الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


لم تعد -دول الرأسمال-...رأسمالية 2

سعيد زارا

2016 / 1 / 13
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية



رد الرفيق جاسم محمد كاظم علي بمقال حول ما أنقصته من الحساب في حوار معه حول رأسمالية الدول الرأسمالية سابقا خلال الأربعين سنة الأخيرة, و المقال منشور في الحوار المتمدن عدد 5041. قرأت المقالة فوجدت أن ما يظن الرفيق أنني أنقصته من الحساب لم يخضع لأي تحليل ماركسي من طرف رفيقنا. فما هي هذه النقط التي زعم رفيقنا أنقصتها من الحساب ؟؟؟

يبدأ الرفيق مقالته من حيث لا يلزم البدء. بدأ رفيقنا من العراق بلاد لم تعرف الرأسمالية أبدا, و نحن نناقش رأسمالية الدول الرأسمالية سابقا, مثل رفيقنا في هذا كمثل الطبيب الذي يقدم للمريض الذي لم يكشف عليه أعراضا هي لمريض أخر. العراق لم يكن يوما رأسماليا و لا هو كذلك اليوم كما يدعي رفيقنا. حركات رأس المال يجب أن تفهم من شموليتها و تاريخيتها لا في انفرادها كما أكد ماركس, حيث لا يمكن اعتبار تكديس الأموال هدفا رأسماليا معزولا عن حركة رأس المال الشاملة في الإنتاج الموسع للسلع الرأسمالية. الإنتاج الرأسمالي هو إنتاج بضاعي لكن ليس كل إنتاج بضاعي إنتاجا رأسماليا. يقوم اقتصاد العراق على استخراج البترول و هو ليس إنتاجا رأسماليا و إلا لما اعتبرنا السعودية دولة رأسمالية. لم يتعد الناتج القومي للعراق 230 مليار دولار لسنة 2014 و رفيقنا يعرف تماما أن أمريكا تنتج ما يقارب الثمانين ضعفا لما ينتجه العراق.

نقد-سلعة-نقد أكثر أو النقد الذي يلد النقد و هو الدورة الحيوية للإنتاج الرأسمالي لا يمكنها أن تتحقق من غير الهيمنة لطريقة الإنتاج الرأسمالي على الكل الاجتماعي. الناس مهما راكموا من أموال لا يمكن اعتبارهم رأسماليين ما لم ينتجوا بالطريقة الرأسمالية التي تقتضي الاتجار بقوى العمل من اجل تحقيق فائض القيمة, كما لا يمكن اعتبارهم رأسماليين مهما كدسوا فرادى من أموال, و إلا اعتبرنا قارون رأسماليا.

ينبه رفيقنا بعض رفاقه الأعزاء و إنا منهم بان "حركة الرأسمال اختلفت اليوم عن الزمن الذي عاش فيه ماركس" و الأكيد انه ما من مشرح و شارح شرح و شرح الرأسمالية شريانا شريانا و دورة دورة كماركس بل و أكثر من ذلك نزع الحجاب عن القوانين التي تتحكم في تطورها و أهدانا المنظار السليم من خلاله نرى تطور مجتمعاتنا و هو المادية التاريخية. صحيح إن الشيء ليس ذاته و هو يتطور و لذلك لا زلنا نكتب عن الرأسمالية في تطورها المحكوم بالقوانين التي اكتشفها ماركس صحبة رفيقه انجلز و ليس عن الرأسمالية
"وكأنها في زمن كتابة رأس المال..." و إلا لما قلنا بانهيارها.الرأسمالية مهما تطورت لا يمكن أن تحيا بدون الإنتاج البضاعي.

قلت إن رفيقنا ينقصه التحليل الماركسي خصوصا و أننا نناقش الدول الرأسمالية السابقة التي أصبحت تحت هيمنة الإنتاج الخدماتي دولا استهلاكية و هو يقول شطرا من الحقيقة عندما يؤكد بان الخدمة ترتبط ارتباطا وثيقا بالسلعة و أن "أكثر السلع تنتج من اجل تقديم الخدمة" و ليس الحقيقة كلها و هي أن الخدمة لا يمكنها أن تكون سلعة و أن الإنتاج الخدمي لا يمكن أن يكون إنتاجا رأسماليا. فشركتي ايربوس الاروبية و بوينغ الأمريكية تصنعان من بين ما تصنعان الطائرات المدنية و هي سلع موجهة إلى تلبية حاجة النقل, بينما خدمات النقل التي تبيعها وكالة ايرلاين للمسافرين لا يمكن اعتبارها بأي حال من الأحوال سلعا و إن كان أسطولها من البوينغ. فهي لم تنتج قيمة غير تحصيل نقود المسافرين إلى حسابها. كذلك لا يمكن اعتبار خدمات الاتصال الهاتفي أو الالكتروني أو التواصل على الشبكة سلعا رغم تشبيك غوغل أو الفيسبوك أو مايكروسفت أو فيفاندي لكل هواتف و حواسيب العالم و جعلها كلا مرتبطا في شبكات معينة.

رفيقنا ينقصه التحليل الماركسي بل يغيب عليه تماما عندما يرى في تطور الحاجات البشرية مفتاحا لتطور الرأسمالية و هو يغفل بذلك أن الطريقة التي ينتج بها الناس معيشتهم هي من يساعدنا على فهم تطور نمطهم فأمريكا تنتج من الخدمات أكثر من ثمانين بالمائة من إنتاجها الإجمالي و هي ليست إنتاجا رأسماليا فهل نستمر في القسم و نقول ان امريكا لا زالت راسمالية. يقول رفيقنا: "ربما يتناسى الرفيق سعيد زازا أن شركات التصنيع اليابانية .الكورية .الأميركية والأوربية قد صنعت مليارات الأجهزة من الهاتف النقال والحاسبات المحمولة والمنضدية من اجل هذه الخدمة فهل كان الأمر كذلك في الزمن السالف ..". لأذكر رفيقنا ربما يجهل أن البضاعة بفضل خصائصها و وظائفها تلبي حاجة أو حاجات البشر لا يهم أن تكون خدمة أو جوعا أو عريا أو... أو, لا يهم ما تلبيه البضاعة أن يكون تنقلا في الجو أو البر أو البحر أو اتصالا بريديا أو الكترونيا أو هاتفيا أو ملبسا كان صوفا أو قطنا ...الخ فذلك لا يغير شيئا كون السلعة مادة للاستعمال وهي بذلك قيمة قيمة تبادلية تورط الناس في علاقات يتبادلونها فيما بينهم. لا يهم إن كان إنتاج الطائرة كسلعة تلبي حاجة النقل الجوي و لا يهم إن إنتاج الثلاجة كسلعة ايضا تلبي حاجة الحفاظ على المواد الغذائية و لا يهم إن إنتاج الفودافون يلبي حاجة الاتصال و لا يهم أيضا أن إنتاج الحاسوب يلبي حاجة البرمجة و التواصل عبر الشبكة ...الخ, السيارات البخارية و الطائرات الحديثة و الثلاجات و الهواتف و الحواسب الخ من السلع كمواد للاستعمال لها قيم تبادلية عكس الخدمة التي لا يمكن أن تدخل السوق إلا وهي مختبئة داخل السلعة.


رفيقنا يتحاشى نقاش لماذا إنتاج الخدمات في الدول الرأسمالية سابقا كأمريكا يتعدى 80 بالمائة من إنتاجها الإجمالي خلال الأربعين سنة الأخيرة. أمام هذه الحقيقة , لا قيمة لما أتى به رفيقنا و هو يقول أن إنتاج بعض السلع تضاعف مائة مرة خلال الأربعين سنة الأخيرة. فما أهمية تضاعف إنتاج السلع في بلد مثل أمريكا و إن كان بألف مرة إن كانت نسبتها إلى الإنتاج الإجمالي لا تتعدي العشرين بالمائة, كما لا فائدة أيضا فيما قاله رفيقنا :" اما بخصوص أعداد السيارات الأميركية فان ما يوجد منها في الشارع العراقي من موديلات ما بعد 2003 فأنة يصل إلى أكثر من 300000 ثلاثمائة ألف سيارة في العراق وحدة"

ينهي رفيقنا مقالته و هو يؤكد آن الرأسمالية تطورت "كثيرا جدا وهاهي اليوم تحتل الشعوب والدول بصيغ التصنيع ونقل الشركات العابرة" . الرأسمالية لا توكل دولا و لو بالاحتلال أن تنوب عنها في الإنتاج الرأسمالي , الرأسمالية مهما تطورت لا يمكن أن تحيا بدون إنتاج بضاعي ذلك ما علمنا إياه ماركس الذي تدين له البشرية بكشفه قوانين تطور المجتمعات.

يذكرني رفاقنا اللذين لا يريدون ان يسمعوا شيئا عن انهيار الراسمالية بما قاله انجلز في مقدمة الكتاب الثاني لراس المال حول بريستلي الذي "ظل يقسم بالفلوجستين حتى اخر ايامه, و ابى ان يسمع شيئا عن الاوكسجين". رفاقنا لا زالوا يعادون الراسمالية و ابوا ان يسمعوا شيئا عن الاستهلاكية الاكثر خطرا من الراسمالية على مصائر البشرية و الكوكب.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ركيزتان خاطئتان-1
اسو گرمياني ( 2016 / 1 / 13 - 17:19 )
ساترك الاجابة علي اسئلة الاخ سعيد زارا الموجهة الي الصديق جاسم محمد كاظم. انما اجد هنا من الضروري الاشارة ولو سريعا الي ركيزتين اساسيتين يرتكز عليهما المعتقدون بلا راسمالية نمط الانتاج السائد اليوم في بلدان المراكز الراسمالية، دون ان يسموه او يعّرفوه طبعا، وهذا بحد ذاته يعد طرحا غير علميا، ولا ادري ماهو سر وجود المعتقدين بلا راسمالية نمط الانتاج السائد اليوم في بلدان منطقتنا فقط:
الاولي: اعتبارهم ناتج قطاع الخدمات - منتوج الخدمة - غير راسماليا بسبب ان الخدمة ليست بسلعة بضاعة! وفي هذه‌ المقالة يعبر الاخ سعيد زارا عن ذلك بـ (أن الخدمة لا يمكنها أن تكون سلعة وأن الإنتاج الخدمي لا يمكن أن يكون إنتاجا رأسماليا). نحن متفقون معه علي أن الخدمة ليست بسلعة بضاعة ملموسة، انما مختلفون حول لماذا (لا يمكن لها أن تكون إنتاجا رأسماليا)، طالما انها تُنتج، حالها حال السلعة، بـ (الطريقة الرأسمالية التي تقتضي الاتجار بقوى العمل من اجل تحقيق فائض القيمة) علي حد تعبير الاخ سعيد زارا؟
اين تذهب ملايين ومليارات ساعات العمل للعاملين في قطاع الخدمات والتي يتقضون اجورا مقابلها؟
يتبع رجاءا


2 - ركيزتان خاطئتان-2
اسو گرمياني ( 2016 / 1 / 13 - 17:22 )

ان اهم فرق بين السلعة والخدمة هي الملموسية: الاولي قابلة للمس، اما الاخري فغير قابلة للمس. لهذا يمكننا خزن الاولي بينما لايمكن خزن الثانية. هذا اهم معيار في تصنيف المنتوجات التي تُحسب ضمن قطاع الخدمات في الناتج المحلي للبلد. انتاج السلعة بحاجة الي كثافة في راس المال، اما انتاج الخدمة فانها بحاجة الي كثافة في قوي العمل. وهناك العديد من المميزات الخاصة بمنتوج الخدمة التي تختلف (غير متجانسة) فيما بينها، وفق نوع الخدمة (كما تجد الاختلاف في المميزات (عدم التجانس) في السلع ايضا).
الخلاصة: كل ما يميز انتاج الخدمة عن انتاج السلع لا يوءدي الي تغيير في نمط الانتاج طالما ان انتاج الخدمات ايضا قائم علي المتاجرة بقوي العمل (مقاسا بساعات العمل) لخلق فائض القيمة.
يتبع رجاءا


3 - ركيزتان خاطئتان-3
اسو گرمياني ( 2016 / 1 / 13 - 17:23 )
الثانية: اعتقادهم الخاطيء بان بلدان المراكز الراسمالية قد فقدت مركزيتها في النظام الراسمالي العالمي بسبب هيمنة قطاع الخدمات في اقتصادها، وبالتالي (ولان الخدمات لا تنتج قيمة) فان هذه‌ البلدان قد فقدت دورها المركزي في انتاج القيمة. ولا يحتاج المرء جهدا كبيرا لدحض هذا الاعتقاد الخاطيء، كما بينا اعلاه، وبدليل ان تراكم الثروة ومصادر العلم والتكنولوجيا (مترجما الي القرار السياسي) مازال متمركزا في ذات المراكز الراسمالية.


4 - الرفيق البولشفي ذو اليراع الرائع
فؤاد النمري ( 2016 / 1 / 13 - 18:05 )
أود أيها الرفيق العزيز أن أشير إلى مسألة محورية في موضوع انهيار النظام الرأسمالي متأخراً في السبعينيات بسبب خيانة الحزب الشيوعي السوفياتي بقيادة خروشتشوف للثورة الاشتراكية حيث كان الرفيق ستالين قد توقع في العام 1952 أن ينهار في وقت قريب
أما المسألة الهامة التي أود أن أشير إليها وهي أن عدم القبول بانهيار النظام الرأسمالي ناجم عن الإقلاس الفكري حيث القبول بانهيار النظام الرأسمالي يستلزم برنامجاً سياسياً جديداً مختلفاً فلا تعود اسطوانة الامبريالية مسموعة ولذلك أيضاً تجد أن القضية الرئيسية لدى الأحزاب الشيوعية في المشرق العربي هي التنازع الفلسطيني الاسرائيلي على أراضي وهذا ليس قضية شيوعية بحال من الأحوال

لكل ذلك فإنني أرى أن أهم قضية تواجه العمل الشيوعي اليوم هو تأكيد انهيار النظام الرأسمالي في السبعينيات دون أم نغفل للحظة أن انهيار النظام الرأسمالي الإمبريالي جاء نتيجة مباشرة لتطور الثورة الاشتراكية بقيادة ستالين

تحياتي


5 - علامات انهيار الراسمالية متعددة
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 13 - 18:42 )

المحترم كرمياني تحيتي

اود ان انبهك سيدي ان علامات انهيار الراسمالية متعددة و ليست اثنتان ربما مع تقدم النقاش قد نتطرق الى الباقي منها.

انتاج الخدمات لايخلق قيما و الانتاج الذي لا يخلق قيما زائدة ليس انتاجا راسماليا, المحامي لا يزيد من قيمة الشيء المتنازع عليه, لاعب كرة القدم المحترف لا يخلق قيمة تذكر شركات التامين لا تعمل غير توزيع الخسائر على المؤمنين و لا تخلق قيمة زائدة...الخ من الخدمات

تخطئ سيدي عندما تعتقد ان انتاج الخدمات يستدعي تشغيل قوى العمل بكثافة , فلم تعرف الراسماليات الكلاسيكية ارتفاعا في البطالة خطيرا كاللذي تعيشه الان في الاربعين سنة الاخير
اي بعد انهيار الراسمالية

الراسماليات السابقة سيدي تزايدت مديونتها بشكل مهول عندما اقلعت عن انتاج البضاعة

الامريكيون لا حظوا تراجع خبراتهم في مجال التكنولوجيا العالية فقط خلال اقلاعهم عن انتاج البضاعة.


6 - اسئلة
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 13 - 20:14 )
يقول السيد سعيد زارا في تعليق رقم 5 :

انتاج الخدمات لايخلق قيما و الانتاج الذي لا يخلق قيما زائدة ليس انتاجا راسماليا......

1. عبد الحليم حافظ وراغب علامة و ام كلثوم وفيروز : هؤلاء يغنون غناءاً....وهو عمل خدمي....هل غنائهم هو انتاجاً رأسمالياً ؟

2. أدونيس شاعر و الماغوط شاعر ومحفوظ كاتب رواية و حيدر حيدر كاتب قصة....عمل هؤلاء خدمي....هل كتابتهم و اعمالهم هي انتاج رأسمالي ؟

ننتظر الجواب منكم......مع الشكر


7 - قلنا العاملين بالاجرة
اسو گرمياني ( 2016 / 1 / 13 - 20:20 )
الاخ المحترم سعيد زارا
للتوضيح، ذكرت انا العاملين بالاجرة [مصدر فائض القيمة] في شركات قطاع الخدمات لدي رب العمل - صاحب الشركة، وليس العاملين لانفسهم كالمحامي ولاعب كرة القدم.


8 - القضايا الاقتصادية للاشتراكية
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 13 - 21:57 )
الرفيق الاعز فؤاد تحية بولشفية

لا اظن ان هنا بولشفي يغفل اشارة ستالين الهامة الى تفكك النظام الراسملي و هي من اهم القضايا الاقتصادية للاشتراكية التي طرحها سنة 1952 اي خلال انجاز الخطة الخماسية الخامسة.

نفهم من ستالين في القضايا الاقتصادية للاشتراكية ان تفكك النظام الراسمالي في نقطتين اساسيتين:
1
الانتصار التاريخي الذي حققه الاتحاد السوفياتي على القطعان الهتليرية خلال الحرب العالمية الثانية قاد الامريكان الى محاربة الشيوعية فكانت محاصرة الاتحاد السوفياتي اقتصاديا, الا ان ذلك ساهم من حيث لم تتوقع الامبريالية في تفكيك السوق العالمية الوحيدة فظهر المعسكر الاشتراكي لان الامبريالية لم تكن تتوقع ابدا ان تصمد دولة العمال امام الحصار فكانت الضربة الاولى في تفكك النظام الراسمالي هو تفكك السوق العالمية الوحيدة.

2
مساندة الاتحاد السوفياتي لكل قوى التحرر في العالم و الدول المستقلة من نير الاستعمار مساندة صادقة كما يستدعي قانون الوحدة العصوية بين الثورة الاشتراكية و الثورة الوطنية, ساهم اضا في تفكك النظام الراسمالي.

يتبع


9 - القضايا الاقتصادية للاشتراكية
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 13 - 22:15 )

استشراف ستالين للافاق حينها لم يكن تخمينا كما قد يزعم بعض الرفاق بل كان قراءة علمية للواقع الاقتصادي العالمي, و اغفال دور المشروع اللينيني بقيادة ستالينفي تفكك النظام الراسمالي هو التيه في تقاسيم الفوضى الراهنة .

شكرا لك ايها العزيز لاشاراتك الهامة.


10 - المحترم كرمياني
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 13 - 22:53 )

لعلمك سيدي

1
ان الاطار القانوني لاغلب الاندية الاحترافية لكرة القدم قد انتقل من الجمعية الى الشركات المجهولة الاسم, و لاعب كرة القدم في هذه الاندية في ادبيات الاقتصاد الرياضي يدعوهم فلاديمير اندريف العاملون الفنيون .

2
ان هناك مكاتب محاماة اطارها القانوني شركة, ما رايك في -كليفورد شانس- و هي شركة دولية وصل عدد المشتغلين فيه 6200 و قد تاسست عام 1987.

لا يهم الاطار القانوني الذي به يشتغل منتجو الخدمات فلن يغير ذلك من الامر شيئا.


11 - الخدمه والانتاج الراسمالي
ادم عربي ( 2016 / 1 / 14 - 07:38 )
الخدمه والانتاج الراسمالي
الخدمه جيدة جدا والناس تتهافت عليها في حال توفرالفلوس ، انا شخصيا اعشق الخدمات ، ولكن من اين ناتي بالفلوس لشراء الخدمه ؟
بقي شئ اخر وهو لوان الخدمه منتجة للفلوس وقابلة للتصدير فيفترض ان اغنى دولة في العالم امريكا حيث انتاج الخدمات فيها ٨-;-٠-;- بالمائه ، ولكننا بالعكس نجد اكبردولة مدينة في العالم امريكا ، انا لا اجد تسميه لنظام الانتاج السائد .
تحياتي لجميع المعلقين


12 - الرفيق العزيز سعيد زازا تحية رفاقية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 09:19 )
الشي الذي تنساة اليوم من الحساب هو الصناعة من صنع هذة الاجهزة ..؟؟؟ المستخدمة في الخدمة اليست شركات ومصانع وعمال ..والعمل لم ولن يتوقف ابدا ..واذا عدنا لزمن ماركس فان جوهر الانتاج كان يتركز على الملابس والاحذية وبعض الصناعات الاخرى ... بحيث ان جوهر راس المال يركز على نول الحياكة والقطن الداتخل في العملية الصناعية ... لكن يارفقيي العزيز الصناعة اليوم فاقت زمن ماركس بالا فالمرات ولازالت تعتمد على العمل الماجور وفائض القيمة ..التلفزيزن المصنوع في شركة ناشينال يباع بسعر 400 دولار اميركي عند محلات بائع التجزئة للمستهلك وهو لايكلف المصنع اكثر من 100 دولار ....هذا جزء بسيط جدا وسارد بمقالة اوضح فيها الكثير حول الصناعة اليوم اسمى تحية


13 - الاخ والزميل اسو كرماني الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 09:24 )
العاملون في مجال الخدمات في مركز مدينة ميدانتا الطبية يعملون بااسلوب العمل الماجور وهو مجال خدمي طبي يمتلكة راسمالي ومالك واحد يحقق في اليوم الواحد ملايين الدولارات مالايحققة اي مصنع هندي ..الخدمة ايضا انتاج راسمالي تنتج قيمة غير ملموسة تذهب فائض قيمتها في جيب الراسمال القذر اسمى تحية


14 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 09:26 )
يمكن استغلال كل شي في الانتاج الراسمالي من غناء عبد الحليم الى اغاني سعدي الحلي وجعلها تنتج قيما..مادامت تاتي بالنقد اسمى تحية


15 - العمل مصدر الفلوس
اسو گرمياني ( 2016 / 1 / 14 - 09:52 )
ولكن من اين ناتي بالفلوس لشراء السلعة؟ اكيد من العمل، وهكذا لشراء الخدمة .
ما يسري علي السلعة الملموسة يسري ايضا علي منتوج الخدمة.
الشركات المنتجة للبضاعة الملموسة وخلافها، تنتج وتبيع منتوجاتها فتحول ساعات عمل عمالها ومستخدميها الي فلوس.
الصادرات تقارن بالواردات لقييم قوة اقتصاد البلد. هذه لا علاقة كلية لها بديون الدولة. ديون الدولة ناجمة عن اختلال العلاقة بين نفقاتها وايراداتها. في كل الاحوال هو ليس بمقياس لمستوي انتاج القيمة. لو تري قائمة البلدان حسب ديونها تري بلدان ريعية بنسبة ديون اقل.
امريكا غارقة في الديون ليس بسبب ضعف انتاجها، او سيادة انتاج الخدمات فيها، وانما بسبب هول نفقات حكومتها وخاصة علي العسكرة والحروب والفضاء وغيرها لاغراض الهيمنة. كما ان نظامها الضريبي، المصدر الرئيسي لايرادات حكومتها، هو الاكثر في العالم لصالح الاغنياء.
البعض يكتب وهو ضعيف الاطلاع علي واقع الاقتصاد العالمي للاسف. ليس من المعقول ان احدهم لا يعرف ان الفلوس التي تنتجها الشركات الامريكية لا تذهب كلها الي الحكومة كي يقول كيف ان ديون الاخيرة تتجاوز الناتج الكلي المحلي؟!!! اذن الخدمات لا تنتج فلوس!!!!


16 - الرفيق ادم تحية
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 14 - 10:17 )

الانتاج الخدماتي ليس انتاجا راسماليا فهو لا ينتج فائض القيمة و منتوجه ليس صنميا.


شكرا على مرورك


17 - الرفيق كاظم تعليق 14
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 14 - 10:21 )

ذلك بالضبط هو الفهم البورجوازي البليد و النظرة البورجوازية الضيقة الافق لعملية الانتاج.

انتظر مقالتك لنواصل النقاش.

تحية


18 - هل ماركس بليد ؟
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 14 - 12:52 )
يصف السيد زارا في تعليق رقم 17 ما كتبه , الاخ جاسم محمد كاظم في تعليق رقم 14:
بالفهم البرجوازي البليد.....الخ


هل ما كتبه ماركس عن الشاعر الانكليزي جون ملتون ... John Milton , وعن المغنية او المطربة ...singer , في المخطوطات الاقتصادية 1861-1864 , تُعتبر من خلال وجهة نظر السيد زارا:
بالفهم البرجوازي البليد......الخ

https://www.marxists.org/archive/marx/works/1864/economic/ch02b.htm


19 - الى السيد عبد الحسين تسلسل18
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 14 - 14:41 )



من ذات الشروح التي تقدم بها ماركس في شرح العمل المنتج و العمل الغير المنتج ضمن دراسته للانتاج الراسمالي كانتاج لفائص القيمة, وصفت ما جاء في ثعليق الرفيق 14 بالنظرة البورجوازية البليدة, عندما يرى البورجوازي في كل الانتاج انتاجا راسماليا.



20 - الرفيق سعيد زازا تحية رفاقية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 15:04 )
دراستي للمجتمع شاملة ..ولاتتركز على دراسة سلعة مهما كانت بسيطة ام ثقيلة ...لايهم الفهم البليد مادمنا نرى الاستغلال في كل شي ..والروعة في بلادة هذا الفهم اننا نريد ان نبني عالما اجمل لايخضع للاستغلال الفردي البرجوازي..منخلال تحليل وتشريح المجتمع الحديث بانتاجة السلعي والخدماتي لكي ناتي بطرح جديد يتفق مع مانعيش ..اسمى تحية


21 - الاخ العزيز جاسم الزيرجاوي الف تحية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 15:12 )
لايهم مايقال في حقنا مادمنا نؤمن بشي نريد تحقيقة...ما نريد قولة بان الراسمالي سيطر على كل مجالات الحياة اليوم فهو لم يكتفي بالمصنع وعمل العمال الماجور بل تعادها الاستثمار الى الخدمة وكل مرافق الحياة حتى استثمار البشر ..اسمى تحية ...


22 - الرفيق البولشفي سعيد
فؤاد النمري ( 2016 / 1 / 14 - 15:23 )
المتطفلون على الإقتصاد السياسي يلقطون البعر وراء الحمير
أم كلثوم غنت في حياتها أكثر من 5 آلاف ساعة لم تنتج منها مليماً واحداً لكنها حصلت على مئات ألوف الجنيهات التي كانت قبلئذً في جيوب المستمعين
الإنتاج الرأسمالي يخلق فلوساً لم تكن موجودة قبلئذٍ
الخدمات لا تخلق فلساً واحداً

ويا لسعادتي بسعيد !!

تحياتي


23 - الخدمة والنقد
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 16:32 )
من المعروف جدا في كل دروس الاقتصاد ان الخدمة لاتعتبر من ضمن المواد المصدرة اي من الصادرات ..وعلية فهي لاتخلق نقدا جديدا يضاف الى الميزانية ..لان النقد ياتي من السلعة الملموسة التي تملك خاصة الاستعمال والتبادل ....لكن بالامكان استغلال الخدمة لتاتي بالنقد حين تستخدم لسحب النقد من جيوب الاخرين وخاصة عندما يكون بالعملة الصعبة مثل الايرادات الماخوذة على الفيزا ..ايرادات السياحة ..الايرادات الطبية حين تملك الخدمة الميزة التنافسية بما يؤهلها لتكون خدمة فعالة ..هذة الايرادات تضاف الى ميزانية الدولة حالها حال اموال الصادرات ..وعلية يمكن جعل الخدمة تاتي بالقيمة.هذا يتوقف على كيفية استغلال الخدمة


24 - الرفيق سعيد زازا و27 مليون دينار
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 14 - 16:37 )
لا اعتقد بان الرفيق سعيد زازا والرفيق النمري يستطيع دفع تكاليف معالجة لصمام القلب في مدينة ميدانتا الطيية في نيودلهي.والتي تبلغ مايقارب ال27 مليون دينار عراقي اي مايعادل 20 الف دولار اميركي .. وكل هذة التكاليف تصرف في مدى 15 عشر يوما ولشخص واحد فقط ..فكيف لاتكون الخدمة مدرة للربح .. افتونا ماجورين ؟؟؟


25 - السيد جاسم
ادم عربي ( 2016 / 1 / 14 - 17:52 )
السيد جاسم
الدكتور طبيب الاسنان يعمل ٢-;- مليون دولار بعد دفع الضرائب سنويا
نعم وضع في جيبه ٢-;- مليون لكن لم ينتجها من العدم اي لم يخلقها وانما من جيوب المرضى وباثمان تفوق بكثير قيمة الخدمه ، الخدمه هي ضروريه وهي من ظواهر تشكل المجتمع المستقر على ان تبادل بقيمتها ، والتي هي اساسا طفيليه على الانتاج


26 - العمل المأجور
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 14 - 21:11 )
من خلال قراءة تعليق رقم 22, تم البرهنة وبشكل قاطع و نهائي على ان السيد النمري لم يقرأ ماركس, لا بل ولم يقترب منه اقتراباً.

انا تعمدت و تقصدت و تحايلت في تعليق رقم 18 ان لا اكتب تفصيل ما كتبه ماركس عن الشاعر البريطاني ملتون و عن المغنية, لكي اسمع او اقرأ ماذا يكون رد السيد زارا , مع الاسف السيد زارا لم يكتب رداً بل كتب تعليقاً غير مفهوم ( لا يهم: ليست هناك مشكلة), بل الذي يهم هو ما كتبه السيد النمري في تعليق رقم 22 , كتب بلغة جازمة , حاسمة, لغة لاهوتية يقينية.

لو قرأ السيد النمري ما كتبه ماركس عن الشاعر ملتون وعن المغنية, لما تجرأ وكتب تعليق رقم 22 والذي وصف نفسه بنفسه:..يلتقط البعر وراء الحمير.

تحدث ماركس عن العمل المأجور و تحدث ماركس عن استغلال العمل المأجور وتحدث ماركس عن عبودية العمل المأجور.
جوهر نمط الانتاج الرأسمالي هو العمل المأجور: سواءاً كان خدمياً او انتاجياً.


27 - اعتذار للمعلقين الكرام
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 11:37 )

اولا اعتذر للمعلقين الكرام على تاخري في الرد.


و شكرا


28 - الخدمة و النقد
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 12:00 )

الرفيق كاظم تحية

ها انت قلتها يا رفيق الخدمة لا تخلق نقدا بل السلعة و اضيف السلعة التي تشيء العمل الماجور الخالق الفائض القيمة. و اتفق معك الخدمة لا تخلق النقد بل تاتي بهمن جيوب الاخرين و الفرق كبير بين عملية خلق النقد التي يتميز بها جوهر الانتاج الراسمالي كعملية لتوليد فائض القيمة في مزاوجته بل اخضاع العمل الماجور المخصب لولادة الفائض من القيم مع راس المال الذي يتوسع و يكبر مع الخلق الوفير من فائض القيمة, و عملية انتقال الثروة كالسياحة الخ و كان عملية انتاج الخدمات عاقر لا تخلق نقدا و هي تتبناه متحايلة في غفلة من الانظار و كانه مولودها.

يمكن ان نشبه عملية انتاج الخدمات و هي عاجزة عن تماما عن خلق النقد بالمثليين في الغرب الذين يحق لهم الزواج بفعل قانونهم برغبتهم في النسل الذي لا يمكن ان ياتوا به من ارحامهم فيستاجرون بطون النساء الفقيرات في اطراف العالم لقاء يعض الدولارات.


للنقاش يقية


29 - الرفيق البولشفي فؤاد
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 12:12 )

كنت اعرف ان السيد عبد الحسين يتحايل و هو يعلق في انه يريد ان يرد من دراسة ماركس للعمل المنتج و العمل الغير المنتج . لكنه لم يفهم ردي عندما قلت ماركس في ذات الدراسة للعمل المنتج و العمل الغير المنتج ضمن اكار الانتاج الراسمالي كانتاج لفائض القيمة يصف من يقول بان كل الانتاج هو انتاج راسمالي بالنظرة البليدة لعملية الانتاج.

السيد عبد الحسين تعليق26 لا يفهم بان جوهر الانتاج الراسمالي ليس هو العمل الماجور ببساطة لان كل عمل ماجور ليس خالقا لفائض القيمة لكن كل عمل خالق لفائض القيمة هو عمل ماجور.
و عليه فان جوهر نمط الانتاج الراسمالي هو العمل الماجور الخالق لفائض القيمة.


تحياتي للرفيق فؤاد.


30 - الرفيق ادم تعليق 25 تحية
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 12:21 )

تعاقبت انماط الاستغلال في تطور المجتمعات البشرية و عرفت الانسانية هزات عنيفة دون تهدد وجود الجنس البشري حتى هيمن منتجو الخدمات فاصبحت البشرية مهددة في وجودها كنوع , مع هيمنة منتجي الخدمات دخل العالم في فوضى عارمة فهو مهدد باكثر من كارثة.


شكرا


31 - بكل بساطة
عبد الحسين سلمان ( 2016 / 1 / 15 - 15:54 )
يقول السيد زارا في تعليق رقم 29 ما يلي:

ان جوهر الانتاج الراسمالي ليس هو العمل الماجور ببساطة لان كل عمل ماجور ليس خالقا لفائض القيمة لكن كل عمل خالق لفائض القيمة هو عمل ماجور.

حسب تعبير السيد زارا ( بكل بساطة !!), الجملة اعلاه هي من خيال السيد زارا, ولاتمت لفكر ماركس بصلة.
في العمل المأجور و رأس المال 1847 , كتب ماركس:
فالرأسمال يفترض اذن العمل المأجور، والعمل المأجور يفترض الرأسمال. فكل منهما شرط الآخر ؛ كل منهما يخلق الآخر....أنتهى


32 - من يعارض ماركس بماركس اكيد لا يفهمه
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 22:50 )
قال ماركس في العمل المنتج و العمل الغير منتج:

-بما ان الهدف الاني و الناتج الخاص للانتاج الراسمالي هما فائض القيمة, وحده يعتبر منتجا العمل او العارض لقوة العمل.العمل الوحيد الذي يكون منتجا, انه اذن ذلك الذي يستهلك مباشرة في عملية الانتاج من اجل انماء راس المال.-

و يضيف :
-ان كل عامل منتج هو عامل ماجور, و لكن ليس كل عامل ماجور هو عامل منتج-

و عليه يقول ماركس:

- رغم ان الموظفين الذين اصبحوا اجراء في النظام الراسمالي, فانهم لم يعودوا مع ذلك عمالا منتجين-

و قال ماركس ايضا في العمل الماجور و راس المال:
-فالرأسمال يفترض اذن العمل المأجور، والعمل المأجور يفترض الرأسمال. فكل منهما شرط الآخر ؛ كل منهما يخلق الآخر-

لكن اين التعارض فيما قاله ماركس في العمل المنتج و العمل غير المنتج بما قاله في العمل الماجور و راس المال, ليس هنا تعارضا بشكل مطلق بل كل ما قاله ماركس فيما سلف هو متسق و متناغم و هو و همي و متعارض بكل بساطة في رؤوس من لا يفهم ماركس.

يتبع


33 - من يعارض ماركس بماركس اكيد لا يفهمه
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 15 - 23:06 )

قال ماركس راس المال يفترض العمل الماجور و لم يقل ان راس المال يفترض العمل الماجور غير المنتج.

قال ماركس راس المال يفترض العمل الماجور ولم يقل ان راس المال يفترض عمل العبيد او عمل السخرة, لان العمل لم يكن دائما عملا حرا اي عملا اجيرا:-فـالعبد لا يبيع قوة عمله لمالك العبيد، كما ان الثور لا يبيع عمله للفلاح. فالعبد يباع، بما فيه قوة عمله، من مالكه، بيعا تاما. وهو بضاعة يمكن ان تنتقل من يد مالك الى يد مالك آخر. فهو نفسه بضاعة، ولكن قوة عمله ليست بضاعته هو. والقن لا يبيع الا قسما من قوة عمله. وليس هو الذي يتقاضى اجرا من مالك الارض، انما هو بالاحرى الذي يدفع جزية لمالك الارض.-

العمل الماجور تمظهر تاريخي للعمل مشروط بظهور النظام الراسمالي لا وجود له في المجتمع الاشتراكي.


34 - الرفيق سعيد زازا تحية رفاقية
جاسم محمد كاظم ( 2016 / 1 / 16 - 15:43 )
هناك لبس كبير في فهم كيفية الحصول على النقد مابين الخدمة والسلعة وهذا يحتاج الى مقالة مطولة سار بها رغم كثرة المشاغل .. من الممكن جعل الخدمة تاتي بالنقد ..انتظرني


35 - رفع اللبس اولى مهام الشيوعيين
سعيد زارا ( 2016 / 1 / 16 - 19:32 )

الرفيق كاظم تحية


لاننا نحتاج دائما لرفع اللبس على القضايا الشائكة الذي يساعدنا في وضع العمل الشيوعي على السكة الصحيحة, فسانتظر مقالتك .

اخر الافلام

.. ماهر الأحدب: عمليات التجميل لم تكن معروفة وكانت حكرا على الم


.. ما هي غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب؟




.. شرطة نيويورك تعتقل متظاهرين يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة


.. الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا




.. كلمة مشعان البراق عضو المكتب السياسي للحركة التقدمية الكويتي