الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
ذلك اليوم
حسن نبو
2016 / 10 / 19الادب والفن
أجهل ذلك اليوم .
ما أتذكره ان النهار كان في الفصل الاخير من سفر وداع حزين .
وحشرجة الليل كانت تملأ كل الازقة والبيوت في مدينة مقبلة على موت ودمار بطعم اللاإنتماء .
سنتان واكثر ، ولازال القمر اصفرا في سماء ابتسامتك ، وأما الشمس فإنها مازالت رمادية في ملكوتها .
سنتان وانا ابحث عنك . وعندما التقيك سيتحول الحب والشوق والحنين الى أوراق ممزقة مرمية في قاع النسيان .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فودكاست الميادين| مع الممثل والكاتب والمخرج اللبناني رودني ح
.. كسرة أدهم الشاعر بعد ما فقد أعز أصحابه?? #مليحة
.. أدهم الشاعر يودع زمايله الشهداء في حادث هجوم معبر السلوم الب
.. بعد إيقافه قرر يتفرغ للتمثيل كزبرة يدخل عالم التمثيل بفيلم
.. حديث السوشال | الفنانة -نجوى كرم- تثير الجدل برؤيتها المسيح