الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شعر

مصطفى الهود

2016 / 3 / 28
الادب والفن


((صهيل))
من صهيل الناي
اثقب عويل الأباريق
ولا شي يسلي صمت البكاء
في الغروب
كان البرتقال غارقا في النشيد
يجفف المطر
من حناءه
وللتفاح سرير المهرج
الذي حاصر الأسئلة
بأرصفة المدينة الهاربة
من فضتها
في ليلة قوس النصر
يغسل المطر خسارتي
أحيانا انثني تحت هدبك
وفي أحايين كثيرة
افرغ الكاسات من فرسانها
وألوح للياسمين
بالنكبات








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. اعرف وصايا الفنانة بدرية طلبة لابنتها في ليلة زفافها


.. اجتماع «الصحافيين والتمثيليين» يوضح ضوابط تصوير الجنازات الع




.. الفيلم الوثائقي -طابا- - رحلة مصر لاستعادة الأرض


.. تعاون مثمر بين نقابة الصحفيين و الممثلين بشأن تنظيم العزاءا




.. الفنان أيمن عزب : مشكلتنا مع دخلات مهنة الصحافة ونحارب مجه