الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نحو تحالف واسع لقوى اليسار في العراق، مقترحات لخطوات عملية.

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2017 / 4 / 24
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


كان لي الشرف الكبير في العمل التنظيمي مع الأحزاب الشيوعية العراقية وبالأخص الحزب الشيوعي العراقي ومنظمة التيار الشيوعي والحزب الشيوعي العمالي العراقي ولي علاقات رفاقية ودية مع معظم التنظيمات الأخرى وأكن لجميعها كل الاحترام والتقدير وقد استفدت كثيرا منها، وان اختلفت معها في هذه النقطة او تلك. في ضوء تجربتي التنظيمية-السياسية معها أرى ان لتلك الاحزاب والمنظمات بغض النظر عن حجمها وعمرها، دور مشهود ونزيه في النضال من اجل العدالة الاجتماعية، ومواجهة الاستبداد والفساد، والإسلام السياسي وقوى التعصب القومي والطائفي، والتبني والدفاع عن مطالب العمال والكادحين وعموم المجتمع والدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة ومساواتها ..... الخ.
اعتقد انها الآن تقترب من بعضها بشكل أكبر وأكبر في الكثير من المواقف والسياسات، وان كان هناك بعض الاختلافات في طريقة الطرح واليات التطبيق وتوقيتها، ومن أبرز النقاط التي أرى انه من الممكن ان يلتقون حولها وفيها إمكانيات واقعية كبيرة للتنسيق والعمل المشترك:

1. تبني معظمها للماركسية والقيم الأساسية لليسار، وان وجدت اختلافات في طريقة ملائمتها وتطبيقها في الواقع العراقي، وهو طبيعي جدا فلتكن لدينا عشرات بل مئات الحلول لألوف المشاكل التي تواجهنا في الوضع العراقي والإقليمي المعقد جدا، ولابد من الاعتراف بتعدد الأحزاب والمنابر داخل التيار اليساري الواسع، ونبذ ادعاء احتكار - الحقيقة المطلقة – سواء داخل او خارج اليسار.

2. الدفاع عن حقوق العمال والفلاحين وسائر الكادحين، وسن قانون عمل تقدمي معاصر، وضمان حق التنظيم والإضراب، ضمان البطالة، الحد الأدنى المناسب للأجور، دعم الأنشطة المطلبية بكل الآليات والوسائل المشروعة كالتظاهرات الاحتجاجية السلمية، والإضرابات العمالية.

3. نبذ المحاصصة الطائفية والقومية ومواجهة التعصب القومي والديني والمذهبي، ومناهضة الاستبداد والفساد وسلطة الميليشيات وحصر السلاح بيد الدولة.

4. توفير الأمان للجماهير، ومناهضة العنف والإرهاب والقمع من كافة الجهات سواء في الحكم او المعارضة.

5. العمل من اجل مجتمع مدني ديمقراطي والدولة المدنية، والعمل من اجل تعديل الدستور العراقي لصالح تكريس الديمقراطية وبناء الدولة المدنية، وفصل السلطات والقضاء المستقل والعادل.

6. العدالة الاجتماعية وأكبر قدر ممكن من المساواة.

7. تحديد وتحييد دور الدين والمؤسسات الدينية في الدولة والقوانين، في نفس الوقت المعتقدات الدينية للجماهير محترمة، وهي شأن شخصي والتركيز على ضرورة إبعادها عن السياسة.

8. حقوق الإنسان، حقوق الأقليات الدينية والقومية استنادا الى مواثيق حقوق الإنسان الدولية، حقوق المرأة والمساواة الكاملة ومناهضة كافة أنواع العنف ضدها، حقوق الأطفال والشبيبة.

9. الحريات السياسية والاجتماعية، مثلا حرية التعبير، حرية العقيدة الدينية والدنيوية، حرية الممارسة الاجتماعية، حرية التنظيم الحزبي... حرية الصحافة، حرية النقد ... الخ.

10. منظمات ونقابات جماهيرية تقدمية مستقلة وتعزيز دور منظمات المجتمع المدني.

11. وأخيرا الأفق الاشتراكي والشيوعي.

12. ........................... الكثير من المشتركات الأخرى


برأي ان الخلافات الموجودة بين كل الفصائل ليست كثيرة وهي في معظمها خلافات نظرية على المدى البعيد، ومن الممكن الحوار عليها وهو موجودة حتى في أكثر الأحزاب الموحدة انسجاما.



ما العمل؟ مقترحات لخطوات عملية نحو تعزيز العمل المشترك وتحالف واسع لليسار في العراق.


لقد كان لتحالفات قوى اليسار نتائج إيجابية في الكثير من الدول، واستطاعوا من خلالها تحقيق الكثير وخاصة في ظرف عالمي تراجع فيه دور اليسار وتمكنوا من مواجهة قوى اليمين والاستبداد بدرجات مختلفة ولدينا تجارب إيجابية للتحالفات ومنها عربيا تحالف الجبهة الشعبية في تونس – تحالف من أكثر من عشرة أحزاب يسارية وتقدمية – وعالميا تجربة حزب القائمة الموحدة اليساري في الدنمرك، ولابد من دراستها والاستفادة منها إضافة إلى تجارب عديدة أخرى.
الوضع العراقي متأزم وصعب جدا ولا أرى مبررات واقعية لاستمرار تشتت القوى اليسارية والتقدمية والمدنية إلى الآن، المواقف الايجابية لليسار العراقي الآن تجاه بعضها الآخر وتجاه العمل المشترك، يتطلب منا جميعا سواء كنا أعضاء داخل الأحزاب او مستقلين وبإلحاح تجاوز - التعصب التنظيمي - والتركيز على ما يوحدنا الآن وليس ما يفرقنا و على نقاط التقاء وليس الاختلاف، وان نكثف العمل الجدي البناء من اجل تشكيل تحالف يساري على ارض الواقع، يستند إلى برنامج الحد الأدنى ونقاط التقاء التي أشرت إليها أعلاه. وأود هنا تقديم بعض المقترحات والخطوات العملية من اجل تحقيق ذلك:

1. أولا الدعوة إلى لقاء-اجتماع تشاوري لكل فصائل وشخصيات اليسار العراقي من قبل الحزب الشيوعي العراقي لكونه القطب الأكبر في اليسار العراقي، او نداء مشترك من مجموعة من الأحزاب اليسارية، كخطوة أولية للحوار وتبادل وجهات النظر، وبعد اللقاء الأول إصدار بيان مشترك يعلن فيه التوجه الجماعي نحو التنسيق والعمل المشترك وانتهاء مرحلة التشتت والعداء للآخر.

2. تشكيل لجان لدراسة المشتركات ونقاط الالتقاء التي تجمع الأطراف المختلفة، ولابد من المرونة ومراعاة التكافؤ والواقعية وعدم وضع مصالح تنظيم معين فوق مصالح عموم اليسار والحركة الاجتماعية التي يمثلها.

3. إصدار بيانات ومواقف مشتركة حول الوضع العراقي على مختلف الأصعدة وفق نقاط الالتقاء، واتخاذ مواقف مشتركة داعمة إذا تعرض أي فصيل يساري لأي نوع من التضييق او الاضطهاد او الاعتداء، كما شهدنا في الموقف التضامني الرائع للأحزاب والمنظمات اليسارية العراقية مع الحزب الشيوعي العراقي (*) بعد الهجوم الغادر المسلح على مقره في الديوانية، وموقف الحزب الشيوعي العراقي الإيجابي في نشر تلك البيانات التضامنية في – طريق الشعب – الغراء وموقع الحزب (**).

4. التحضر والاستعداد للانتخابات القادمة بقائمة يسارية موحدة، تكون جزءا رئيسيا من تحالف أوسع مع القوى العلمانية والديمقراطية الأخرى.

5. تشكيل لجان للحوار الفكري والسياسي حول الاختلافات الموجودة، ومحاولة التقريب فيما بينها، والعمل المشترك من اجل تطوير الخطاب اليساري والعلماني-الديمقراطي لكي يكون أكثر ملائمة مع الواقع العراقي وفق موازين القوى الطبقية والسياسية، ومن الضروري جدا الاستفادة من الشخصيات والمؤسسات البحثية والعلمية.

6. تشكيل لجان للعمل والتنسيق المشترك على صعيد المحافظات والخارج.

7. تنسيق العمل على صعيد المنظمات ( الحزبية ) الجماهيرية ومحاولة دمجها وتوحيدها، أو تشكيل منظمات جماهيرية مستقلة وتنشيطها نحو الدفاع عن حقوق الجماهير بكل فئاتها، ولابد من تغيير سياستنا مع المنظمات الجماهيرية والتركيز على استقلاليتها وديمقراطيتها والقيادة الجماعية.

8. التنسيق والعمل المشترك في قيادة المظاهرات والإضرابات الجماهيرية، والاحتفال بشكل مشترك بالمناسبات التقدمية مثل 1 أيار- ماي، عيد المرأة..... الخ ..

9. التوجه والعمل المشترك نحو تشكيل إطار تنظيمي - جبهة او أي نوع من التحالفات العملية المناسبة لجميع القوى، او حتى الاندماج في حزب يساري موحد حديث متعدد المنابر وبقيادة جماعية يضم كل تنظيمات اليسار.

10...................

أتمنى ان تكون هذه المقترحات المتواضعة مفيدة ....... وأدعو الجميع للمشاركة في أغنائها وتطويرها، ومن المؤكد ان العمل الواقعي يعود للقوى اليسارية التي تعمل بجد وصدق وتفاني في المجتمع العراقي ذو الوضع المعقد جدا، وبلا شك ان التنسيق والعمل المشترك فيما بينها والتحالف سيعزز من نفوذها ودورها على الساحة العراقية، وسيكون له دور كبير في الارتقاء بوعي الجماهير وتنظيم صفوفها وتوحيدها على مختلف الأصعدة، وقيادتها نحو تغيير واقعها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.



******************
* بيانات الأحزاب والمنظمات الشيوعية العراقية المتضامنة مع الحزب الشيوعي العراقي:
- الحزب الشيوعي العمالي العراقي
بيان حول مهاجمة مقر الحزب الشيوعي العراقي في الديوانية - عمل اجرامي اخر مناهض للحريات السياسية!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=555031
- اتحاد الشيوعيين في العراق
لا للاعتداء على مقر الحزب الشيوعي العراقي في الديوانية
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=555055
- الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي
ندين بشدة الأعتداء الارهابي على مقر الحزب الشيوعي العراقي في الديوانية!!
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=555112
- حزب اليسار الشيوعي العراقي
الرفاق الاعزاء في الحزب الشيوعي العراقي- استنكار
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=554725
- التيار اليساري الوطني العراقي
إعتداء عصابات قيس الخزعلي الإجرامية على مقر الحزب الشيوعي العراقي يؤكد صواب التحذيرات من خطورة إستغلال اسم الحشد الشعبي لإرهاب المجتمع
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=554727



** الحزب الشيوعي العراقي ينشر مقتطفات من البيانات اعلاه في جريدته المركزية – طريق الشعب- وموقع الحزب على الانترنت
- احزاب وقوى يسارية عراقية تتضامن مع حزبنا
http://www.iraqicp.com/index.php/sections/objekt/57415-2017-04-18-10-22-49








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي 1
فهد محمود ( 2017 / 4 / 24 - 22:10 )

الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي ، تحية خالصة لك ولجهودك في هذا المجال الحيوي بالذات وانت تسعى منذ فترة طويلة ( وبشهادة قراء الحوار المتمدن ) نحو ارساء مفهوم - وحدة اليسار العراقي - ، هذا المطلب الحيوي خاصة في ظروفنا الراهنة بعد استعصاء الكثير من قضايا الشعب والوطن على الحل نتيجة سياسات غير واقعية وسوء ادارة الدولة بعد الاحتلال الامريكي الغربي للعراق عام 2003 وهيمنة الاسلام السياسي على دفة الحكم ( وان كانت تحت يافطة - الديمقراطية - الانتخابات البرلمانية - كلمة حق يراد منها الباطل ، حيث طفحت على سطح الواقع السياسي العراقي ظاهرة المحاصصة الطائفية - القومية - الاثنية وغيرها وتفشي الفساد في جميع مؤسسات الدولة التشريعية والتنفيذية والقضائية ، واختفاء مفهوم الاستقلال بين كل تلك المؤسسات ، لذا الالحاح في طرح مفهوم - وحدة اليسارالعراقي - خاصة والتنسيق مع بقية القوى الديمقراطية والمدنية ،


2 - الرفيق والاخ العزيز رزكار عقراوي2
فهد محمود ( 2017 / 4 / 24 - 22:11 )
اصبح من ضرورات المرحلة قبل فوات الاوان وبالتالي المزيد من الانتكاسات والتدهور في اوضاع المجتمع عامة . اشد على اياديك رفيقنا رزكار والمقترحات المطروحة لفتح الابواب للمزيد من النقاش الجاد للوصول الى النتائج المرجوة . نعم مقترحاتك في اطاره العام عبارة عن رؤوس اقلام وعناوين عامة يمكن من خلالها الدخول في جزئيات تفصيلية لذا يتطلب حسب رأي الشخصي :
* القوى المعنية باليسار العراقي تطرح وجهات نظرها وفق تلك المقترحات للنقاش العام بما في ذلك الخطوات العملية للوصول الى مؤتمر - اجتماع عام لكل تلك القوى دون شروط او اي فيتو .
* اعلان عن لجنة تحضيرية تنسيقية بين تلك القوى لتهيئة ارضية مناسبة للهدف المرتجى .
* المزيد من التضامن والفعاليات المشتركة بين كل قوى اليسار ، مثلما جرى في احداث - محلية الديوانية للحزب الشيوعي العراقي - بذلك يتم تعزيز المطالبات التي تدعو الى ازالة العقبات نحو وحدة اليسار العراقي وفق صيغ واشكال يتم التوصل اليها ، خالص احتراماتي وتقديري لمواقفك رفيق رزكار عقراوي .


3 - المبادئ الأولية للشيوعية
فاخر فاخر ( 2017 / 4 / 24 - 22:15 )
المناضل رزكار عقراوي قضى معظم عمره مناضلاً في صفوف أحزاب ومنظمات شيوعية ومع ذلك لم يتعلم المبادئ الأولية للشيوعية لينتهي أخيراً إلى النضال من أجل العدالة الاجتماعية التي في مفهومها العام تقبل بالتعايش الطبقي وتتنكر للصراع الطبقي الذي هو محرك عربة الشيوعية
أنا لا ألوم المناضل رزكار الذي انتهى للتنكر للصراع الطبقي بل اللوم كل اللوم يقع على الأحزاب الشيوعية التي عمل رزكار في صفوفها
المأساة تتمثل حقيقة في أن الدعوة إلى توحيد اليسار من أجل إقامة العدالة الاجتماعيىة هي دعوة جوفاء وباطلة بطلانها من بطلان العدالة الإجتماعية

ما يثير الحنق والسخط هو التفكير مجرد التفكير بوجود دولة تقيم العدالة الإجتماعية بين الطبقات. فأي دولة هي تلك الدولة !!!!؟؟؟؟


4 - من اجل الحوار نحتاج الى
دانا جلال ( 2017 / 4 / 24 - 22:16 )

من اجل الحوار نحتاج الى 1- التخلي عن النقاش حول مشروعية من يمثل اليسار وينفرد بتمثيله 2- التخلي عن مفهوم الحزب او التيار الذي له قاعدة اكبر من الاخرى. دمت لليسار يساراً.


5 - .اقتراحاتک و جهدک ثمی-;-ن جدا
Abdullah Sulaiman Mashxal ( 2017 / 4 / 24 - 22:18 )
مرحبا رفی-;-ق رزگار ..اقتراحاتک و جهدک ثمی-;-ن جدا..واری-;- ضرورة هذە-;- الجبهة بغض النظر عن وجود نقاط خلاف حول بعض المسائل و هذا قابل للحل.لذا اشد علی-;- ای-;-ادی-;-کم و دمتم


6 - ماذا نقول للبسطاء ال
موسى غافل ( 2017 / 4 / 25 - 06:56 )
كان ينبغي ان يكونوا هم السباقين لإدراك ذلك ، و هم يعرفون جيدا محنة شعبهم . أستغرب من اناس متنوري الفكر و يبقون حتى اليوم مفترقين . ماذا نقول للبسطاء الذين ندعوهم ان يسيروا وراءنا ؟


7 - وماذا بعد هذا التحالف؟
نوري لطيف ( 2017 / 4 / 25 - 06:57 )

وماذا بعد هذا التحالف ...قوى اليسار اقليه لاتاثير لها على الشارع ...سيحصلون على مقعد واحد او اثنين او عشرة ..
لا ثاثير لهم بين 328 حالهم حال مقاعد التحالف المدني الثلاث ..نائمين فقط رواتب وامتيازات وايفادات والكارثة هم مع الفاسدين اخوة في كل شئ


8 - تقوية الحركات و الاحزاب ذات التوجهات المدنية و الع
بيان صالح ( 2017 / 4 / 25 - 07:23 )


الوضع المزري التي تمر بها المنطقة عموما و العراق و سوريا خصوصا و الهجمة الشرسة للارهاب العالمي بقيادة الدول الغربية و الولايات المتحدة أرجعت تلك المجتمعات مئة عام للوراء و حيث غابت و شحت المدنية و التحضر , دمرت بنية المجتمع و اصبح المجتمع غابة يقودها مجموعة من زمرة الملالي الفاسدة ,
ضروري جدا للمرحلة الراهنة براي تقوية الحركات و الاحزاب ذات التوجهات المدنية و العلمانية و ذلك بدعم من الاحزاب اليسارية و العمالية و ذات التوجهات الماركسية،و ابتعاد الاخيرة عن التشتت و الصراعات الداخلية الحزبية وتقوية صفوفها لمواجهة الارهاب العالمي و الداخلي

تحية طيبة للجميع

.





9 - التفاهم على برنامج عمل مشترك
مكي السلطاني ( 2017 / 4 / 25 - 09:11 )

اعتقد الحل الممكن لوحدة اليسار هو التفاهم على برنامج عمل مشترك وايجاد صيغه مقبولة وتكوين لجنة تنسيق ، اجد هذا افضل شيء ممكن التوصل له


10 - عقد مؤتمر موحد للتنظيمات مصغر
Capten Abu Ahmed ( 2017 / 4 / 25 - 09:39 )

مقترح عقد مؤتمر موحد للتنظيمات مصغر يدعو إلى توحيد الرؤى والخروج بتوصيات موحده هادفه تخدم هذه المرحلة وقد يكون تبني هذا المؤتمر من قبلكم يجد صداه عند الآخرين لما تحملونه من علاقات واسعة


11 - الاحزاب والتكتلات المدنيه تحت سقف واحد
ابو غيث الطريمشاوي ( 2017 / 4 / 25 - 09:54 )

ارئ وفي ضل هذه الضروف الصعبه التي تمر بها الانسانيه في العراق ان تتحد جميع الاحزاب والتكتلات المدنيه تحت سقف واحد لتلافي الموقف والحفاظ علئ ماتبقئ من العراقيين


12 - نداء من مناضل يجب أن يؤخذ بجدية -1
حميد خنجي ( 2017 / 4 / 25 - 10:32 )
الصديق العزيز رزكار عقراوي المحترم
تحية النضال والعمل المشترك بين كافة القوى السياسية، التي تهمها تقدم العراق ووحدته واستقلاله، بغية تشييد المجتمع المدني الديمقراطي الحر؛ كمرحلة أولية ولازمة للوصول إلى آفاق مستقبلية أرحب واغنى، المفضية في نهاية المطاف لعراق اشتراكي
احيي نداءك المخلص الموجه للقوى اليسارية العراقية، من أجل عمل شيء ما، مشترك، لتوحيد النشاط السياسي والتضامن بين القوى الطليعية العراقية، وخاصة الأحزاب الستة التي جاء ذكرها في مقالك (ندائك)، كأولوية الأولويات. وكرد طبيعي يقابل هيمنة القوى السياسية الرجعية والمذهبية السائدة في عراق اليوم
النقاط العشرة (ممكن اعتبار النقطة العاشرة أية إضافة)، التي طرحتها، هي في الواقع في محلها. وكما أشرت أنت بحق؛ أنه اقتراح أولي ونقاط ممكن تدارسها وتطويرها بالشكل الأمثل، تناسب القوى الطليعية المعنية، إنطلاقا من المشتركات العديدة والعملية - الميدانية- بين تلك القوى. بشرط النأي في الوقت الحاضر عن الخلافات العقائدية والنظرية وحتى الفلسفية، التي يسبغ كل حزب سياسي على نفسه! .. حسنا لنر النقاط المقترحة : 1. الدعوة للإجتماع التمهيدي (جيد) ... يتبع


13 - المؤتمر العاشر
د.قاسم الجلبي ( 2017 / 4 / 25 - 10:51 )
لقد دعا المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي, دعا الى وحدة اليسار للتوحد ونبذ الآختلافات وبدون مقدمات وشروط مسبقة, هذه الدعوة قد استجابة لها بعض قوى اليسار وبعضها لا زال , حيث قرأنا في حملة الآستنكار والآعتداء من قبل الآعداء والميايشيات على الحزب في الديولنية هي احدى المؤشرات الآيجابية لهذه الوحدة , نتمنى مخلصين ان تتفق جميع التيارات اليسارية لخدمه اليسار العراقي من اجل العدالة الاجنماعية ومن اجل نظاما تعدديا ديمقراطيا يخدم جميع طبقات الشعب العراقي وبالآخص طبقته العاملة ومن اجل نبذ الطائفية والمحاصصة لتحقق نظاما علمانيا يخدم الجميع , مع التقدير


14 - المرحلة تتحتم العمل المشترك -2
حميد خنجي ( 2017 / 4 / 25 - 11:44 )
تكملة
بقية النقاط المقترحة وتقييمي الشخصي لها : 2. لجان مشتركة لدراسة المشتركات ( جيد) 3. بيانات مشتركة (جيد لكنها صعب في البداية) 4. قوائم مشتركة لخوض الانتخابات (جيد لكنها عمليا صعب، حيث أن بعض الفصائل الحادة اليسارية / اقصى اليسار- الحكمتيين خاصة، قد لايرون المشاركة في الانتخابات نشاط مجد. او حتى أن بعض الفصائل الحادة جدا قد يرى فيها ترف برجوازي!) 5. الحوارات الفكرية (جيد ومهم جدا) 6. التنسيق على صعد المحافظات والخارج (جيد جدا بشرط الإلتزام بمعايير دقيقة) 7. التنسيق والعمل الميداني المشترك في بوتقة المنظمات الجماهيرية /النقابات/ اتحادات طلابية وفلاحية ونسائية ..الخ (جيد جدا وضروري) 8. العمل المشترك الميداني! (هل القصد المظاهرات والمسيرات مثلا؟ / تكرار للبند 7 !) 9. العمل المشترك وإطار تنسيق وتنظيم لدرجة الإندماج!! (سيئ/ قنبلة موقوته! من المستحيل في الوقت الحاضر التفكير في إطار تنظيمي واندماجي موحد). ممكن أضيف رقم 10. كإقتراح: العلاقات والأنشطة الاجتماعية والعائلية / زيارات / امسيات عشاء/ رحلات..الخ، الأمر الذي يكون من شأنه التقرب النفسي والتقبل الذهني للفصيل الآخر.. قد يتبع


15 - الاتفاق على برنامج الحد الادنى
عبدالله صالح ( 2017 / 4 / 25 - 12:05 )
الاتفاق على برنامج الحد الادنى امر ضروري وعملي وممكن لاخراج قوى اليسار من ازمتها الحالية وتوحيد صفوفها بوجه الرجعية التي باتت القوة الكبر في المجتمع ، اشيد بتلك المقترحات واتمنى على الجميع التفكير مليا بهذه المبادرة .


16 - دعمنا الكامل اللامشروط
صباح زيارة الموسوي ( 2017 / 4 / 25 - 12:24 )
نعلن بإسم التيار اليساري الوطني العراقي دعمنا الكامل اللامشروط لما ورد في دعوة الرفيق رزكار عقراوي
صباح زيارة الموسوي
منسق التيار اليساري الوطني العراقي


17 - نكتة يا عقراوي
المستكاوي هاني ( 2017 / 4 / 25 - 13:05 )
بالفعل مسخرة وليست نكتة أن يخرج هذا منك أيها الديكتاتور


18 - اليسار هو المأساة وهو ليس برئ وخارج عن التاريخ
علاء الصفار ( 2017 / 4 / 25 - 13:07 )
تحيات الزميل العزيز رزكار
لا غروة للحزب الشيوعي تاريخ في النضال,لكن ينبغي التنويه:ان التاريخ لا ينبغي تجيره من اجل اضفاء العمق النضالي رغم الانحرافات العويصة التي ادت إلى انزواء الحزب الشيوعي. اقصد عدم استطاعته القيام بالنضال منذ ال 80 من القرن الماضي,فقد أنقسم الحزب على بعضه مما ادى إلى ظهور نزاعات حزبية ضيقة دامية لقيادات الحزب من مثال عزيز محمد وبهاء الدين نوري توما توماس وكاظم حبيب وباقر ابراهيم, فهؤلاء(مثال),كانوا وراء صراع حزبي على مدى 40 عام,فصارت الاحقاد ازمة مستعصية ادت ليكون الحزب في ذيل المراحل (من زمن صعود الفاشية برجلها صدام, ونزوع حرب امبريالية دعية حرب عراقية _ايرانية وتداعياتها بضرب قوى معارضة متناحرة والشعب بالاسلحة الكيمياوية,إلى اليوم ودولة غزو بريمر للفساد وداعشها)!حلبجة جرح نازف في ذاكرة الشعب العراقي من عرب وكرد ومسيحيين, وهي ثمن تناحر اليسار العراقي!لا يزال الحزب بمأزق الانحراف وعدم النجاح في تجاوز الخطأ الطبقي لفهم قوى اليسار,كي يرجع للنضال الثوري وقائد لليسار العراقي _أن وجد يسارنزيه_هل البعث يسار؟
نقد الماضي ضرورة لوضع ميثاق لبنة جديدة واساس مشرق,وإلا فلا!ن


19 - يجب فهم القانون الخاص للمرحلة -3
حميد خنجي ( 2017 / 4 / 25 - 15:07 )
الحقيقة أن انحسار قوى التقدم والاشتراكية، منذ أن تخلخل ميزان ثنائي القطبية وتفكك الإتحاد السوفيتي، الذي كان سندا لقوى التقدم. وما تلى تلك المرحلة من هيمنة القطب الواحد. بجانب انتشار وتسييد الفكر الديني المذهبي، في المنطقة العربية والشرق أوسطية. كل تلك العوامل -المؤقتة بالطبع-أدت إلى ما نراه اليوم في منطقتنا من حروب طائفية عبثية، أضحت المهمة الملقاة على أكتاف ما تبقى من القوى الطليعية، الواهنة أصلا، لصعبة جدا جدا. من هنا فإن الضرورة تستدعي -أكثر من أي وقت مضى- تكاتف كل الجهود من قبل القوى العلمانية وليست اليسارية فحسب. خاصة في بلد مثل العراق حيث الوعي الاجتماعي السياسي تراجع إلى درجة غير مسبوقة. فالدائرة الاوسع التي تحتاج إلى النشاط السياسي المشرك ليتخطى الدائرة الضيقة للقوى اليسارية لوحدها. فهذه الأخيرة -إنطلاقا من هاجس الأخ رزكار- يجب أن تشكل النواة لمجمل القوى الديمقراطية والعلمانية، بما فيها البرجوازية الإنتاجية (الوطنية) على الرغم من هشاشتها في الوقت الحاضر. وذلك لسبب بسيط؛ وهو أن مهام المرحلة الحالية المتسمة بالتخلف على مختلف الصعد، لا تتخطى تشييد المجتمع المدني البرجوازي الحر


20 - الرفيق رزكار عقراوي المحترم
عبد الرضا حمد جاسم ( 2017 / 4 / 25 - 19:22 )
محبــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــلام
دعوة كريمة صادقة هذه التي تفضلتم بها...نؤازركم فيها متمنين ان تلقى صدى طيباً من و عندالجميع افراد و احزاب و حركات و تجمعات.
ان حال العراق...شعباً و ارضاً استدعت و تستدعي الاقتراب و تقليص الفجوات بين حتى البعيد و البعيد ...فكيف بالأحباب الاقربون...وجدت ذلك النفس الذي تدعو اليه بين الكثيرين في لقأتنا معاً سواء في ندوات او منتديات او تجمعات او جلسات...بين الافراد حد التواصل بدون حزازات او سريات او تحفضات حيث تُطرح الامور و الامنيات...و اعرف و ربما تعرف الرفيق رائد فهمي و الرفيق صبحي الجميلي و غيرهم من الداعين الى كل لقاء فيه خير و منفعه و محبة و سلام
امام الجميع ما تضم وقفات ساحة التحرير في بعض ايام الجمع و كيف يلتقي الحرص و الصدق و الاتفاق
اكرر التأييد و المؤازرة لما تفضلت به
و الامنيات ان يكون منشوركم هذا المتضمن دعوتكم تلك قد وصل الجميع
و انا على اطمئنان من انه يأخذ حقه من الدراسة و التفكير
دمتم بتمام العافية


21 - التاكيد على المشتركات
سيد صالح العميدي ( 2017 / 4 / 25 - 19:43 )

نعم التاكيد على المشتركات وهي اﻻ-;-كثر وعلى ما هو ضروري في المرحلة الراهنة بصورة خاصة التي يقتضي التركيز فيها على الجانب السياسي .المطلوب تجاوز (اﻻ-;-نا) والنظر لمستقبل البﻻ-;-د المهددة باﻻ-;-نهيار الكامل في ظل حكم اﻻ-;-سﻻ-;-م السياسي الفاسد والفاشل


22 - اشجع على هل التحالفات
أبو الطيب البدري ( 2017 / 4 / 25 - 19:44 )

احيك استاذ رزكار واشجع على هل التحالفات ونشد على ايديكم بس تأكد ازا دخل هل التحالف اي من هل الاحزاب الدينية التي هي اساسا لاتتوفق مع الفكر الشيوعي ستدمر تحالف القوى اليسارية وارجو عدم تكرار ماحصل للرفاق ايام صدام وقبل صدام من قتل وسجن وتهجير وتحياتي الك


23 - الأحزاب الاشتراكية
Nasradden Zangana ( 2017 / 4 / 25 - 19:45 )
احسنت اعتقد بان الحل الامثل للعراق هو قيادته من قبل الأحزاب الاشتراكية التي لا تؤمن بالطائفية وهي عابرة للقومية بحكم كون العراق مؤلف من قوميات مختلفة عسى ان تكون دعوتكم محط انظار العراقيين بعد فشل سياسييها طوال الفترة ااماضية


24 - الشعب بحاجة ماسه لتفعيل الكلام الى حقيقه
Hasan Hakare ( 2017 / 4 / 25 - 19:46 )
الشعب بحاجة ماسه لتفعيل الكلام الى حقيقه
ان الوقت يمظي و نحن نراقب الاحداث و هناك تسارع لترتيب الاوراق للتحالفات و لكل امر يمكن ان يفعل
يا ترى ماذا فعل الحزب تلشيوعي العراقي لهذا الحدث الكبير
يجب ان يعمل الحزب مثل خلية نحل ليل و نهار لكي يبان ما قام به هذا الحزب
انه وفاء للشهداء و لكل العوائل التي ضاقت الويل و الغبن و الظرر طيلة هذه السنين


25 - هناك اسئلة مطروحة
فؤاده العراقيه ( 2017 / 4 / 25 - 20:19 )
تحية طيبة وشكرا لجهودك الشريفة
لنسأل انفسنا سؤال بسيط للغاية وهو ما الأسباب التي حدّت من قدرة اليسار العراقي على ان يؤثر تأثير ايجابي بهذا الوضع المزري بالرغم من مرور 14 عام على سقوط الطاغية وبالرغم من التقاء هذه القوى في نقاط مشتركة كثيرة أو لنقل بأنها تشترك في الأمور الأساسية أما الثانوية فهي سهل التغلب عليها ؟
ما الأسباب التي عمّقت الفجوة بين قوى اليسار التقدمي وفرّقت فيما بينهم رغم إن هذه الأحزاب تُعتبر عماد اي بلد والمرتكز الوحيد له لكونها النخبة الأكثر وعيا والأكثر نزاهة ؟
ارى اليسار العراقي اليوم يعرض عضلاته فقط ويقيم احتفالاته وسفرياته ويخرج امام كاميرات التلفزيون بلقاءات وحوارات وبالرغم من هذا هو محصور بزاوية ضيقة رغم المؤتمرات والدعوى الى نبذ الخلافات وتوحيد صفوف اليسار ولكن ما هي الخطوات التي بدأ بها ؟ وهل تغيرت سياسته؟

قوى اليسار ومن ضمنها الحزب الشيوعي ,على اختلاف مسمياته, هو بحاجة للملمة صفوفه وتوحيدها وان لم يفعل فسيستمر الوضع على ما هو عليه لغاية ما ينتهي العراق كوطن ويبقى مجرد اسم .ا
يتبع لطفا


26 - لنترك تملق الفاسدين الذين لا يريدون أي بديل وطني
فؤاده العراقيه ( 2017 / 4 / 25 - 20:29 )

الحزب بحاجة للرجوع الى نقطة البداية حتى وان اقتضى الامر ان يعود للنضال السري افضل من ضياعه وتخبطه بين قوى كثيرة تمتلك كل الصلاحيات لإجهاض أي محاولة للنهوض , هي أمريكا وأتباعها السعودية وإيران وحتى تركيا حيث سيقومان بوأد أي حركة من شأنها الإصلاح وستُعرّض من يقوم بالإصلاح أما للقتل أو لإفساده فلا نستغرب كيف يخون الخائنون بعد تعرّضهم للإغراءات

, ليكون صعود السلّم تدريجيا من خلال التركيز على توعية أعضائه ومتابعتهم وهي مسألة لا تحتاج للمال بقدر ما تحتاج لأناس جادين ومخلصين للوطن وبنفس الوقت محاولة كسب الشارع وهي عملية تتطلب اعضاء حريصين فقط لكون الظرف الراهن نضج لهذه العملية فالشعب صار بحالة بؤس ويأس شديدين وينتظر قيادة واعية ونزيهة لينظم لها علاوة على الكثيرين ممن تركوا الحزب احتجاجا على سياسته وكذلك والاهم الابتعاد عن المصالح الشخصية التي استشرت بين صفوفه بسبب اهمال الوعي الثوري والحقيقي من قبل قياداته

ولنترك تملق الفاسدين الذين لا يريدون أي بديل وطني ديمقراطي عراقي حقيقي

دمتم بخير استاذ رزكار وشكرا لكم ويا ريت لو يكون هناك متابعة للموضوع عسى ولعل ان نعمل شيء للعراق المحتضر


27 - الرفيق العزيز فهد محمود
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 20:55 )
تحية طيبة واشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والنقاط المهمة التى طرحتها وهي مساهمة قيمة لتنشيط الحوار حول هذا الموضوع الملح الان
كل المودة والاحترام


28 - الرفيق العزيز فاخر خاخر
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 20:58 )
الرفيق العزيز فاخر خاخر
تحية طيبة واشكرك على مداخلتك القديرة واتفق معك في الطرح النظري كمفهوم عام ،ولكن لكل طرح سياسي مرحلته المعينة واذا اسطعنا الان على الاقل بناء دولة مدنية علمانية ونوع مناسب من العدالة الاجتماعية يعني حققنا الكثير وفق موازين القوي الطبقية والسياسية
كل الاحترام والتقدير


29 - الرفيق والصديق العزيز دانا
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:00 )
لرفيق والصديق العزيز دانا ملاحظة مهمة ودقيقة واغناء للموضوع مع كل المودة والاعتزاز


30 - الزملاء الاعزة
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:04 )
الزملاء الاعزة

Abdullah Sulaiman Mashxa
موسى غافل
نوري لطيف
مكي السلطاني
Capten Abu Ahmed
ابو غيث الطريمشاوي
اشكرك كثيرا على مداخلاتكم القديرة التى اغنت الحوار

مع كل المودة والاحترام


31 - العزيزة بيان صالح
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:08 )
شكرا جزيلا وطرح رائع اتفق معه ولكن اعتقد وجود يسار موحد قوي سيكون له تاثير اكبر على القوى المدنية والديمقراطية وسيجرها الى تبني المطالب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بشكل اكبر
وليس الاقتصار على تبني الديمقراطية والحريات بمفهومها البرجوازي
كل الاحترام والتقدير


32 - الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:17 )
الرفيق والصديق العزيز حميد خنجي
تحية طيبة
تحية طيبة اسعدني كثيرا مشاركتك في الحوار واشكرك على مداخلاتك العميقة والمفصلة ، واحييك حرصك الكبير على اليسار العراقي ومطالبتك المتواصلة بالتنسيق والعمل وان اختلفنا في بعض الامور

طرحت نقاط مهمة جدا اغنت الحوار وكما اشرت انا قدمت مقترحات لتحريك الموضوع واكيد ستكون هناك مساهمات كثيرة ولكن اتطلع ان يكون هناك مواقف ايجابية من القوى اليسارية وتبدأ بخطوات عملية
بدأ بالحوار والتنسيق والعمل المشترك حتى إطار تنظيمي واندماجي موحد حيث عملت مع معظمها واعلم ان الخلافات ليست بذلك الحجم ولكن النخبوية والتعصب التنظيمي تركز على تلك الخلافات
ولدينا تجارب كثيرة لاحزاب يسارية موحدة متعددة المنابر وهي في تطور مستمر وتثبت نجاح تجربة التعددية داخل الحزب الواحد
اكرر شكري مع كل المودة والاعتزاز



33 - الرفيق والصديق العزيز عبدالله صالح
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:18 )
الرفيق والصديق العزيز عبدالله صالح
شكرا جزيلا ورايك القدير يهمني جدا واتفق ان ممكن الاتفاق على برنامج الحد الادني بدون شك اذا
تجاوزنا - التعصب التنظيمي - وتعصبنا لمصالح الجماهير والمدنية
مع كل المودة والاعتزاز


34 - الرفيق العزيز صباح زيارة الموسوي
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:20 )
الرفيق العزيز صباح زيارة الموسوي
موقف رائع احييكم عليه واتمنى ان تحذو الفصائل الاخرى بمواقف ايجابية

مع كل المودة والاعتزاز


35 - الرفيق العزيز د.قاسم الجلبي
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 25 - 21:21 )
الرفيق العزيز د.قاسم الجلبي
تحية طيبة واشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والنقاط المهمة التى طرحتها وهي مساهمة قيمة لتنشيط الحوار حول هذا الموضوع الملح الان
كل المودة والاحترام


36 - ورقة عمل جادة
شذى احمد ( 2017 / 4 / 26 - 18:29 )
رغم تواضع اطلاعي على تجارب الاحزاب اليسارية... لكن تجربتي مع بعض المتشددين من المنتمين لها سابقا جعلتني اتجوف من الاقتراب منها من قريب او بعيد كتخوفي من المتشددين بالدين. لانهم بالظاهر طرفي نقيض لكنهما يلتقيان في رفض أي رأي مخالف.
بدت لي النقاط المدروسة بعناية وتمعن لورقة العمل اعلاه هذه خطوة نحو الغد. غد ممكن به كل شيء. يصلح للتفكير بالصحيح ومعالجة اسباب الفشل. واستثمار الفرص والتعلم من التجارب السابقة. كلي امل بان تلقى دعوتك وبرنامجك القيم الرعاية والاهتمام اللذان يستحقانه. لتكن مبادرة لنافذة ضوء نحو حل ازمات العراق خصوصا والمنطقة عموما


37 - الأطروحات العملية والضرورية
صادق اطيمش ( 2017 / 4 / 26 - 22:34 )
طالما تغنينا بمثل هذه الأطروحات العملية والضرورية لوجود اليسار العراقي بكل فصائله، إذ ان اعداءنا يتربصون بنا الدوائر والمرجو ان لا نقع فريسة بين انياب الوحوش ونتعلم من تجاربنا المأساوية الماضية. ما طرحه الرفيق رزكار هو الهدف الذي ينبغي ان نسعى جميعاً لتحقيقة والمبادرة فوراً بتحرك احزاب اليسار العراقي وتجمعاته حتى وإن تم ذلك كل على انفراد لكي يسهل توحيد هذه التحركات لأهداف قريبة المدى اولاً ، كالإنتخابات القادمة مثلاً، ومن ثم تطوير العمل اليساري المشترك والإستفادة من التجارب الأممية في هذا المجال، تحياتي


38 - نبارك كل الجهود الخيرة
Wasfi Ahmad ( 2017 / 4 / 26 - 22:35 )
برنامج راقي وهو يمثل الحد الادنى في هذه المرحلة التاريخية ، نبارك كل الجهود الخيرة في سبيل تحقيق هذا الهدف .


39 - الدعوة لجبهة وطنية عريضة
Ibrahim Thalji ( 2017 / 4 / 27 - 06:46 )
سيد زركار ما طرحته هو اساسا لاخراج العراق من ازماته الكثيرة المتعددة الوجوه، ولما كانت تلامس وتمس الكل الوطني فرؤيتي هي الدعوة لجبهة وطنية عريضة تضم كافة فئات الهم والهدف المرحلي الواحد، وتلك يسهل تشكيلها بسرعة ودونما تعقيدات ايدولوجية
اما عن وحدة اليسار فتلك امنية جميلة ولكنها متناقضة مع ذاتها لانه بالاساس ما كان يجب ان يكون ميسرات؟ فهو اتجاه ومتجهة واحدة، ووجود مجموعو ميسرات يعني حدها صحيح والباقي انتهازي وسلبي وهدام والا لقبل رواد اليسار والعمل الشيوعي مبدا وجود حزبان شيوعيان في القطر الواحد؟
ولحل مثل هذه الظاهرة الغريبة على العالم والموجودة بدون حرج في دول العالم الثالث يمكن توحيد الطاقات في مسار لخدمة الغاية والهدف المرسوم الواحد


40 - 1الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 28 - 09:15 )
الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة
أشكركم كثيرا على مشاركتكم في الحوار حول الموضوع والمداخلات القديرة والقيمة التي اغنت الموضوع في جوانب مختلفة، بغض النظر عن الاتفاق او الاختلاف، واعتذر لعدم استطاعتي الرد على كل التعليقات.
اعتقد على التيار اليساري ان يركز على الإنسان وحقوقه والمساواة والعدالة الاجتماعية، ومن هذا المنطلق يتعامل مع القوى والأحزاب الأخرى وخاصة الطغم الحاكمة الآن سواء في بغداد او اربيل الذين لهم مواقف واضحة وفعلية معادية للديمقراطية وحقوق الإنسان، ولا اعتقد يوما ما أنهم سيدعمون - الديمقراطية والحريات او التيار اليساري والديمقراطي - بل هم ساهموا في تخريبه وتضعيفه وتشتيته وحتى اغتيال اعضائنا ، ومن الخطأ ان نتحالف معهم او ان نفكر انهم سيساعدونا في - التهديف ضدهم !!، . هؤلاء يجب تقديمهم للمحاكم الدولية لقيامهم بجرائم ضد الإنسانية في الحروب الطائفية والقومية والحزبية التي أشعلوها في فترة نظام حكمهم الكالح والفاسد بعد سقوط النظام الفاشي في العراق اسوة بارهابي داعش.


41 - 2 الزميلات والزملاء الأعزة تحية طيبة
رزكار عقراوي ( 2017 / 4 / 28 - 09:16 )
لابد من التركيز بشكل اكبر على تعزيز العمل المشترك بين فصائل اليسار العراقي وتنسيق الجهود على قاعدة التكافؤ والعمل الجماعي ونبذ هيمنة اي جهة او فرض توجهها السياسي وهناك تطور كبير جدا في هذا المجال ولابد ان يستمر واخرها الملتقى الحواري اليساري في بغداد قبل يومين، من الضروري فتح صفحة جديدة من قبل الجميع وتجاوز الاختلافات السياسية والتنظيمية وحتى الشخصية والتركيز ألان على نقاط التقاء وهي كثيرة جدا من اجل بناء تيار يساري واسع وعريض.
ومع اهتمامي الكبير بضرورة توحيد الصف الديمقراطي المدني في جبهة واسعة، ولكن أركز أكثر وأدعو ومنذ سنين إلى ضرورة التحالف والعمل المشترك بين القوى والاحزاب الماركسية واليسارية في العراق، من المؤكد ان - تحالف قوى اليسار العراقي- إذا تحقق و بأي شكل تنظيمي كان, سيكون له دور مهم وكبير ومحوري ليس فقط في تقوية التيار الديمقراطي والعلماني فحسب ، بل سيتجاوز ذلك في تعزيز وتقوية النضال الجماهيري من اجل اسقاط نظام المحاصصة الطائفية والقومية المقيت و تحقيق العدالة الاجتماعية واكبر قدر ممكن من المساواة في المجتمع العراقي.
اشكركم مرة اخرى مع كل المودة والاحترام للجميع

اخر الافلام

.. Read the Socialist issue 1271 - TUSC sixth biggest party in


.. إحباط كبير جداً من جانب اليمين المتطرف في -إسرائيل-، والجمهو




.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة كولومبيا


.. يرني ساندرز يدعو مناصريه لإعادة انتخاب الرئيس الأميركي لولاي




.. تصريح الأمين العام عقب الاجتماع السابع للجنة المركزية لحزب ا