الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


براحتك طبعاً ( لكنك غبي )

منال شوقي

2016 / 6 / 20
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


هل ننتقد - نحن اللادينيون - الإسلام لأنه خطراً علي البشرية و علي معتنقيه قبل الجميع أم لأننا يَعِزُ علينا أن نري أخرين مازالوا يعيشون في كهف الخرافة دون أن نمد أيدينا لمساعدتهم علي الخروج منه ؟
.
في تعاونه مع رشيد المسلم السابق و المسيحي البروتستانتي الحالي يبدو حامد عبد الصمد كطبيب أمراض نفسية يتعاون مع مريض بمرض الوسواس القهري في علاج مريض بالفصام بحجة أن المرض الأول لا يشكل خطراً علي المريض و لا علي المحيطين به بينما الثاني قد يدفع أو قد دفع المريض به لارتكاب جريمة قتل !
.
المبررات التي يسوقها سخيفة بالطبع فحرية التعبير و إن كانت مكفولة للجميع و لا خلاف في ذلك و من حقه أن ينتقد ما يعجبه كما يقول إلا أنه و بغباء منقطع النظير يفقد بذلك مصداقيته عند قطاع كبير من اللادينيين و هو ما سيؤثر - دون شك - علي مصداقية الطرح اللاديني في العالم الإسلامي لما كان لبرنامجه صندوق الإسلام من صدي واسع يعول عليه كثير من اللادينيين المكممي الأفواه في الشرق الأوسط و الذين وجدوا في برنامجه قناة جديدة و مهمة لكشف خرافات الإسلام .
.
و علي الرغم من أن الظروف التي يمر بها الشرق الأوسط تجعل من نقد الإسلام ضرورة مُلِحة يُصبح معها نقد المسيحية رفاهية لا نملكها إلا أن المجازفة بفقد ثقة متابعيه و خاصة هؤلاء الذين مازالوا في مرحلة البحث أو هؤلاء المتابعين المُحتَملين مستقبلاَ يُعَد عملاً غير مسؤول من جانبه .
.
و صحيح أن اللاديني من خلفية إسلامية يعلم عن الإسلام أكثر مما يعلمه معظم المسلمين و صحيح أنه قادر علي نقد الإسلام أكثر من قدرته علي نقد المسيحية و هو ما أفهمه تماماً إلا أن الخرافة في النهاية واحدة و ما لا أستطيع أن أفهمه أن يتندر ملحد علي خرافات دين بمشاركة مُصَدِق لخرافات دين أخر !
.
عندما بدأ حامد عبد الصمد برنامجه - و مازال - لم يكن محور نقده للإسلام قائماً علي خطورته بقدر ما تعرض في نقده لهلاوس محمد و مرضه بصرع الفص الصدغي الذي صَوّر له أنه نبي يوحي إليه و لا أعلم كيف يري مرض المسيح الذي هو في الأب و الأب فيه ! و عن نفسي ، لو حدث و كنت في جمع من الناس أفند خرافة من طار علي ظهر بغلة فضحك منها مسيحي لذّكَرته علي الفور بخرافة من مشي علي الماء و لكن يبدو أن حامد قررأن يتكسب من الإلحاد مما يضعه و شيوخ الإسلام في خانة واحدة ، فإذا كان الدين سبوبة لرجل الدين تجعل من نزاهته و مصداقيته محل تساؤل و شك لأن التاجر لن يذم بضاعته أبداً و لو كان فيها العِبر، فلما تفعل هكذا بنا يا حامد و تتاجر بإلحادك ؟
ثم عن أي براء و ولاء تتحدث ؟
لن يطلب منك ملحداً من خلفية إسلامية أن تنتقد المسيحية كما تنتقد الإسلام و أنا أثق في هذا لأنني أنا نفسي ملحدة من خلفية إسلامية و لا أجد في نفسي مجرد رغبة في إنتقاد المسيحية بينما أفعل مع الإسلام لأنه و كما نقول نحن الملحدون دائما للمسلمين الذين يأخذون علينا تركيزنا علي الإسلام أن الإسلام هو الدين الأوسع إنتشاراً في الشرق الأوسط و أنه الدين الذي يقف عقبة أمام أي إصلاح أو نهوض ببلادنا و أنه الدين الذي تُرتكب بإسمه و بإيعاز من تعاليمه الجرائم التي تقشعر لها الأبدان و لأننا كنا مسلمين و الإسلام هو الدين الذي صفعنا علي أقفيتنا لسنين طوال ، و رغم ذلك فلن تجد ملحداً يضحك من نكتة شق القمر حين يطلقها من يقدس البقرة !
.
أنا لا ألوم رشيد الذي جرب الهاتف ماركة سامسونج و لم يعجبه فاشتري أي فون و لكني أتعجب من هذا الذي كان قد أفاض و استفاض في شرح مساوئ إستخدام الهواتف النقالة بصفة عامة و السامسونج منها بصفة خاصة حين توظفه شركة أبل المنتجة للأي فون لضرب شركة سامسونج ، فهل مازلت تجد تجرؤ علي الإقتراب من خرافات الإسلام ؟ أقصد السامسونج ؟
.
إن رجلاً مثل ريتشارد دوكينز لن يُقدم برنامج ينتقد من خلاله خرافات المسيحية بالإشتراك مع هندوسي أو مسلم أو حتي يهودي لأنه صاحب فكر و قضية و ليس أراجوز أو بهلوان .
.
رسالة حامد لمنتقديه من الملحدين
https://www.youtube.com/watch?v=0MO17sq-Vc0








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تجارة
بلبل ( 2016 / 6 / 20 - 12:52 )
كل الديانات هي صناعة بشرية ومن ينتقد دين على حساب دين اخر فهو مجرد شخص مقنع فاما ان تنتقد كل الديانات واما ان تمجد دينك دون الاساءة الى الديانات الاخرى فرشيد المغربي الذي انتقل من الاسلام الى المسيحية هو مجرد تاجر دين مثل ما باع الاسلام بالمسيحية فهو مستعد لبيع المسيحية بديانة اخرى فانا اجد ان المسيحية اكثر غباء من الاسلام


2 - ملاحظة ذكية
محمود عبد القادر طه ( 2016 / 6 / 20 - 12:54 )
شكرا على هذه الملاحظة .. ولكن لعلك لاحظت أيضا أن رشيد معتاد على استضافة كل الأطياف من ملحدين ومسيحيين ومسلمين عرب وأجانب منهم من غير دينه ومنهم من هو متعصب لدين الأجداد ومنهم من يثور على الأجداد مع احتفاظه بدينه كأحمد صبحى منصور وغيره .. هو يستضيف الجميع مستمعا ومحاورا ومناظرا فتلك طبيعة طبيعة عمله وطبيعة تكوينه أن يثير الأفكار ويحرك المياه الراكدة
وكان أول ظهور لحامد عبد الصمد مع رشيد أيضا .. فمن خلال رشيد تعرف الناس على هذا الحامد ومن خلاله أيضا استطاع عمل دعاية لا بأس بها لكتبه التى يؤلفها .. ومن خلال علاقته بقناة الحياة التى يعمل بها رشيد استطاع تدشين برنامجا خاصا به هو صندوق الاسلام .. وبالجملة نستطيع القول بأنه لولا رشيد وقناة الحياة لكان ابن عبد الصمد نسيا منسيا ..
الشىء الذى لا أتفق فيه معك هو استشعارك للأهمية الفكرية لما يقدمه عبصمد .. ربما أتفق معك انه لون جديد له جاذبية خاصة فى طريقة نطقه للكلمات وتعبيرات وجهه الخ الخ .. لكنى لم ألمح أى ميزة فكرية ذات خطر


3 - أهلاً استاذ بلبل
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 13:27 )
أشكر لك مرورك الكريم .


4 - الغاية تبرر الوسيلة
ملحد ( 2016 / 6 / 20 - 13:28 )

اتفهم انتقادك لحامد عبد الصمد واعتقد ان معك حق...
اعتقد ان الاخ حامد يعمل حسب مقولة: الغاية تبرر الوسيلة او حسب المقولة الاسلامية: الضرورات تبيح المحظورات
اعتقد انه, حامد , بات يؤمن بان الاسلام اصبح يشكل خطورة عالية جدا على الامن العالمي لدرجة تبرر له التعاون مع اية قناة فضائية لنشر فكره وايصاله الى اكبر عدد من المسلمين
ارجو ان لا تفهميني خطأ!

تحياتي


5 - أهلاً أستاذ محمود عبد القادر
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 13:45 )
سيدي الفاضل / لم يحدث أبداً أن شاهدت حلقة واحدة من برامج الأستاذ رشيد
إن كنت تهتم لمعرفة السبب ، فالسبب يعود لإشفاقي علي نفسي من حالة سخط و ذهول و عصبية قد تتسبب في إرتفاع ضغطي حين أسمع المؤمن بقداسة قصة سندريلا يسخر ممن يعتقدون في قداسة قصة ليلي و الذئب و يعاتبهم علي سذاجة عقولهم .
حكمي علي رشيد و برامجه أو برنامجه لم يكن يحتاج لكثير إجتهاد فالخارج من وهم إلي وهم لا يستحق أن أثق في عقله و لا في أراءه ، مع احترامي لحقه في أن يتدين بالوهم الذي يناسبه طالما لا يضر .
أجبرتني متابعتي لحامد عبد الصمد - الذي اعتبرت برنامجه قوة لا بأس بها تُضاف لمجهودات اللادينيين التنويرية علي مواقع التواصل الإجتماعي - علي مشاهدة رشيد و لم أكن أعلم أن تمويل صندوق الإسلام وراءه القناة التي يعمل بها هذا الأخير ، و لضعف إنتاج برنامج صندوق الإسلام ظننته يصور بمجهوده الفردي في شقته بمساعدة أحد أصدقائه .
، و عموماً شكراً علي المعلومة ، أتاري الطبخة بايظة من البداية


6 - لهذه الأسباب
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 14:06 )
ربما أتفق معك انه لون جديد له جاذبية خاصة فى طريقة نطقه للكلمات وتعبيرات وجهه الخ الخ .. لكنى لم ألمح أى ميزة فكرية ذات خطر // أهميته كانت تنبع ( من وجهة نظري ) في النقاط التالية يا أستاذ محمود
مصري من قليلين إمتلكوا جرأة الظهور علناً
أسلوبه كان أبعد ما يكون عن همجية و سوقية مصري ملحد مثلاً و من هم علي شاكلته مما يعطي لشهادته قيمة تستمدها من موضوعية قائلها ، بالطبع لقد تبخرت تلك الموضوعية و حلت محلها صبيانية سخيفة مع رشيد فظهر بمظهر الموتور subjectivité .
إعتقادي و كثيرون بأنه غير مستفيد فنال مصداقية عند هؤلاء الذين مازالوا في مرحلة البحث و احتراماً و تقديراً عند ملحدين مثلي ( لم يكن جديراً بهما علي ما يبدو.)


7 - عجيب أمرك يا أستاذة منال
nasha ( 2016 / 6 / 20 - 15:03 )
ما هذا التناقض يا أستاذة منال ؟
انت تقعين في ذات التعصب الذي تحاربيه .
ما الفرق بين تعصبك للألحاد وتعصب المتدينينين لاديانهم؟
لماذا النقد والتسفيه حلال عليك وحرام على غيرك؟
هل انت ايضا امتلكت الحقيقة المطلقة ؟
هل نسيت أن هتلر وستالين وبولبوت كانو ملحدين ايضا؟
التعصب لا ينحصر في الأديان .
تهجمك على هؤلاء الناس غير مبرر ومن حقهما النقد ومن حقهما اعتناق ما يختاران . أنهما لا يحملان سلاحا أنهما ينتقدان نصوص واضحة بدون أي تلفيق.
انتقدي المسيحية كما يحلو لك اذا كان هذا يشفي غليلك
يبدو أن المسلم حتى لو ادعى انه تخلى عن الإسلام يبقى مسلم في الأعماق ويبقى العداء لليهود والنصارى في دمه.
ما هذه القاعدة الشاذة ؟ مال أم الأديان الباقية بالاسلام ؟
عندكم مشكلة مع الاسلام حلوها والا فالعالم لن يسمح للإسلام أن يدمر الحضارة بعنصريته


8 - أستاذ محمود عبد القادر
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 16:22 )
أستاذ محمود عبد القادر /
شاهدت للتو جزءً من حلقة الأستاذ أحمد صبحي منصور و الحقيقة أنا لا أجد حرجاً في حوار الأفكار المختلفة علي أن يتم مناقشة أفكار كلا الطرفين فتكون النتيجة حوار ذا قيمة فيه الكلمة أمام الكلمة و ليس جلسة قفشات يغني فيها الطرفان نفس الإسطوانة .و تخيل أن البرنامج كان
.يقدمه هندوسي و ملحد ينتقدان فيه خرافات و سذاجة البوذية !
.
و لو لاحظت حضرتك ستجد أن أستاذ صبحي منصور يطرح أفكاره كمفكر إسلامي فيرد عليه رشيد كمحاور مسيحي و هي الصفة التي أفترض في اللاديني أن يري رشيد عليها حين يتعرض الحوار لمسائل العقيدة كخرافة البعث بعد الموت و من ثم الجنة و النار في القرآن الذان أسهب حامد عبد الصمد في السخرية من سذاجة الإعتقاد فيهما و من أسطورية تصوير محمد لهما في حين أن رشيد نفسه و الذي شاركه عزف أسطوانة السخرية من سذاجة الفكرة يؤمن أو المفروض أنه يؤمن ببعث فيه ملكوت و فيه بحيرة كبريت .
فأي سخافة ؟
و بالمناسبة أنا لا أصدق أن رشيد مسيحي من الأساس و لا أكن أي إحترام للميكافيلين


9 - أهلاً ناشا
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 16:49 )
انتقدي المسيحية كما يحلو لك اذا كان هذا يشفي غليلك = لا تستحقين عناء الرد
عموماً المقال للادينين أو بمعني أصح لهم كتبته، و لا أظن قد تفهمين ما طرحته به مهما حاولت أنا تبسيطه .


10 - أهلاً أستاذ ملحد
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 17:25 )
أهلاً أستاذ ملحد
يكفيني سيدي أنك تتفهم موقفي و وجة نظري و كما قلت ، كتبت المقال للادينيين لأنه شأن يخصهم و بالتالي فلن يفهم ما أتكلم فيه سواهم .
تحياتي و احترامي


11 - تعليقى
على سالم ( 2016 / 6 / 20 - 17:48 )
نعم من المؤسف ان الحلقات الاخيره المعروفه بأسم ايه وتعليق لحامد عبد الصمد والاخ رشيد قد ساهمت بشكل كبير فى اهتزاز صوره حامد عبد الصمد معد برنامج صندوق الاسلام , طريقه حديثه الغير مهذبه والسخريه والاستهتار واستخدام عبارات سوقيه فى حديثه مع رشيد سوف يكون له اثر كبير مستقبلا , هل يفهم انه يواجه الملايين عبر العالم ام انه وصل الى مرحله الغرور , من المؤسف انه الوجه الجديد القبيح لحامد , هذا عالم ملئ بالغرائب والعجائب


12 - عليك نور ، هو الغرور
منال شوقي ( 2016 / 6 / 20 - 20:11 )
و هذا ما يبدو في رده المستفز علي منتقديه و هم بعض جمهوره فقد قال حرفاَ : إنت مين إنت علشان تحجر عليه و تقول ما ينتقدش الإسلام !
بصراحة مش لاقية توصيف لما ذهب إليه غير غباء محض ، فمنذ متي و الملحدين يضايقهم إنتقادات رشيد للإسلام ؟
متي و أين قرأ أن ملحداً يبخث رشيد أو أي مسيحي حقه في إنتقاد الإسلام ؟
ألم يلاحظ أن هذا لم يحدث إلا عندما ظهر معه ؟
ألم يسأل نفسه لماذا ؟
يبدو أنه لا يعلم أو قد نسي مع أي نوع من الثقافة يتعامل و يقدم نفسه
يبدو أنه نسي أن نظرية المؤامرة تعشش في جينات الشعوب الشرق أوسطية
الملحدون منذ سنوات لم يكونوا بانتظاره حتي يلحدوا فلم نسمع به إلا منذ شهور و لكنه - و في رأيي - قد جعل من نفسه كارت محروق بظهوره مع رشيد و خاصة مع الأجيال الجديدة التي نعول عليها و التي استبدلت قراءة الكتب بمشاهدة اليوتيوب و تصفح الفيس بوك و أبسط ما قد يُفهم و يُقال و يُروَج له : ملحد و مسيحي يحقدان علي الإسلام و يتأمران عليه . .


13 - أهلاً بكِ
عبد الله خلف ( 2016 / 6 / 21 - 00:30 )
أهلاً بكِ, أتفق معكِ من حيث صلب منشوركِ, وهذا لا جدال عليه أبداً.

لكن ما لا أتفق معكِ بهِ, هو: حتى الإلحاد؛ قائم -هو الآخر- على الغيبيات والميتيفزيقيا, فقبل 10 أس -46 ثانية من عمر الكون, وعند هذه النقطة تتساوى علومنا جميعا ونتوقف فوراً, فما الفرق بينك الآن وبين أي ديانة صحيحة أو باطلة, كلاكما يقول دعاوى ميتافيزيقية مجردة.

الإلحاد يقوم على الدعاوى الميتافيزيقية كالدين تماما, هذه بداية الإلحاد الحقيقية ونهايته, وكذلك الدين لكن ثمة فارق جوهري بين الطائفتين, فالإلحاد لا يملك مستند مُنتهى خبره الحِس بينما يزعم الدين أنه يملك ذلك المستند.


14 - يا ستي اصحي ما هذه الاتهامات للكل؟
nasha ( 2016 / 6 / 21 - 01:41 )
لا تنه عن خلق وتأتى مثله ...عار عليك إذا فعلت عظيم!
انا مسيحي وافتخر بتراث اجدادي .من وجهة نظري المسيحية فلسفة عريقة وراقية بالرغم من انك تعتبريها خُرافة وتسفهيها . ومن حقي نقد اي فكر مهما كان ديني او لا ديني
ومن حق المسلم ايضا ان يفتخر بتراث اجداده ومن حقه ان ينتقد اي فكر اخر مهما كان ديني او لا ديني؟
ومن حقك ان تلحدي كما تشائين وتنتقدين اي فكر ديني .
ولكن ليس من حق اي وحد مننا ان يفرض رأيه على الاخرين ويعتبر نفسه مالك الحقيقة المطلقة اليس كذلك؟.
على الجميع محاربة العنصرية والتعصب لان العنصرية والتعصب هو المرض وليس الفكر ذاته.
ليعرض الكل بضاعته بحرية في سوق الفكر والمجتمع سيختار الانسب بحرية.
لماذا تتهمين رشيد المغربي بشتى التهم والرجل هو بالذات وقناته من بدأ هذه الثورة الفكرية في العالم.
رشيد وزكريا بطرس وباقي نجوم قناة الحياة من بدأ الثورة ولستِ انتِ والكثير من (المثقفين المسلمين المنافقين) من بدأ الثورة.
رشيد وطاقم قناة الحياة هم من جازف بحياته ضد العنصرية والفاشية الاسلامية وليس شلة المنافقين المرآئين ممن يسمون انفسهم اصحاب الفكر والثقافة

اخر الافلام

.. إيهود باراك: إرسال نتنياهو فريق تفاوض لمجرد الاستماع سيفشل ص


.. التهديد بالنووي.. إيران تلوح بمراجعة فتوى خامنئي وإسرائيل تح




.. مباشر من المسجد النبوى.. اللهم حقق امانينا في هذه الساعة


.. عادل نعمان:الأسئلة الدينية بالعصر الحالي محرجة وثاقبة ويجب ا




.. كل يوم - الكاتب عادل نعمان: مش عاوزين إجابة تليفزيونية على س