الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تبسمت للموت

سماهر قسيس

2017 / 6 / 1
الادب والفن


لكن عبثا،مسرحية بلهاء.
قدرها فيما استطاع المخرج
أن يلعب بأحجار الفرار ،
ويدير الضوء عن ما تيسر من بقية الدمع.
بين جيوشه،عصارة من حدث.

لا تأخذ أيها العبثي دورك الجديد،
قبل أن تتقن لعبة الحياة.

مراتب ورتب.
مرتبة في اللقاء، ومرتبة في الوداع.
وأنت بينهما.... فوضى.

لك دور
الانعزال عن الرتب والرتابة
يغفل بك عن صحوة الليل والخوف
هو الخوف الذي يودي بكل النصوص.
لا رجوع عن الدور...

تخليت عن اللحن من أجل فوضى الحياة
تارة في معبدك وتارة في اباحة النص
ودعك الالم وابقي لك كفاف العين

كفاك من الوجد نبض لا يكف عن النبض
فان عشت على كف المنية ما كفاها
بل كفاها من الحنين
ما مر على السهاد من الاكف








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فنانو مصر يودعون صلاح السعدنى .. وانهيار ابنه


.. تعددت الروايات وتضاربت المعلومات وبقيت أصفهان في الواجهة فما




.. فنان بولندي يعيد تصميم إعلانات لشركات تدعم إسرائيل لنصرة غزة


.. أكشن ولا كوميدي والست النكدية ولا اللي دمها تقيل؟.. ردود غير




.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع