الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الطبيعة لم تنتج نفسها بهذه الروعة الفائقة ولكن صنعها المصريون بالتأكيد.. بعقولهم النيرة واحساسهم الفائق
غادة عبد المنعم
2016 / 5 / 9الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
تؤكد المخابرات المصرية أنه نتيجة أخفاء الكثير من الكتب العلمية القديمة ومنع نشر الأرشيف المصرى وتشويه العلوم والفنون ومناهج دراستها بهدف بيع منتجات المصريين القدماء الفكرية لغربيين يدعون أنهم ابتدعوها بسبب كل ذلك لا يعلم الناس فى كل مكان بالتاريخ الحقيقى لظهور الكائنات الحية على وجه البسيطة،
وتؤكد المخابرات المصرية أن قدماء المصريين الموغلين فى القدم والذين عاشوا منذ مليارات السنين وكذلك أحفادهم القدماء المحدثون قد ساهموا فى تنويع الكائنات فى الأرض وابداع كائنات جديدة
وقد بدأت رحلتهم هذه منذ مليار مليار مليار عام ونصف تقريبا تبعا لكتب موجودة فى الارشيف المصرى الممنوع نشره وبدأ بتلقيح إناث الديناصورات المختلفة الأنواع وكان يوجد منها تبعا لتعدادهم مليارى نوع لقحوها بمنى تسعين نوع من الكائنات الصغيرة الظريفة وغير المتوحشة لينجوا حيوانات أليفة يمكنهم التعايش معها بدلا من الديناصورات المتوحشة الغبية التى لا يمكن ترويضها.
لقحوا كل أنواع الديناصورات الضخمة التى كانوا يحتجزونها بحيل متعددة فى حفر وأدغال وغير ذلك بمنى الفأر والأرنب والقط والحصان والصرصار والذباب والنمل وكل الحشرات التى وقعت أيديهم عليها حيث كانوا يستأصلون خصيتى الحيوان الصغير ويخرجون منهما السائل المنوى ويدخلونه لرحم الديناصور أو كانوا يدهسون الحشرة ويدخلون السائل الناتج عن ذلك لرحم الديناصور وقد نتج عن تجاربهم هذه ظهور جنس الطيور ولم يكن هناك طيور من قبل ولكن حشرات طائرة وديناصورات فقط ونتج عن ذلك أيضا ظهور الحصان المجنح والديناصور المجنح والديناصورات التى تبيض ونتج عن ذلك ظهور كائنات لا تعيش فى البرية ولكن فى الماء ولم يكن هناك قبل تجارب التلقيح بين نوعين مختلفين هذه كائنات تعيش بالماء ونتج عن ذلك ظهور الكائنات التى تعيش فى البر والماء معا وهى كائنات لم تكن موجودة من قبل.
واستمرت تجارب المصريين لتوليد كائنات حيوانية من أنواع جديدة عبر تزاوج نوعين مختلفين منذ هذا التاريخ وحتى قبل 200 عام تقريبا،
وتؤكد الكتب القديمة تبعا للمخابرات المصرية أن قدماء المصريون الموغلون فى القدم قد أبادوا الديناصورات عن قصد لأنها كانت كائنات شديدة التوحش والغباء وتحيل الأرض لفوضى تهدم كل ما يقابلها وتكسر كل ما تجده حولها حتى ما يمثل لها ماوى للإختباء وتفترس بنى جنسها وكل ما تجده ولحمها سيئ الطعم وصعب الانضاج وبيضها سيئ الطعم.
وبجوار تجارب استيلاد أنواع جديدة من الحيوانات أكثر ذكاء وأكبر حجما وأطعم مذاقا ويمكن ترويضها عبر تزاوج حيوان صغير جدا به هذه الصفات مع آخر ضخم ليس به هذه الصفات،
قام قدماء المصريون الموغلون فى القدم وأحفادهم وحتى اليوم بإستيلاد أنواع جديدة من الأشجار والنباتات والفطريات والبكتريا النباتات عبر ثلاث طرق هى تطعيم شجرة بفرع من شجرة أخرى لمزج صفاتهما وتلقيح نبات بحبوب لقاح من نبات آخر لمزج صفاتهما وزراعة نبات بجوار آخر لمزج صفاتها عبر تمازج امتدادات الجذور ويسمى التحميل حيث تحمل ثمار وبذور كل نبات منهما أو منهم - جربوا حتى تسعين الف نبات مزروعة معا - جزء من صفات النباتات التى تسحب معها الغذاء من الأرض عبر تشابك الجذور.
أما بالنسبة للفطريات والبكتريا فقد أنتجوا آلاف الأنواع الجديدة منها عبر اضافة مركبات جديدة لها لتغيير التركيب الجينى لجيناتها حيث تؤثر المواد الكيميائية فى جيناتها وتغير من تركيبها وأنتجوا بذلك من نوع واحد من الفطريات نشأ نتيجة زراعة العدس المنتج من تلقيح نبات بحبوب لقاح نبات آخر أكثر من تسعين ألف من أنواع الفطريات المفيدة للبشر وقضوا على الأنواع الضارة التى نتجت أثناء تجاربهم ،
كما أنتجوا من نوع واحد من البكتريا نشأ نتيجة خلط الخل باللبن أكثر من ستة آلاف نوع من البكتريا المفيدة وقضوا على الأنواع الضارة التى نتجت نتيجة ذلك.
وتوجد مكتبة قديمة تضم أكثر من مليونى كتاب حول تجارب الاستيلاد وتطوير الصفات ضمن مكتبات الأرشيف المصرى الغير منشور توضح بدقة كل خطوة قام بها المصريون لإغناء سطح البسيطة بمليارات الأنواع من الكائنات الحية الجديدة.
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. تمييز وعنصرية...هل تتحول ألمانيا لبلد طارد للكفاءات الأجنبية
.. غزة - مصر: ما تداعيات -استبدال- معبر رفح على النفوذ المصري؟
.. الرئيس الأوكراني يطالب حلفاءه بتسريع تسليم بلاده مقاتلات إف-
.. انتخابات بلدية في تركيا.. لماذا قد يغير الناخب خياراته؟
.. النيجر تؤكد أن الولايات المتحدة ستقدم -مشروعا- بشأن -ترتيب ا