الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الشيطان و حزبه

هشام اعبابو

2016 / 9 / 9
العولمة وتطورات العالم المعاصر


يجمع معظم الباحثين و المختصين في علوم اليوفولوجيا أو الصحون الفضائية و المخلوقات الفضائية,على أن البشرية استعمرت منذ فجر التاريخ من قبل مخلوقات غريبة لا تتوفر على روح كسائر البشر,مخلوقات عدوانية لا رحمة عندها,يقال أنها من سلالة إبليس الملعون هذه المخلوقات الظلامية متعددة الأجناس,نجد من بينها الزواحفيين, الجن,الآريين و الرماديين,سأتناول موضوع الزواحفيين لأنه حسب المختصين أكثر هذه المخلوقات خبثا و كيدا...
الزواحفيين مخلوقات شيطانية تشبه الزواحف من حيث الشكل فنجد منهم من يشبه خاصة التماسيح و الثعابين و هي مخلوقات ينحدر أصلها من الثعبان الذي أضل أبوانا أدم و حواء و أغواهم بالأكل من الشجرة التي حرم الله عليهما الاقتراب منها,هؤلاء الزواحفيون يعتقد بأنهم كانوا و لازالوا يعيشون في باطن الأرض,لكنهم يستطيعون الخروج منها عن طريق حفر تتواجد بمعظم بلاد العالم,هاته المخلوقات الظلامية هدفها الأوحد في الوجود كباقي المخلوقات الظلامية الأخرى,إغواء البشرية و تظليلها عبر التحكم في عقل البشر الباطني و جعله يدخل في شبه غيبوبة,عن طريق برامج و رسائل مشفرة تجعل المرء يعيش في لاوعي تام دون الشعور بذلك و بالتالي ينجزون به مآربهم و أهدافهم الشيطانية التي اتفقوا عليها مع إلههم الشيطان الأكبر حسب اعتقادهم,يجمع المختصون على أن هِؤلاء الزواحفيون,يستطيعون تغيير شكلهم بواسطة تكنولوجيا متقدمة تمكنهم من ذلك,و بالتالي يتشكلون في هيئة بشر هذا الانتحال و التشكل يمكنهم من المرور في وسائل الإعلام وفي بعض اللقاءات منتحلين صفة و هيئة صحفيين و مشاهير في عالم السياسة و الفن قصد تمرير رسائل خطيرة هدفها دفع البشرية إلى المزيد من العنف و الكراهية و إشعال نيران الفتنة,يقال بأن عائلات كبيرة و مشهورة عالميا تنحدر أصولها من هؤلاء الزواحفيون و يعتقد أن وجودهم يمتد من الحضارات القديمة كحضارة الأنكا في أمريكا الجنوبية و الحضارة الفرعونية و الصينية و الرسومات الأثرية في هاته الحضارات خير دليل على ذلك,من ضمن هاته العائلات الكبيرة التي تعتبر سليلة هاته المخلوقات نجد العائلة المالكية ألبريطانية بالإضافة لعائلة بوش الأمريكية و عائلة لي الصينية المعروفة...
كما قلت فهدف هؤلاء الزواحفيون هو خدمة أجندة الشيطان و حزبه أكثر من المخلوقات الأخرى و ذلك ببرمجة البشر منذ الصغر بمساعدة الماسونية العالمية,و ذلك عن طريق التأثير على اللاوعي و العقل الباطني للإنسان من خلال برامج و رسائل مشفرة يتم تشغيلها في سن البلوغ بغرض جعل البشرية تعيش في تخبط و انحلال أخلاقي يجعله بعيدا كل البعد عن خالقه و عن كل مبادئ البشرية كالأخلاق الحميدة و فعل الخير و السلم و العيش في سلام و تناغم مع الطبيعة و ما فيها, كما أنهم لا يملون و لا يتعبون من إذكاء نار الفتن و الحروب بين البشر و دفعهم لتدمير الأرض و استنزاف خيراتها و الدفع بالبشرية إلى الهاوية,لهذا يوصي الباحثون بالابتعاد كل البعد عن مشاهدة الأفلام السينمائية خاصة منها الهوليودية و الابتعاد كل البعد عن الأفكار السلبية و العدوانية كالغضب و التعصب و العنصرية و الأنانية و استبدالها بكل ما هو إيجابي كالفرح و السعادة و فعل الخير و العدل و السلم لأنها تجعل هاته المخلوقات الشيطانية و حلفاؤهم الماسونيون يحترقون ألما و غيضا لأنها بكل بساطة فطرة خلقنا الله بها و بها فضلنا على العالمين.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السيد الكاتب
صباح ابراهيم ( 2016 / 9 / 10 - 15:42 )
ما دليلك على ما تقول

اخر الافلام

.. ما التصريحات الجديدة في إسرائيل على الانفجارات في إيران؟


.. رد إسرائيلي على الهجوم الإيراني.. لحفظ ماء الوجه فقط؟




.. ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت فيه إسرائيل


.. بوتين يتحدى الناتو فوق سقف العالم | #وثائقيات_سكاي




.. بلينكن يؤكد أن الولايات المتحدة لم تشارك في أي عملية هجومية