الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بعيدا عن التقليد ..اعلام حر ...واثق الواثق

واثق الواثق

2016 / 7 / 24
الادب والفن


الى كافة اخواني وزملائي الاعلامين الافاضل : الرجاء الرجاء الابتعاد عن البرامج التقليدية الكلاسيكية الخديمة السياسية ارجووكم ...فان افق الاعلام واسع اوسع من ان يحتوى او يحدد ضمن افق او حدود ..لذا دعوة اخوية صادقة لتناول البرامج الثقافية العلمية التوعوية الترفيهية في مجال اللغة والادب الشعر والنثر فنون النثر المقامة النوادر الامثال قضايا نقدية وادبية ،ظواهر ادبية .كذلك في مجال العلم والتطور والتكنولوجيا .. وفي مجال التاريخ الواسع وتناول قضايا تاريخية واحداث مهم وظواهر وشخصيات اسلامية او تاريخية او قومية ..وفي مجال الجغرافية تناول ديموغرافية العراق والبنى التحتية والصناعات والزراعو والاقتصاد وفتح اافاق واسعة في ذلك ..كذلك في مجال الفن والمسرح ..وفي مجال علم النفس والاجتماع ..والاستعانة باساتذة كبار وخبراء اكادييميين من مختلف الاختصاصات في الجامعات العراقية ..مايعاب هو ان معظم البرامج كلاسية تقليدية مجرد اسقاط فرض ..يفرض فيها المقدم نفسه بقوة على الضيف الجاهل بكل شيء ..للاسف واقولها بمرارة ان معظم الاخوة الزملاء ليسوا بالقدر الكافي لادارة الحوار ثقافيا وعلميا وموضوعيا وحياديا ..كما ان الضيوف ليسوا بالمستوى الثقافي والعلمي الذي يؤهلهم للايفاء بالمعلومة المطلوبة ما يؤدي الى عزووف وهرف المتلقي او المشاهد بل اشمئزازه في بعض الاحيان ان لم يلعن المقدم والضيف ...لذا نحمل ادارات القنوات الفضائية مسؤولية هذا الاجحاف والاستخفاف بالعقلية العراقية ..وهذا الجمود والركود والكلاسيكية المتقعة في الاعلام العراقي ..وندعو الى فتح افق البرامج المتحركة والمتحررة والمتنورة والموسعة والمتغيرة والمتجددة ذات الفكرة الهادفة والمضمون الدقيق والعلاج الشافي .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وداعا صلاح السعدنى.. الفنانون فى صدمه وابنه يتلقى العزاء على


.. انهيار ودموع أحمد السعدني ومنى زكى ووفاء عامر فى جنازة الفنا




.. فوق السلطة 385 – ردّ إيران مسرحية أم بداية حرب؟


.. وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز




.. لحظة تشييع جنازة الفنان صلاح السعدني بحضور نجوم الفن