الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
تحية وامتنان إلى الحوار المتمدن
نايف سلوم
كاتب وباحث وناقد وطبيب سوري
(Nayf Saloom)
2017 / 6 / 15
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
في وقت كُسف فيه وجه التنوير، وحضور العقل المتقدم ، وحلّ الانفعال والتلقائية في ردود الأفعال ، ومزّق ما هو ممزق من الأقطار العربية، وفي وقت أظهر الغرب الإمبريالي الرأسمالي أبشع علامات انحطاطه التاريخي والمتمثل بالتنظيمات التكفيرية السلفية الإسلامية ذات الطابع الدولي، وحيث بات يصدّر هذا الغرب الإمبريالي الرأسمالي أكثر سمومه فظاعة إلى بلدان الهامش الرأسمالي، في هذا الوقت بالذات يقف الحوار المتمدن كقلعة في وسط بحر هائج.
ف"في مساءات الجفاف الكبير على الأرض
حين يتنافس الرجال المسافرون على أشياء الروح
متكئين في الطريق على جرار كبيرة جداً
سمعتُ من هذه الجهة من العالم حديثاً عنكَ
ولم يكن الثناء قليلاً ابداً"
كل التحية للحوار المتمدن مع مزيد من التطور الدائم والواثق.
نايف سلوم
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - تحية لك و للحوار المتمدن
عبد الرضا حمد جاسم
(
2017 / 6 / 15 - 21:27
)
الحوار المتمدن...صرح اعلامي لا و لن نجد مثيل له في هذا الفضاء المزدحم بالولالات و التبعيات ...ظل الحوار له ولاء واحد و يتبع متبوع واحد هو الوفاء و الصدق و النبل و الاخلاص لما يحمل و حمل من فكَّر به و ناضل لاخراجه و تابعة بالثواني هو و عائلته الكريمة و هنا المقصود هو الانسان الصادق النبيل رزكَار عقراوي...و اكيد رغم صعوبة البداية و الاصرار على التقدم هناك من وقف معه و مع الحوار من اشخاص يجب ان نقف له باحترام و تقدير و اعتزاز و اقصد كل من ساهم و ساعد و عاون و قدم و لو دقائق من وقته اذا كان وقته ثمين او غير ذلك...تحية لك رفيقي رزكار عقراوي و لعائلتك الكريمة و رفاقك الغر الميامين...دمت و دمتم لنا ...رافقتكم السلامة
.. حرب غزة.. هل تتسبب في تفاقم الأوضاع في الأردن؟ | المسائية
.. 16 قتيلاً حصيلة 24 ساعة من القصف المتبادل بين إسرائيل وحزب ا
.. العراق.. توجه لحجب تطبيق -تيك توك-! • فرانس 24 / FRANCE 24
.. الرهائن ووقف إطلاق النار.. آخر تطورات المفاوضات بين إسرائيل
.. واشنطن.. نتنياهو وافق على إعادة جدولة اجتماع رفح