الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عذرا سميح قاسم

تيلي امين علي
كاتب ومحام
(Tely Ameen Ali)

2014 / 8 / 20
مواضيع وابحاث سياسية


عذرا ايها الشاعر الكبير
عذرا سميح قاسم
كنت اوّد ان اكتب لك كلمة رثاء تستحقها ، لكن بنوا جلدك يغتالون الحياة في وطني كردستان ، وانا مشغول بالدفاع عنها . اليس الدفاع عن الحياة تسبق كل الواجبات الاخرى ؟ فمعذرة وليرحمك الله





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - السيد الكاتب
اّيار ( 2014 / 8 / 20 - 08:22 )
هل كان سميح القاسم( داعشيا ) واذا لم يكن كذلك فما علاقته بالارهابيين القادمين من الشيشان والباكسنان وداغستان والمغرب وتونس والسعودية بل من اوروبا انهم ليسو بني جلدة سميح القاسم فهو على طرفي نقيض من اولءك وانا متأكد لو كان سميح القاسم موجودا في سنجار ليلتها فانه لم يكن يغلدر سنجار ( مع الاخرين ) بل كان سيبقى مع الاهالي المغدورين يقاتل معهم وعلى الاقل يشد من أورهم ..كفانا عنصرية والتي لا تجلب سوى العنصرية المقابلة والدمار ..مع تحياتي ..

2 - نعم كفانا عنصرية
تيلي امين علي ( 2014 / 8 / 20 - 13:17 )
السيد آيار
لماذا تفسر كتابتي من جانب عنصري ؟
انها دعوة الى العرب لايقاف اعتداءات العشائر العربية من جيران الكرد والذين ما ان اقتحم الداعشيون بعض البلدات والقرى في كردستان حتى انقضت البعض من هذه العشائر على ممتلكت القرويين فنهبيت وسلبت واخذت نساء وفتيات المسيحيين والازديين سبايا وطعنوا الكرد من الظهر رغم ان هذه العشائر عاشت بسلام وامان في حماية الكرد . السيد الكاتب حتى تتأكد اني غير عنصري انظر الى مقالاتنا في الموقع الفرعي للحوار المتمدن ( عفوا سيد ليبرمان.. اياديكم ملوثة . و التعامل مع اسرائيل يلحقق الضرر بالكرد جميعا .وحقا اسرائيل دولة فوق القانون ) العنصري يا سيد هو من لا يجرأ على انتقاد ابناء قومه حتى وان ارتكبوا مظالما يندى لها الجبين واستمروا في الدفاع عنهم . انا اتوقع من العرب الذين يحملون فكر ومبادىء الشاعر سميح القاسم ومحمود درويش والجواهري ان يقولوا لهذه العشائر كفى تصطفون الى جانب داعش ضد الكردوتستحوذون على ممتلكاتهم واطلقوا صراح السبايا. ثم انك تعيرنا بالفشل في سنجار واقول الا توجد معركة فشل فيها العرب وهزموا ؟ فمن منا العنصري ؟

3 - السيد الكاتب تيلي امين المحترم
اّيار ( 2014 / 8 / 20 - 21:49 )
شكرا على ردك وعلى غير عادنك في المساجلات السابقة ! وانا لم اكن ادخل في مداخلة معك لولا معرفتي بك وذلك خلال مقالاتك في جريدة التاّخي قبل نحو اربعون عاما وكنت انذاك في عمر الفتوة وهنا تذكرت بألم وحسرة ( سيدا صالح اليوسفى - رحمه الله ) انا كردي ومسلم مثلك ولكني لست متعصب عنصريا ولا انا حزبي و لا مناطقي وتشذّذي يتركز في الانسانية ومفاهيمها ومبادئها ..العشائر العربية لم يسبوا الفتيات كونهم عرب بل الذين انظموا الى ( داعش ) الارهابية فما تقول لو علمت مثلا ان كرديا من الاسلاميين المتشددين والمنظم الى داعش هو قام بسبي فتاة ايزيدية هل تتهم الكرد بتلك الجريمة النكراء ام داعش ؟! ثانيا انك لا ترثي الشاعر الكبير والمرهف الحس ( سميح القاسم ) استكمالا لنظرتك المتعصبة ضد العرب والمفاجءة ان سميح القاسم ليس عربيا بل هو من الطائفة الدرزية وهم اقرب الى الكرد من العرب واستغرب عدم معرفتك ذلك حيت تتهكم عليه بعبارة ( بني جلدتك ) ! واخيرا هناك في كل الحروب والمعارك نصر وهزيمة ولا أحد ينكر ذلك ولكن قل لي واستميحك العذر هل حصلت معركة ليلتها في سنجار لكي نحسب المنتصر والمهزوم ..تقّبل تحيتي ..

اخر الافلام

.. القادة الأوروبيون يبحثون في بروكسل الهجوم الإيراني على إسرائ

.. حراك تركي في ملف الوساطة الهادفة الى وقف اطلاق النار في غزة



.. رغم الحرب.. شاطئ بحر غزة يكتظ بالمواطنين الهاربين من الحر


.. شهادات نازحين استهدفهم الاحتلال شرق مدينة رفح




.. متظاهرون يتهمون بايدن بالإبادة الجماعية في بنسلفانيا