من غير جنسيات يعانون من العنصرية كالفلسطينين وغيرهم
اعتقد بأن موضوعنا قد انحرف كثيراً
13 - الى الاستاذة الغالية فؤادة العراقية المحترمة
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 9 - 17:59
)
تحية طيبة عزيزتي وشكرا لمرورك ومداخلتك اثمن جهدك في توضيح وجهة نظرك انا لااشك لحظة واحدة عزيزتي فؤادة بنضالك المخلص لتحرير المراة العراقية ولكن اردت فقط ان اريك باننا رغم جهدنا وحبنا لتحرير المراة العراقية والدفاع عن حقوقها الا اننا يمكن ان نخطافي تقديراتنا اولا انا معك مئة بالمئة في تحرير فكر وعقلية المراة اولا قبل جسدها ويكون بمحو الامية والذهاب للمدرسة والجامعة والعمل في المعامل والحكومة الى جانب الرجل لان الواعية المثقفة الاكاديمية لن تقبل بان تكون عبدة وذليلة للرجل ايا كانفالتعليم اولا يحرر عقلية المراة ثم تحرر جسدها من قيود الرجل لاتسمح له باغتصابها بالمال او بدونه لاتسمح بالختان او الاجبار تزويجها وانا افهم موقفك ولمم افهم اي سؤال وجهتي لي ولم اجيبك عنه
14 - الى الاستاذة الغالية فؤادة العراقية المحترمة
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 9 - 17:59
)
تحية طيبة عزيزتي وشكرا لمرورك ومداخلتك اثمن جهدك في توضيح وجهة نظرك انا لااشك لحظة واحدة عزيزتي فؤادة بنضالك المخلص لتحرير المراة العراقية ولكن اردت فقط ان اريك باننا رغم جهدنا وحبنا لتحرير المراة العراقية والدفاع عن حقوقها الا اننا يمكن ان نخطافي تقديراتنا اولا انا معك مئة بالمئة في تحرير فكر وعقلية المراة اولا قبل جسدها ويكون بمحو الامية والذهاب للمدرسة والجامعة والعمل في المعامل والحكومة الى جانب الرجل لان الواعية المثقفة الاكاديمية لن تقبل بان تكون عبدة وذليلة للرجل ايا كانفالتعليم اولا يحرر عقلية المراة ثم تحرر جسدها من قيود الرجل لاتسمح له باغتصابها بالمال او بدونه لاتسمح بالختان او الاجبار تزويجها وانا افهم موقفك ولمم افهم اي سؤال وجهتي لي ولم اجيبك عنه
15 - هكذا يكون التحرر
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 9 - 19:18
)
شكرا جزيلا عزيزتي مكارم
نعم هكذا يكون التحرر , فلكي نحرر جسد المرأة علينا أن نحرر عقلها قبل جسدها لكي تستطيع الدفاع عن منتهكيه ,فلا يعقل أن نحقن مريض بنفس الجرثومة , فالرجل الذي يعتبر المرأة عورة هو مريض بعقله وهؤلاء لا ينفع أن نزيدهم مرضاً على مرضهم ونعقد الأمور, علينا افهامه من خلال عقولنا بأننا لسنا عورة من خلال أفعالنا ووعينا وسيفهم حينها وسيحترم المرأة غصبا عنه فبعد أن يزداد وعيها بقيمتها وبأنها لا تنقص عن الرجل فصدقيني سوف لن يقف بوجهها أي من هؤلاء المتخلفين المحسوبين عنوة على الرجال
تقديري ومحبتي لرقي حواركِ
16 - لا ثأر لي معك
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 19:30
)
السيدة فؤاده
لا ثأر لي معك
ولكن مفرداتك وطريقة صياغتك، وترتيبك للكلمات تثيرني
وطبعا أنا حر في إختياري لأي جملة أو مفردة لأكتب تعليقي عليها
فهل لك أن تصادري خياراتي
أقرأ تعليقاتك
ولا أريد أن أعلق إلا على ما تراه نفسي مثيرا لي
هكذا أنا
فهل أغير حالي
وجدت أنك قلتي في تعليقك الأول رقم 6 التالي
هذه المجتمعات تنادي فعلا بمثل هذه الشعارات قولا وليس فعلا ,فالمعروف عنها بأنها قائمة على التفرقة العنصرية على أحسن وجه , فهل تساوت المرأة فعلاً وتحررت في تلك المجتمعات فعلاً ؟ كونها استطاعت السير شبه عارية فهذا لا يعني بأنها قد تساوت مع الرجل في جميع حقوقها
أرجع للموضوع
17 - فعن أي مجتمعات تتحدثين
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 19:35
)
فعن أي مجتمعات تتحدثين بالله عليك
سيدة مكارم قالت عن الدنمارك
وانت اجبتي بكلماتك تلك
فما المفهوم منها غير رفضك لكلامها عن الدنمارك
أم أنت تتحدثين عن جنوب أفريقيا ولم يخطر ببالي ذلك
وفي تعليقك الأخير لي تقولين التالي
لم انكر ولا أحد منّا ينكر بأن مجتمعات الغرب أكثر تطورا وهذا ما أذكره دوماً ولا داعي لتكرار بديهيات ولا يوجد اي داعي لتسطيرك لإنجازاتهم رغم انك قد اخترت اكثر البلدان ديمقراطية وهملت ما أنت جاهل به عن بقية البلدان ولا اريد الخوض بهذا رغم ان لي الكثير من الأمثلة
ها أنت تستمرين بالتجاوز
فتقولين عني
أهملت ما أنت جاهل به
وكان يمكن أن تقولي
أهلمت ما أنت غير عارف به
أو ليست هذه بأفضل من تلك
18 - وقلت بعدها
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 19:39
)
وقلت بعدها التالي
هنيئاً لك حياتك التي وصلت بها لهذه الاستحقاقات المعلبة ,ومن حقك ان تفتخر بالبلد الذي قبلك لاجئاً به
شكرا لتهانيك
وكان بودي لو أني صانع لجزء من هذه الاستحقاقات
ولا أدري لم أسميتيها معلبة
وما قصدك بها
ولكني كذلك مشارك بإيجابية في النرويج
فأنا عضو نقابة منذ عام 2002
والآن عضو في قيادة نقابة منذ عام 2007
وأدخل في مفاوضات كثيرة حول تحسين الرواتب أو ظروف العمل في الشركة التي أعمل بها
وكذلك عضو فاعل في حزب العمال النرويجي الذي خسر الإنتخابات الأخيرة
ربما بسببي
19 - ثم أزدت التعليق
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 19:47
)
وأخيرا قلت التالي
مع هذا فلا يعني بأن جميع بلدان الغرب ساوت على أساس الإنسانية وحتى بلد النرويج لم تصل لهذا التقدم ولا زال بعض افرادها من غير جنسيات يعانون من العنصرية كالفلسطينين وغيرهم
من الذي قال لك أن الفلسطينيين يعانون العنصرية في النرويج
هل صحيح ما فهمته
أم أنت تقصدين شيئا آخر
بالنسبة للفلسطينيين فهم يحصلون على الجنسية بعد ثلاث سنوات فقط
بينما الباقين بعد 7 سنوات
والسبب أنهم ستات لوس
اي غير حاملي للجنسية
والسيدة مكارم تعرف هذا المصطلح
سيدة فؤادة
يؤسفني جدا أنك فهمتي تعليقاتي بأنها معادية لك
بحيث وصفتيها بالثأر
ولا يكون الثأر إلا بين الأعداء وعلى الدم
فأعتقد أننا نفتقد للكيمياء الصحيحة بيننا في الحوار
فأني أجدك غير ملتزمة بعدم التجاوز
وأنت تجديني متصيد لأخطاءك وكلماتك
لذا فالأفضل لي ولك
بأن لا أعلق على تعليق لك
وآسف لما سببته لك من جرح للمشاعر
أو حتى شعورا بالضيق
فلم يكن ببالي ذلك ولن يكون
فأني أحترم النساء جميعا وأقدرهن
حتى لو لم ألتقي بهن
وشكرا لك
والسلام ختام
20 - الى الاستاذ محمد الحداد والاستاذة فؤادة العراقية
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 9 - 21:23
)
تحية طيبة اسفة لم اكن في المنزل والان تابعات
تعليقلتك مع الزميلة فؤادة العراقية ارى عتاب وملامة بينكما ارجو ان الحوار بين المثقفين لايصل الى القطيعة بينكما وانت محاور ماهر وذكي ولانرغب بفقدانك ولااظن الزميلة فؤادة غاضبة منك انه سوء تفاهم ولكني شخصيا ارى حواركم غني جدا للجميع فقد اضفت للقراء معلومات كثيرة خاصة للذين يعيشون في الوطن العربي وانا متاكدة من
احترامك للنساء ارجوان لاتحدث قطيعة بينكما فنحن مازلنا في بداية المشوار في الحوار وامامنا الكثير
تقبلوا محبتي واعتزازي الكبيرين
21 - عزيزتي مكارم
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 22:29
)
تحية طيبة لك
وأرجوا دائما أن تكوني بخير وصحة وعافية
عزيزتي
تذكرين بداية تحاوري معك قبل سنين
كان خلاف شديد جدا
ولكننا لم نتخاصم
بل تقاربنا أكثر وأكثر مع الزمن
وأعتقد أن هذا ما سيحصل أيضا بيني وبين السيدة فؤاده
هو فقط وقت لكي نتعلم ونتدرب على اسلوب التحاور بيننا
ونعرف -ريقة كل واحد بالكتابة والتعليق وإختيار المفردات
أنا وأتكلم عن نفسي فقط
لانه لا يحق الكلام بالنيابة عن غيري
أنا حساس جدا من المفردات
خاصة التي تقال بعفوية ولكن بها طعن وتجريح
وهذا ما جعل أفراد في قيادة النقابة العمالية التي أعمل بها
أن يختاروني ضمن فرق المفاوضين
لأني أجد بسهولة أخطاء المفاوض مقابلي
وأحرجه بأخطائه
وأجره كي يستعمل مفردات لطيفة مهذبو حتى لو كنا بأشد الخلاف
فلحد اليوم لم أستعمل اي مفردة نرويجية غير لائقة برغم معرفتي بها
وبرغم علمك أنت أيضا ان بعض الدنماركيين يطلقونها احيانا بكلامهم بصيغة المزاح
او بالغضب احيانا
فمن أولوياتي بعد الحقوق والواجبات أن تكون لغة الحوار راقية
حتى عندما كنت أكتب في موقع أهل القرآن
كانوا يظنون أني من أهل القرآن
وكنت أجيب بأني لم أكن ولن أكون
22 - سيدة مكارم
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 22:41
)
تصوري مثلا أني لا استعمل اللهجة العراقية في بيتي
ولكن استعمل مفردات عربية
ليس كرها
ولكني أجدها أرقى
فكلمة أحبك أرقى بملايين المرات من كلمة أحبج
حتى أن كثر من العرب لا يعرفون من أي بلد أنا من لهجتي
التي لا تمثل اي بلد
عزيزتي مكارم
بعد كتابتي لتعليقاتي السابقة للسيدة فؤاده
كتبت مقالة سريعة جدا بصيغة خواطر
لاني لا أجيد الشعر
وهو نوع من الإعتذار منها ومن كل النساء
لأني مطلقا لا أحب أن أكون ظالما لأي امرأة
وتجدينها الآن بعنوان
أحب النساء
سيدة مكارم
في أحيان أحس أن فؤادة عايشة في العراق
ولا علم لها بما يجري في الخارج
ولكنها تخبرني بخطأ ظني
وهذا الأمر مهم جدا لي حتى أعرف تقييم أي فرد
فالذي ليس لديه تواصل مباشر مع العالم
ويأخذ معلوماته مما يكتب
يسهل تضليله
وهذا ما حدث لي شخصيا
فأنا الآن لست نفس محمد حين غزو صدام للكويت
ودخلت الكويت ورأيت كيف عمل الإعصار العراقي المدن بالبلد الآمن
وكانت صدمة من صدمات كثيرة يرميها بوجهي الواقع
بحلوه مره
أنا أرى فرقا كبيرا بكتابات كتاب كثر
عراقيين وعرب
ومن اسلوبهم استطيع التخمين ولو بدقة غير عالية
بان كان لديه احتكاك خارجي حقيقي
ام فقط ينقل عما يقوله غيره
23 - الجسد مفهوم وانطباع ثفافى عن منحنيات و خطوط
سامى لبيب
(
2014 / 6 / 9 - 22:47
)
تحياتى عزيزتى مكارم
أريد تناول هذا الموضوع من خلال فلسفتى الخاصة وأأمل ان تعطى إضافة لمقالك القيم
لا يوجد شئ فى الحياة له معنى إلا من الإنسان فجسد المرأة ليس له أى معنى إلا من خلال ما أسقطنا عليه من معانى وإنطباعات,فجسدها هو خطوط بلا معنى لنجعل له معنى من خلال مفاهيمنا الخاصة عن الحاجة فنهد المرأة المكور الشاب جميل لأنه ينبأ عن منح الحياة للأطقال بينما نفس النهد يصبح قبيحا لعجوز فهنا الخطوط رائعة واخرى قبيحة ليترسب هذا كمفهوم
البشر عاشوا عراة ليتم اختراع الملابس ليس للحماية من البرد والحرارة فالإنسان عاش هكذا قبل ذلك ومازالت قبائل تعيش عراة ولكن ليخلق الرجل شهوة للجسد من خلال حجبه للجسد ليؤجج الفضول فى داخله لذة الشهوة, فالشهوة نحن من نخلقها
من هنا أؤكد أن الجسد مفهوم وانطباعات ثقافية وليس له قيمة ومعنى منفصل عن الإنسان والثقافة التى تحتضن البشر فإذا اردنا التغيير فبتغيير المفاهيم ليرى البعض ان التغيير يأتى تدريجى ويرى أخرون اسلوب الصدمة فالإحتجاج بالجسد اسلوب صدمة قد يجدى او لا يجدى أو فلنقل انه رؤية ذات الرجل الذى غطى الجسد ولكن فى هذه المرة بفكر وبدلة رجل رأسمالى
24 - تكلمة
محمد الحداد
(
2014 / 6 / 9 - 22:49
)
فهناك ماركسيون كثر في الموقع
يكتبون ضد الغرب
وضد الليبرالية مثلا
وكأن هذا الغرب لم يتغير
وهو نفسه زمن ماركس وهيجل
وكذلك اسلاميون يفعلون نفس الشيء
مع أن كثر منهم ينعمون بفضل دول الغرب التي آوتهم
ولم تأوهم روسيا أو الصين أو كوريا الشمالية بالنسبة للماركسيين
بالرغم من أكثرهم لا يريدون العيش هناك
ويفضلون الغرب الرأسمالي الذي ينتقدونه ليل نهار
والأتعس مع المتأسلمين
الذين ينعمون ليل نهار ببرامج المساعدات الغربي الراسمالي الليبرالي
ويطعنون به ليل نهار
ويردون تغييره ليكون نظام اسلامي
ولا يذهبون للسعودية للعيش هناك
بل هناك ممن أعرفه شخصيا من المتأسلمين
الذي غادر السعودية وكان محميا فيها مع جواز دبلوماسي
ليأتي للنرويج ليعيش على المساعدات ويبث تأسلمه ليل نخار
لذا فمهم جدا لي معرفة خلفية المتحدث الثقافية والعلمية
وبلد السكنى
لانها تعطي وتنبه للكثير
بدون كلام او اشارات
تحياتي لك سيدة مكارم
ولا يهمك
كما يقولون بالعراقي
او أقولها يهمج
25 - توضيح وتعقيب 1
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 10 - 11:58
)
رغم اني لا اريد التشعب بالموضوع والابتعاد لكني أضطر للانجراف بالتعليقات حيث تعليقاتك يا عزيزي يا سيد محمد تخلط كثيرا ولو أردت ان ادقق في اختيارك للمفردات لما انتهيت , ولكوني لا اعتني بأفكار كثيرة مما طُرحت كونها بعيدة عن موضوع الحوار
فما معنى قولك
وأجره كي يستعمل مفردات لطيفة مهذبة حتى لو كنا بأشد الخلاف
ولا ارغب بنسخ بقية الفقرات لأجل أن لا أطيل بكلام غير مجدي
فكرة البعض تقول بأن لا يحق لكائن من يكون بفرض الآراء على غيره وهذا بالضبط رأيي ,رغم أنه يلقي المواعظ والعبر بين فينة وأخرى دون أن يرى فعله ويتصور بأن من يعطي رأي مخالف هي محاولة فرض للرأي ,علينا بالحوار لنتوصل للطريق الأصلح للتغيير لا ان نفرض الآراء ونمنع الضد منها دون توضيح ,وهذه سياستي حتى مع بناتي في تربيتهنّ وواعية جداً بفعلي هذا
لن اقبل ولن اسكت أمام من يحاول الانتقاص من المرأة واختزالها بجسد فقط وتشويهها كل هذا التشويه , كما ولا تستهويني الاساليب الضعيفة للمرأة كما فعلت عضوات فيمن من أفعال لا تصدر إلا عن من بلغ به الضعف واليأس مبلغه, وأكره الضعف اينما يكون ,وكما اكره الظلم فأني أكره المظلوم كونه يسكت عن ظلمه
يتبع
26 - توضيح وتعقيب 2
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 10 - 12:03
)
المرأة اسمى وأرقى وأجمل من أن تكون مجرد جسد, وبإمكانها السمو والأرتقاء فلا يجب تشويهه هكذا ,والمصيبة والكارثة هو ان البعض يتحجج بأن فكرتي ضد تحرر المرأة ,عموما كل منّا يفهم الحرية كما يحلو له
وهكذا هو الحوار يكشف ويفضح طريقة تفكير البعض دون حتى أن يدروا
الموضوع واضح وضوح الشمس ولكن استغرب لتشبث البعض بإعلاء فكرة الجسد وتعريته وإعطائه كل هذه الأهمية رغم أنه موضوع تافه كون فكرته هي محاولة لتسفيه قضية المرأة لكن يتبث به البعض
هذه التفاهة التي عنيتها عزيزي محمد الحداد ولم أعني تفاهة موضوعي كما كتبت بتعليقك الأخير على مقالي , فموضوعي هام كونه يتعلق بحق المرأة في إنسانيتها وأعتبارها عقل مفكر كما هو الرجل بالضبط لا هذه الحركات التي تهدف إلى تأخير المرأة كلما تقدمت
اعتني بالمرأة أين ما تكون ولا اعتني هنا بالمرأة العربية دون الغربية فهي سواء ,رغم ان المرأة العربية تستحق الجهد أكثر كون حقوقها مغبونة أكثر ,أما الغربية فقد قطعت شوطاً كبيرا في نيل حريتها رغم أن هناك العديد من البلدان الأوربية لا تزال تسمي نسائها باسم زوجها ولا تزال كثير من البلدان تعطي أجور العمل اقل مما هي للرجل والخ
27 - توضيح وتعقيب 3
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 10 - 12:17
)
فلا نستطيع ان نقول بأن المرأة الغربية قد انتهت على المساواة التامة
هدفي من الحوار هو ليس تصيد الأخطاء والإبتاج بها ومن ثم ارضي غروري أو لإبراز عضلاتي ولكن هدفي هو إبداء رأي وحرث أفكار بمنجل التأمل بها بعد أن تصورناها مطلقة , فلا توجد فكرة مطلقة ,هناك متغيرات ,لا تلوين بالأفكار حسب المصلحة الذاتية
هذه طبيعتي لا أسكت عن الظلم فيتصورها البعض قسوة أو تزمت أو غيرها
ليس كل من يعيش بالوطن العربي هو منعزل عن الأحداث وما يجري بالخارج, فالعالم صار قرية صغيرة تتنقل بها الأحداث بسرعة وساعة بساعة, فهي ليست تقولات من هذا وذاك ,وربما المتابع والشغوف بالقراءات وبالاطلاع يكون أعلم من غيره مهما عاش ومهما تنقل وخصوصا من يعاني وسط معمعات وبؤرة التخلف , هذه المعاناة مع وعي صاحبها ,ستعطيه قوة وحكمة وتأمل أكثر من حياة الرفاهية والخدر والترهل والرضا على المحيط ,فمن خضم المعاناة يولد الإحساس
كما لا يهمني بلد المتحدث ولا سكناه ولا أي شيء من هذا القبيل بقدر كلماته وأفكاره فقط
مع أجمل التحيات لكم ولا يوجد زعل وأعتذر منك عزيزي محمد لو كنت قد سببت لك ضيق
هناك سوء فهم, فسمائي صافية دوماً منذ بدأ الخليقة فنحن بالن
28 - توضيح وتعقيب 3
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 10 - 12:18
)
فلا نستطيع ان نقول بأن المرأة الغربية قد انتهت على المساواة التامة
هدفي من الحوار هو ليس تصيد الأخطاء والإبتاج بها ومن ثم ارضي غروري أو لإبراز عضلاتي ولكن هدفي هو إبداء رأي وحرث أفكار بمنجل التأمل بها بعد أن تصورناها مطلقة , فلا توجد فكرة مطلقة ,هناك متغيرات ,لا تلوين بالأفكار حسب المصلحة الذاتية
هذه طبيعتي لا أسكت عن الظلم فيتصورها البعض قسوة أو تزمت أو غيرها
ليس كل من يعيش بالوطن العربي هو منعزل عن الأحداث وما يجري بالخارج, فالعالم صار قرية صغيرة تتنقل بها الأحداث بسرعة وساعة بساعة, فهي ليست تقولات من هذا وذاك ,وربما المتابع والشغوف بالقراءات وبالاطلاع يكون أعلم من غيره مهما عاش ومهما تنقل وخصوصا من يعاني وسط معمعات وبؤرة التخلف , هذه المعاناة مع وعي صاحبها ,ستعطيه قوة وحكمة وتأمل أكثر من حياة الرفاهية والخدر والترهل والرضا على المحيط ,فمن خضم المعاناة يولد الإحساس
كما لا يهمني بلد المتحدث ولا سكناه ولا أي شيء من هذا القبيل بقدر كلماته وأفكاره فقط
مع أجمل التحيات لكم ولا يوجد زعل وأعتذر منك عزيزي محمد لو كنت قد سببت لك ضيق
هناك سوء فهم, فسمائي صافية دوماً منذ بدأ الخليقة فنحن بالن
29 - توضيح وتعقيب 3
فؤاده العراقيه
(
2014 / 6 / 10 - 12:18
)
فلا نستطيع ان نقول بأن المرأة الغربية قد انتهت على المساواة التامة
هدفي من الحوار هو ليس تصيد الأخطاء والإبتاج بها ومن ثم ارضي غروري أو لإبراز عضلاتي ولكن هدفي هو إبداء رأي وحرث أفكار بمنجل التأمل بها بعد أن تصورناها مطلقة , فلا توجد فكرة مطلقة ,هناك متغيرات ,لا تلوين بالأفكار حسب المصلحة الذاتية
هذه طبيعتي لا أسكت عن الظلم فيتصورها البعض قسوة أو تزمت أو غيرها
ليس كل من يعيش بالوطن العربي هو منعزل عن الأحداث وما يجري بالخارج, فالعالم صار قرية صغيرة تتنقل بها الأحداث بسرعة وساعة بساعة, فهي ليست تقولات من هذا وذاك ,وربما المتابع والشغوف بالقراءات وبالاطلاع يكون أعلم من غيره مهما عاش ومهما تنقل وخصوصا من يعاني وسط معمعات وبؤرة التخلف , هذه المعاناة مع وعي صاحبها ,ستعطيه قوة وحكمة وتأمل أكثر من حياة الرفاهية والخدر والترهل والرضا على المحيط ,فمن خضم المعاناة يولد الإحساس
كما لا يهمني بلد المتحدث ولا سكناه ولا أي شيء من هذا القبيل بقدر كلماته وأفكاره فقط
مع أجمل التحيات لكم ولا يوجد زعل وأعتذر منك عزيزي محمد لو كنت قد سببت لك ضيق
هناك سوء فهم, فسمائي صافية دوماً منذ بدأ الخليقة فنحن بالن
30 - الى الزميل فيلسفوف الحوار المتمدن سامي لبيب
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 10 - 19:20
)
تحية طيبة استاذ سامي لبيب وشرف كبير لي مرورك على مقالتي وتعقيبك الذي بكل تاكيد اضاف الكثير واغنى المقالة بالمداخلة تقول هنا-
فإذا اردنا التغيير فبتغيير المفاهيم ليرى البعض ان التغيير يأتى تدريجى ويرى أخرون اسلوب الصدمة فالإحتجاج بالجسد اسلوب صدمة قد يجدى او لا يجدى أو فلنقل انه -
.ة ذات الرجل الذى غطى الجسد ولكن فى هذه المرة بفكر وبدلة رجل رأسمالي
تقبل مني خالص المودة والاعتزاز
31 - احب النساء
مكارم ابراهيم
(
2014 / 6 / 10 - 19:38
)
تحية للزميل العزيز الاستاذ محمد الحداد قرات قصيدتك احب النساء التي كانت اعتذار منك للزميلة الاستاذة الغالية فؤادة العراقية
واعتقد ان مابين سطورك حقيقة علمية عن حياة المراة والامها انا شخصيا اعتبر المراة كالنبتة او الزهرة او شجرة سميها ماشئت كلما سقيتها ماء ورعيتها واعطيتها حنانا وحبا كلما اعطتك عاطفة جياشة اضعاف حبك وكلما اهملتها ولم تعطيها ماءا ولم تعطيها حنانا واهتمام كلما زادت قسوتها حتى تنكسر بدون اهتمام الرجل تذبل وتموت تقبل مني خالص المودة والاعتزاز
.. ما هي أبرز الملفات التي تجذب المرأة وتدفعها للتصويت لأحد الم
.. بعد خلاف حول الحجاب .. فرنسا تقاضي تلميذة اتهمت مدير مدرستها
.. -إهانة للمرأة الفلسطينية ولكل النساء-.. فيديوهات لجنود إسرائ
.. يا ترى هيحصل إيه لجودر بعد ما الحجاب وقع في إيد الجان
.. محمد عطية يتحدّث عن غزة وخلع الحجاب والأفلام الإباحية... حوا