الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تعليق أبلغ من مقال

أحمد الحسن

2015 / 3 / 10
الادب والفن



تعليق أبلغ من مقال، والتعليق أهم من اسم المعلق؛ حقيقي أو مستعار مثل وطن الاغتراب، أو أدبي قلمي، الأديب؛ ناثر وهو الأصل، وشاعر وهو الفرع، لا قليل أدب كبير في العمر ينظم حزمات الشعير على أنها شعر، تاجر فاجر فاحش بذيء ذميم دميم مسخ يحيا يرتزق في سيرك هجن رقصة العرضة السعودية الجنادرية برعاية الجلف الجافي ولي عهد أسرة آل سعود الفاسدة السمسار الأمير ذي القرنين مقرن!..

ناظم الشعير الكبير في العمر يعاني أمراض: القلب والوجدان والشيخوخة في ذكرى مولده آذار، ويسمي المرأة في عيدها العالمي لأنها تعري قبحه الناضح مافيه من فيه الباخر؛ يسميها: الحيزبون!.. لأنها النخلةالبصرية البهية البديعة العراقية السامقة!.

التعليق:

حرير و ذهب (إنعام)

الأستاذ الشاعر جميل حسين الساعدي تحية طيبةلا مجال لسوء فهم ما قلته في تعليقك.. فما فيه من عموميات هي صحيحة وواردة بلا شك ولكنها عموميات لا تنطبق على ما قمت به في عملي هذا.. من عيوب النقد العربي هو الأخذ بالأسماء لا بالعمل الذي يحمل الاسم وأنت تقع في نفس المطب وكان تركيزك على الأسماء لأنها ما رأيته هنا ولم تر المحتوى.. أما أنا فأسلوبي يختلف.. لا اتبع الأسماء وإنما النصوص.. هو النص الذي يجذبني لا صاحبه ومعظم من ترجمت لهم لم اعرفهم من قبل ولم تتكون لي معهم صداقات بعد الترجمة إلا بحدود العلاقات الأدبية الظاهرة في النت.. ولي مقولة شهيرة "النص يشفع لنفسه".. ومن أترجم له نصاً أحاول البحث في نصوصه عن نص مغاير أو أكثر كي اعطي القارئ نمطاً آخر لنفس الشاعر وقد يجذبني اسلوبه فأبحث فيه اكثر.. وهناك الكثير مما لم أطلع عليه او لا يتوفر لي الوقت والطاقة لاحتوائه ضمن ترجماتي، والبركة في المترجمين الآخرين فهم يسدون الفراغات وكلٌّ له خياراته ومستواه ودوافعه. أما طلبات الترجمة فلم يأتني منها إلا ما ندر، وكل من عرفني يعلم أن قلمي لا يتحرك حسب الطلب وإنما له مزاجه الخاص.. واعتزازي باسمي يمنعني من وضعه على ما لم اقتنع به شخصياً وما لا أفخر بوضع اسمي عليه.. كما انني اقدم للقارئ الغربي ما يفهمه وما يروق لذائقته مع تمثيل الأدب المعاصر في العراق والحضارة التي تقبع وراءه.. هل للعنوان دلالة؟ ماذا تعني المنسوجة؟ لك ان تفسرها حسب ما تعنيه لك ، ولكن قارئ اللغة الإنجليزية يفهم ما تعنيه كلمة “Tapestry” وهذا ما قدمته له ودافعي للترجمة كان نتيجة لشعوري ان الترجمات التي تصل الغرب بائسة لغوياً واختياراً، لأنها تعتمد الأسماء، إلا ما ندر منها.. أما وصفك البعض بأنهم في أول الطريق فهو لا يقل من قيمة النص الذي اخترته له.. ابن زريق البغدادي لا نعرف له إلا نصاً واحداً.. فمتى كتبه؟ في اول الطريق أم في آخره؟ أنا لا يهمني إن كان كاتب النص في أول الطريق أم ممن كتبت عنهم أطروحات ودراسات.. والرأي المهم هو رأي القارئ على الضفة الأخرى وهو لا يعبأ بالأسماء وإن كان الشاعر في أول الطريق أم هرم في كتابة الشعر.. لك الحق ان تختلف مع ذائقتي في الاختيار لأنها غير ذائقتك ولكني لا ابحث في ترجمتي عن إرضائك وإنما ارضاء القارئ على الضفة الأخرى.. اما الأسماء فللآخرين بها دينهم ولي دين.. أما مفهوم العالمية فالكثير يفهمه بشكل خاطئ.. ان تترجم نصوصك للغة أخرى لا يجعل منك نجماً عالمياً.. العالمية هو ان يردد القارئ في العالم الآخر شعرك كما يردد شعر عمر الخيام او الرومي أو يبحث القارئ عن كتبك المترجمة أو ان يصبح ديوانك او كتابك مقرراً دراسيا او أن تعقد الجلسات النقاشية حوله أو أن يكون مادة في ندوة أو حلقة قرائية. ولكن الترجمة هي خطوة أولى في هذا الطريق الطويل.. والباقي معقود برأي القارئ وجدارة النص وجودة الترجمة.

http://www.alnoor.se/article.asp?id=269178#sthash.zgpPXEct.dpuf








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - جدول جريدة «لوجورنال دي ديمانش» الفرنسية
حسين مجدوب ( 2015 / 3 / 10 - 12:22 )

لملوك ورؤساء الدول الذين لهم حساب نشيط في موقع التواصل الاجتماعي «twitter». الرئيس أوباما في المرتبة الأولى بـ55 مليونا و844 ألف متتبع، قفز أمس فوق 56 مليونا، والمركز الثاني رئيس الهند نارندرا مودي بفارق كبير عن الأول ونسبة المتابعين 10 ملايين و482 ألفا نشر تغريد متعدد، واحتل الرئيس التركي أردوغان المركز 3 بخمسة ملايين و969 متتبعا، هو أول زعيم مسلم في twitter تفوق على البابا فرانسوا الذي حصل فقط 5 ملايين و627 ألفا رغم قوةالكاثوليك في العالم وخاصة الغرب. أميركا اللاتينية: رئيس المكسيك إنريكي دي بينيا المركز 5 بثلاثة ملايين و691 ألفا، يليه رئيس كولومبيا خوان مانويل دوسانتوس بثلاثة ملايين و629 ألفا ثم رئيس الأرجنتين كريستينا كيشنر بثلاثة ملايين و601 ألف. المركز8 ديلما روسيف بثلاثة ملايين و274 ألفا، التاسع رئيس أندونيسيا ثم الفلبين في العاشر. المرتبة 11 الملك السعودي سلمان بن عبدالعزيز بمليونين و445 متتبعا.المركز 32 الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بأكثر من 260 ألف متتبع فقط، رقم ضئيل مقارنة مع كثافة الشعب المصري، لا تمنح twitter المصداقية لحسابه/ رسمي يقتصر على الأخبار

اخر الافلام

.. الحكي سوري- رحلة شاب من سجون سوريا إلى صالات السينما الفرنسي


.. تضارب بين الرواية الإيرانية والسردية الأمريكية بشأن الهجوم ع




.. تكريم إلهام شاهين في مهرجان هوليود للفيلم العربي


.. رسميًا.. طرح فيلم السرب فى دور العرض يوم 1 مايو المقبل




.. كل الزوايا - -شرق 12- فيلم مصري يشارك في مسابقة أسبوع المخرج