الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بين العربية والانجليزية ..الى وزير التربية..بعد التحية

حيدر كماش شناوة العلي

2015 / 5 / 19
المساعدة و المقترحات


لااخفي عليك معالي الوزير.. كل من درس وتعلم في العراق عانى واشقى من درس الانجليزي لاسيما في السنين الماضية ماقبل عام 2003 حيث كان الطالب اذا ذهب الى المدرسة كأنه ذاهب الى السجن واذا دخل حصة الانجليزي سيكون في سجن داخل السجن
وذلك لسوء معاملت المعلمين وتعنجههم واستخدام العصا والخوف والاجبار,,والسبب في ذلك هو تسلط نظام الحزب الواحد ونفراده بالسلطة ولامبالاة بلأستحواذ على مناصب الوزارات وتنصيب الاشخاص الغير مناسبين.بأختصار مفيد (لاشيء يأتي بالاكراه) وهنا يدخل علم النفس على حالت الطالب النفسية تجاه مايمر فيه من ظروف دراسية ..حيث هو لايعي لماذا يتعلم لغة بعيدة كل البعد عن حياته اليومية ومختلفة تماماً عن لغته الام( لفظ وكتابة )ولاتوجد مؤهلات داخل البلد لكي يستخدم اللغة على سبيل المثال سياح اجانب او عمالة اجنبية او السفر خارج البلد الى اخره..هذه العوامل ادت الى بغظ الطالب للدراسة وعندما يتخرج من المراحل المنتهية تجده غير قادر على اجراء محادثة قصيرة باللغة الانجليزية وليس له القدرة على فهم نص قصير وغير قادر ايظاً على كتابة مقالة قصيرة مع العلم انه من المفترض عدم نجاحه في المراحل المنتهية الابعد اجادته اللغة الانجليزية تحدثا وكتابة.ولايستطيع احد ان ينكر في وقتنا الحاضر اهمية اللغة الانجليزية وانها اصبحت متطلبا ظروريا من متطلبات العلم والتقدم,,
هنا نسلط الضوء على هذا الموضوع في سؤالين.
اين يمكن ان نجد الخلل في عصرنا هذا والذي ادى الى تدني مستوى الطلبة باللغة الانجليزية ؟ وما هية الطرق التي يمكن من خلالها تطوير تعليم اللغة لنصل في ذلك الى حلول جذرية تقوم في واقع الطالب








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. نازحون فلسطينيون يحاولون العودة إلى منازلهم شمالي قطاع غزة


.. عودة على النشرة الخاصة حول المراسم الرسمية لإيقاد شعلة أولمب




.. إسرائيل تتعهد بالرد على الهجوم الإيراني غير المسبوق وسط دعوا


.. بتشريعين منفصلين.. مباحثات أميركية لمساعدة أوكرانيا وإسرائيل




.. لماذا لا يغير هشام ماجد من مظهره الخارجي في أعمالة الفنية؟#ك