الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


جِناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.

الحكيم البابلي

2015 / 10 / 16
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


جناح خاص لصلاة المسلمين في مطار أورلاندو !!!.

قبل قراءة المقال أرجوكم الإطلاع على الرابط أدناه الذي إستقيتُ منه الخبر
https://mail.google.com/mail/u/0/?shva=1#inbox/1506e6f9a4b7455a

ادناه بعض ما جاء في الرابط أعلاه من معلومات، وللعلم فترجمتي للخبر غير حرفية، وبتصرف:
يقول الخبر أن مطار أورلاندو الدولي في ولاية كاليفورنيا الأميركية سيقوم ببناء وإفتتاح جناح خاص للمسافرين المسلمين ليؤدوا صلاتهم داخله بحرية تامة وبعيداً عن أنظار الناس والفضوليين والساخرين.
وتقول بعض الأخبار أن واحدة من أسباب فتح هذا الجناح هي لكون طائرات الخطوط الجوية لدولة ( الإمارات ) ستقوم خلال الأسابيع القادمة بالنزول لأول مرة في مطار أورلاندو هذا، ولهذا قامت إدارة المطار بإستعمال الضغط الكبير والرشاوي للجهات المُختصة والأشخاص المسؤولين المعنيين من أجل تحقيق هدفها في فتح هذا الجناح الخاص والمُكرس لخدمة وراحة ومتطلبات المُسافرين المسلمين !.
مُلاحظة مني: لحد اليوم لا يوجد جناح خاص للمسيحيين أو غيرهم كي يؤدوا صلواتهم في مطارات العالم !، ربما لإن صلاتهم لا تحمل كل تعقيدات الوضوء والإغتسال والسجود والسجاجيد والتُربة والقيام والقعود التي تُرافق صلاة المسلمين !!.
يُصلي المسيحي -كمثال- كيفما إتفق، واقفاً أو منبطحاً أو جالساً أو راكباً، ولا يهم المكان الذي هو فيه، فالصلاة حتماً ستصل للرب -إن كان موجوداً-، وليس بالشيئ المهم كل التعقيدات التي تم قسرها على المُسلم المسكين حين تأديته لصلاته !!.

كذلك تقول الأخبار أنه سيتم صرف مبلغ 250.000 دولاراً لبناء هذا الجناح الخاص لصلاة المسلمين !.
ويقول السيد ( فِل براون ) مُدير المطار المذكور بأن أورلاندو في طريقها لتكون مُجتمعاً عالمياً متميزاً، "ونُريد بواسطة مشروعنا هذا أن نكون قادرين على خدمة وراحة المُسافرين المسلمين من خلال بناء وتوفير جناح خاص وممتاز ( هاي كوالتي ) لهم كي يؤدوا صلاتهم براحة تامة.
في الوقت الحالي يقوم المسافرين المسلمين بتأدية صلاتهم ( خمس مرات في اليوم ) أينما كان، في أروقة المطار وممراته وحتى في المطاعم التابعة له، وبعضهم يلجأ إلى الأماكن الخاصة لتأدية صلوات كل المؤمنين بأديان العالم المُختلفة الأخرى، حيث تم توفير بعض السجاجيد لصلاة المسلمين في تلك الأماكن، لكنها -كما يظهر- لم تكن كافية أو مُقنعة للمسلمين لإستعمالها" !!.

* أما السيد ( شايان مداريس ) وهو محامي مسلم متخصص في حقوق الإنسان فيقول: "إن بناء جناح كهذا سيكون موضع فرح وترحيب كل المسافرين المسلمين الذين كانوا يشعرون دائماً أنهم مستهدفون وفي وضع عام غير مُريح بعد أحداث وتفجيرات الحادي عشر من سبتمبر، وأن بناء جناح خاص لهم في هذا المطار يُعتبر خطوة عظيمة وفي الطريق الصحيح تماماً، حيث سيكون لهم أماكن لحفظ حقائبهم وأحذيتهم من الضياع أثناء إنشغالهم في الصلاة، كذلك هناك تجهيزات حديثة جداً ومتحضرة تساعدهم في الوضوء وغسل أرجلهم وأقدامهم، إضافة إلى توفير البوصلات التي ستحدد لهم إتجاه ( القبلة ) في مكة المكرمة".
ويختتم هذا المحامي رأيه بقوله: "هذه هي الرسالة الصحيحة التي نريد إرسالها للعالم من أجل مجتمع موحد بعد كل الفرقة التي حدثت بيننا في السنوات الأخيرة". إنتهى الخبر.
****************************************************

برأيي الشخصي، أن بناء مثل هذا الجناح الخاص لصلاة المسافرين المسلمين هو حتماً عمل إيجابي جداً بالنسبة للمسلمين، ولكن … هل هو عمل إيجابي بالنسبة لبقية الناس، وخاصةً للغالبية من سكان الولايات المتحدة الأميركية الذين يؤلف المسيحيون الجزء الأعظم منهم !؟.
سأحاول هنا التطرق ولو بصورة عاجلة لما أعتقده خطأ أو سلبي من فكرة بناء مثل هذا الجناح:

1- بعد ان يتم بناء وإفتتاح هذا الجناح الخاص في مطار أورلاندو - كاليفورنيا، فهناك إحتمال كبير في أن اللوبي المسلم في أميركا وكل العالم سيقوم بالضغط على المسؤولين وأصحاب الشأن والقرار، وعلى المجتمع الدولي، من أجل تعميم مثل هذا الجناح في كل مطارات العالم الغربي وغير الغربي. ينطبق عليهم المَثَل الأميركي: " تُعطيه إنج .. فيأخذ ميلاً " !.

2- لو تم بناء مثل هذا الجناح في كل مطارات أميركا لوحدها فهذا يعني صرف مليارات الدولارات من أجل راحة ومنفعة نفر من المُسافرين المسلمين، في الوقت الذي كان يتوجب على ( السعودية ودولة الأمارات وقطر والكويت ) وغيرهم من الدول العربية الإسلامية الغنية الصرف على مثل هذه المشاريع التي لن ينتفع منها غير مُسافريهم المسلمين، بدلاً من هدر بلايين الدولارات سِلباً من قبل تلك الدول في تبني وتشجيع وتمويل الإرهاب الإسلامي العالمي !!.

3- اليس عمل كهذا هو مجاملة لدولة الإمارات الغنية لمجرد أن طائرات خطوطها الجوية ( المُدللة ) ستحط في مطار أورلاندو ؟، وهل نشتَمُ من كل هذا رائحة للرشاوي التي ربما تم دفعها من تحت الطاولة لبعض المسؤولين الأميركان من أصحاب القرار المتعلق بالموافقة على مثل هذا المشروع ؟.

4- لا أعرف كيف وبأي طريقة يقوم الشعب الصيني مثلاً وبقية الشعوب الآسيوية الصفراء بتأدية صلواتهم!، ولكن .. فرضاً أن أقوام تلك الأمم راحوا يُطالبون بتوفير مثل هذه الأجنحة لمسافريهم، وهم يُعَدونَ بالملايين حين المقارنة مع بضعة مسافرين مسلمين!، فماذا سيكون جواب المسؤولين في مطارات أميركا وربما مطارات كل العالم خلال السنوات القادمة ؟، وهل هذا العمل سيكون بداية لفتنة عالمية جديدة أم لا ؟.

5-إذا كانت أميركا أو الغرب قد فتحوا جناحاً خاصاً كهذا للمسلمين، فمن سيضمن لنا أنهم لن يقوموا بعد ذلك بالموافقة على الكثير من الأمور التي تخص المسلمين وطريقة حياتهم الإجتماعية والدينية اليومية، مثل فرض الحجاب والنقاب، إستعمال مكبرات الصوت في الأذان، فرض الشريعة الإسلامية في مناطق تجمع الكثرة المسلمة من السكان، تدريس الدين الإسلامي في بعض مدارس الغرب، إعطاء المسلم العامل في دول الغرب وقتاً إضافياً لتأدية صلواته الخمسة، وهذا مُكلف جداً لو علمنا أن كل صلاة مع الوضوء والتحضر قد تستغرق نصف ساعة أو ساعة أو ربما أكثر !، وهذا هدر لوقت العمل، وسرقة وإستغلال، والوقت من ذهب بالنسبة للغربيين، .. الخ من الأمور السلبية التي لن تتوائم أو تتناغم مع الحياة الغربية وأنظمتها وقوانينها وأنماط العيش في مجتمعاتها الحرة التي ترفض دائماً حياة وقوانين اللاحرية التي تفرضها وتغصبها بالقوة شرائع ونصوص الدين الإسلامي على البشر ؟

6- من سيضمن أن المسلمين من فئة المتطرفين السلفيين والإرهابيين لن يقوموا بإستخدام هذه الأجنحة الخاصة لصلاتهم في أي مطار إستخداماً مُسيئاً يخدم أغراض الإرهاب الدولي وخاصةً ذلك المتعلق بالمطارات والطائرات والمسافرين !؟، وقد تكون مثل هذه الأجنحة مكاناً مستوراً لإستلام وتسليم الكثير من الحاجيات الدقيقة وتبادلها بين الإرهابيين أو محاولة تجميعها من بعض الجزيئات القادمة المحمولة بطريقة إنفرادية من قبل مسافرين قادمين من جهات ودول مُختلفة !؟.

7- هل من العدالة أن تقوم أميركا وبعض الدول الغبية أو لنقل المُستفيدة مادياً من رشوات شيوخ العرب وعرابيهم، بتوفير كل وسائل الراحة للمسافرين المسلمين في حين تقوم كل الدول العربية والإسلامية التي ينتمي لها هؤلاء المسافرون بقهر وإذلال وإغتصاب وتهجير وإستئصال مواطنيهم من المسيحيين وبقية الأديان والقوميات الأخرى المُختلفة عن دين وقومية تلك الدول الباغية المستهترة بحقوق كل البشر!!؟.

8- واحدة من الأمور التي يجب الإحتياط منها في التعامل مع المسلمين السلفيين هو أنهم يزحفون تحت العالم الغربي كما تزحف الأفعى تحت التبن، ويمدون أذرعهم كالأخطبوط، ولا يكتفون بالقليل المُتاح لهم والمتعلق بعاداتهم وتقاليدهم الإسلامية الممجوجة التي تستنكرها وترفضها بقية مجتمعات الكرة الأرضية، ومثال بسيط جداً ومتواضع على ذلك ما حدثني به صديق مسيحي عراقي يعيش في واحدة من الولايات الأميركية، يقول: أنه يعيش مع زوجته في شقة داخل مُجَمَع سكني، وأن هناك مسبح مُشترك لجميع سكان المُجَمَع، ومن قوانين المُجَمَع السكني أنه يجب على الكل الإستحمام، أخذ ( دوش ) في حمام جانبي صغير مُلحق بالمسبح قبل دخولهم إلى ماء المسبح، وهذا تعميم وقائي من أجل النظافة العامة.
ولكن … عائلتين من المسلمين في المُجَمَع فرضوا أنفسهم ودينهم وعاداتهم على مسؤولي المُجَمَع بحيث إضطروهم للسماح لهم ليس فقط في عدم أخذ ( دوش ) قبل السباحة، بل في النزول إلى المسبح نساءً ورجالاً وأطفالاً وهم في ملابسهم الهلوينية السوداء للنساء والبيضاء للرجال!!، علماً بأنه يُمنَعُ كل سكان الشقق الآخرين من فعل ذلك لو أرادوا أن يسبحوا بملابسهم أو رفضوا أخذ ( الدوش ) قبل النزول إلى ماء المسبح !!.
هذا القصة قد تبدو تافهة وليست ذات شأن بالنسبة للكثيرين مِنا، لكنها تُشكل إنتهاكاً للعادات والقوانين والحياة التي يسير عليها المُجتمع الغربي، وهذا التساهل الذي يبدو صغيراً اليوم، حتماً سيؤدي إلى تساهلات مستقبلية أكبر وأخطر بكثير، والبعض من تلك الإنتهاكات ممنهج ومدروس ومُخطط له، فكلما حصل هؤلاء المسلمين المُتطرفين على مطلب من المجتمع الغربي نراهم يُسارعون في تقديم وفرض مطلب آخر أكبر منه، وهكذا … الإهمال الغربي هذا سيجر الإهمال، والتساهل سيجر التساهل، والبطيخ سيجر البطيخ، إلى أن يتمكن الأخطبوط الإسلامي السلفي الجشع القبيح من نشر كل أذرعه في المجتمعات الغربية التي لن تحصد غير الندم المُستقبلي نتيجة إهمالها ولا أُباليتها وديمقراطيتهاالعتيدة ومحاولاتها الصادقة في أن أن تجعل الحياة مُريحة للكل، ناسية أو متناسية أن الأخطبوط الإسلامي لا هَمَ له إلا إبتلاعها !.
وبنفس الوقت نرى السعودية وبعض الدول الإسلامية الأخرى تمنع بناء أي كنيسة على أراضيها "المُقدسة"!، لا بل تردع وتُلقي القبض على بضعة مسيحيين يجتمعون في بيت واحد منهم يوم الأحد ليصلوا ويُمارسوا شعائر دينهم!، كذلك رأينا كيف تم طرد المسيحيين وغيرهم -أصحاب الأرض الأصليين- من الدول العربية في السنوات الأخيرة.
وبما أن الإسلام يؤمن بمبدأ الغابة "العين بالعين والسن بالسن"، فماذا يُفترض بالغربي -غير المسلم- أن يفعل إزاء كل تلك الملايين من المُسلمين الذين يعيشون بكل حرية ورفاه في ربوع وجنة الغرب ؟، متمتعين بكل حرياتهم عدى تلك التي تتعارض مع حقوق الإنسان، والتي يسعون دائماً وأبداًُ إلى الحصول عليها بعد أن كانت سبباً مُباشراً للهروب منها يوم كانوا يعيشون في بلدانهم المُسلمة، وحتى لو إفترضنا جذلاً أنهم حصلوا عليها في الغرب، فأين سيكون هربهم منها في المستقبل مثلاً !؟ إلى القمر أو إلى المريخ !!!!؟.
ما يُحيرني في المسلمين أنهم يهربون من الجذام والإرهاب والطاعون إلى جغرافيات أخرى بعيدة عن هذه الأوبئة، وحين يستقرون ويتعافون ويُعانقون الشمس، يعودون مُجدداً لصنع تلك الأوبئة التي هربوا منها في السابق !!، فأي عقل هذا الذي يصنع المأساة ثم يهرب منها، ثم يصنعها من جديد !!!!!؟.

السؤال الكبير الآن هو: هل يستحق المسلمين في الغرب، وغالبيتهم من المتعاطفين مع الإسلام السلفي الإرهابي، كل هذا الدلال والمحبة والتسامح الذي يُقدمه لهم الغرب ؟.

حتماً هناك الكثير من السلبيات الأخرى الخاصة بموضوع ( فتح جناح خاص للمصلين المسلمين في مطار أورلاندو )، والتي لم تخطر على بالي في هذه العجالة، حيث لأول مرة أقوم بكتابة مقال ونشره خلال ساعات قليلة، ولهذا أطلب من القراء الأفاضل إرسال ما يعتقدونه سيكون سلبياً في هذا المشروع، وذلك من خِلال تعليقاتهم على الموضوع.

هنا لا بد لي أن أُسجل الإيجابية الوحيدة برأيي الخاص، التي سيجنيها غير المسلم في مطار أورلاندو، وهي إن بقية المُسافرين من أبناء الكرة الأرضية، لن يُشاهدوا هؤلاء المصلين المسلمين وهم يفترشون أرضية المطار وممراته في صلاتهم لخمسة مرات في اليوم، وهو ما أعتقده إستفزازاً لمشاعر بقية الناس والأمم التي لم تجد في الإسلام غير دين إرهابي شرس لا يقبل التدجين ويعجز تماماً عن التجاور، ويرفض -بكل عنجهية وعلانية وإصرار- مباديء المحبة والتعايش السلمي مع بقية الأديان والمجتمعات البشرية، لا بل حتى مع مذاهبه المُختلفة!.
وهل تُلام مُجتمعات العالم لو نظرت إلى الإسلام نظرة دونية حذرة وقلقة وبعيدة عن الإحترام وخالية تماماً من أي نوع من أنواع الثقة؟، فالإسلام كالذئب الذي سيعمل فيكَ أنيابه ومخالبه مهما أحسنتَ إليه!!. وهذه حقيقة أثبتتها تجارب الناس، وخاصةً تجارب أبناء الديانات والقوميات الأخرى من الذين كانوا يعيشون سابقاً في البلدان الإسلامية، وأنا واحدٌ منهم، وهي حقائق لا يُمكن دحضها أو إنكارها ببضعة أكاذيب وتزويقات وعمليات تجميل لكل ماهو قبيح في هذا الدين الخُزعبلاتي العدائي الرهيب !.

المجد للإنسان .
October-16- 2015
طلعت ميشو.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الصلاة والضريبة
مالوم ابو رغيف ( 2015 / 10 / 16 - 20:50 )
الاخ الحكيم البابلي
الصلاة هي ذكر الله، وليس تلك الحركات البهلاونية التي لم تاتي بالقرآن.. الصلاة بشكلها الحالي وباحكامها هي بدعة فقهية سنها الفقهاء لكي يفرض رجال الدين سيطرتهم على الرعية ذلك بالرجوع اليهم لمعرفة احكام الصلاة
انا اقترح ان يتحول مكان الصلاة الى مشروع رأسمالي، فمن يريد ارضاء الله فعليه ان يدفع
ذلك بان تكون الصلاة في هذا المكان لقاء عشرين دولارا تدفع عدا ونقدا لقاء اشغال المكان واستخدام التواليت والماء ونظافة المكان


2 - لماذا يامطار اورلاندوا
محمد أبو هزاع هواش ( 2015 / 10 / 16 - 21:03 )
تحية أخ طلعت:

من الواضح إفلاس تلك المدينة ولهذا فجعل مطارهم مركز لخط كبير شيئ ناجح ماليا- ولكن هل هذا عدل لبقية الأديان: لا؟

على فكرة: هل سيكون هذا الجامع سني أم شيعي؟

مع التقدير


3 - امريكا ســـتفرض الاسلام على المسلمين
كنعان شـــماس ( 2015 / 10 / 16 - 21:36 )
بسيوف وسكاكين المسلمين واموالهم وهذا يحرك الاقتصاد العالمي . لاتحزن ايها الحكيم البابلي فالمسلمين يهدرون الزمن والماء في صلواتهم والزمن الماء اهم عنصرين في تقدم الانسان تحية


4 - !نسوا شيئا مهما
ساخر ( 2015 / 10 / 16 - 21:50 )
المسؤلين في المطار وكذلك ادارة البلدية نسوا تامين الاف ( الاباريق ) مفردها ابريق وبريج بالعراقي اذا لا يجوز التطهير من ( النجاسة ) الا بواسطة اليدين مع الماء المتدفق من الابريق كذلك هم لا يستخدمون ورق التواليت في المسح ويفضلون استخدام الحجارة لانها ( سنّة ) فمن اين تدبير قلابات من الاحجار ( الكريمة )


5 - من يبذر الريح يحصد العاصفة
شاكر شكور ( 2015 / 10 / 16 - 22:24 )
سيكون حصان طروادة الإسلامي هذه المرة اكبر بكثير من حصان الأغريق وسيعاد سيناريو أسلم تسلم اما الأسلام او الجزية او الموت ، بأعتقادي الذنب ليس هو ذنب الإسلاميين بل الذنب يقع على من لا يقرأ التاريخ الإسلامي ويطمع ببضع دراهم وهابية قذرة وهو لا يعلم انه يبيع وطنه للغزاة ، بعض الدول كروسيا لا ينطلي عليها مبدأ ( يتمسكن حتى يتمكن ) لكن اغلب الدول الغربية لا يفهمون خطورة الفكر الأسلامي العنصري في تدمير العلاقات الأنسانية ، ارى ان مستقبل امريكا وبهذا التفكيرالمادي لساستهم سيضيعون حضارتهم مقابل اموال البترول الأسلامي وما هذا الدلال للأسلاميين الا انحناء سيؤدي مستقبلا الى تطبيق عبارة (وهم صاغرون) والمثل يقول لن يستطيع أحد أن يصعد على ظهرك إلا إذا إنحنيت ، انهم فعلا يظلمون شعوبهم ومستقبل اطفالهم وذلك بدس الحيات بين الناس الآمنين فالأسلاميين حتما سيطالبون في المستقبل بفتح مدارس اسلامية تعّلم الأرهاب وحجتهم الجهاد لقتل الكفار وغزو بنات بني الأصفر، تحياتي استاذ طلعت


6 - لفتة طيبة ولكن هل تخلق فكر حضارى لدى المسلم
سامى لبيب ( 2015 / 10 / 17 - 00:19 )
نحياتى استاذ الحكيم البابلى
هى لفتة طيبة بغض النظر عن كونها نفاق او مغازلة او تنم على رؤية متحضرة لأتوقف هنا أمام مردود هذا السلوك على المسلم فهل يرحب ويعتنى بأن يأخذ أصحاب الأديان والمذاهب المختلفة بحقهم فى بلادهم أى هل يرحب بكنيسة للمسيحيين أو جامع للشيعة من بنى جلدته أو معبد للهندوس للمغتربين فى بلاده.. فلو كانت هذه المبادرة ذو تأثير حضارى إيجابى على فكر المسلم فأهلا بها وإذا كانت لن تغير فمن الحماقة الإحتفاء والإشادة بها .


7 - إله أميركا الرأسمالية المال والمال فقط
مريم نجمه ( 2015 / 10 / 17 - 00:46 )
الأخ العزيز طلعت ميشو

بحث ومقال واقعي لظاهرة متفشية في العالم تكرّس التمييز والتطرف الديني وتشجع على المزيد من التخلف والإنفلاش وتسيب القوانين .
شكرا أستاذ الحكيم على جهودك السباقة وملاحظاتكم القيمة

تقبل مودتي واحترامي
رمشو طوبو


8 - أجرة الصلاة 20 دولاراً، فهل من مُصلين !!؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 02:43 )
الصديق مالوم أبو رغيف .. تحية
شكراً على المرور والتعليق. أتفق معك حول فكرتك العصرية المُتحضرة عن معنى الصلاة وكيف يجب أن تكون أو تنحصر في -ذكر الله- ، أو كما أصفها -مناجاة المؤمن مع خالقه-، طبعاً رغم إني لا أعترف بأي صلاة أو بطيخ

أما عن قولك بأن الصلاة في الإسلام هي بُدعة فقهية !، فلا أتفق معك حول ذلك، لإن الصلاة كانت من تعاليم وإخراج محمد، وقد إستنسخها من اليهودية، وحتى عدد صلوات المُسلم لليوم الواحد هي ( 5 ) مرات، بعدد صلوات اليهود، أما بالنسبة للمسيحيين فصلاتهم ثلاث مرات فقط، وبدون حركات بهلوانية هههههههه

هناك كتاب لم أحصل عليه لحد الآن، وهو للدكتور جواد علي وبعنوان : ( الصلاة في الإسلام )، كنتُ أتمنى حقاً لو حصلتُ عليه لأضمه لمجموعتي الكتبية
أما عن إقتراحك الظريف في أن يكون ثمن الصلاة في جناح الصلاة في مطار أورلاندو بمبلغ 20 دولاراً فهو إقتراح ذكي جداً، سيُعري الأخوة المؤمنين من إدعاء الإيمان، كفانا الله شرهم وأبعدنا عن تدليسهم مهما كانت ديانتهم
تحياتي أخي العزيز
طلعت ميشو


9 - الغرب النائم فوق فراش الأفاعي
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 03:02 )
الصديق محمد أبو هزاع هواش .. سلام وتحية
بعض المسؤولين في الغرب ومنهم حتى رؤساء بعض الدول إرتَشوا وباعوا أنفسهم للشيطان الخليجي الذي يُحاول شراء كل ضمائر العالم بنقود النفط في سبيل دولة الخلافة الممسوخة
هؤلاء المسؤولين الغربيين لا يهمهم ما سيترتب من نتائج ليست في صالح شعوبهم في المستقبل، كل ما يهمهم اليوم هو أن يحصلوا على نقود شيوخ الخليج، وفي سبيل ذلك لا مانع لديهم من بيع مطاراتهم ومدنهم وعوائلهم وشعوبهم وحتى مسيحهم
والطامة الكبرى أن شعوب هؤلاء المسؤولين والحكام والرؤساء لا تُحرك ساكن، الكل منشغل بألأفلام والونسة بكل أنواعها المليونية، وبالعروض الرياضة اليومية بأنواعها والتي تُعد بالمئات في اليوم الواحد، وكلها لإلهاء تلك الشعوب السكرانة المُخدرة التي لا تعلم بأن الأفعى تجري من تحتها
وذات يوم -لا سامح القدر- سيصحون ليجدوا أن حتى البجاما التي يلبسونها هي مرهونة للشيوخ السلفيين !، رغم بعض المبالغة في كلامي
تحياتي سيد هواش … طلعت ميشو


10 - الغيرة واحدة من أهم أسباب عداء السلفيين للغرب
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 03:34 )
الصديق كنعان شماس .. تحية
المسلمين لا يهدرون الماء والوقت في صلواتهم فقط !!، بل هُم يهدرون طاقات البشرية جمعاء !!، تصور … كم من الأموال الطائلة الخرافية الحجم تصرف الدول المتقدمة المتحضرة على أجهزة الأمن التي تقيها وتُحافظ عليها من عبث وإرهاب هؤلاء المُسلمين الذين ليس من سبب لكراهيتهم للغرب وبقية ألأديان إلا الحسد في الدرجة الأولى
هؤلاء الناس يحسدون بقية شعوب الأرض على كل شيئ تمتلكه تلك الشعوب، إبتداءً من الحرية والجنس والفكر والإختراعات والتكنلوجيا والتفوق العلمي والثقافة والمقدرة على الإبداع، وحين يُقارنون شعوب العالم بشعوبهم الموبوءة بالإسلام … يجن جنونهم ويروحون يُحاولون تخريب سعادة الآخرين من خلال مقولة شمشون: عليَ وعلى أعدائي يا رب

كنتَ قد طلبتَ مني أن أُهاتفك على رقمك في المانيا، لكنني فشلتُ لا أعرف لماذا، لِذا فأدناه إيميلي، راجياً الإتصال بي، وعسى أن نلتقي يوماً في أرض البشر الواسعة، مادمنا أحياءً ونتمتع بالحرية التي أغدقها علينا الغرب الكافر، آه ما أحلى الكفر
طلعت ميشو


11 - أقترح فتح محال لبيع أباريق التشطف في مطارات العالم
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 03:48 )
إلى السيد ساخر .. تحية
الحق أضحكني تعليقك الساخر، والمعذرة إنني وربما حتى المسؤولين في مطار أورلاندو نسينا جميعاً شأن تأمين الأباريق ( البريج ) الذي يتشطف به المسلم المُسافر

مُضحكٌ حقاً أن هؤلاء السلفيين حريصين على تنظيف مؤخراتهم قبل تنظيف أفكارهم وسلوكهم وتصرفاتهم وأخلاقهم، وحتى لو إفترضنا وجود الخالق الذي خلق تلك الصراصر السلفية، فعل تتصور يا صاحبي أنه سيقبل في جناته نظيفي المؤخرات قبل نظيفي الأخلاق والفكر والضمير !!؟

أما زمن التشطيف بالحجارة فقد ولى مع بداية تدفق النفط ، ولكن بقيت مشكلة البدوي قائمة لحد اليوم، فبعد أن كان يحمل عدة حجارة معه لإستعمالها في التشطيف أو المسح بسبب قلة وجودها في الصحراء الرملية، فهو اليوم يحمل إبريقه معه في حله وترحاله .. يا للعذاب
ولهذا فهناك لافتات في مطارات دول الخليج تقول : إللي بدو يسافر خلي يشيل إبريجة بيدة
شكراً على التعليق .. نرجو دوام إتصالكم بنا
طلعت ميشو


12 - بناء جناح خاص لصلاة المسلمين في المطار خطوة متحضرة
ليندا كبرييل ( 2015 / 10 / 17 - 04:42 )
الأستاذ طلعت ميشو المحترم

المسافرون عادة من القادرين ماديا،لا سيما إذا علمنا أنهم يستخدمون الخطوط الإماراتية،القضية كلها تجارة ومنفعة
أليس بناء جناح خاص للصلاة أشرف من المناظر المؤذية في أرض المطارات أمام عيون الفضوليين؟
هذا احترام للإنسان ومعتقده

وهي خطوة مجاملة للإمارات بالتأكيد،من هنا نعلم أن القضية مصالح اقتصادية
إن كل دولار سيُصرف على هذه الأجنحة سيُجنى مقابله آلاف

عندما تنظرون لعلاقات الغرب مع بلاد المسلمين على أنها علاقات مصالح اقتصادية ستتخلون عن فكرة التشكك في نيات المسؤولين
كذلك حول ملاحظتك،أن الإرهابيين قد يستخدمون هذه الأجنحة لأغراضهم،لا أتفق معها
لأن المطارات مزودة بكاميرات سرية،لحيطان المطارات آذان،تسمع الهمسة وترصد نظرة العين

ملاحظتك عن الشعوب الصفراء من البوذيين والشنتويين وغيرهم،معتقدهم لا يتطلب إقامة مثل هذه الأجنحة، وحتى لو تطلب الأمر فما المانع أن يشعر المؤمن بالراحة النفسية وهو يؤدي صلاته بعيدا عن أعين الفضوليين؟
الأمر بمجمله حسبة بالورقة والقلم

ما دام الغرب يستقبلهم فعليه أن يستعد لاستقبال عادات وأفكار وطرق حياة لم يعرفها حتى الآن

يتبع لطفا


13 - المخ الاقتصادي لا يحسبها كما تفضلت 2
ليندا كبرييل ( 2015 / 10 / 17 - 04:50 )
نحن نعيش في بلد الحقوق والقانون،وعندما يتجاوز المسلمون حدودهم سيكون للمخالفين صوت في المحاكم التي ستفصل في الأمر

كل شيء بالقانون،ولسنا في بلد عربي سائب تتم فيه الأمور عشوائيا

والاصطدامات التي تحصل الآن بين(المهاجرين الجدد)والنازيين الجدد طبيعية،حتى تدور عجلة التاريخ ويتقبل أهل البلد،الوافد الجديد

إحدى شركات تصنيع البيرة تنتج نوعا خاليا من الكحول لماذا؟
لماذا ينتشر اللحم الحلال؟
هذا كله يدخل في الحساب التجاري
هناك مستهلك، أيا كان، المهم أن العجلة الاقتصادية تدور بحضوره على ساحة الدفع

المخ الاقتصادي لا يحسبها كما تفضلت في رقم 2 و7
فلا يخلط الاقتصاد بالسياسة بالدين بالرياضة...
البلاد التي ترعى الإرهاب برأيك هي نفسها برأي آخر ساندة للحق،(وهي نفسها التي تصرف الملايين لينتعش الاقتصاد الغربي)
لذا تبقى مخاوف الأقليات مجرد ورقة تستخدم عند الضرورة

القانون في السعودية يمنع من بناء الكنائس
القانون في الغرب بسمح ببناء الجوامع،لماذا؟ هذه هي الديموقراطية التي نعيش في بلادها
إنهم يبنون جوامعهم بالقانون الذي ينطبق عليك وعلى الرئيس دون تمييز

يتبع لطفا


14 - الإنسان عندما يهمل حقه في استخدام القانون 3
ليندا كبرييل ( 2015 / 10 / 17 - 05:08 )
تقول إن قصة تجاوز المسلمين لقانون المجمع السكني لاستخدام المسبح حصلت في؟أميركا
أليس كذلك؟
إذا كان المسلمون قد أجبروا المسؤولين على السماح لهم بعدم أخذ الدوش قبل السباحة والنزول بكامل ثيابهم فهذا يعني لي أن المسؤولين تجاوزوا القانون هم أيضا، وباستطاعة أفراد التجمع السكني رفع شكوى في المحاكم
في القانون الغربي لا يوجد بنت الملك وبنت الجارية كلهم سواء

ويعني لي أكثر من هذا أن السكان لا يدركون معنى تمتعهم بالحقوق وكيفية استخدامها

ماذا لو خرج كل السكان في مظاهرة تجبر المسؤولين على الانصياع لما استقر عليه العرف والقانون لإجبار الجهلة على تعلم معنى العيش المشترك؟

ليس الإهمال الغربي هو الذي سيجر الإهمال
وإنما، إهمال الإنسان لاستخدام حقه في جعل الآخر يلزم حدوده بالقانون

تفضل اختلافي وشكرا
احترامي


15 - شوفتكُم حزن … وفراقكم عيد
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 05:17 )
عزيزي الأخ شاكر شكور .. تحية
شكراًُ على التعليق الذي تكهن بإختصار مغبة تلاعب الغرب بالنار، وكأنهم لا يعلمون بأن النار تحرق
قبل أسابيع حاول بعض السلفيين إستحصال رخصة لبناء جامع كبير جداً ومعروفةٌ جهات تمويله، وكان ذلك هنا في مشيكان وبالذات في أكبر منطقة لتجمع المسيحيين العراقيين من الكلدان المُهاجرين لأميركا والساكنين في منطقة ( رويل أوك )، علماً بأن نسبة تواجد المسلمين في هذه المنطقة هو واحد بالمئة !!، ولكن المسيحيين العراقيين فوتوا الفرصة على المسلمين، وقاموا بتظاهرات كبيرة وراحوا يُفهِمون الأميركان من سكان المنطقة بأنه ليس هناك حاجة ماسة لبناء هذا الجامع الكبير، وما أسباب البناء إلا فتنة مستقبلية، فوقف الأميركان مع الكلدان وأثروا في التصويت الجاري في بلدية المدينة بحيث جاء التصويت ضد مشروع بناء الجامع بنسبة 9 مقابل واحد

هكذا يجب أن يتم منع تغلغل وتسرب المُسلمين السلفيين في الغرب، وعلى المسيحيين الشرقيين أن يُثقفوا الشعب الغربي ويُحصنوه ضد تسلل حصان طروادة الإسلامي السلفي الإرهابي
الكوميديا السوداء هي إننا هربنا منهم وهاجرنا .. لكنهم تبعونا حتى في القطب المُنجمد
تحياتي .. طلعت ميشو


16 - نعم .. يُمكن للُقمَة أن تكون خانقة
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 05:32 )
السيد الفاضل جنان أيوب … تحية
وشكراً على تعليقك عبر فيسبوك الموقع
برأيي أن المُغتربين الشرقيين في كل مكان يعرفون ويفهمون أغلب ما يتعلق بالإسلام السلفي وطرق تغلغله وحيله وثعلبيته وأقنعته أكثر بكثير مما يعرفها أو يدعي أنه يعرفها الأميركي أو الأورُبي
وكما يقول المثل الفصيح: يعرفها من غص بها
مودتي وإحترامي وأرجو دوام التواصل معنا
طلعت ميشو


17 - لا حرية لمن لا يفهم الحرية ولا يحترم بقية البشر
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 06:05 )
السيد الفاضل سامي لبيب .. تحية
الحق يا صاحبي لم يكن خبر بناء جناح خاص في مطار ما سيكون مُثيراً ومُستفزاً لمشاعر الكثير من الناس وخاصةً معشر الشرقيين الذين لا يؤمنون بالإسلام وغالبيتهم إضطروا للهجرة وكلٌ حسب أسبابه الخاصة والتي يتقدمها سبب سوء المعاملة تأريخياً التي لاقوها من أبناء وأحفاد من يدعي االتسامح والعدالة ومكارم الأخلاق

يعز علي وعلى غيري أن نرى المُسلم السلفي في بلاد الغرب يتمتع بكل ما أغدقته عليه دولة الكفار كما يُسموها، بينما الكثير من أقاربنا وأحبابنا المسيحيين والصابئة المندائيين والآيزيديين وغيرهم لا زالوا يُعانون متوجعين ومقهورين ومعتازين ومرضى مشردين كالغجر في شمال العراق وبعض دول الجيرة بعد أن تركوا منازلهم وأرض أجدادهم منذ سبعة آلاف سنة وهربوا بجلودهم

يا سيدي الإنسان كتلة أعصاب ومشاعر، والذي يُستَفَزُ ولا يُستَفَز ما هو إلا حمار خالي من المشاعر
أنا لا أعرف حتى أين تم دفن أخوتي الأثنين الذين قُتلوا في حروب العراق الأرعن المُسلم، بينما أشاهد بعيني مُسلمين سلفيين هنا في مشيكان يتحدون الشرطة والقانون والناس ويرتكبون كل ما هو ضد القانون، فكيف سأقتنع؟
تحياتي، طلعت ميشو


18 - حرية البشر ومبادئ الحضارة ليست دينية
بيتر حنا ( 2015 / 10 / 17 - 06:38 )
العزيز طلعت
تسمح الدول الغربية للمسلمين وغيرهم بممارسة شعائرهم الدينية بحرية تماشيا مع المبادئ الحضارية والقيم التي تأسست عليها هذه الدول
ان الاستنكار او عدم الرضا يأتي من الذين لا يقدرون هذه القيم ويضعوها في إطار ديني
بينما المسؤولين عن اتخاذ هكذا قرارات ينظرون اليها كحق من حقوق البشر.
وإذا كان العرب والمسلمين لا يوفرون هذه التسهيلات للمسيحيين وغيرهم فلأنهم لا يحملون نفس القيم.
فلا يجوز ان نشجب او نستنكر هكذا اعمال لمجرد ان الآخرين لا يقومون بها ، وهي تعكس الوجه الحضاري لهذه الدول وإلا كنّا كلنا نعيش في دول مشابهة للدول التي ولدنا فيها.
وكما ذكرت فان المصلين سيكونون محجورين في غرفة صغيرة ولا يصلون في اروقة المطار وهذا بحد ذاته يجنب استفزاز الآخرين من غير المسلمين او غير المؤمنين بالاديان.
ملاحظة : مطار اورلاندو يقع في ولاية فلوريدا وليس في ولاية كالفورنيا.
مع التقدير والمحبة
بيتر حنا


19 - يبقى الحمارُ حماراً حتى لو ركب عليه عنتر
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 06:43 )
أختي وسيدتي العزيزة مريم نجمة .. تحية وسلام

أتفق معك في قولك في عنوان تعليقك: (( إله أميركا المال والمال فقط )) !!، هي حقيقة لا يجرأ الكثير من الناس وحتى من النخبة على المُجاهرة بها، لكنها كما قلنا الحقيقة التي يراها حتى أعمى البصر والبصيرة، وليس من الأهمية بمكان أن نُجادل من يدعي عكس ذلك لإن جدال الأحمق مضيعة للوقت ووجع للرأس

ولكن … يا سيدتي ليس باليد حيلة، فسياسة أميركا -وخاصةً الخارجية- مُخجلة جداً، كونها مبنية على الفائدة حتى ولو على حطام الشعوب !!، وأحياناً تسألني زوجتي: هل حقاً أن أميركا تقوم بكل هذه ألأدوار غير الإنسانية في تعاملها مع الشعوب !؟ وتخنقني الغصة حين اوميء برأسي علامة الإيجاب
هناك مثل شعبي عراقي يقول : -مُركتنة على زياكنة- !!، معناها لا أحد سوانا سيتحمل أغلاطنا، وعيوبنا محسوبة لنا وليس لغيرنا، ولهذا ستبقى أميركا أميركَتنا حتى لو كانت عاهرة

تحياتي .. طلعت ميشو


20 - متى ستعلمون إنكم جرحتم ضمير الجنس البشري ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 07:04 )
إلى السيد صاحب التعليق المحذوف # 12
المعذرة أخي لو كان الرقيب قد شطب تعليقك اللا حضاري كما يتبين من عنوانه الذي يقول: (( مقالة شوفينية حقيرة يجب أن يستحي منها البابلي )) إنتهى
واتأسف إنني لم أقرأ فحوى تعليقك المحذوف، حيث منذ فترة طويلة لا تصلني التعليقات على مقالاتي قبل نشرها على صفحتي !، ولا أعرف لماذا أو ما هو السبب في عدم إرسال الموقع لتلك التعليقات لي قبل نشرها كما يحدث لكل الكتاب والكاتبات الآخرين

إن أقبح ما يُمكن أن يعمله الإنسان هو أن يتهم الآخرين بعيوبه هو، ويُحاول أن يُلبسهم جبته، وهذه واحدة من العادات القبيحة التي يتميز بها السلفي المسلم، لهذا لم أتعجب حين قرأتُ عنوان تعليقك الذي تدعي من خلاله بأن مقالي -شوفيني حقير- !!!! ؟
أرجوك أن تقرأ رابط مقال قديم لي أدناه، وهو بعنوان (( أسباب هجرة مسيحيي العراق ))، رغم يقيني بأنك لن تستحي بعدها ولن يحمر وجهك خجلاً
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=312728
مع أجمل تحياتي … طلعت ميشو


21 - السعودية ستبني كنيسة
سمير ( 2015 / 10 / 17 - 07:53 )
نصح الشيخ ابن عثيمين الحكومة السعودية ببناء كنيسة صغيرة
Chapel
في مطار جدة أسوة بالجامع الصغير في مطار اورلاندو، ماذا، الا تصدقني؟ معك حق، فهذا لن يحصل حتى في الحلم. يا عزيزي ، تقدم المسلمون بطلبات في اكثر من مدينة غربية بان يسمح لهم باستخدام مكبرات الصوت في الجوامع، وثق سيحصل هذا يوما ما طالما هناك نفاق غربي، احترامي


22 - حمى التدين
عبد القادر أنيس ( 2015 / 10 / 17 - 08:39 )
لعل فتح قاعة الصلاة جاء بطلب من الشركة الإماراتية نفاقا وتملقا لركابها. في الحقيقة المسلم بوسعه أن يؤخر الصلاة حتى يتمكن من أدائها في ظروف حسنة لكن بعضهم للأسف يتحدى الناس بطريقة مضحكة مثل هذا الرجل:
https://www.facebook.com/kareem.org/videos/916859631696767/
ظاهرة التدين وإقامة الصلوات في أوقاتها جديدة حتى عندنا. أنا عصرت مرحلة كان المصلون فيها قليلين. بل كانوا أقل بكثير من غير المصلين بل قد لا أخطئ لو قلت بأن عدد شاربي الخمور كان أكبر بكثير. أما عدد الحانات في مدينتي فكان كثيرا، كان هناك مسجدان فقط وعشرات الكنائس، عدد المساجد الآن في مدينتي والبلدات الصغيرة القريبة أكثر من 150. عدا قاعات الصالات فتحت في كل مكان ومرفق عمومي. بالإضافة إلى تدخل الدين في كل مفاصل حياتنا بما فيها المؤتمرات العلمية والاجتماعات التي صارت تفتح بالقرآن.
الناس كانوا يؤخرون الصلوات حتى يعودوا إلى بيتوهم ويقضونها. التسامح مع غير المصلين ومتعاطي الخمور كان راقيا. اليوم أغلقت كل الحانات، ومع ذلك فالمتجول خارج المدينة يندهش من كثرة زجاجات البيرة المرمية على الحواشي. فمن يشرب ومن يصلي يا ترى؟
شكرا يا حكيم


23 - سوف نترك النفاق
نيسان سمو الهوزي ( 2015 / 10 / 17 - 09:56 )
سيدي الكريم سوف نترك النفاق والدجل والشعوذة التي يقوم بها الغربي من اجل حفنة من الدولارات فهو لا يمانع ان يبيع كل ما يملكه ( كل شيء حتى اللحم ) من اجل تلك الحفنة وسنترك الغباء الذي هم فيه وعدم معرفتهم بالحقيقة والتي اسدلت الرأسمالية الستار عليها وووووو امور كثيرة اخرى ولكن سنتحدث في نقطتين : اولاً ماذا لو قام احد الارهابيين بتفجير نفسه داخل تلك الصالة وهي مودة العصر فماذا سيقول العالم الاسلامي للمطار وإدارته !!!
النقطة الثانية في هذه الحالة يجب بناء في كل مطار عربي وخاصة سعودي وقطري وإماراتي كنيسة للمصليين المسيحيين فهل سيُوافقون !! إذا وافقوا على ذلك فعلينا الترحيب بما قامت به إدارة المطار وإذا لم توافق فعلى إدارة المطار ان تُقدم بعد ذلك بناتهم كوجبه ترفيهيه للمصليين !!
بعد راح نشوف شواذ كثيرة يا سيدي الكريم ...هاي لولو بعدها تجي لي لي ...


24 - الورقة الخضراء تعمي البصائر
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 17 - 09:57 )
الصديق العزيز طلعت تحية طيبة وشكرا لاطلاعنا على خبر افتتاح مركز تدريب الجهاديين في مطار اورلاندو كاليفورنيا
صديقي العزيز انا سالت عضوة في البرلمان الدنماركي عن سبب افتتاح مسجد قطري في وسط العاصمة الدنماركية في الوقت الذي يزداد فيه عدد الراديكاليين الملمين في الدنمارك وتعرض الرسامين الكاريكاتوريين للتهديد بالقتل كما حدث في باريس للرسامين مجلة شارلي ابدو فقالت لي السياسية العضوة في البرلمان باننا لانستطيع ايقاف مشروع بناء جامع قطري في العاصمة لان قطر هي تدفع تكاليفه وهو مشروع خاص سيوفر فرص عمل للعاطلين

للاسف صديقي العزيز طلعت الدولار يشتري كل شئ الضمائر والاخلاق
رغم علمهم ا الكنائس ممنوعة في الدول الاسلامية والمسيحيين يبادو جماعيا على ايدي داعش


25 - على المسيحين فرض رغباتهم الدينية
عبد الحكيم عثمان ( 2015 / 10 / 17 - 10:56 )
مداخلة الست الفاضلة ليندا كبريل -حسمت الشغلة وبينت حقيقتها فالامريكان لايعنيهم الدين بقدر المنفعة المالية التي ستدر عليهم لقاء فتح جناح للصلاة في المطار خاص بالمسلمين- وعلى المسيحين ان يضغطوا على اللوبي الاقتصادي لااي دولة لكي تفتح لهم أجنحة لصلاتهم في مطاراتها - من خلال مقاطعة الشركات اقصد شركات الطيران - مالم تفتح لهم اجنحة لصلواتهم - فالخلل فيكم سيد الحكيم البابلي -وعلية لاتلم من يطالب ان تكون له اجنحة خاصة يمارس فيها شعائره الخاصة
تحياتي


26 - بإختصار يا لِندا
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 11:05 )
السيدة لِندا كبرييل .. تحية
شكراً على مرورك والتعليق
الظاهر إنك تختلفين في الرأي معي لمجرد الإختلاف، لإنك فندتِ كل شيئ تقريباً جاء في المقال، وعلى طريقة -لكل سؤال جواب- كما يفعل شيوخ المسلمين في أجوبتهم المعلبة السردينية !!!، لِذا لا أجد أي شهية في الحوار معك وتضييع وقتي
أُكرر شكري والسلام
طلعت ميشو


27 - العزير الاستاذ الحكيم البابلي المحترم
جان نصار ( 2015 / 10 / 17 - 11:20 )
بصراحه قرأت مقالك بالامس وكنت ارغب بالتعليق اول واحد لكن مع الاسف انتظرت واللي اسعدني وجود هاي الكوكبه من مبدعي ومعليقي الحوار المتمدن الاعزاء الذين احيهم فردا فردا.
شعرت كاننا في رحلة شوي وكما تعلم فانا زلمي على قد الحال مملكتي اوف وكاس وموال.
انا مع الصلاه ودفع العشرين دولار لبناء مصليات اخرى في كافة مطارات امريكا والفائض مشان مصليات في اوربا واول على اخر نهاية العالم هو عودة الخلافه وحكم الاسلام فاختصارا للوقت وتهيئ النفسي على قبول ذلك.
حتى يكون هناك عداله اجتماعيه اقترح على تايد مبادره من ايران ليكون هناك مصلى شيعي
اتمنى من الجميع ان ينسوا بناء كنيسه بالسعوديه ماهي السعوديه بدها تجيب اخرة المسيحين بدكم كنيسه والا وهلا بالربع.
انا مع بناء الجوامع ونسف الجامعات كلها
انا مع بقاء الجهل والخرافه على خزعبلات وترهات العلم والحداثه ما في احلى من البساطه وخليها على الله ومشيها يلا
تحياتي ومودتي


28 - موضوع الساعه
Almousawi A.S ( 2015 / 10 / 17 - 11:29 )

تحيه طيبه ورجاء بالصحه الدائمه
وشكرا للابلاغ على باب اخر للمتاجره بقصد الربح
كما هيه المتاجره بالدين والقاعده وداعش الان
وقد اغناني المقال اطلاعا سواء من حوارات المعلقين
اورجوعي للوراء رجعيه وظلاما
فاجد ما لايعقل من التبريرات لابقاء الناس مسيرين
على الرغم ان رحله الفضاء اربكت الطيار السعودي في مواقيت الصلاه
فالبسوا الامر مقاصدا وبذلك مقاصد صلاة الاديان الثلاث مختلفه الغايات
وتخفيض الصلاة من خمسين الى خمسه لا يبطل انها فرض الله لانها تبقى خمسون وبذلك يعم الجهل ويتسع الظلام بشكل يكاد ان يحجب ضوء الانجازات البشريه الواعيه
دم لنا محفزا


29 - هذه دول على طريقة -غفورٌ رحيم، شديد العقاب-#1
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 11:38 )
صديقي القديم بيتر حنا .. تحية
شكراً على تواصلك معي، وأظنك تعلم أن تعليقاتك تروق لي رغم كونها لا تُقنعني في الغالب، فأنا وأنت تتجه أفكارنا الحياتية في خطين لا يلتقيان للأسف، ومع هذا فالإختلافات صحية وصحيحة ما دامت غير مقصودة أو مُفتعلة كما في بعض التعليقات أعلاه
أراك من خلال تعليقك تلجأ للمثاليات لدرجة غير واقعية، وكأننا -برأيك- نعيش في ربوع جمهورية أفلاطون أو مدينة الفارابي الفاضلة!!؟
تتكلم عن مسؤولين يتخذون قراراتهم من خلال نظرتهم لها كحق من حقوق البشر!، وكأنك لا تعلم بأن مسؤولين آخرين وبأعداد خرافية ومن نفس الدولة الكبرى هم بالضبط من ضيع ويُضيع ويغمط يومياً حقوق الملايين من البشر!!؟ لكنهم من الدهاء والحذلقة والقوة وكثرة الممارسات بحيث يستعملون القوانين كما تُستعمل الشبكة المنصوبة لصيد الطيور، والتي تقع في شباكِها الطيور الصغيرة الضعيفة، بينما تعصف بها وتخترقها الطيور الكبيرة القوية
أما كلامك عن -الوجه الحضاري- لتلك الدول من خلال قيامها بأعمال من أجل تحسين وجهها الإنساني كفتح جناح خاص في المطار أو بناء جامع ليس حوله كفاية من المُصلين أو تبرع هنا ومساعدة هناك
يتبع لطفاً


30 - هذه دول على طريقة -غفورٌ رحيم، شديد العقاب- # 2
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 11:58 )
فأسألك يا صديقي
أين يكمن -الوجه الحضاري -حين تقوم نفس تلك الدول بكل أنواع الإنتهاكات والمجازر في العراق وسوريا وغيرها وغيرها وغيرها من البلدان التي تم إعادتها إلى العصر الحجري وتحت ذرائع ومُسببات لم تعد تُقنع حتى العصفور !؟
وأعلمُ يقيناً أنها لعبة المصالح، وأفهمها لكن دون قناعة، بالضبط كما في فتح جناح خاص لصلاة المدللين في جمهورية افلاطون العتيدة
ثم .. اليست هي نفس الدول التي خلقت داعش ولا تزال تموله وتحميه وتجعل منه ذلك القرد في القصة الطفولية الذي كان يقضم فص الجبن كلما رجحت كفة الميزان لإحد الطرفين !! ؟
أم إنك تطلب مني أن أكون إنتقائياً وأختار رب الأسرة الذي أعيش في بيته حتى لو كان بلطجياً مُحترفاً ؟، وهذا مُستنقع للحوار لا أفضل أن أُناقشه مع أحد كي لا نعود إلى قصة الراكب والمركوب الأزلية، والتي لا يؤمن بها بعض من يعيش في دولة الراكب وليس المركوب
عزيزي بيتر .. أنا أملك عقلاً وعينان، والأجمل إنني أملك نعمة التمييز بين ما حولي من مرئيات، ولكم قناعاتكم وليَ قناعتي
لا تحرمنا من تعليقاتك رغم إختلاف الألوان في اللوحة الواحدة، وهي سر الجمال بعينه
تحياتي لك وللعائلة الكريمة
طلعت ميشو


31 - هل هي ديمقراطية أم ديموضراطية !؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 12:19 )
الأخ الفاضل سمير .. تحية
نعم … ليس مُستبعداً أن تكون هناك في القريب مُكبرات صوت ينهق فيها المؤذن خمس مرات في اليوم في مُدن أميركا، والأكثر إحتمالاً في مدن كل من فرنسا وإنكلترا والمانيا، حيث هذه الدول الأوربية تمادت لدرجة الإستهتار في تعاملها وغرامها وميوعتها مع الإسلام المتطرف السلفي الإرهابي، وتحت ستار -الديمقراطية- التي يستغلها المسلم إيما إستغلال وهو يضحك في سره لطيبة الغرب التي وصلت لدرجة الغفلة والحمق والغباء !!، -وتعال طَلِع هل زمالة من هَل وحلة- كما يقول المثل البغدادي
نعم .. النفاق الغربي وطمع المسؤولين وجشعهم في حصد أي دولار وسخ من جيوب شيوخ الإرهاب سيُسهل الكثير من مُخططات الإسلام السلفي في التسلل عبر حصان طروادة الجديد كما ذكر المُعلق السيد شاكر شكور مشكوراً ومتشكراً، حلوة هذي الشكريات مو ؟
لا تنسى أن نبيهم قال بأن إلههم أمكر الماكرين !!، لهذا نجدهم على أخلاق آلهتهم

تحياتي رفيق سمير
طلعت ميشو


32 - المصالح ..، نعم المصالح ياسيدي
ابو الحق البكري ( 2015 / 10 / 17 - 12:42 )
تحية طيبه والف تحية وسلام
سيدي .. انزعجت وغضبت امريكا وكل دول الغرب كما انزعجت قطر وحماس وكل الفصائل الاسلاميه في العالم للتغير الذي حدث في 30 يوليو بمصر الحره .. التاريخ الامريكي الحديث والذي يقوده المحافظين الجدد لايدعو الا للتقسيم والتشظيه والدفاع عن الاسلام والمسلمون ودعمهم وهذا ماحدث ومازال يحدث في العراق اليوم حيث الاف العمائم وملايين المتخلفين .. لااريد الاطاله اكثر واذا ماتفرغت فساحاول التعقيب في موضوع مستقل .. انها المصالح .. نعم المصالح .. السياسه ومايسمونه بحقوق الانسان فقط حين يتعلق الامر بالمسلمين كونهم متخلفين وهادري ثروات اوطانهم
الامريكان وحلفائهم غارقين حد النخاع في مصالحهم على حسابنا وحساب شعوبهم التي ستستيقظ يوما لترى نفسها محكومه بالعمامه
شكرا ياصديقي وسنتواصل
المجد للانسان


33 - مواطنك العراقي أيضا يصلي!.. ألا يستحق؟
آس شرقي ( 2015 / 10 / 17 - 13:09 )

ألا يستحق جِناح

وقد أخطأت من أول حرف بالعنون لأن حرف ج جناح بالفتح لا الكسر وقد كثرت أخطاء النحو والإملاء في مواضيعك حتى حرصك على تحريك كلماتك فيه أخطاء الضبط بالشكل بالتشكيل

مواطنك العراقي المسلم الذي يقاتل داعش نيابة عنك وعن الإنسانية أيضا يصلي بماوصفته ابالحركات البهلوانية هـهـهـهـهـه

مقالك هذا غير منتج

المنتج المسيحي العراقي في صفوف الحشد الشعبي المقدس على أرض العراق ويرفع رأس العراق لتستمرالحياة والقافلة رغم العواء

تحياتي


34 - السيد الكاتب
ساخر ولكن ! ( 2015 / 10 / 17 - 13:48 )
..من قال لك ان امريكا جادة في ضرب وملاحقة الدواعش في سوريا والعراق هاهم يسيرون بارتال سياراتهم المدججة بالسلاح في الليل والنهار وسط الصحراء وكانهم في صحارى تكساس او نيفادا ولا احد يعترضهم من الاف 16 او الصواريخ الذكية وهاهي الان روسيا قد وصلت الى الساحة وعندها يتبين الخيط الاسود من الابيض كما يقال في حكاياتنا نحن المسلمون وهل شاهدت الرؤساء الامريكان كيف يستقبلون ملوك السعودية بحفاوة وتكريم وتحت ظل العلم السعودي ذي السيف الطويل والذي به يقطعون الرؤوس .. والرؤساء الامريكان يعرفون جيدا ان السعودية وكوريا الشمالية صاحبتي الرقم القياسي في انتهاك حقوق الانسان فلماذا لا تتعامل امريكا مع السعودية وقطر مثل ما تتعامل مع كوريا الشمالية ..لقد فقدنا الثقة بامريكا فهي تساند البدو ضد الحضر والجاهل ضد الواعي وعليكم انتم العراقيون في امريكا مسيحين ومعكم البعض من المسلمين الواعين فضح الادارة الامريكية لمواطنيهم وكيف انهم يتعاملون بازدواجية ونفاق مع العراق والعراقيين وما ارتكبه بريمر من اخطاء وممارسات كرست الطائفية ومهدت للارهابيين..مع تحياتي .


35 - الغرب يقود نفسه والعالم كله الى دمار شامل
طلال الربيعي ( 2015 / 10 / 17 - 14:41 )
الصديق العزيز الحكيم البابلي
ان دول الغرب هي التي تشجع السلفية والوهابية في عقر دارها او في الغرب, وهي التي خلقت القاعدة وداعش. قلنا هذا الكلام مرارا وتكرارا.
واود ان احدثك عن حادثة شخصية لي في فينا حدثت قبل اعوام عدة. فقد حضرت ندوة عقدها سياسيون نمساويون بخصوس الاقليات. وكان احد المحاضرين هو زعيم حزب الخضر الذي ينوي الآن ترشيح نفسه لرئاسة النمسا. وعندما استفسرت منه عن سبب تشجيع اومماشاة الغرب للسلفيين والمتشددين, قال لي ان ذلك يعود الى اختلاف تفكير هؤلاء عن الغربيين, وان مفهوم الديموقراطية, برأيه, هو تشجيع للرأي المخالف. لذلك فالغرب لا يساند العرب العلمانيين لانهم, برأيه, ليسوا مختلفين ولا داعي للوقوف بجانبهم. بالطبع كان منطقه غريب فعلا وضار. وعندما ابديت استغرابي من كلامه, قال لي بان لا شئ يلزمني بالبقاء في النمسا او في الغرب اذا لم اكن متفقا مع سياساته تجاه المتشددين دينيا.
كما ان شيوخ المساجد في عموم الغرب يدعون اتباعهم الى القضاء على الكفار واتباع اساليب
العنف, رغم ان هذه امور مخالفة للدستور الذي يمنع التحريض على الكراهية والعنف.
يتبع


36 - الغرب يقود نفسه والعالم كله الى دمار شامل
طلال الربيعي ( 2015 / 10 / 17 - 14:44 )
لكن السلطات الغربية تلتزم الصمت, الذي يعني القبول تجاه هذ الممارسات.
انها فعلا مأساة. والغرب يقود نفسه والعالم كله الى دمار شامل, حضاري او خلافه, اذا استمر في سياساته الحالية. وليس هنالك من مؤشر على نيته بتغييرها, فالدلائل الحالية تدلل على العكس تماما.
مع وافر مودتي


37 - فكرت ثم كتبت ولم آت بتعليقي من دكان شيخ سلفي
ليندا كبرييل ( 2015 / 10 / 17 - 16:07 )
عجبت لردك علي،بعلمي أنك من المقتدرين في الردود حتى مع المختلفين فكريا
ظننت أنك ستسرّ كوني تناولت عدة نقاط في مقالك مما يدل على أني قرأته بتركيز،ولم أمر عليه مرور الكرام

هكذا الحياة أستاذنا،اختلافات في الآراء،وعلينا كمجموعة إنسانية العمل على العيش المشترك،وإيجاد أفضل السبل لتأهيل من داستهم الحياة ونبذتهم كما داستنا من قبل وتعلمنا بفضل الديموقراطية كيف نتعامل مع البشر المتحضر

كل تعليقي ينصب على فكرة
المصالح الاقتصادية،كذلك الديموقراطية التي تعطي الحق حتى للشيطان أن يطالب بحقوقه
هذه هي نقطة ضعف الديموقراطية
هل هي ميزة للديكتاتورية أنها بيد من حديد تفرض رؤية واحدة لا مجال لنقضها؟
كما في السعودية التي ترفض معاملة الجاليات الأجنبية على قدم المساواة

أما تعليقي الثالث14
فكنت آمل أن تجد لي فيه إشارة إيجابية
هل تختلف معي على أن المسؤولين تجاوزوا القانون بسماحهم لنفر الخروج على المقرر؟أيحدث هذا في بلد متحضر؟كان يجب أن يشتكي السكان على المسؤولين،كان يجب استخدام حقهم في الاعتراض،لا يكفي الاحتجاج
ماذا تعلموا إذن من الديموقراطية؟أين ذهبت حقوقهم
ليس الحكيم البابلي من كتب ذلك الرد لي
شكرا مع احترامي


38 - تاريخ الصلاه في الاسلام
عبد المطلب العلمي ( 2015 / 10 / 17 - 16:28 )
الزميل طلعت المحترم
قرأت اعلاه رغبتك في حيازه كتاب تاريخ الصلاه في الاسلام لجواد علي.لدي نسخه اليكترونيه من الكتاب،بامكاني ارسالها لك،اذا تفضلت بتزويدي بعنوانك الاليكتروني او على الأقل رابط صفحتك على الفيسبوك.


39 - لماذا يكره الغرب السلفيين المسلمين ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 17:08 )
زميلي العزيز عبد القادر أنيس المحترم .. تحية
شكراً على إرسالك للرابط الساخر المُضحك الذي يصور سائق تاكسي بلباس الأفغان وهو يؤدي صلاته على مؤخرة سيارته رغم ضيق المساحة، وكأنه يقدم عرضاً في السيرك!، وأنصح الجميع بمشاهدة هذا الرابط الذي يحكي لنا ما قد تعجز الكلمات عن شرحه وإيصاله لرأس المتلقي
وهل غير هؤلاء الإسلاميين من يتصرف في الغرب بكل هذا الحمق !؟ رغم أن الغرب وخاصةً أميركا فيه وفيها أجناس وملل وأديان من كل أرجاء المعمورة

ثم أليس من الأخلاق واللياقة والتعقل أن يقوم كل من يُصلي للرب الذي يعبد بتقديم صلاته بهدوء وصمت وبلا تظاهر ومظاهر والتي تعود أساساً لمن يطلب تعاطف وإستحسان وتصفيق الجمهور على خشبة المسرح ؟
يا سيدي العزيز صدقني ليس في كل الغرب من هو مذموم ومكروه ومنبوذ أكثر من المسلم السلفي الذي يحمل كل سلبيات بلده ودينه وعاداته وتقاليده إلى الغرب وأميركا ويتحدى الجميع متعكزاً على حماية القوانين الدولية التي حتماً ستقف معه على إستحياء، أما من يسألني: لماذا يكره الغرب المسلم السلفي ؟ فجوابي: شاهدوا هذا الفيديو لتعرفوا السبب
شكراً للصديق عبد القادر على كل مداخلاته
طلعت ميشو


40 - حكام الغرب والشرق، طيورٌ على أشكالها تقع
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 17:37 )
الزميل الفاضل نيسان سمو الهوزي .. تحية
بعيداً عن المثاليات والتفلسف ولتعالم الذي يلجأ له البعض في كتاباتهم وتعليقاتهم متعكزين على الديمقراطية والإنسانية وما أدري شنو، أقول: آن الأوان للغرب كي يبدأ بأخذ الأمور بصورة جادة، خاصةً في ما يتعلق بإتخاذ قرارات ضاغطة بحق كل تلك المنظمات الإسلامية السلفية التي تدعم الإرهاب الإسلامي بصورة أو بأخرى، بصورة مستورة مبرقعة أو بصورة علانية كالعاهرة التي لا تستحي من المجاهرة

لكن الغرب للأسف محكوم من قبل طبقة برجوازية شبعانة ولا تزال جوعانة، مخدرة الضمير، وفاسدة، تعجز عن رؤية ما هو أبعد من أرنبة أنفها المزكوم، بسبب كل الرشاوي الضخمة التي تستلمها من حيتان النفط المعروفة
إدارة المطار لم تقم إلا بعمل صغير جداً قياساً للأعمال الضخمة التي تُمارسها الحكومات الغربية في تقديم الحماية الدولية لتلك الحيتان النائمة على كنوز شعوبها التي حولتها إلى مُنتج للإرهاب ولا شيئ غيره

أعجبتني لازمتك الشعبية ( هاي لولو وبعدها تجي لي لي )، وعلى غرارها كانت والدتي الراحلة تقول: ( هذه ترنيني وبعدها تجي ترنانة ). مع أجمل تحياتي سيد نيسان
طلعت ميشو


41 - يجب التمييز بين الشعوب والحكومات الغربية
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 17:56 )
العزيزة مكارم ابراهيم .. تحية وأشواق أخوية
كيف هي صحتك ؟ أرجو أن تكوني دائماً بخير وعافية وأمان.. آمين

وصل مفهوم رسالتك عن السيدة عضو البرلمان الدانماركي، وقد كانت صادقة وصريحة كغالبية الشعوب الغربية وليس الحكومات الغربية
هذه السيدة تجهل حتماً ما سيترتب على إهمال الغرب للمد الإسلامي الحالي والذي بدأ بمد أذرعه الأخطبوطية منذ سنوات عديد سابقة مُخطط لها ومبرمجة بكل دقة لم يُعرَف بها السلفيون إلا حين يتعلق الأمر ( بالتوسع والإرهاب )!، وهذا كان ديدن الإسلام منذ بداياته الأولى
وطبعاً كل ذلك مدعوماً ومعززاً بالدولار الذي ربما سيكون هو الفاتح وليس الجيوش، بالضبط كما تنبأ القذافي المجنون ههههههههههههههه يا للسخرية

صدقيني سيدتي أغلب حكومات الغرب ومسؤوليه لا يهتز لهم ضمير حين يتم ذبح وتشريد ملايين المسيحيين الشرقيين من الدول الإسلامية ما دامت جيوب أعضاء تلك الحكومات تنتفخ بالأصفر الرنان
تحياتي .. طلعت ميشو


42 - الشيزوفرينا
جاسم الزيرجاوي( عبد الحسين سلمان) ( 2015 / 10 / 17 - 18:30 )
الاخ طلعت
تحياتي
انا عشت مع اهل الخليج 20 سنة:
الخليجي مستعد ان يعتدي على الشغالة المسكينة من سريلانكا
ومستعد ان يسهر مع الروسية الشقراء
و مستعد لان يسكر حتى الثمالة في فنادق دبي
و مستعد ان يتاجر بالجنس من افريقيا و اوروبا الشرقية
الخخخخخ
لكنه غير مستعد ان يترك الصلاة اليومية
وغير مستعد ان تكون زوجته و امه واخته وبنته بدون حجاب
هذه هي الشيزوفرينا....اين انت يا فرويد ؟


43 - ربما سيكون هناك أباريق تشطيف إسلامية في كل مطار
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 19:22 )
السيد عبد الحكيم عثمان .. تحية
ربما لأول مرة أتفق مع كلامك وطروحاتك لما هو في المقالات المنشورة ليس لي فقط، بل لكل الزملاء والزميلات الذين يكتبون في موضوع النقد الديني للإسلام !. فأنت دائماً تُدافع عن كل باطل ومعوج أتى به الدين الإسلامي، وبإنتقائية عجيبة غريبة اراها لا تنسجم مع ثقافتك العامة التي أعرف أنها بمستوى جيد
ولا ألومك … حيث غالبية المسلمين ينصرون أخوتهم ودينهم ونبيهم ظالمين أو مظلومين !!، وهذه واحدة من علل الإسلام وثغراته ومعايبه الكثيرة التي لا يُمكن لعين الناقد أن تتجاوزها بدون إستعمال لمشارط النقد

أنا وغيري من الناس الإعتياديين لا نطلب أن تكون هناك أجنحة خاصة لكل من ينتمي لدين يمر معتنقيه عبر مطارات العالم، فقط نقول بأن المسلمين بصورة عامة لا يستحقون كل هذا الإهتمام والدلال على أرض الغرب

ومن يدري ماذا سيطلب مِنا هؤلاء المتدينين في المستقبل !، فربما سيُطالبون بفتح أجنحة خاصة بمراحيض ومبولات ذوات صفة مريحة للطريقة التي يتبولون ويتغوطون بها !!، مع البريج طبعاً ( إبريق التشطيف )!، وعليه ستوضع لافتات خاصة مرسوم عليها بريج إسلامي !!!!!؟
تحياتي / طلعت ميشو


44 - طلبات المسلمين لا حد لها ما دامت على حساب الغرب
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 17 - 19:47 )
صديقي الضاحك الباكي جان نصار .. تحية
بمناسبة كلامك أو سؤالك: هل سيكون هناك مصلى شيعي؟ فقد نسيتُ أن أُجيب الزميل محمد أبو هواش عن نفس السؤال .. هل سيكون هناك مصلى للشيعة ؟
وإمعاناً وتعمقاً في أسئلتكم هذه أقول: وماذا لو طالَبَنا كل من أتباع الفرق والمذاهب الإسلامية الأخرى -وهم كثيرون- بأن يتم فتح مراحيض خاصة لكل منهم، كونهم يختلفون مذهبياً حتى في طريقة تبولهم أو تغوطهم ؟
وماذا لو بعدها قدموا طلباً بفصل المصلى إلى جناحين، واحد للنساء والاخر للرجال، وبعدها واحد للباكرات وآخر للمتزوجات، ثم .. واحد للنساء اللواتي عليهن العادة الشهرية وواحد لمن ليست عليها العادة !، ثم .. واحد للمطهرات المختونات وواحد لمن لسنَ مختونات؟
وحين سيأتي دور الرجال لطلب مراحيض ومبولات خاصة بهم، فأعتقد بأن إدارة المطار ستُعلن إفلاسها، وربما يتصور بعض القراء إنني أسخر أو أضحك على هؤلاء الناس الذين ضحكت من سخافاتهم الأممُ، لكني ورب البيت جاد كل الجد، وصدقوني لو تم إعطاء الحبل على الغارب للمسلمين فستكون قائمة طلباتهم أطول من المسافة بين الآرض وجنة الخلد المزعومة !، إرحمونا يا مؤمنين كفانا الرب شروركم
تحياتي .. طلعت ميشو


45 - الأمريكي شرير!!0
ماجدة منصور ( 2015 / 10 / 17 - 19:54 )
بناء المسجد في مطار عالمي..هو فشخرة و شو أوف ع الفاضي0
من الجائز أن الأمريكان قد فكروا بأنه قد آن الأوان ..لحبس هذا الدين داخل جدران مسجد!!!من يدري كيف يفكر الأمريكي؟؟
أو قد يكون الأمريكي قد تأذى من منظر تأدية طقوس صلاة..غريبة عجيبة و تتم في كل طرقات المطارات!!0
من الجائز أيضا أن الأمريكي يهمه بقاء المسلمين في داخل بوتقة الجهل الى الأبد!!0
من يدري؟؟
احترامي


46 - من أي رحمٍِ قذرٍ لزِج ولدت داعش ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 03:42 )
صديقي عبد الصاحب الموسوي .. تحية
الحق يا صاحبي لم أعد أفهم لا الأميركان ولا العربان، ولا حتى الجربان، حيث نرى أميركا تتعاون وتُساعد من يقف خلف الآيدلوجيات الإجرامية التي يُسمونها أديان سماوية !!، والتي تؤمن بالقرآن الذي فيه أكثر من 28 آية تُسمي كل من لا يؤمن بالإسلام ( كافراً ومجرماً ) ويستحق الموت !!، ولم أعد أفهم العربان لإنهم يُخالفون نصوص وتعاليم قرآنهم ونبيهم حين يروحون يُصادقون ويعتمدون على من يسمونهم جهاراً ( مُجرمين وكُفار) !!، هههههههههه
وهكذا تتكشف أمامنا عورات جميع المُنافقين والكذبة ويتبين حتى للأعمى بأنها ( لُعبة المصالح ) هي التي تربطهم ببعض، حيث يلتقي أكبر شيطانين ليتعانقوا ويتناكحوا ويحبلوا ليلدوا مسوخاً يسمونها داعش

أما الجربان … فهم كل الآخرين الذين لم يفهموا لحد الآن هذه اللعبة القذرة التي يحترق في أتون نارها وجحيمها كل الشعوب المسكينة المغلوبة على أمرها، ( وِلد الخايبة ) كما نُسميهم في العراق
تحياتي .. طلعت ميشو


47 - خطايا دولية لا تغفرها حتى نيران جهنم
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 03:53 )
السيد أبو الحق البكري .. تحية
أهلاً بك على صفحتي البابلية، وعسى أن تكون على تواصل معنا دائماً
برأيي كل ما جاء في تعليقك هو حقائق مفروغٌ منها في عقول الناس الأخيار الأسوياء الذين لا يرون في أميركا -مُحررة للشعوب- كما يدعي ويزعم البعض الغشيم أو المُنتفع أو الذي يقف مع الباطل لأنه جزء منه
أعيش في أميركا منذُ عصور وأجيال !!، لكنني مستاءٌ جداً من كل سياساتها الخارجية ، واُحَمِلَها وزر وذنوب كل الخطايا التي لا تُغتفر في الإساءة إلى شعوب العالم المسكينة التي كان بإمكان أميركا أن تأخذها إلى شواطيء السلامة والأمان لو أرادت، لكنها لم تشأ ذلك، لإن السلم وإحلال الديمقراطية ليس في مصلحة أميركا وحليفاتها الوسخات
تحياتي .. طلعت ميشو


48 - متى يُضع الموقع حداً لهذا المعلق الزعطوط ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 04:17 )
السيد ( آس شرقي)، طيح الله حظك

هل هذا هو إسمك الحقيقي يا سيد (آس)، وأظنك تعرف معنى إسمك في اللغة الإنكليزية يا آس ؟
صدقني .. وكما قلتُ لك وحذرتك سابقاً على هذه الصفحات ومن خلال إيميلك الخاص ، أنا أعرف من أنت يا سيد (منصور م)، وأعرف أنك تستعمل أكثر من عشرة أسماء في تعليقاتك الوسخة التي تستهدفني فيها على الدوام وتستهدف فيها من هو أشرف منك من الأخوة كُتاب هذا الموقع
كذلك أعرف انك تكتب مقالات فاشلة لا صدى لها تحت إسمين مُختلفين (عامر) و (سامح) سامحك المسخ الذي تعبد
كذلك أعرف أنك صغير النفس والعقل وأكبر ما فيك هو الحسد الذي يُدمرك ويجعلك تتخفى خلف عباءة الجبان، فلا أنت كنتَ نفسك ولا أنت كنتَ الأشباح الوهمية التي تكتب بإسمها، كالغراب الذي ضيعَ المشيتين
حاول يا هذا أن تكبر رغم أن عمرك اليوم 69 عاماً، يعني طفل كبير يتجول بين رجال الموقع لأنه لا يستطيع مقارعتهم أو االتطاول عليهم دون قناع
حاول ولو لمرة واحدة أن تتصرف كرجل، وإنتحر بعد ذلك، حاول أن تكتب بإسمك الحقيقي الذي تتبرأ منه ربما لأنه لا يُمثل لك غير نكرة أو بعرة
المرة القادمة سأقدم تقريراً مُطولاً عنك لفضحك أمام الإدارة والقراء
أغاتك


49 - تعليقك في مكانه سيد ساخر
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 04:27 )
السيد ( ساخر ولكن ) .. تحية
تبدأ تعليقك # 24 بقولك لي : - من قال لك بأن أميركا جادة في ضرب ومُلاحقة الدواعش في سوريا والعراق … الخ - إنتهى الإقتباس

ومن قال لك يا سيد (ساخر) إنني قلتُ كلاماً كهذا في أي واحدة من تعليقاتي !!؟ . أنت غلطان بالنمرة … معليش ، كُلنا نخطأ أحياناً
بقية تعليقك على العين والراس، ويتوافق مع تفكيري حول هذه الأمور
تحياتي .. طلعت ميشو


50 - من وثق بماءٍ لن يضمأ
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 04:42 )
الصديق الفاضل د. طلال الربيعي .. تحية
ما جاء في تعليقك من حقائق بات أغلب الناس يعرفونها اليوم، ويُدركون حجمها ومن أي جيفةٍ وصلت لنا بعد أن خاست، وبدأت سباباتهم تُشير وبكل وضوح إلى من يخلقها ويفتعلها ويُغذيها
صدقني يا صاحبي أن حبل الكذب قصير، وكما يقول المثل العراقي الخالد: -كُل لَشة تتعلك من كْراعهة- ، وإلك يوم يا ظالم، ومهما أظلمت وأمطرت وأرعدت وأبرقت فلا بد أن تبزغ الشمس يوماً، ولسنا بحالمين ولا بطيخ، وسيأتي ذلك .. سيأتي
فلا تيأسوا يا كل الجياع والمكلومين والمظلومين
تحياتي .. طلعت ميشو


51 - فضفضة لا بد منها سيدة لِندا
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 05:15 )
الزميلة لِندا كبرييل .. تحية
شكراً على تعليقاتك الأربعة، وأود هنا أن أُكلمك بصراحة تامة، رغم أن صراحتي قد آلَمَتكِ وكدرتكِ في الماضي، مما جعلني حذراً جداً في التعامل معك، لإنك لست بالشفافية التي تدعينها دائماً

وكما ترين .. فقد كتبتِ لي 3 تعليقات في البداية، ولم تتركي سطراً واحداً في مقالي لم تتعرضي له، وكأنك في إستعراض لعضلاتك، ولو كنتُ سأرد بدقة على كل تعليقاتك، بربما كانت عشرة ردود لن تكفيني!، وهذا مُتعب بالنسبة لي ويدخل ضمن حيز العبث الذي لا طائل منه

تعليقاتنا على بعضنا نحنُ كُتاب وكاتبات الموقع يجب أن تمتاز بالرشاقة والإختصار وتكثيف الفكرة، فخيرُ الكلام ما قل ودل، والبلاغة تعني المعنى الكثير في الكلام القليل. ولا تنسي أن كاتب المقال يحتاج أحياناً ليوم كامل للرد على المعلقين، وبالنسبة لي ردودي المخلصة على المعلقين واجب مقدس أُعطيه حقه الكامل ولا أتكاسل في إدائه مهما أخذ من وقتي، كوني مدينٌ لمن يُعلق على مقالاتي

وبعد كل ذلك أتمنى أن لا أكون قد همشتك، فليس ذلك ما أقصد أبداً، وعسى أن لا تأخذي على خاطرك، ولنبقى أحباب وأصدقاء وأخوة وزملاء كما كُنا دائماً
تحياتي .. طلعت ميشو


52 - شكراً سلفاً على المساعدة
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 05:22 )
عزيزي الأخ الفاضل عبد المطلب العلمي .. تحية
أهلاً وسهلاً بك مرة أخرى على صفحتي البابلية
نعم سيدي العزيز .. بودي الحصول على نسخة الِكترونية من كِتاب ( تأريخ الصلاة في الإسلام ) للكاتب العلامة د. جواد علي

إيميلي أدناه رجاءً

[email protected]

وأكون من الشاكرين أيها الطيب
تحياتي .. طلعت ميشو


53 - ماذا تحمل تحت طياتها تلك الدشداشة البيضاء ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 05:40 )
زميلي العزيز جاسم الزيرجاوي .. تحية
أهلاً وسهلاً بإسمك الجديد ( عبد الحسين سلمان ) وآهٍ ثم آه من مُفردة ال (عبد) التي لن أستسيغها حتى لو عشتُ الف عام آخر
كذلك لا أرى هذا الأسم يُناسبك أكثر من ( الزيرجاوي) !!، ربما لإننا إعتدناه خلال كل السنين الماضية وأدمَنا عليه، نعم .. أعتقد أنه نوع من الإدمان وعدم رغبة في التغيير وإلتزام الجديد ، برأيي ربما هي خصلة وعادة شرقية … ربما

مع تقديري وشكري لكل التعليقات الفذة الجميلة والساخرة والجادة والغاضبة على مقالي أعلاه، ولكن بصراحة بيضاء شفافة وجدتُ تعليقك هو الأجمل
هو تعليق يُحلل ويختصر في سطور قليلة شخصية الفاسق العابث المُستهتر الغبي الخليجي !!، رهيبةٌ هي تلك الشخصية المسخ الاتي تحجرت مشاعرها عبر مئات السنين، وأصبحت كذلك الجبل الذي كلما تمخض ولد فئراً أو صرصاراً .. تعساً لهم

الشيزوفرينيا أصبحت وباء العصر بالنسبة لشرقنا الكسيف
تحياتي .. طلعت ميشو


54 - فشخرة وشمخرة المسلمين الفارغة
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 06:00 )
السيدة ماجدة منصور .. تحية
أعجبتني مُفردتك ( فشخرة )، ورغم إنني لم أسمعها سابقاً، لكنني فهمتُ معناها من سياق الجملة، وفي لغتنا العراقية الدارجة نقول ( شمخرة )، وتعطي نفس المعنى

ربما تكون فكرتك صحيحة من أن الأميركي إنما أراد من عمله في بناء جناح خاص للمصلين المسلمين أن يضرب عصفورين بحجر واحد، أن يستقطب إهتمامهم ومن ثم نقودهم، وأن يحبسهم بأزيائهم الهلوينية وسحنهم الجهنمية وحركاتهم البهلوانية داخل الجدران المعدنية

يتهيأ لي إنني قد عرفتك في السابق من خلال هذا الموقع، وبأنك أردنية ولستِ سورية ، وحتماً لن أكتب إسمك، ولو صدق حدسي وكنتِ أنتِ نفس السيدة التي أظنك إياها، فصدقيني أنتِ كنتِ رائعة بذلك الإسم والشخصية، ورائعة بإسم ماجدة أيضاً

إستمري في العطاء، وحاولي أن تُكمِلي لنا سيرتك الذاتية لإنك إستقطبتِ إهتمام الكثيرين من كُتاب وكاتبات ومعلقي ومعلقات الموقع .. والقناعة لك على أي حال
تحياتي .. طلعت ميشو


55 - حصان طروادة يتم تفعيل خدماته مرة أخرى في الغرب
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 06:21 )
صديق أيام بغداد الحلوة د. سمير حنا خمورو .. تحية
شكراً على تعليقك الجميل عبر فيسبوك الموقع
صحيح ما تقول من أن حصان طروادة الإسلامي الحقيقي قد دخل أوروبا فعلاً خلال الأشهر القليلة الماضية ، وكان يحمل في داخله هذه المرة قرابة مليون مُهاجر الله أعلم كم بينهم من الإرهابيين المُبرمجين والمنظمين الذين سيعيثون فساداً في مدن الغرب

الحق تعليقك يستحق أن يكون مقالاً ، وأتمنى على القراء أن يُطالعوه حيث يحوي على الكثير من المعلومات الجيدة عن أميركا ودول الخليج ونصوص الإرهاب، ويتطرق لكل أعوج ضَيَعَ بوصلة إنسانيته
تحياتي أبو سمرة، وسلام خاص لزوجتك الكاتبة الفذة إنعام كجة جي
طلعت ميشو


56 - عبقرية المسلم تُثبت نفسها دائماً
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 06:34 )
السيدة الفاضلة وفاء شابا .. تحية
شكراً على تعليقيكِ عبر فيسبوك الموقع
وشكراً كونك إستعملتِ نصين من مقاطع مقالي لتستشهدي بها على أمور أعتقد أنها أعجبتكِ في المقال، ومنها المقطع القائل: ( أي عقلِ هذا الذي يصنع المآساة ثم يهرب منها ، ثم يصنعها من جديد- !!!؟
طبعاً هو العقل المسلم العبقري الذي يعبِرُ المحيطات فوق زورق صيد مهتريء، هارباً من أقداره وجلاديه الحكام المسلمين، وحين يصل جنة الغرب وشاطيء السلامة، يروح في اليوم التالي لوصوله يُطالب الحكومة الغربية بتفعيل الشريعة الإسلامية التي هرب منها في السابق !!!، ولهذا سيبقى المسلم يُراوح في مستنقعه إلى ما شاء الله
تحياتي .. طلعت ميشو


57 - شنو انت مو عراقي
نيسان سمو ( 2015 / 10 / 18 - 07:59 )
السيد الحكيم السيدة ماجدة على حق فنحن العراقيين نقول فشخرة وليس شمخرة شنو حظرتك افغاني ! تحية


58 - السيد الكاتب
ساخر ولكن ! ( 2015 / 10 / 18 - 10:07 )
تحية ..عبارة ( من قال لك ) ليست موجهة اليك شخصيا وانما تقال هكذا للرد على اراء ووجهات نظر مخالفة وهي عبارة عامة ..وطالما ان حضرتك تؤيد وجهو نظري في شان الاكارة الامريكية و ( ليس الشعب الامريكي ) الذي نحبه من ايام الافلام الهوليودية فعليك اذن طرح هذا النفاق الامريكي وسياسة الكيل بمكيالين او اكثر وحبهم للحكام الديكتاتورين وملوكهم اكثر من الشعوب فلماذا لا تفضحهم او تشن هجوما قارصا عليهم وليس هناك خوف في امريكا فالقوانين فوق الجميع وهي بلد الديمقراطيات والعداله ولكن لمواطنيها فقط بشرطة عدم الاضرار بالافراد وبالعام لدي الكثير من الامثلة ولكن لا مجال ..تحياتي مع الشكر .


59 - بإختصار
saad ( 2015 / 10 / 18 - 13:57 )
لا يعلمون بأنهم يفرّخون الدواعش...مثل ما نقول:(مساكين طيبين)..
شلونك طلعت.؟
وشلون العائله الكريمه.؟
هاليومين (أنا) لاهي بصراعات الشرق الأدعر..الضرب اييني من كل مكان وصوب وجهه..ربعنا المسلمين ما لهم صاحب....تحياتي


60 - سؤال لكل عراقي شعبي: هل هي فشخرة أم شمخرة ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 17:30 )
الصديق نيسان الهوزي .. تحية
ضحكتُ من كل قلبي على جملتك حين سألتني: شنو حضرتك أفغاني !؟
قد لا تعلم أن للدعابة والسخرية والكوميديا مكان كبير في نفسي وعقلي وشخصيتي، وربما يتصور الكثير ممن يقرؤون لي بأنني رجل جاد جداً، لكنني في الحقيقة لستُ كذلك، ولا أدخل في الجد إلا حين العمل أو الكتابة
شخصياً أُمازح كل من حولي وأخلق النكات والظرائف والمماحكات الكوميدية لمجرد أن أقوم بإسعاد الآخرين، وأجد سعادة كبيرة جداً حين يضحك من حولي لنكاتي وقفشاتي وتصنيفاتي الكوميدية
وقد سبق لي أن قمتُ بكتابة وإخراج وحتى التمثيل في 15 عمل مسرحي، رغم كوني لستُ خريج أية أكاديمية مسرحية، بل كان المسرح في حياتي مثل الكتابة بالضبط .. إجتهاداً شخصياً بكل معنى الكلمة
وكنتُ قد وعدتُ نفسي والآخرين بكتابة مقال مطول عن تجربتي المسرحية غير المُحترفة، وربما سأحقق ذلك قريباً
لهذا تونستُ وضحكتُ لسؤالك الشقندحي: شنو حضرتك أفغاني ؟
وجوابي: يمعود شِلَك علية ؟ بابة آني عراقي على كلداني على أمريكي
أما عن (فشخرة وشمخرة) فأعتقد إنك غلطان بالنمرة، وعسى أن يتدخل في نزاعنا اللغوي الشعبي هذا بعض العارفين الشعبيين
تحياتي .. طلعت ميشو


61 - محاولة تحسيس المرفه ليست سهلة، لإنه شبعان
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 18:36 )
السيد (ساخر ولكن) المحترم .. تحية
شكراً لتوضيح مقاصدك في قولك عبر تعليقك السابق (ومن قال لك..الخ) من الجملة، هي مفهومة الآن بالنسبة لي، تعيش أبو الشباب
أما عن كتابة مقال عن (لماذا لا يقوم الشعب الأميركي بأية بادرة لتحسيس حكامه ومواجهتهم في ما يخص سياستهم المغلوطة في معاملة الشعوب)، فهو موضوع جيد حتماً، ولكن .. لا أعتقد أن هناك جدوى من كتابة هذا الموضوع، لإن الشعب الأميركي مُرفه جداً لدرجة أنه قد ينسى خلال أيام ما عملته حكومته بالشعب الفلاني أو العلاني، علماً بأن هناك منظمات وجمعيات وتجمعات ونوادي إنسانية أميركية لا تكل ولا تمل في عملها لفضح الحكام، ولكن .. وكما يقول المثل الشعبي عندنا: هي (ضرطة في سوق الصفافير)، فالمعارضة في أميركا أصبحت روتين حياتي يومي لا تأثير له في منع أو إيقاف أو محاسبة المسؤولين في الإدارة ألأميركية
لهذا يمضي الشعب الأميركي في ونسته ورفاهيته ومجونه وعدم إكتراثه لما يحدث في العالم بسبب حكامه، فالشبعان لا يحس بمعدة الجوعان
وحتى الأميركان الشرقيين من المهاجرين إندمجوا مع الشعب الأميركي ونسى غالبيتهم أوطانهم التي مزقتها أميركا، فلمن سنكتب والكل نيام ؟
طلعت ميشو


62 - أنا بخير يا سعد أبو سعود
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 18 - 18:53 )
الأخ ( سعد ) تعليق # 59 .. تحية

يا عزيزي سعد لم تذكر لنا في تعليقك أي ( سعد ) أنتَ !!؟
وما هكذا توردُ الإبل يا سعد … هههههههههههه
فأنا شخصياً أعرف أكثر من 20 سعد، ولكن من يُراسلني ويُعلق على مقالاتي هم ثلاثة مسعودين أو ( سعدات ) !! حلوة مو هذي السعدات ؟، على وزن بطات
لكني أُخمن إنك الصديق الخليجي سعد المُحارب، كونهِ لا ينسى أبداً التعليق على مقالاتي، ودائماً تقريباً يكون آخر المٌُعلقين وقبل أن يدخل المقال إلى الآرشيف

أنا بخير يا سعد، وسعيد جداً، والأمور الحياتية تمشي مع هوايَ في السنوات العشرة الأخيرة، ولا هموم لي سوى هموم شعوبنا المنكودة، وهموم الدينيين المساكين الذين يُضيعون سنوات طويلة حلوة وثمينة من حياتهم في تعبدهم للسراب هههههههههههه وكما يقول المثل: -واحد شايل لحيتة واللاخ متعاجز منهة- ههههههههه شسوي ؟ اللي بيك ما يخليك، ولهذا تراني … أُطارد على حصاني… متعقباً الإنسان الفاني … محاولاًُ أن أقول له بأن الحياة قصيرة وليس هناك غيرها، فإستمتع بها يا ناقص العقل
تحياتي ومحبتي .. طلعت ميشو


63 - الضحك
ماجدة منصور ( 2015 / 10 / 18 - 19:45 )
الضحك يطيل العمر
احترامي


64 - يا أفغاني
saad ( 2015 / 10 / 18 - 20:13 )
ههههههههه اعجبتني بطات..أنا المسعود الثالث (سعد المحارب) عذرا نسيت كتابة اسمي بالكامل...
حصاني وفاني على وزن افغاني....


65 - إِبحث عن البترول
بارباروسا آكيم ( 2015 / 10 / 18 - 20:19 )
حينما تصبح القضية كلها تجارة ، وحينما تصبح المباديء من قبيل المساواة بين البشر وعدم التمييز على اساس العرق والدين..الخ الخ مجرد اسطوانة فارغة هنا نكون قد قتلنا المباديء والمبدئية ، يعني أَنا اريد افهم : هل المسلم ابو عيون جريئة هو وحده من يمتلك طقوس تعبدية .؟! يعني ماذا عن البوذي ، عن الهندوسي ، عن السيخي ، عن اليهودي.؟؟؟ هل لو طالب كل واحد من هؤلاء ببناء قطعة خاصة له في مطارات الدنيا ..فكم ياترى سنحتاج لجعل مساحات المطارات كي تستوعب كل التيارات الدينية ؟ خصوصاً وانه لدينا 5000 دين مسجل.! لماذا يُعامل المسلم ابو عيون جريئة معاملة تفضيلية لا يشاركه بها البوذي او الهندوسي او السيخي مثلاً.؟ هذه المعاملة التفضيلية حتى ولو كانت اسبابها اقتصادية ولكنها تسقط كل شعارات المساواة والإخوة الإنسانية خصوصاً حينما يكون في الموضوع ( رائحة البترول العَفِنة )


66 - السيد الكاتب المحترم
ساخر ولكن ! ( 2015 / 10 / 18 - 20:36 )
شكرا لتوضيحك عن المواطنين الامريكان بشكل عام وهم فعلا مثل ماتفضلت او كما يقال في امثالنا العراقية ( بطرانين وسعداء ) ولكن هل ذلك هو وضع او رأي السيناتور او السياسي الامريكي ( الحزبين معا ) فهل من الممكن التحرك نحوهم وافهامهم بوضع المواطن العراقي المبتلي بحكامه اانزر اليسيرمنهم ..اشكرك مجددا ..مع التحية .


67 - من يركب من !!؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 19 - 00:10 )
السيد الفاضل برباروسا أكيم .. تحية
لقد وضَعتَ أصبعك فوق الجرح تماماً، فالبترول هو الداينمو في كل ما يحدث من مآسي ودمار وراكب ومركوب، حتى أمور صغيرة تافهة مثل فتح جناح خاص في مطار ما مُخصص لصلاة المسلمين، لم تكن ستحدث لو لم تكن دولة الأمارات من عمالقة مُنتجي النفط !!، ولهذا تم مد البساط الأحمر الملوكي تحت أقدام مُسافريها في مطار أورلاندو الدولي، وربما ستُغسل أقدامهم من قِبَل إدارة المطار، ففي العالم الرأسماي لكل شيئ ثمن، وكل شيئ للبيع، حتى الرب

الغرب لا يستحي أبداً .. حين يقوم حتى بدور القواد لهؤلاء البدو الأجلاف الذين إشتروا كل شيء تقريباً بأموال النفط الأسود
والحقيقة المُرة هنا يا سيد برباروسا هي أن الذنب ليس ذنب المشتري الفاسد المُدلل الشبعان، بل ذنب البائع الذليل المتهافت الخلصان
وكما يقول المثل: لن يستطيع أحد أن يركب على ظهرك إن لم تنحني له
تُباً لعالمٍ لا يخجل

تحياتي عزيزي .. طلعت ميشو


68 - الداينصورات والروباتات التي تحكم العالم اليوم
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 19 - 01:40 )
السيد ( ساخر ولكن ) المحترم .. تحية
شكراً على كل تعليقاتك التي تقوم بتحريك الحوار حول الموضوع

ولكن .. عن أي رأي لأي سيناتور أو سياسي أميركي من كِلا الحزبين أنت تتكلم !؟ وهل تعتقد حقاً أن بإمكان الشعب أو اللوبي أو أية جالية أن تتحرك لتشرح لهؤلاء الخلصانين عن وضع المواطن العراقي المُبتلي بحكامه! فهؤلاء السياسيين والسيناتورات هم من جاء بحكام العراق، فلمن سنشتكي ؟
هؤلاء الناس تُسيرهم مصالح أميركا ومصالحهم الخاصة الشخصية التي تتيح لإغلبهم أن يصبحوا ملياديرية إلى أن تنتهي فترة مسؤوليتهم لتأتي بعدهم ديناصوراتٍ جديدة بحاجة لإن تصبح من أصحاب الملايين على غرارهم

هُم يلتقون بكل من له شكوى أو مظلمة أو إحتجاج من البشر، ويتعاطفون معه بالقول فقط وليس بالفعل، مُجرد روتين ودعاية !، لكنهم لم ولن يقفوا ضد الجهاز الحاكم وخططه المُقررة منذ سنوات، ولن يوقفهم بكاء أو شكوى أحد أو دمار أحد، فالماكنة الصماء تسير في طريقها ولا يهمها كم من البشر والمجتمعات والدول ستقع ويتم طحنها بين فكيها، وهذا هو الروبات على أقبح صوره والذي يحكم العالم اليوم، والخالي تماماً من الأعصاب والشعور والإحساس
تحياتي .. طلعت ميشو


69 - شكر وتقدير
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 19 - 06:19 )
السيدة ماجدة منصور
السيد سعد المُحارب
شكراً لكم على تعليقاتكم الثانية على المقال
وجودكم في الحديقة البابلية زادها ألقاً وسحراً وجمال
وعلى أمل اللقاء بكم مرة أخرى
كل الود
طلعت ميشو


70 - مع ليندا كبرييل ضد الحكيم البابلي
نعيم إيليا ( 2015 / 10 / 19 - 11:17 )
بعد التحية
باختصار شديد: موقف الأستاذة ليندا من القضية التي طرحتها هنا عزيزي الأستاذ الحكيم البابلي، سليم من وجهة نظر العلمانية. فأما موقفك، فليس سليماً إلا من وجهة نظر الملاحدة المتطرفين.
طرحت الأستاذة ليندا أمامك وجهة نظر مغايرة عقلانية معللة وبدلاً من أن تناقشها؛ أقدمت على ارتكاب شيء لا يرتكبه إلا العاجزون عن الدفاع عن وجهات نظرهم .
ما معنى قولك لها: ((لظاهر إنك تختلفين في الرأي معي لمجرد الإختلاف، لإنك فندتِ كل شيئ تقريباً جاء في المقال، وعلى طريقة -لكل سؤال جواب- كما يفعل شيوخ المسلمين في أجوبتهم المعلبة السردينية !!!، لِذا لا أجد أي شهية في الحوار معك وتضييع وقتي))؟
أله من معنى آخر سوى الإيذاء النفسي؟ فإن كنت تجد له معنى خارج معنى الإيذاء النفسي، فأنت مطالّب، باعتبارك كاتباً محترماً، بأن تضيع قليلاً من وقتك ببيان هذا المعنى من خلال دحض مقولاتها.
ولك الشكر!


71 - السوي يبارك كمبادرات الإمارات خطوط جو اوغيرها
آس شرقي ( 2015 / 10 / 19 - 15:30 )

احتفلت الدولة العراقية رسميا برأس السنة 1437هـ واحتفلت المرجعية الشيعية في اليوم التالي في عاصمتها الروحية النجف إيذانا ببدء شهر الأحزان محرم عاشوراء كربلاء حتى زيارة الأربعين من شهر صفر، تزامنا مع إطلاق دولة الإمارات العربية المدنية (غير دينية النظام)، من دبي استبيانا، يهدف الى معرفة مدى رضا السكان عن حياتهم مواطنين ومقيمين على حد السواء، حرصا على راحة ورفاه المواطنين والمقيمين. ودعت شرطة دبي بإرسائل رسائل نصية بعنوان المدينة السعيدة -HappyCity- فيه الى المشاركة سعادتك أولا YOUR HAPPINESS FIRST. هل أنت سعيد في دبي Are you happy in Dubai؟.


72 - وهل ينفع العتاب إذا لم يكن للمرء عقلٌ يعاتبه ؟
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 00:11 )
السيد نعيم إيليا
لا أجد حاجة للدخول معك في تفاصيل الحوار بيني وبين لِندا كبرييل، لإنك تحاول أن تحشر نفسك فيها لتصفية حسابات قديمة معي، ورأيك لا يُمثل إلا صاحبه، وصاحبه إنتقائي يتحين الفرص للإنقضاض على البعض، وهذا البعض لن يُعطيك الفرصة لإنه يعلم من أنت بالضبط!، رغم هالة الثقافة التي تحجب حقيقتك
ها هي حليمة تعود لعادتها القديمة، وكنتُ أحسب أنك قد نسيت كل تجاوزاتك القديمة المُفتعلة ضدي وبدأت ترعوي !؟
ولكن .. وكما يقول الشاعر
ان العدو وإن أبدى مسالمةً ………... إذا رأى منك يوماً فرصةً وثبا

الحق لا أفهم كل هذا الإصرار والإمعان في معاداة بعض الناس للناس !؟ ولا تهم الأسباب لإنها حتماً مريضة وصبيانية، وتأريخك في معاداتي يا نعيم مسجل ومثبوت ومعروف في الحوار المتمدن!، ولهذا ستكون هذه آخر رسالة أكتبها لك في حياتي، كوني يئستُ من أن أُقومك وأعيد لك توازنك المفروض في التعامل معي، باي

ان الغصون إذا قومتها إعتدلت .. ولا يلين إذا قومته الحطبُ

لن أفهم أبداً سر العداء الذي يحمله لي كلٌ من نعيم إيليا ومنصور منسي الذي يُعلق بأكثر من عشرة أسماء كرسها جميعاً للنيل مني خلال عدة سنوات !!؟
طلعت ميشو


73 - لو المطارات العالمية تخصص مكان صلاة لجميع الاديان؟
مكارم ابراهيم ( 2015 / 10 / 20 - 10:23 )
الصديق العزيز طلعت
تحية طيبة
ارجوط لاتغضب من بعض المعلقين الذين يسيئون اليك شخصيا اعتقد ان من يعادي كاتب ما لابده يعرفه شخصيا والا لماذا نعادي بعضنا بعض لمجرد اختلاف راي لااتصور اعتقد ان من يحاول الاساءة اليك تحت اسماء متنوعة كما تقول لابد ان هناك معرفة شخصية او تجربة مؤذية بينكما هذا راي الشخصي ولاادري ان كنت مصيبة في رائي او مخطاة
لكن شيئا واحدة متاكدة منه ان الشعوب التي لاتعرف الحب والاحترام للاخر المختلف لن تتطور بل ستندثر مع اول ازمة اقتصدية او اجتماعية التاريخ يثبت هذا والا ماهو تفسير القتل والدمار في ت الدول العربية الاسلامية؟
بالمناسبة اتفق مع تعليق الاخ بابارساكيم لو ان جميع مطارات العالم خصصت اماكن للصلاة لجميع الاديان ليس فقط المسلمين اتصور لايبقى مكان لاقرع الطائرات ؟؟؟؟؟؟
تحياتي الخالصة للصديق العزيز طلعت


74 - إلى الحكيم البابلي
نعيم إيليا ( 2015 / 10 / 20 - 10:26 )
غريب! متى رأيتني أعاديك؟ ..
قبل سنوات انتقدت بعض أفكارك كما انتقدت وأنتقد أفكار غيرك - ولم يقل لي غيرك إني أعاديه - وكتبت عنك مقالة ساخرة ولم تكن عدائية، والنقد ينبغي أن يمارسه في حياتنا الثقافية كل مثقف عاقل لديه شعور أخلاقي بالمسؤولية، فلماذا يغيظك ما ينبغي أن يمارس في حياتنا الثقافية؟
أكلما اعترض امرؤ سبيلك بنقد أو برأي مخالف، اتهمته بتعقبك ومعاداتك!؟ ما هذا الموقف المضاد للحكمة؟ وما هذه اللغة التي تخاطب بها من يعترض عليك؟ وما هذا الوسواس القهري الذي يوهمك أنك مطارد متعقَّب مضطهد مستهدف من نعيم إيليا الذي لا هم له سوى مطاردتك؟ أما آن لك أن تشفى منه؟
القضية: أسأتَ إلى العلمانية، وحين نبهت الأستاذة ليندا إلى الإساءة، زجرتها بلاحكمة. ولأنني علماني كان يجب أن أنتصف للعلمانية، وأن أنتصف معها لحق الأستاذة ليندا، ولا أسكت.
ومن يسكت عن الحق؟
كان من الحكمة أن تطلب مني ألا أدخل صفحتك، فلا أدخل صفحتك. ولم يكن من الحكمة أن تنتقص من حكمتك بمثل هذا النزق.
لن أقرأ بعد اليوم ما تكتب، فاطمئن!



75 - الرجاء ِمن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق - #1
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 17:34 )
الأخت العزيزة مكارم .. تحية
شكراً على تفهمك لموضوع عداء بعض المعلقين والكتاب للبعض الآخر، صدقيني هي مشكلة مُزمنة بالنسبة لبعضنا نعاني منها منذ سنوات، والموقع والقراء لا يعرفون بمعاناتنا مع هؤلاء الناقصين الحاسدين الذين بحاجة إلى دكتور في علم النفس ليساعدهم في التغلب على أزماتهم النفسية
نعم، هذا الشخص الذي يحمل إسم (منصور. م) يعرفني وأعرفه حق المعرفة، وكان زميلاً لنا من خلال قائمة الأصدقاء في قائمتنا قبل سنوات إن كنت تذكرين، وجميعهم من كُتاب وكاتبات ومُعلقي الموقع
ولسبب ما تافه جداً بدأ هذا الشخص بمعاداتي وتعقبي والإساءة لي بكل إصرار وإستمرارية وبدون هوادة!!، وكأنني أجرمتُ بحقه أو بعائلته أو شرفه أو أمواله أو حتى أسأتُ له بصورة مُباشرة أو غير مباشرة، وأتعجب اليوم من كل هذا الإصرار على معاداة الناس للناس بدون سبب معقول ومقبول ومقنع!!. عجيب أمر هذا الكائن الغريب الأخلاق والطباع والمجبول على طابع أذية الناس
هذا الشخص إنتحل -خلال السنوات الأربعة الماضية- عشرات ألأسماء المُزيفة وكتب من خلالها عشرات التعليقات المُسيئة لهذا الكاتب-ة أو ذاك، وحتى أنتِ يا مكارم لم تسلمي من أذيته وحقده
يتبع رجاءً


76 - الرجاء ِمن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق - #2
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 18:00 )
ولا زلتُ أحتفظ في آرشيفي الخاص بنص الرسالة التي وجهتيها أنتِ له بعد أن كتب لك كلاماً نابياً لا يُليق حتى بأولاد الشوارع
ولمن يحمل ذاكرة جيدة من القراء والمعلقين والكتاب أقول بأن من ضمن الأسماء المُنتحلة القديمة التي كتب بها هذا الرجل هي (منصور المنسي)، (المنسي القانع)، ومن الأسماء الحديثة التي إنتحلها: (مكرديج عيسى، حمة يزيد، عزيز العراقي، سهاك كرابيت، آس الشرقي) وغيرها وغيرها من الأسماء الكثيرة التي لا تحضرني اللحظة لكني إحتفظ بها في ورقة خاصة، وأغلب هذه الأسماء إستعملها للتنكيل بيَ وتشويه صورتي وسحبي إلى مستنقع الردح وبالتالي محاولة تهميش مقالاتي وسحب الحوار بيني وبين القراء إلى مستوى شخصيته الخبيثة اللئيمة
بعد ذلك بدأ ينشر بضعة مقالات بين وقت وآخر تحت أسمين مُختلفين هما (سامح. أ. ح) و(عامر.س) وبدأ أولى مقالاته بالهجوم على شخصي بصورة يستحيل أن تصدر عن شخص لا أعرفه ولا يعرفني، كذلك كرس بعض مقالاته بإسمه الآخر (عامر) للإنتقاص مني ومن الكاتب الصديق صلاح يوسف ومن كُتاب آخرين في الموقع!، لكنه في هذه المرة لم يذكر أسماء ضحاياه، فقط نوه عن بعض كتاباتهم التي تقض
مضجعه كما يظهر
يتبع


77 - الرجاء ِمن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق - # 3
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 18:34 )
الحق يا مكارم لم تكن عملية سهلة إكتشاف من هو هذا الحاسد اللئيم
لكني تتبعت كل تعليقاته وأسلوبه وطريقة كتابته وإستعماله للغة والمُفردات .. الخ إلى أن عرفتُ بأنه زميلنا القديم في القائمة (منصور. م)، لكني لم ولن أفهم لماذا يُعاديني هذا الرجل!؟
وبعد أن جمعتُ كل تعليقاته وصلتُ لنتيجة أنه يحسدني لعدة أسباب ترددتُ في ذكرها هنا إستحياءً، لكن .. لا بد من التوضيح، وهي تتعلق بنوع كتاباتي وعدد قرائي وشكلي وصورتي المنشورة، وحتى -يا للعار- إبتسامتي في تلك الصورة، ولم يتردد ولأكثر من مرة عن تبيان هذه الأسباب في تعليقاته، فالحقد يفضح
بعد أن جرب الكتابة، لم يكن هناك أي إلتفات جماهيري حوله غير بضعة معلقين لم يلمسوا أنه عاجز عن كتابة أي شيئ نافع، وإن كتاباته لا تستطيع أن ترقى إلى مواضيع غير النقد اللئيم المباشر وغير المباشر لبعض كتاب الموقع وعلى رأسهم طلعت ميشو
لم يُدرك هذا الرجل أن أي كاتب سيعجز عن خلق قاعدة قراء ومعجبين إن هو فشل -وبتقادم الزمن- عن أن يكون إنساناً جيداً من خلال فكره وكتاباته المطروحة، وأعتقد بأن فشله في أن يكون كاتباً محبوباً أدى من جديد لزيادة نقمته وحقده ولؤمه على الآخرين
يتبع


78 - الرجاء مِن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق # 4
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 18:55 )
ومن الأمور التي أثارت سخريتي وحتى شفقتي عن هذا الرجل الذي يتخبط في حقفده وحسده هو أنه كتب بعض مقالاته بإسم (عامر. س) وراح يُرسل تعليقات الثناء والإطراء على هذه المقالات بإسم (سامح. ا. ح)!!، وهذا يدل بصورة واضحة لكل ذكي من أن هذا الرجل يُعاني من أزمة عدم تقييم أحد لما يكتب إسوةً ببعض الناجحين من الكتاب في الموقع والذين يحسدهم هذا الرجل ويصب جام غضبه وثورته وعقده النفسية على رؤوسهم من خلال كل تعليقاته المُستفِزة اللئيمة الحاسدة التي ربما تصور أنها ستمر على كل القراء من دون أن يكشفها أحد، لكني كنتُ أقف له بالمرصاد ، هو مضحك أن نكتب ونعلق للثناء على كِتاباتنا، وهذه إزدواجية
والأدهى أنه كتب مقالاً خاصاً في مدح (سامح. أ. ح ) الذي إمتدحه!، وهذا مُضحك لدرجة الغثيان، يعني يشبه تلك النكتة التي تقول(نقدم لكم اليوم أُغنية من تأليف حسن رهاوة، وتلحين حسن رهاوة، وغناء حسن رهاوة، وإخراج حسن رهاوة، أما عنوان الأغنية فهو: إشدعوة هل رهاوة يا حسن) ولله في خلقه شؤون
هذا الرجل برأيي ذكي جداً في أمور تكنلوجيا النت والإرسال، وإلا كيف تمكن من خداع موقع الحوار وإستعمال هذا العدد من الأسماء في تعليقاته!؟
يتبع


79 - الرجاء مِن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق # 5
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 19:23 )
أرجو من إدارة موقع الحوار المتمدن وخاصةً الزميل رزكار عقراوي قراءة سلسلة ردودي هذه الموجهة للأخت مكارم ابراهيم رداً على تعليقها الأخوي # 74 وإتخاذ ما يلزم لمنع أمور ناشزة مسيئة مشوهة كهذه، وفتح تحقيق حول القضية، مع محاولة جادة لإيقاف مثل هؤلاء الموتورين الذين ينامون على أحقادهم وحسدهم وهم في أعمار يُفترض أن يكونوا فيها حكماء طيبين بحيث يسلم الناس من يدهم ولسانهم

ولو إحتاج الموقع لمعلومات عن هذا الرجل فأنا أملك صورته -التي لا تُعجِبُ صاحبها كما يظهر-، وأعرف انه مسيحي عراقي بعمر 69 سنة، يعيش في أميركا، ويعمل كمهندس في مطار صغير في الولاية التي يسكن بها
كذلك أرجو التحقيق في مدى صحة وواقعية وصدق أن يكون هناك كُتاب حقيقيين وليسوا مُنتَحَلي الشخصية وبإسم (عامر. س) و (سامح.ا. ح)، والطلب منهم إثبات إنتمائهم حقاً لتلك الأسماء، والطلب منهم إثبات هويتهم، وهل هناك من كل القراء من يعرفهم شخصياً كما يعرف الكثيرين من هو طلعت ميشو مثلاً أو جان نصار أو طلال الربيعي أو لِندا كبرييل أو مكارم ابراهيم .. الخ، حيث المفروض بمن يستعمل الأسماء المستعارة عدم الإساءة للآخرين لإنه يكتب متخفيا ومتستراً
يتبع


80 - الرجاء مِِن كل مَن في الموقع قراءة هذا التعليق.. ختام
الحكيم البابلي ( 2015 / 10 / 20 - 23:24 )
كذلك أقترح في حالة عجز وعدم تمكن هؤلاء الكتاب والمعلقين -المًتهمين- من إثبات حقيقة وجودهم وإبراز بطاقتهم الشخصية وهويتهم البشرية للموقع، أن يقوم الموقع بمعاقبتهم وسحب الثقة منهم عن طريق إلغاء وتغييب مواقعهم الشخصية في الحوار المتمدن، لإنهم يسيئون على الدوام للموقع والكُتاب الآخرين ما داموا يتختلون ويرمون الناس بحجر من مواقعهم غير المعروفة وأسمائهم الوهمية المُنتحلة الكاذبة، متعكزين على المثل القائل: (من آمّنّ العِقاب أساء الأدب)!، وهم حتماً قد آمنوا العقاب، ولهذا نراهم يسرحون ويمرحون ويُعادون كل من يحسدونه أو لا يتفقون مع أفكاره
كذلك أعتقد انه آن الأوان لإدارة الموقع كي تبدأ في التحقيق مع مثل هؤلاء، والحد من الإساءات الشخصية الملحاحة المستمرة التي تستهدف كُتاب هذا الموقع، وبهذه الطريقة فقط سيتمكن الموقع من حماية كُتابه وكاتباته من الإعتداء عليهم، وهذا من واجبات الموقع كما أعتقد، وأقل ما يُمكن أن يُقدمه الموقع في سبيل حماية من يخدمه مجاناً من الكتاب والكاتبات عبرَ كل السنوات الماضية
أشكر للكل صبرهم ومتابعتهم لي ولشكواي هذه ،بعد أن طفح الكيل وجاوز الظالمون المدى
تحياتي .. طلعت ميشو