الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لا توجد امرأة عاطلة عن العمل.

عبد الرضا حمد جاسم

2015 / 4 / 28
ملف - حقوق المرأة العاملة في العالم العربي - بمناسبة ايار عيد العمال العالمي 2015


لا توجد امرأة عاطلة عن العمل
مقدمـــــــــــــــــــــــــــة :
1.حقوق المرأة ثقافة...ليست قوانين فوقية تصدرها السلطات او هدايها تُقدمها الحكومات ...او كوتات يراد منها صورة في وسائل الاعلام...و لما كانت الثقافة مُحاربة و الاهتمام بها ترف كما يظهر من اهتمامات الدول في ظل ظروف متقلبة امنياً لذلك فالكلام عن المرأة و حقوقها تتقدم عليه امور كثيرة بحيث ليس له مجال في برامج العمل او جداول الاجتماعات او تسلسل المقررات.
2.لا توجد أمرأة عاطلة عن العمل ...هي عاملة على مدار العام دون ان تقبض ثمن عن عملها هذا...أنها عاملة مغصوبة مسروقة جهودها و طاقاتها.
أسئلة الملف:
1.هل حققت المرأة على الصعيد العالمي خطوات مهمة على طريق المساواة مع الرجل؟
ج:المرأة العربية في مجتمع ذكوري ...الذكر فيه مسلوب الارادة سواء بإرادته او رغماً عنه...يعيش في وسط قَلِقْ اجتماعياً و سياسياً و اقتصادياً...لذلك لا يملك الإرادة في أيٍ من الامور التي يقوم بها حتى معيشته و اطفاله...لذلك المرأة تتحمل وزر كل ذلك ... فالرجل لا يملك ما يعطيه للمرأة...الرجل قلق مُتعب...مُثقل بالهموم و الارتباك ...يحيط به الغدر و الفقر و المرض و الارهاب في كل مكان لذلك هو لا يملك حتى قراره فتتحكم بقرارته حاجات العائلة المعيشية و قلقه على مستقبلها من بعده ...تتحكم به عائلته الكبيرة التي تشاطره نفس الهموم ...تتحكم به العشيرة التي رمى نفسه في احضانها راغباً او مضطراً لتكون له سند حاضراً و لعائلته مستقبلاً ...تتحكم به الطائفة من خلال تحكمها بالعشيرة و العائلة...ثم تتحكم به قوميته التي يجدها حاميه له ...لذلك و بعد فقدانه الثقة بالقانون و سلطته و سلطة الدولة وضع لنفسه خطوط دفاع كثيرة في بحثة عن الامان او العيش الأمن. و الإنسان تحت وقع مثل هذه الحياة لا يفكر أن يعطي أنما يفكر ان يأخذ ليتمترس خلفة لما هو أسوأ مما هو الحال....لو تسأل أي رجل في تلك البلدان و منها العراق ستجد أن أخر اهتماماته هو العطاء...اهتماماته هي البحث عن الحماية و الأمان و الضغط على العائلة و في المقدمة منها المرأة و يعتبر ذلك من وسائل الدفاع عن العائلة...مع رغبة عارمة في عدم خروج أي من افراد العائلة إلا اضطراراً حتى لا يقلق عليه و حتى لا يتوقع منه اضافة اعباء على العائلة فأي حادث بسيط او احتكاك بسيط سيتسبب ربما بكارثة له و لعائلته...(حادث سيارة...اختطاف...تحرش...نزاع جانبي...امور غير متوقعه... اختلاف وجهات نظر) ...لذلك لا يُفكر بمنح أي شيء حتى لأولاده الكبار فكيف بالمرأة....البحث عن الحماية دائماً يدفع الى الدوس على الضعفاء و سلب حقوقهم لأن الاولويات تكون : الحماية و الامان ثم لقمة العيش...و تأتي الحقوق و ربما حتى الواجبات بمراحل متأخرة.
لذلك اليوم تجد من يقارن حاضر الايام بالخوالي في عهد الطاغية مفضلين تلك الايام رغم ما فيها مكتفين بالأمان و لقمة العيش حتى لو كانت تحت نظام الحصة الغذائية المُتلاعب بها احياناً.
2. هل كان للمرأة في الدول العربية وعموم الشرق الأوسط نصيب من التقدم في انتزاع حقوقها المشروعة والثابتة؟
ج:المرأة العربية كما قلنا في (1)اعلاه مسلوبة الإرادة و ما يظهر مما يُنشر هو قشور يتكرم بها الذكر عليها بما في ذلك الازدحام ألافت للنظر من تواجد المرأة الخليجية في منظمات الامم المتحدة و في اشراكها في الوفود الرسمية ( لا يخلوا وفد رسمي الى دول اوربا او امريكا دون ان يكون من ديكوراته عنصر نسائي)او ادخالها في مجالس الشورى أو تشكيل فصائل للشرطة منها في بعض دول الخليج او تشكيل هيئات لها من قبيل "نساء الاعمال..." و "تنظيمات نسوية" الغرض من كل ذلك هو امتصاص بعض الضغط او تزييف الواقع. ظهرت قبل ايام اخبار تشير الى "المرأة تُنَّظم السير في بغداد" و انتشرت صورة لفتاة تقوم بذلك لكن ظهر في الصورة ايضاً خمسة اشخاص من البوليس يبدوا انهم في حمايتها...الغرض من هذه الصورة هو اعلامي و الا هناك ملايين العاطلين عن العمل من الرجال و النساء و هناك الالاف العبارات و الجمل التي تُطلق و تلتقطها اذان تلك الفتاة....سبق في ظروف افضل من الحالية ان ظهرت من النساء من العاملات في وسائط النقل العامة و في حقل الطيران...لكن تلك الصور اختفت مع الايام و مع ما حل بالمجتمع....اليوم حتى في الحقل الطبي المرأة تعاني الأمرين فكيف في حقول الحياة العامة في الشوارع و الساحات.
3. كيف تقيم-ين ظروف المرأة العاملة والاضطهاد الطبقي والاجتماعي والجنسي الذي تتعرض له في سوق العمل بشكل خاص وعموم المجتمع؟
ج: عن أي سوق عمل نتحدث فالبطالة في البلدان العربية او الناطقة بالعربية لا تدخل فيها بطالة المرأة...ان الطبقة العاملة في المنطقة مشكوك بتواجدها...فكيف المرأة العاملة...العامل بشكل عام لا يملك او يطمئن لوجود ضمانات له و لعائلته فكيف بالمرأة العاملة ...لا ثقافة تُعين في ذلك و لا تشريعات قد تُقنع المرأة نفسها بأنها تنفعها في يوم او لحظة و لا اهتمام اجتماعي بخروجها للعمل و لا حماية اجتماعية تُعينها...المرأة في البيت مطوقة بمحاذير و ممنوعات و محددات في احسن الدول العربية ظروفاً (حالاً).
4.هل ما تزال الفرص مفتوحة أمام المرأة للحصول على العمل ونوعه وبيئته؟ و لماذا ما زالت هناك أعمال تخصص للنساء فقط حتى في الدولة المتقدمة، وهل في هذا خلل ما؟
ج:الكلام مخصص للعامل و العاملة العربية او المتواجدة في هذه المنطقة التي تُسمى المنطقة العربية...الفرص محددوه وهذه المحدودية يسيطر عليها الظلم و التعسف و الاذلال تسري من تحت قش الدول و تشريعاتها...اما تخصيص اعمال للنساء فقط فهي قد تدخل في خانة القشور للتأثير اعلامياً او لأغراض خاصة...او كفرض من السلطات "كوتان"...و في كل الاحوال المرأة هنا غير منتجة لعدم وجود ما تنتجه اصلاً و الثاني عدم تأهيلها اصلاً و الثالث هو القصد من اشراكها لتنويع الموجودين في الصورة من حيث الجنس.
5. كيف تنتظر-ين إلى عدم مساواة أجور المرأة العاملة بأجور الرجل العامل في العالم العربي و حتى في الدول الغربية و المتقدمة؟
ج: تكلمنا عن حال المرأة في المنطقة المُسماة عربية و اسلامية...فلا نحتاج الى الكلام عن اجورها .
أما غربياً...فهو يقع ضمن الامتيازات التي تحظى بها المرأة من اجازة ولادة و حضانة و تأمين خاص لذلك يفضل صاحب العمل الذكور بدل الاناث(الرجال بدل النساء)... إلا اذا ترافق ذلك بأسناد حكومي في بعض تلك المصاريف و في موضوع الضرائب.
و اليكم : (نبهت دراسة مهمة أجرتها هيئة الامم المتحدة للمرأة اليوم الى ان تقليل الانفاق الحكومي يؤثر على الخدمات العامة والاجتماعية التي من المفترض ان تمنح النساء الفرصة للحصول على فرصة عمل وان تحقق لهن الاستقلال والمساواة ...وجاء في الدراسة ان ملايين النساء في مختلف انحاء العالم لا يحصلن إلا على فرص عمل متدنية بأجور متدنية كما تقل أجورهن عن أجور رجال يؤدون نفس العمل بنسبة 24% و هو ما يؤثر على النساء المعيلات لأسرهن. هذا بالإضافة الى ما تنجز النساء من اعمال داخل المنزل.)انتهى
6.كيف تنظر-ين إلي موضوع إجازة الأمومة الممنوحة للمرأة فقط و ليس للرجل؟
ج: المهم ان تحصل المرأة على تلك الاجازة الواجبة و الضرورية أما اذا اُشرك الرجل في ذلك فهو شيء حسن و اعتقد ان المقصود فيها هو تمتع أحد الأبوين بها... فُتحت أمام ألاب ليشعر بما تعانيه المرأة و تأثير ذلك على نفسية الطفل الذي لا يُفضل ان يشعر أن ابيه بعيد عن العناية به....أن هذا التشريع او هذا ال "مكسب" حتى هنا في أوربا لا يستفيد منه الكثيرين راغبين لأن ذلك يؤثر على عملهم و مستقبلهم في العمل... رغم ان الولادات قليلة و الرغبة في الحمل متدنية عند المرأة الاوربية لأن ذلك يحدد من حريتها و يزيد المسؤوليات عليها.
هذا الموضوع لا يمكن مقارنته بما يمكن ان يحصل في البلدان العربية او الناطقة بالعربية او الاسلامية او التي يسيطر فيها الاسلام و السبب ان المرأة في مثل هذه المجموعة البشرية هي ماكنة تفريخ ...أي (كل سنة او سنة و نصف مولود جديد)...يعني كل سنة اجازة أمومة و معها الإجازة السنوية و معها الإجازات المرضية التي ترافق الحمل و معها انخفاض انتاجيتها ان كانت منتجة خلال فترة الحمل و معها الاجازات الاضطرارية بعد انتهاء اجازة الامومة...حيث يكون عام العمل هو عام الاجازات...حتى العاملات في مجال التعليم الذي تتخلل ايام عمل عدة اجازات مثبته تُرتب المرأة وقت حملها و ولادتها في ايام العمل الدراسية بحيث تكون كل خدمتها اجازة. ...واقع الحال هذا لا يُشجع على العمل او حتى سن قوانين بذلك...المرأة في الوضع العربي الاسلامي هي للمطبخ و التفريخ فقط .
7. كيف تنظر-ين إلي زيادة نسبة البطالة في صفوف النساء القادرات على العمل في أوقات الأزمات الاقتصادية؟
ج:طبعاً في الازمات يتم التخلي عن بعض الامتيازات و هذا يشمل الامتيازات التي تتمتع بها المرأة(نتكلم في الدول المتقدمة)...و التي يشعر اصحاب الاعمال انها تثقل "كاهلهم" المُترف حيث يدفعهم هذا الى تهديد البلدان التي يتواجدون فيها و حكوماتها اما بغلق المصانع او الورش او نقلها الى خارج البلد او تتدخل الدولة في ذلك و تسمح لهم باختيار العمالة التي يشعرون انها تنفعهم و اول الضحايا هي المرأة...لأن المعني بتشغيلها هو صاحب العمل و ليس القانون او الحكومة...فيختار ما ينفعه و بالذات عندما لا تدعم الحكومة غير ذلك.
اما في الدول العربية او الناطقة بالعربية و الدول الاسلامية فأصلاً لا تدخل اعداد النساء في أرقام البطالة التي هي ارقام تقديرية لانه لا توجد دولة من تلك الدول تعرف عدد سكانها او المتواجدين على اراضيها بشكل دقيق فما بالك بالعاطلين عن العمل.
8. هل تعتقد-ين إن تحرر المرأة مرتبط بتحرر عموم المجتمع من النظام الرأسمالي، ام من الممكن فرض المساواة الكاملة حتى في ظل هذا النظام؟
ج:لا يمكن المساوات و لم تحدث في كل النُظم لا سابقاً و لا سيحدث او يحصل في المستقبل...المساواة تنبني على اضطهاد المرأة و ظلمها و ازعاجها في عائلتها و تهديدها في مستقبل اطفالها و مصدر عيشهم كعائلة لأن المجتمع و القانون لا يحميهم و يحميها...نعم تحرر المرأة بتحرر المجتمع في نظام هي من تستلم زمام الامور فيه و يتم تكليف الرجل بأمور المنزل و تربية الاطفال و تقوم السلطات بوضع تقييم ما لعملها المنزلي كما يجري مع المعلمين و المعلمات...حيث تُحتسب احياناً اوقات عمل في المنزل لإنجاز تصحيح الامتحانات او تهيئة المستلزمات التوضيحية للتدريس. فالمرأة ليست عاطلة عن العمل أنما هي عاملة لا تُدفع لها اجوراً عن عملها.
9. هل يمكن تحقيق المزيد من المكاسب دون وعي ومشاركة الرجل في النضال من أجل حقوق المرأة؟
ج:لا يمكن تحقيق أي شيء للمرأة و من خلفها للمجتمع دون تحرر الرجل و اطمئنانه على مستقبله و مستقبل عائلته...لأنه بطبيعته أو بالطبيعة لا يمكنه ان يقدم للغير ما لا يملكه...قد يشاركها همومها و يناضل معها و يضحي من اجلها لكن عندما تصل الامور للمساس بمعيشته و معيشة و امن عائلته و مستقبله و مستقبلها نجده يقدم رجل واحدة(خطوة) و يؤخر عشرات بل مئات الخطوات.
10. ما هو الموقف المطلوب الذي يجب ان تتخذه الأحزاب والنقابات العمالية من صراعات قوى الرأسمال العالمية والمحلية ومعاركهم الجارية الان والتحضير لحروب كارثية؟
ج:الاستمرار في اداء واجباتها في ضمان حقوقها الوطنية و من ثم الانتباه الى ما يدفعها الى المشاركة في جرائم حكوماتها في استلاب و نهب الشعوب الاخرى من خلال ما أطْلِقْ عليه الانحراف السياسي و الفكري الذي يغطي الحياة السياسية الدولية و الذي يُطلق عليه سخفاً و غباءً و ظلماً بما يسمى "مصالح" الدول أو ان السياسة مصالح و الذي انحرفت من خلاله الدول و السياسة الى استخدام كل قوتها في سبيل تحقيق مصالحها حتى على حساب مصالح الدول الضعيفة و مصالح شعوب تلك الدول بكل الوسائل حتى بالقتل و الارهاب
يقول البعض ان الدولة الفلانية ليست "جمعية خيرية" و هو لا يفهم ان هذا القول جريمة بحق الغير لأنه يُبيح للقوي سحق الضعيف ... و للغني الاستمرار بسرقة الفقير و الشبعان بسرقة قوت الجياع اصلاً.
.....................................................................................................................








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - غالبية النساء عاطلات عن العمل
فؤاده العراقيهf ( 2015 / 4 / 28 - 12:11 )
تحياتي استاذ عبد الرضا ..كيف الحال ,عساه بخير
رغبت ان اعقب فقط على عنوان مقالك لو سمحت حيث ذكرت الآتي

ل(لا توجد أمرأة عاطلة عن العمل ...هي عاملة على مدار العام دون ان تقبض ثمن عن عملها هذا.أنها عاملة مغصوبة مسروقة جهودها و طاقاتها) صحيح ما ذكرته فالمرأة كانت ولا زالت تعمل وعلى مدار قرون دون ان تأخذ حقها ولكن ما نوع عملها وهل يستحق ان نسميه عملا حقيقيا؟
الغاية من العمل هي لمنفعة الطرفين ,وأي عمل يقوم به الإنسان سيحرّك فيه البهجة المتأتية من نتائجه كونه يرى نتاج عمله,ولكن ما يحدث للمرأة نستطيع ان نسميه خدمة مجردة من النتائج ودون اجور حتى ,مجردة من النتائج كون عملها يستطيع ان يقوم به الإنسان الآلي , اضافة الى تلك الدوامة الفارغة التي تفرغ المرأة من محتواها الحقيقي وتحطم فيها امكانياتها ,أما العاملات خارج اطار البيت فلا نستطيع ان نقول عنهنّ قد تساوين بالحقوق بل هي قيود ومتاعب إضافية فقط زادت عليهن العبأ وسلبتهنّ الراحة كونها لا تزا تتحمل اعباء البيت ومسؤولية العمل بالخارج
يعني الحقيقة هي ان اغلب النساء عاطلات عن العمل والعطاء الحقيقي ,رغم انهنّ يعملنّ 24 ساعة دون ان يأخذّن انفاسهنّ حت


2 - قوانين حمايه المرأه
د.قاسم الجلبي ( 2015 / 4 / 28 - 13:30 )
اخي العزيز عبد الرضا , اقدم لك التهنئه اولا عل تبؤك اليوم على اعلى المراكز قي الحوار المتمدن , وتستحقه كامل الآستحقاق لما تبذله من جهد فكري وايصال الفكره النافعه والمفيده الى جميع القراء, نعم ان البطاله موجوده لكل الجنسين قي العالمين العربي والآسلامي فهذا شىء مفروغ منه , ولكن على هذه الحكومات ان تسن قوانين تحمي النساء من اضطهادهن وقهرن , عليها ان تمنع الزواج من القاصرين ويحدد في عمر الى ما فوق 18 سنه , ان لا تكره على الزواج لمن لا ترغب به , والاخص من كبار السن , كما يمنع من تعدد الزواج, وان تفتح ابواب الجامعات وعلى مصراعيها , وان تسن لها قوانين اخرى يمكنها ان تتبوء الى اعلى المراكز الحكوميه ويسمح لها بالسفر وبدون محرم , وان يلغى قانون الجعفري الذي اراد ان يسنه وزير العدل السابق ووافقت عليه حكومه المالكي السابق على مناقشته في دورته السابق وما زال بعض العناصر الرجعيه تطالب بسنه كقانون يراد منه ان توضع ا قيود اضافيه حول رقبتها , عندما تجد المرأه حريتها هذه يمكنها ان تعمل وتجد وتسعد عائلتها وتخلق جيلا مثقفا مؤهلا لمجابهه الصعوبات مع التقدير


3 - الشجاعة فؤادة العراقية
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 16:01 )
اعتزاز و امتنان
عندما يُعلن عن ارقام البطالة يذكرون كل قادر على العمل و لا يستلم اجور...يستلم اجور يعني دون تحديد شكل او موقع العمل او نتائجه...المهم هو الأجر و ما يتبع ذلك من نفع للمجتمع
لا تسطيع الاله القيام بعمل المرأة... قد تساعدها و يبرز بشكل واضح عندما ترتبط المرأة بعمل خارج البيت...تساعدها الاله على التقليل من وقت تحضير و تهيئة الامور المنزلية
المرأة تلمس نتائج عملها سريعاً في ما تقوم به و تلمسه ايضاً على المدى البعيد في من تقدم لهم عملها من افراد عائلتها وبين الحالتين ما تلمسه من رضى و هناء و سعادة و صحة لها و للعائلة
لو تهمل المرأة العناية باطفالها سيتأثر المجتمع و يتأثر اقتصاد البلد (ادوية و علاجات و مستشفيات و كفاءة عمل و امن مجتمعي وووووو).عليه المرأة تعمل و تنتج لكنها محرومة من الاجور التي تناسب ما تقدم...و اقصد هنا استقلالها الاقتصادي فهي في عملها توفر للمجتمع و اقتصاده الكثير دون ان تحصل على ما يناسب ذلك حتى في مجال العناية بها
اكرر اتحية و الشكر...أرجو ان تكونِ بخير...انا بخير


4 - العزيز دكتور قاسم الجلبي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 16:19 )
محبــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
اشكر لك ما تفضلت به...أينما يظهر ما اكتب في الحوار هو جميل و فيه تقدير اعتز به ولم ولن ولا افكراين موقع النشر...يكفي انه في الحوار المتمدن.لم ولن يبدر مني اي شيء بهذا الخصوص ولم ولن اعترض على تعليق ورد على موضوع لي مهما كان قاسي اومزعج و لم اطلب يوماً رفع تعليق من التي وردت على موضوع لي ولن اهتم لموضوع التقييم نهائياً رغم اني اتابع كل شيء وهناك قصص كثيرة مضحكة اتمنى ان نلتقي في اللومانتية لنضحك معاً على بعض الامور
تقييمك هذا وسام اعتز به كثيراً.لي علاقة روحية خاصة بموقع الحوار المتمدن فيها الكثير الكثير ربما يأتي اليوم الذي سنشير لاشكالها تلك العلاقة في موضوع باحدى مناسبات الفرح في الحوار المتمدن وقد ذكرت بعضها مضطراً في تعليقات سابقة ووجدت في تقييمكم الكريم هذا فرصة لاكتب ما ورد اعلاه.انا اتابع الموقع بشيء من الدقة واهمس في بعض الاحيان للزملاء في هيئة التحرير عن بعض ذلك
بخصوص ملاحظاتكم استاذي العزيز عن المرأة و العمل فأنا معك فيما تفضلت به فهناك الكثير الذي يجب ان يُنصفها اهمها هو انشر ثقافة احترام المرأة
شكراً


5 - الاستاذ انيس عموري المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 16:56 )

اعتزاز و شكر
اسشكر لكم ما تفضلتم به و اعتز بذلك جداً
1 كان اليوتيوب معبر جداً...و قد اختار معده ان يترك لها 33ساعة في الاسبوع و هي فعلاً لا انسانية كما قالت احدى المتقدمات...فيه معاني كبيرة تقترب من تقديس دور الام...شكراً مرة اخرى
و هنا اتمنى للوالدة الكريمة النابهة العافية و راحة البال...و شكراً لها انها قدمت لنا زميل نعتز به حتى و لوز اختلفنا معه يوماً.
نعم لقد اخذتني الحالة لأحصلر الموضوع في جواب السؤال الاول بالدول المُتعبه امنياً...و هذا قصور مني اعترف به و اكيد كان تحت ضغط تلك الظروف
بخصوص المقارنه مع ايام الطاغية ايضاً معك في الرد و لكن ايها الكريم عندما تجده يكفر بكل شيء و هو يعيش تلك القاسيات من ايام و ساعات و اضطهادات و تهديدات...مرة قال احدهم ان الطاغية قتل و بَّذر و سلب فاكتفى او سيكتفي قريباً ...لكن؟؟؟
الغرب يكفي انه يُقدم للمرأة (ربة المنزل) ما يشبة الاجور عن عملها...و يقدم لها تشريعات تحميها و يقدم لها تأمين صحي....لكن في الازما.... و اعاني منها كثيراً و المشكلة اني اُعلق على ذلك هنا في المارشي سوغ بلاص و هذا فيه خطورة أو مشاكل...
ما حصل عليه المجتمع
يتبع لطفاً


6 - الاستاذ انيس عموري المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 17:15 )
اكرر التحية
ما حصل عليه المجتمع هنا من الصعب المساس به او الاقتراب منه...لذلك تذهب الحكومات هناك لتشيع الخراب و الدمار حتى تسدد واجباتها لشعوبها و هنا مشكلة خطيرة تهدد الامن و السلم العالميين.
اول من تتضرر المرأة القادرة على العمل .الضرر نسبي بالمقارنة مع النساء في بلداننا.فكما تعرف ان المرأة هنا تفتخر بالعمل وتعشقة وتتباهى به مهما كان.ساعتين فام دو ميناج و ساعتين في ميزون دو خوتخيت وساعه في النتوياج وهي سعيدة وتحسب للفكانص.
الحزن يعصرناعند كل لقطة نقارن بها حال المرأة هنا وهناك.لا مجال للمقارنة لذلك نتألم و نحزن ونتمنى ونفس الشي بالنسبة للاطفال.التوحش الذكوري الاسلامي لا يصدقه البعيد عن الساحة ويحتار به الذي في وسطها.عشتها جنابك و اعيشها
نعم بخصوص الانجاب و الحياة الجنسية...فقد قتحت هذه الامور(تجاوزها) طرق واسعة امام المرأة تحميها قوانين صارمة وعلاقات اجتماعية تقدر ذلك.كل المغريات التي يقدمها النظام الاجتماعي لم تؤثر في قراراتهن بهذا الخصوص.هم هكذا تربوا على امور واضافوا اليها بوضوح تام وصدق
يتبع لطفاً


7 - الاستاذ انيس عموري المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 17:17 )
اكرر التحية
بخصوص جواب السؤال التاسع...مشكلة المنطقة ان التخلف المتجذر في بلدان التخلف و اقصد الخليج كان يزحف بالمال و الان يسير بالمال و التدمير و اسناد غربي امريكي عجيب ...عليه وكر السخف و الاجرام في الجزيرة سيترك تأثيره على كل المنطقة بحلقاتها القريبة و البعيدة...تحرر الرجل اقصد به هو ازاحة الاوساخ التي رُكِمتْ في ثنايا و تلافيف دماغة لأكثر من 1400عام كلها اهانة و احتقار للمرأة...لو كانت هذه هي المعركة فانا مع لا صوت يعلوا فوق صوتها لانها معركة واسعة شاملة عسكرية و سياسية و اقتصادية و ثقافية تحتاج ان تُفرد لها كل الاصوات و الاسلحة.
اكرر شكري و تقديري و اعتزازي لما تفضلتم به اخي الكريم


8 - العزيز عبد الرضا الورد والياسمين !!
قاسم حسن محاجنة ( 2015 / 4 / 28 - 17:50 )
تحياتي ومساءك عسل
يُشرفني ان اجاورك في العالم الافتراضي ، وهذا اقله طبعا
شكرا لطرحك قضية العمل غير المأجور للمرأة وخاصة في الأعمال المنزلية .
هناك دول تعترف بطريقة غير مباشرة بعمل ربة البيت .!!
كإستحقاق ربة البيت لمخصصات إعاقة طبية في حال عجزها عن القيام بالأعمال المنزلية، أي تحصل على معونة مادية
على أمل ان يتم احتساب هذا العمل ، لإستحقاق راتب تقاعدي
لك تحياتي وخالص مودتي .


9 - الأستاذ عبد الرضا حمد المحترم
عدلي جندي ( 2015 / 4 / 28 - 18:04 )
مادة تتناول أخطر القضايا في عصر المرأة حيث المرأة العربية صارت تعمل دون راحة (حتي لو كانت أميرة في منزلها تغضب عليها الملائكة لو رفضت مطالب رجلها ) كما ذكرت حضرتك دون أن تنال حقوقها
وللأسف أعتقد أن أحوال المرأة في شرقنا لن تتغير في المستقبل القريب إلي الأفضل إلا إذا ناضل الرجل والمرأة معا في سبيل تأسيس نواة ثقافة ليبرالية حرة مائة في المائة حتي يمكن لهما التمتع بأمل في مستقبل تتأسس علي أعمدة الحرية الليبرالية الدولة المدنية علمانية عالمانية وإلا يبقي الحال كما هو عليه الرجل رقم في تعداد .... والمرأة دُمية تتقاذفها أرجل القطيع
تحية وإحترام


10 - الاستاذ قاسم حسن محاجنة المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 19:25 )
محبــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
مساؤك فل و ياسمين
انت في القلب
نعم هنا في اوربا تُمنح المرأة العاطلة عن العمل معونة اجتماعية تعادل الحد الادنى....حتى لو لم تعمل في حياتها طبعاً وفق ضوابط بالاضافة الى حمايتها بتشريعات صارمة و تأمين صحي و سكن و مخصصات اطفال...انها مستقلة اقتصادياً و ينطبق عليها قانون التقاعد ...و الضمان الاجتماعي في العجز و الشيخوخة
نتمنى ان تحضى المرأة العربية بجزء من ذلك احتراماً لما تُقدم من خدمات
ارفق الزميل انيس عموري يوتيوب مُعبر اتمنى ان تطلع عليه
دمتم بتمام العافية


11 - العزيز عدلي جندي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 19:31 )
محبــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــلام
ثقل خراب دام اكثر من 1400 عام تراكم على راس و اكتاف المرأة في المنطقة
سار كل ذلك بالذبح و التهديد و الاذلال و الظلم و الاحتقار و السبي واليوم صاحب كل ذلك تنظيم عصابات باموال للفتك بها
هناك يوتيوب ارفقه الزميل انيس عموري معبر جداً اتمنى الاطلاع عليه
دمتم اخي الفاضل بتمام العافية


12 - غايتنا عالم خالي من الظلم يسوده العدل والمساواة
فؤاده العراقيه ( 2015 / 4 / 28 - 20:39 )

تحية وتقدير ومجرد توضيح

غايتنا وما ننشده دوما هو عالم مثالي خالي من الظلم
عالم يسوده العدل والمساواة التامة
والمساواة لا تتحقق طالما هناك تقسيم في الحقوق والواجبات على اساس الجنس
لم يكن قصدفي ولا هو هدفي في ان تهمل المرأة العناية ببيتها
ولكن غايتي هي العدل في تقسيم الواجبات
وان لا نضع واجب العناية بالأطفال وخدمتهم ومستلزمات البيت على كاهل المرأة فقط
هذا لكي يكون هناك عدل
فعلى الرجل ان يتحمل بالضبط كما تتحمل المرأة
واعتقد لا يوجد اسهل منها عليه لو تنازل عن بعض من حقوقه كأن يزيد من اهتمامه باطفاله بدلا من حيرته اين يقضي اوقاته
فالمرأة لا تتحمل بمفردها ما سيترتب عليه اقتصاد البلد من تدهور فيما لو طالبت بحقوقها ونشر ثقافة احترام تبدأ بمساواتها التامة
مع الشكر


13 - الشجاعة فؤادة العراقية الاصيلة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 28 - 21:00 )
اعتزاز و نقدير و شكر
اعرف قصدك ايتها الكريمة
وانا قدمت للموضوع بأنها ثقافة
المرأة هي من قدمت للعراق و اقتصاده في كل الظروف القاسية التي تحملت وزرها الاكبر
نتمنى ان يفكر كل رجل بأن يُشعِرها بأن عليه واجب مساندتها و الوقوف معها و هي المهمومة بكل شيء
على الرجل ان يتعلم ان يفتخر لو ساهم بانجاز بعض ما تقوم به المرأة و يعتبر ذلك مصدر اعتزاز له
اكرر الامتنان و التقدير و الشكر


14 - لا توجد امرأة عاطلة
نعيم إيليا ( 2015 / 4 / 29 - 09:32 )
تحية ومحبة وسلام واعتزاز وامتنان! ترى أنه:
((لا توجد أمرأة عاطلة عن العمل ...هي عاملة على مدار العام دون ان تقبض ثمن عن عملها هذا...أنها عاملة مغصوبة مسروقة جهودها و طاقاتها.))
ورؤيتك سليمة، عشرة على عشرة، إذا استثنينا النساء الثريات.
السؤال: أتوجد امرأة عاملة لا تغتصب جهودها؟ يقابله السؤال: من الذي يغتصب جهود المرأة العاملة؟
فما جوابك؟ لو سمحت!
وترى أن:
((حقوق المرأة ثقافة...ليست قوانين فوقية تصدرها السلطات او هدايا تُقدمها الحكومات))
وقد تكون هذه الرؤية سليمة أيضاً. ولكن ما فائدة أن يكون حق المرأة ثقافة من غير قوانين فوقية تحمي هذه الثقافة، وتردع عن تخريبها أو تمييعها أو قلب معانيها؟
فما جوابك؟ لو سمحت!


15 - حللت نعيماً و ربيعاً ايها النعيم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 29 - 12:37 )
محبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
لو قدمتَ الثاني على الاول لكان تسلسل طبيعي لكن ربما تعمدتَ هذا االترتيب حتى تسحبني للقول الى ما يوحي للقوانين و التشريعات
انا اتكلم عن مجتمعاتنا و دولنا التي تستطيع مؤثرات كثيرة من التلاعب بالقوانين و التشريعات حتى في المحاكم العليا للبلدان و التي تُعتبر قراراتها حاسمه.
كانت قوانين العمل و كانت النقابات من تدوس عليها عندما تريد و تترجمها بدقه عندما تريد و في الحالتين الخاسرة هي العاملة...كنتُ رئيس قسم فيه اكثر من 50 عاملة...و كانت قوانين العمل سارية المفعول...لكن عندما تريد الادارة او النقابة من تلك العاملة شيء كانت تلوي تلك التعليمات و القوانين و تدوس عليها
لذلك الثقافة هي المفقودة تلك التي تحمي التشريعات و القوانين....عندما تترك العاملة موقع عملها و تتسبب بتلف انتاج تجد النقابة تدافع عنها بقوة لاسباب كثيرة...و عندما تلتزم و تبذل و لكنها لا تُطيع و لا تُنفذ ما يُراد منها خارج العمل ...تُعاقب بقسوة و اذلال حتى ترضخ هؤلاء هم المغتصبون
تحياتي


16 - (وللحقوق) الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق
ليندا كبرييل ( 2015 / 4 / 29 - 14:59 )
الأستاذ عبد الرضا حمد جاسم المحترم

في كل البلاد العربية نفاخر أن المرأة تمكنت من الحصول على الكثير من المكاسب،وإن كان هذا صحيحا في الظاهر فإنه في الحقيقة لا يشمل إلا الطبقة الأرستقراطية من المجتمع
فكل الحركات النسائية تتزعمها سيدات المجتمع المخملي اللواتي يظهرن للتشاوف ومناقشة قضايا سخيفة

نعترف أن وضع المرأة تغير عن زمن أحمد عبد الجواد
لكن المرأة عندنا لا تستوعب حقوقها بجدية
فهي لم تهرم للوصول إليها
إنها ليست أكثر من تأثير الرياح الغربية التي تسربت في زمن مع الاستعمار الغربي(الجليل) بنظري والذي ما زالوا يلعنونه في صخبهم الببغائي

نحن تراجعنا اليوم قرونا مع انتشار التطرف
ليست حقوقا التي نعيشها فنحن لم نبذل دماء لتحصيلها كما فعلت الثورات الغربية

أريد أن أذكر بالخير المحامية الجزائرية وسيلة تامزالي القديرة
التي وجهت رسالة إلى المثقفين الغربيين متسائلة عن سبب ردّتهم وارتباك فكرهم أمام تصاعد الحركات المتطرفة في أوروبا
فبينما كانوا ينادون بعالمية حقوق المرأة، أصبحوا اليوم يروّجون لنسبية ثقافية تكرس الفكر المناهض لحقوق المرأة وتؤيد الظلم وعدم المساواة

يا هيك نسوان يا بلا

تحياتي لها ولكم


17 - العازفة على الحروف ليندا كَبرييل الوردة
عبد الرضا حمد جاسم ( 2015 / 4 / 29 - 16:56 )
اعتزاز و تقدير
اعتقد عندما كان هناك رجل حر ساندها حصلت على ما تفضلت يه...لكنه بقى مِنَة من المافوق سرعان ما تغيرت الامور ليتم التراجع عنها
اما هي فكما ترينها الان تدافع(بعضها) عن الحجاب و النقاب و التواجد في المطبخ و السير بلذة و شوق خلف سي السيد بعدة امتار ليدافع عنها من عوادي الطريق
الطفل (ذكر او انثى) هنا يتعلم حقوقه و حقوق المرأة مع رضاعته للحليب...عندنا يسمع و يشاهد اهانة المرأة كل لحظة لتترسخ في خزينه الحياتي...هنا يأخذون الطفل الى الملاعب و الرياض و الساحل ليتعلم هناك يأخذونه الى المضيف و مجالس الفاتحة و الاعراس ليتعلم الرجوله و يخزن الذكورية و اهانة المرأة
اعتقد ايضاً ان على الام ان تخصص جزء من وقتها التي تخصصة للطفل(رضاعة..مناغات ...تعليمه المشي...تعليمه النطق...تعليمه تناول طعامه و شرابه ....ألخ) اتمنى ان تُعلمه و تقرأ في أذنه عن حقوقها و حقوق أخواته و هي القريبة منه و المنفردة معه طوال سنوات لا يقترب منه الاب و لا يشعر بما يمر به
المشكله انها تجهد نفسها كثيراً مع الطفل و تترك حالها ليتلقفه الاب بعد سنوات ليعلمه الذكورية(الرجولة)فيصبح كما ابيه
اكرر التحية و الاعتزاز

اخر الافلام

.. شولتز: المساعدات الأميركية لا تعفي الدول الأوروبية من الاستم


.. رغم التهديدات.. حراك طلابي متصاعد في جامعات أمريكية رفضا للح




.. لدفاعه عن إسرائيل.. ناشطة مؤيدة لفلسطين توبّخ عمدة نيويورك ع


.. فايز الدويري: كتيبة بيت حانون مازالت قادرة على القتال شمال ق




.. التصعيد الإقليمي.. شبح حرب يوليو 2006 | #التاسعة