الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شَتّان ما بينَ مَسِيحيّي الشّرق و مَسِيحيّي الغّرب – الجُزء(1)

فرياد إبراهيم

2016 / 4 / 15
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


شَتّان ما بينَ مَسِيحيّي الشّرق و مَسِيحيّي الغّرب – الجُزء(1)

بقلم: فرياد إبراهيم

المسيحي الشرقي حالما يدخل بلدا اوربيا يحمل صليبا من اجل اظهاردينه لغاية استعطاف واستدرار عطف أو مساعدة نقدية او معنوية ، غافلا ان مسيحيّي الغرب يمسحون بالصلبان احذيتهم ويتأففون من حامليها. بل حتى يتوجسون منهم خيفة. المسيحي الغربي يعرف التأريخ المسيحي ويعلم جيدا ان الدين لا دور له في مجتمع متحضر وانما الدين ايّ دين لا مبرر لوجوده بعدما ظهرت الدساتير الارضية لتحل محل الدساتير السماوية البائدة. ويعلن جيدا ان الحروب المسيحية المسيحيّة كانت اكثر الحروب دموية في تأريخهم. ولا ينسون ان هتلر نفسه كان مسيحيا ملتزما. ولا ينسون فضائح القسس والبابوات والشواذ الجنسيين الذين افتضح امرهم من الاساقفة والقسس في الفاتيكان. المسيحي الغربي لا يدخل الكنيسة وتعرض الآن الكنائس للبيع في المدن الاروبية ، ويحتار البعض ماذا يفعلون بها: مزبلة؟ مقبرة؟ ملهى ليلي؟ خمارة؟ دار الغواني؟ مسرح او وكر للدجاج والمعزى. في حين انه حالما يصل مسيحي شرقي الى اي بلد غربي يتوجه الى الكنيسة اولا، فلن يلقي لخيبته هناك سوى عجوزا سقيما او عجوزين تهتز اياديهما من الباركنسون أوالشلل النصفي، أوالسكري أوأمراض القلب والشرايين وامراض الشيخوخة، حتى صارت الكنيسة تدعى دار المرضى النفسيين والعصبيين.
والجدير بالذكر ان هؤلاء المسيحيين يحملون معهم كرها قاتما قاتلا تجاه كل الاديان والأقوام الشرقية عربية كوردية تركية وغيرهم، وحالما يتصل او يتعرف ويتحدث إلى مسيحي في الغرب يتخذ دور الضحية: قوردايا ، عربايا تركايا ، فورسايا اسلامايا خربوا بيتي. بينما يضحك عليه مسيحي الغرب ولا يتمكن من فهم كلامه ويتسائل: أكلهم أشرار؟ ليس فيهم انسان طيّب اهل الشرق عدا انت يا مسيحي شرقي متسول مشعوذ.هناك مئات القوميات والاديان والطوائف ليس فيهم شرفاء عدا انتم يا مسيحيي الشرق في سوريا و لبنان و العراق و مصروفلسطين؟ ف(يقشمرونهم ) ويربتون على اكتافهم ساخرين منهم سخرية مبطنة، وبدلا من ان تأخذ بهم الرأفة تأخذ الدهشة بهم والشكوك بمرام وغايات هؤلاء.
ومن ثم يقومون بنفس الدور الذي قاموا به بينما كانوا لا يزالون في بلدانهم: النفاق ، الغيبة ، النميمة والإخبارية اي التجسس كما كانوا يفعلون ايام البعث وتحت كل الأنظمة والأحزاب في الدول العربية. فقد كان لمسيحيّي الشرق دورا مميزا خبيثا وهو النفاق والتجسس على حساب العربي او الكوردي او التركماني. 90 بالمائة كانوا بعثيين في ظل العفالقة وتسببوا في خراب بيوت وعوائل بأكملها وكان بعضهم يتباهى بحمل المسدسات وهم لايجيدون استعمالها. وبكلمة أخرى ( يتسبّع) او (يستأسد) المسيحيّ الشرقي في البلد الاوربي على أهل الشرق مهما كان دينه وقومه وخاصة الكورديّ. لقد غاب عنهم ان الكورد امة علمانية عامة وانهم مرحبون بهمفي الغرب اكثر من العرب واية قومية أخرى، لانّ الاوربيين يعلمون جيدا ما لحق بهم من قتل وبطش ودمار واضطهاد وظلم على مرّ العصور.
لم اعلم أن طبيب الاسنان الذي اتلقى العلاج عنده كان مسيحيا الى اليوم الذي رايت صليبا ذهبيا يتدلى على صدره ، وكان يتحدث عن كل مريض غير اوربي بسوء من وراء ظهره طبعا كدأب مسيحيّي الشرق عادة. وقد لمست ذلك من ضحكاته ذات المغزى وحركاته وابتساماته المغرضة الخبيثة. وكأنّه بحمله للصليب قد سجل نقطة على أهل المشرق، في حين ان المساعِدة الممرضة الشقراء التي تعمل عنده لا تعير اية اهمية لكلامه وكأنه معقد ومريض نفسي ، لانهم في بلاد الغرب إن وجدوا شخصا يتكلم على الآخرين عدّوا ذلم مرضا نفسيا.
في الآونة الأخيرة لاحظت انه كان يبرز صدره وصليبه كثيرا، ففكرت يوما ان أقطع عليه الخيرات والأمتياز هذا: انظروا ماذا فعلت: ذهبت الى صديق من الكنيسة وطلبت منه صليبا ، و في المراجعة التالية ظهرت امام الطبيب (المصلوب) بصليب كبير على صدري، وبرزت صدري امامه مرارا، حتى أمسكت بالصليب وأدنيته من وجهه، وضحكت كثيرا، وضحك هو كذلك لكن كالمقلوع السنّ، المهم انه علم الغاية والغرض من مبادرتي هذه.
وبعدما خرجت أعدت الصليب الى الصديق العزيز الطيب فقال خذه انه لك ، قلت له : جزيل الشكر انني لا أؤمن بالدين بل بالإنسان النبيل. وافهمته كل شئ، وشرحت له الفرق بين مسحيّي الشرق والغرب.
أخيرا قال الصديق الاروربي المثقف المهذّب هذا : أتريد أن تصبح مسيحيّا؟ فقلت أنا مثل مهاتما غاندي لي خمسة أديان، ومن ضمنها الدين المسيحيّ، فضحك وضحكت معه حتى فاضت الدموع من عيوننا.
ومن قرارة نفسي قلت في نفسي: سأحمل الصليب كلما راجعت هذا الطبيب والعاقل يفهم والأريب.
فرياد
15 –4 – 2016

*****************
*الجزء الثاني تحت عنوان: (التعصب المسيحيّ الشرقي أشد من التعصّب الإسلامي)
*الجزء الثالث تحت عنوان: (أنظر ماذا فعل مسيحيّوا سوريا في كامب اللاجئين)
* الجزء الرابع تحت عنوان: ( سرّ تعلّق مسيحيّي الشرق بدينهم)
*الجزء الخامس قصة فتاة مسيحية في دولة أوربية تحت عنوان : ( أنا خالي قسّ)








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عجيب؟
سمير ( 2016 / 4 / 15 - 20:09 )
انحن من يتجسس على الاكراد والتركمان؟ انسيت جرائمكم يا اكراد في العراق وتركيا وايران بحق المسيحيين؟ انسيت انكم كنتم اداة التنفيذ بيد الترك, كان الترك يصدرون الفرمان والاكراد ينفذون. انسيتم انكم ثرتم على الانكليز الذين حرروا العراق من ايدي الترك بعد ان دفعوا لكم المال , وفعلتم نفس الشيء لصالح الايرانيين؟ اما العرب فاننا لن ننسى مواقفهم النبيلة في سهل نينوى وجنوب تركيا, حماتنا على مدى التاريخ. صرنا بعثيين؟ اخر رئيس وزراء لصدام وناب رئيس الجمهورية كانا كرديين, ام نسيت؟ من الذي جاء الى بغداد وقبل يدي صدام لانقاذه من (شقيقه) في النضال؟ حقد دفين علينا ولا ادري ما هو الفرق بينك وبين دعش؟ ملاحضة لكونترول الحوار: الرجاء نشر تعليقي عمل بمبدأ حرية الرد, واساسا كان الاجدر ان لاتنشروا هذا المقال الذي يثير الفتنة ويسيء الىمكون عراقي مهم وهو يحوي معلومات خاطئة. احترامي


2 - صح خاصة ارثوذكس مصر
الشاوي مازن ( 2016 / 4 / 15 - 20:55 )
بس ترى الكاثوليك الشرقيين اغلبهم علمانيين باستثناء ارمن لبنان اغلبهم سريان ارثوذكس


3 - فرياد ابراهيم
وليد حنا بيداويد ( 2016 / 4 / 15 - 21:35 )
مقالتك تاتى ضمن سلسلة من ذات النمط من الافكار التى تدل كم ان كاتبها يعانى المرض النفسى وكم صاحبها ساقط اخلاقيا عندما يصف ان الغرب يسمح احذيتهم بالصلبان، كم ان كاتب هذه الكلمات يعانى الانحطاط الخلقي عندما يصف مسيحى الشرق بتلك الصفات وانت تمتدح الغرب وانت تاكل من خيراته العواهر وتطعن فى ظهورهم سواء اكانوا ملتزمين دينيا من عدمه، انت تعرف يا ايها المريض النفسى ان مسيحى الشرق هم اناس متدينون حالهم حال بقية الاقوام واخص ما تعرض له مسيحوا الشرق من ظلم واضطهاد لم يسبق ان تعرض لها الاخرون وانت يا ايها المريض لولا الاضطهاد لما كنت اصلا فى الغرب هاربا من وطنك
المسيحية اصلها من الشرق والمسيحية قد وصلت الى العراق سنة 33 بعد الميلاد والمسيحية وصلت الى ايران سنة 39 وهكذا وصلت المسيحية الى ارمينيا فى نفس السنة وبعدها بسنوات قليلة الى الهند والصين. كيف لا وما اضرك بان يذهبوا الى الكنائس وبطنك تمتلئ بالاحقاد يا فرياد، الغرب قد سمح ببناء مساجد تلك التى تدار فيها المؤامرات على الغرب من قبل الارهابيين فلماذا .. ايتوجه المسيحيون الى الكنائس ولدور عباداتهم


4 - تتمة
وليد حنا بيداويد ( 2016 / 4 / 15 - 21:44 )
لماذا لا تتشجع قليلا وان تطلب ان نلتقى يا فرياد لكى تبرز امامى العظلات ، لماذا لا نتبارز امام الناس ولربما فى هذه الصفحة لكى نظهر امام الناس من تمثل انت، يا فرياد المرضى النفسانيون لا يمثلون الشعوب المحترمة كوردا اكانوا ام عربا والمسيحيون لم يقيموا بالانفال ولم يسلموا رعاة الاغنام فى الوديان الى الامن والاستخبارات وانما من كان يسلمهم هم الجحوش كما تعلم وحمل المسيحيون المسدسات اسوة بالاخرين وفى المقدمة من الكورد والعرب ومن كان ايادى الامن والاستخبارات ومن يدرى لم تكن انت احدهم جئت اليوم لتظهر بطولاتك فى هذه الصفحة امام القراء
اعلم ان المسيحيون اينما كانوا هم اشرف منك فلم يمارسوا دور العميل وكانوا اناسا وطنين على مر التاريخ وعلى ارض ابائهم واجدادهم ولتاريخ امتد لاكثر من ثمانية الاف عام ومن انت او غيرك ليجئ مريض نفسى مثلك ليحاسبهم، حاسب نفسك اولا فانت عالة على الغرب وعلى الاخرين


5 - حوار بين تلت مصريين
سامح عبدالله ( 2016 / 4 / 16 - 11:06 )
الاول: تمنها 150 جنية ياحج.
الحج: صلي عالنبي ، ده كتير!
الاول: المجد لله وحده ، ده ارخص سعر لاحسن حاجة فالسوق!
الحج: صلي عالنبي ، اكرمني شويه!
الاول: المجد لله وحده ياحج ، مينفعش كده يبقي مش هكسب فيها!
الحج: متصلي عالنبي ياعم!
الاول: المجد لله وحده!
التالت: الاول قبطي ياعم الحج مينفعش يصلي عالنبي!
الحج: والله المجد لازم يبقي لله وحده !
ياريت تكون الرسالة وصلت!


6 - السيد فرياد
سمير ( 2016 / 4 / 16 - 15:53 )
كلمة اخيرة, اتمنى ان تكون عندك الشجاعة يا سيد فرياد لتعتذر عن مقالك هذا. احترامي


7 - ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد
العراقية الأصيلة ( 2016 / 4 / 16 - 20:31 )
أقول لكاتب المقالة الفاقد للأدب والأخلأق ,أن ملأيين من أمثالك (الأكراد) أنتم من بعتم أوطاننا نحن مسيحيي الشرق الأوسط في سوق نخاسة الخيانة والعمالة الخسيسة (يا خسيس ) ولعبتم بالشعوب الأصيلة والأصلية (شاطي باطي) لكي تخفي أصولكم الفارسية (اللقيطة والخبيثة ) التي شدت من (أيران وتركيا) وغرزتموها في أرضنا وأوطاننا في الشرق الأوسط ,بالقوة والخبث والشيطنة... وأقولك لك أنكم من لعقتم بالسنتكم قنادر وأحذية السياسيين الغرب والأسرائيليين لكي يمرروا لكم خزعبلأتكم وأكاذيبكم ومسرحياتكم ك(حلبجة وأنفال وكيمياوي ووو ) وأدعيتكم أنكم مظلوميين وحقوقكم مسلوبة كذبا ونفاقا ,لكي يحاربوا (الصليبيين الغرب ) بالنيابة عنكم الجيش العراقي والحكومة العراقية,ويطيحوا بالرئيس العراقي صدام حسين ويبيدوا كل مؤسسات الدولة العراقية... وكل هذا الكم الهائل من العمالة والغدر والخيانة الذي فعلتموه أنتم (الأكراد) بأوطاننا في الشرق الأوسط ,ودمرتم البشر والحجر والتأريخ والحضارة والأثار ولم تشبعوا...لأ تنسى بأن ملأيين الأكراد وأنت اولهم تتسولون وتشحذون من فتات وموائد الكنائس الغربية المرفوعة عليها الصليب.


8 - ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد
العراقية الأصيلة ( 2016 / 4 / 16 - 20:45 )
وأنت يا كاتب المقالة السخيفة التافهة , أصولك وجذورك الحقيقية من أي زريبة وبالوعة في بلأد فارس كنت يا ترى ؟؟؟ أصولكم من جماعة القجخجية والقرج الحفاة, وحللتم شيئا فشيئا على أرض بلأد النهرين(العراق) وبالذات على أرض الأشوريين في (شمال العراق_أرض أشور)... كم أكاذيب يفعلها الأكراد في الغرب,وكم من تحايل وسطوات ونفاق على مؤسسات الدول الصليبية الغربية تمرونها لكي تنهبوا وتسلبوا ولو (دولأر أو يورو واحد زائد لتضيفوها على سرقاتكم الخبيثة الشيطانية) تشحذون وتسلبون ولأ تشبعون (تتسولون من الكاريتاس والصليب الأحمر والكنائس الغربية المرفوعة عليها الصلبان ,حتى الخضار والفواكه القاربة لنهاية صلأحيتها تقفون صفوفا صفوفا لتستلموها لأنها مجانية وبلأش ومن أمام أبواب الكنائس ؟؟؟ الانسان ما هو إلا نتاج أفكاره ما يفكر به ، يصبح عليه... المُنحطّون في حاجة إلى الكذب .. إنه إحدى شروط بقائهم. - فريدريش نيتشه


9 - الى السيدة العراقية الاصيلة
Salim Ahmed ( 2016 / 4 / 16 - 20:49 )
لو كانت هناك امتحان في الاخلاق لحصلت على صفر. التزمي بحدود الادب ثم ناقشي وجادلي بهدوء كلما كثرت الشتائم والهجو في النص كلما فقد النص أثره وتأثيره على القارئ ويكون مردوده سلبيا على كاتبه فانت خسرت ثقة القراء بهذه الطريقة المخزية. قليل من الحياء والادب على الاقل


10 - العراقية اللقيطة
أيبو كوردى ( 2016 / 4 / 16 - 20:57 )
الى العراقية المبتلية بداء السب والهراء

هناك فرق شاسع بينكم وبين مسيحيي الغرب الاوربي
انتم تتمسكون بدين تم محوه في العالم الحر العلماني الغربي. واعلمي ان الكنائس الغربية تختفي تدريجيا من الوجود ولا قيمة لكم مهما تسولتم واتخذتم دور الضحية كي تأكلوا من فتات الكنائس. لعلمك انكم منافقون انتهازيون الكل يعلم ذلك حتى صارت كلمة الحرباء تطلق على مسيحيي الشرق مجازا . الدين المسيحي براء من كلماتك البذيئة فتأملي واعتبري


11 - ليس شجاعا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد
العراقية الأصيلة ( 2016 / 4 / 16 - 21:12 )
لا تبحث عن قيمتك في عيوُن الناس ابحث عنها في ضميرك، فإذا ارتاح الضمير ارتفع المقام وإذا عرفت نفسك فلا يضرُّك ما يُقال


12 - البابا فرنسيس المبارك اليوم في اليونان فين حكامكم
الشيخ مبروك ابو خطوه ( 2016 / 4 / 16 - 21:32 )
صديقي الإيمان المسيحي ينتشر بسلاح واحد المحبة وما ينتج عنها من إخلاص وعطاء وكرم وتواضع وتطبيب وأعمال إنسانية لا حصر لها تشهد لها شعوب البشرية قاطبة ؛
في امريكا وحدها مؤمنون بالملايين آخرون بصلبانهم وايمانهم ؛
أخطأت يا اخي في الإنسانية وصاحبي .


13 - الشيخ مبروك ابو خطوه
أيبو كوردى ( 2016 / 4 / 16 - 21:40 )

نعم المسيحية الغربية متسامحة اما المسيحية الشرقية فمتعصّبة كالاسلام الشرقي
تصحّ عليهم تسمية : داعش مسيحي


14 - الشيخ مبروك ابو خطوه
أيبو كوردى ( 2016 / 4 / 16 - 21:40 )

نعم المسيحية الغربية متسامحة اما المسيحية الشرقية فمتعصّبة كالاسلام الشرقي
تصحّ عليهم تسمية : داعش مسيحي


15 - الشيخ مبروك ابو خطوه
أيبو كوردى ( 2016 / 4 / 16 - 21:40 )

نعم المسيحية الغربية متسامحة اما المسيحية الشرقية فمتعصّبة كالاسلام الشرقي
تصحّ عليهم تسمية : داعش مسيحي


16 - الله يطول عمر قداسة البابا فرنسيس رجل الله المبارك
بدوي اصيل ليبرالي ( 2016 / 4 / 16 - 22:42 )
الله يطول عمر قداسة البابا فرنسيس المبارك

وشكرا يا شيخنا ابو خطوه


17 - الفاضلة العراقية الاصيلة
سمير ( 2016 / 4 / 17 - 01:02 )
تحية, ديننا محبة وتسامح , فالرجاء عدم النزول لمستوى هذا الهابط حفيد سمكو ومحمد راوندوزي وغيرهم من القتلة. احترامي


18 - ايبو كوردى
وليد حنا بيداويد ( 2016 / 4 / 17 - 12:13 )
قد تكون صحيحا بعض الشئ والذى تقول عنه قد ورثناه عنكم يا ايبو ، قد ورثناه بعد الابادة الجماعية لمجازر المسيحيين من الكلدان السريان الاشوريين والكورد بقيادة المقبور سمكو شكاك و محمد راوندوزى الذين بطبيعة الحال لم يمثلوا شعبا طيبا بالشعب الكوردى الصديق، بئس هؤلاء من يساندهم فى تاريخهم ومن يفتخر بهم
تقول اننا نتمسك بدين قد تم محوه ، ماهذا التناقض يا يها السكران من هنا تمتدح المسيحية ومن هنا تقول شيئا اخر، انت اصلا لاتعرف ماذا تقول لكى نرد عليك، عندما تصحى من سكرك وتكتب اسمك الصريح حينها يمكننا ان تحاورك بالمنطق وهذا ايميلى
[email protected]
وتحية الصباح


19 - الكاتب يكذب كذبــــــــــا فاقعـــا
كنعان شـــماس ( 2016 / 4 / 17 - 12:44 )
بدون تعليق