الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نحو مقاطعة الاستفتاء حول استقلال إقليم كردستان العراق!

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2017 / 7 / 3
القضية الكردية


القضية القومية في العراق هي أحد أهم القضايا المعقدة في دولة متعددة القوميات والأديان، والتي يجب ان تحل بشكل حضاري-أنساني يستند إلى المواثيق الدولية لحقوق الإنسان والاستناد إلى مبدأ المواطنة المتساوية وحق الشعوب في تقرير مصيرها، سواء اختارت العيش معا في دولة اتحادية مع القوميات الأخرى، ام تشكيل دول مستقلة، وهذا يشمل كل القوميات والأقليات الساكنة في العراق.
العراق منذ بداية تأسيسه في بداية القرن المنصرم بعد تفتيت الإمبراطورية العثمانية عرف كدولة عربية إسلامية، وبالتالي انعكس ذلك على بناء الدولة ومؤسساتها التي تم بناؤها على أساس التمييز القومي والديني للقومية والدين الأكبر – العربية والإسلام – وتم بشكل مباشر وغير مباشر تهميش دور القوميات والأديان الأخرى، وكان لها دور محدود في إدارة مفاصل الدولة الرئيسية. وبعد سيادة حكم العسكر المستند الى الدكتاتورية الفردية والحزبية تعززت مفاهيم التعصب القومي العروبي في الدولة وتم معاملة القوميات والأقليات الأخرى كمواطنين من الدرجة الثانية ، مما أدى إلى برز دور الأحزاب القومية للأقليات القومية في العراق، وخاصة الكردية، باعتبارها المدافعة عن حقوق القومية المنتهكة والمناضلة من اجلها، واتخذ ذلك أشكالاً مختلفة، منها السلمي والمسلح، حسب درجة العنف والقمع الممارس من قبل السلطات الدكتاتورية الحاكمة.

إقليم كردستان ونمط الحكم

بعد الانتفاضة الجماهيرية الكبيرة التي عمّت معظم مدن العراق سنة 1991، سيطر الحزبان الكرديان - الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني - على معظم مقاليد السلطة والنفوذ في معظم أجزاء إقليم كردستان العراق، وكقوى طبقية برجوازية تحالفا مع بقايا النظام البعثي الفاشي من مستشارين – أمراء أفواج المرتزقة (الجحوش)- ، والعاملين في الأجهزة العسكرية والأمنية الأخرى، ورؤساء العشائر الملطخة أياديهم بدماء ابناء الشعب العراقي.
رسخ الحزبان سلطاتهم من خلال القمع والتهديد والاغتيالات والإفساد وكذلك الترغيب وشراء الذمم، وأدى صراعهم على السلطة والنفوذ الى إدخال المجتمع الكردستاني في حرب داخلية طاحنة في تسعينيات القرن المنصرم، نافسوا فيها النظام البعثي في الجرائم التي ارتكبوها من قمع وقسوة، إعدام الأسرى والجرحى، اعتقالات وتصفية وتعذيب وحشي للسجناء، اعتقال وترحيل أعضاء الحزب الآخر....... الخ.
بعد سقوط النظام البعثي الفاشي في 2003 أصبحوا الحليف الرئيسي لقوى الإسلام السياسي، واشتركوا معهم في إدخال العراق في حروب أهلية مدمرة، وساهموا معهم في الانسحاب وتسليم أجزاء واسعة من محافظة نينوى لمجرمي – داعش- والذين ارتكبوا مجازر بشعة بحق سكانها من الأقليات الدينية من الإيزيديين والمسيحيين، عززوا سلطة الميليشيات وإطلاق يدها، فعمّ الفقر والبطالة، الفساد والانتهاك المتواصل لحقوق الإنسان، غض النظر عن انتهاك حقوق المرأة، وقمع الحريات الفردية والمدنية، وفرض نظام المحاصصة الدينية والقومية السيء الصيت.... الخ، وكانوا متحالفين معهم في إجهاض ومحاربة اي مسعى لتوجه مدني وديمقراطي على مختلف الأصعدة.
مارس الحزبان الحاكمان والأحزاب الذيلية المرتبطة بهم الفساد المنظم بشكل كبير جدا منذ بداية استلامهم للسلطة في إقليم كردستان، وتم نهب مؤسسات الدولة والمال العام بشكل علني وفج، وتحول قادة الحزبين والمرتبطين بهم إلى طبقة من البرجوازية الطفيلية، التي تحت ذريعة – نضالهم! والشرعية الثورية والقومية -، سخروا معظم ما هو موجود من ممتلكات الدولة وعوائدها لمصالحهم الحزبية والشخصية والعشائرية وبمسميات مختلفة، وازداد غناهما بشكل مفرط بعد سقوط النظام الدكتاتوري، حيث خصصت ميزانية لإقليم كردستان من عوائد النفط العراقي، إضافة إلى شيوع الفساد و البطالة المقنعة في أجهزة الدولة نتيجة التوظيف – الحزبي - لشراء الذمم في تأييد الحزبين في سياساتهم وفي التصويت لهم في الانتخابات . رغم الميزانية الكبيرة للاقليم والعوائد النفطية فان القوى الحاكمة قامت فقط ببناء بعض الطرق والجسور والحدائق والسكن وهي أمور جيدة ولكنها، كانت مناسبة لمزيد من نهب المال العام، كما لم تبد أي اهتمام فعلي وضروري في بناء القاعدة المادية للتطور والتقدم الاقتصادي وتقليص سمة الاقتصاد الريعي الاستهلاكي بتقليص الاعتماد على موارد النفط الخام والاستيراد وبناء صناعة وزراعة متقدمة وبل تم تدمير ما تبقي من الأسس الصناعية والزراعية الموجودة سابقا. الإقليم الآن يمر الإقليم بأزمة اقتصادية وسياسية كبيرة ويتسع التفاوت ويشتد الاستغلال الطبقي في المجتمع بشكل صارخ، الفقر والبطالة، عدم دفع الرواتب، الاستبداد وانتهاكات مستمرة لحقوق الإنسان، مشاكل متواصلة مع بغداد...... الخ.


استفتاء حول استقلال كردستان

معظم الأحزاب القومية الكردية الرئيسية في إقليم كردستان العراق اتفقت على إجراء استفتاء بشأن استقلال الإقليم في 25 أيلول/سبتمبر. الاستفتاء أسلوب حضاري حقوقي وهو شكل من إشكال الديمقراطية المباشرة وإشراك واسع للجماهير في اتخاذ قرارات وتشريعات هامة، واعتقد انه الأسلوب الأمثل حاليا لتقرير المصير للقوميات الساكنة في العراق شرط توفر التحضير الجيد والأجواء المناسبة، الحوار والتنسيق بين الأطراف المختلفة، حق وإمكانيات متساوية للجميع للترويج لمواقفهم حول الاستفتاء، والشفافية، والنزاهة والإشراف المستقل، وتوافق داخلي مناسب والإشراف والدعم الدولي.

كيساري أممي مستقل وناشط حقوقي منحدر من إقليم كردستان العراق أرى إن الضرورة تقتضي الوقوف ضد هذا الاستفتاء ومقاطعته او المطالبة بتأجيله وإقرار موعد جديد لاستفتاء آخر في ظروف وشروط أفضل ويجري تحت إشراف دولي، وللأسباب التالية:

1. معظم الأحزاب التي دعت الى الاستفتاء هي أحزاب غير ديمقراطية واستخدمت – الاضطهاد والحقوق القومية – لفرض نظام حكم فاسد ومستبد في الإقليم، ومن تجربة حكمهم الكالح في الفترة الماضية اثبتوا في أنهم في تناقض وتضاد كبير مع حقوق الشعب الكردي نفسه وعموم ساكني الإقليم و الجماهير الكادحة في الإقليم التي انتهكت بشكل مفرط من قبلهم، ولم يكن همها غير النهب والفساد والسيطرة على كل مؤسسات السلطة، وفشلوا فشلا ذريعا في بناء مؤسسات الحكومة الرشيدة والعادلة، والتداول الديمقراطي السلمي للسلطة، إضافة الى فقدان العدالة والشفافية في إدارة موارد الإقليم المالية والتصرف بها، وهي بشكل عام تنهب من قبل تلك الأحزاب الحاكمة وقياداتها.

2. يفتقر الاستفتاء إلى التحضير والأجواء المناسبة لذلك، ولم يتم مراعاة الوضع السياسي الداخلي المتأزم للإقليم والوضع العراقي وحتى الظروف الإقليمية والدولية، وهو خطوة متسرعة للتهرب والتغطية على المشاكل الاقتصادية والسياسية الكبيرة والمتفاقمة والاستياء الجماهيري المتصاعد في الإقليم، واستخدام ورقة – الشعور والتعصب القومي – لإلهاء الجماهير و للمزايدات السياسية داخل وخارج الإقليم ولإعادة الهيبة والشرعية للأحزاب القومية الحاكمة، ولاسيما للحزب الأكبر، الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يحاول بكل الطرق والأساليب فرض دكتاتوريته الكاملة على كل إقليم كردستان.

3. عدم التنسيق مع الحكومة المركزية في بغداد، مع تحفظي الكامل على الأطراف المشاركة في تلك الحكومة وسياساتهم المعادية لجماهير العراق وضعف شرعيتها، إذ يمكن أن يؤدي إلى تصعيد الصراعات القومية في العراق، وليس حلها، كما يمكن ان يدخل ساكني العراق في حروب أهلية جديدة وبمسميات جديدة وخاصة في وجود مشاكل كثيرة لم تحل حتى الآن مثل مصير مدينة كركوك والمناطق المتنازع عليها.

4. عدم وجود إجماع بين كل القوى السياسية في الإقليم على الاستفتاء، وهناك معارضة حزبية وجماهيرية كبيرة له، إضافة الى مشاكل سياسية كبيرة بين الأحزاب السياسية وبرلمان معطل بقرارات دكتاتورية فاقدة للشرعية، وهو بشكل عام قرار استعجالي وينقصه التحضير، ويفتقر الاستفتاء المطروح إلى ابسط مقومات الاستفتاءات المتعارف عليها دوليا حتى بالمعايير الشرق الأوسطية والعالم الثالث مثلا تجربة استفتاء جنوب السودان وانفصاله.

5. افتقاد الاستفتاء إلى مؤسسات مستقلة ونزيهة للإشراف عليه وإدارته، فتجربة السنوات الماضية أثبتت إن الأحزاب الحاكمة والمتنفذة في إقليم كردستان وعموم العراق قد استخدمت كل الطرق والتزوير والرشوة واستخدام المال السياسي وقمع الرأي الآخر .... الخ لفرض سلطتها وتمرير سياساتها من خلال – انتخابات – شكلية تحت إشراف – مفوضيات مستقلة! – هي بالأساس مستندة إلى التقسيم الطائفي والقومي والحزبي ويسودها الفساد وتفتقد إلى النزاهة.

6. رفض، بل وجود، إجماع دولي مناهض لقرار الاستفتاء، حتى الأمم المتحدة أعلنت انها لن تنخرط بأي شكل من الأشكال في ما يتعلق بهذا الاستفتاء.


وحدة أراضي العراقية لا تعني الكثير لي في مقابل حياة وحقوق الجماهير الكادحة و كماركسي ادعم حق تقرير المصير بما فيه الانفصال وتشكيل دول مستقلة لكل ساكني العراق، سواء أكان على أساس قومي، ام جغرافي، ام مناطقي، إذا كان ذلك سيعطي حقوق ومساواة أكثر وحياة أفضل لهم، وسيخفف من حدة الصراع والتناحر القومي والديني والطائفي. ولست مطلقا ضد ممارسة حق تقرير المصير واستقلال كردستان وبل أطالب به وهو أمر حيوي لابد القيام به أجلا ام عاجلا ولكن كيف وفي أي ظروف ومستلزمات؟ حيث إن الاستفتاءً المطروح، في مثل هذه الأوضاع وعدم مصداقية الجهات التي دعت له وتديره، لن يعبر بشكل حقيقي عن تطلعات ساكني إقليم كردستان، ولن يكون له مصداقية واعتراف إقليمي و دولي، بل ويعبر عن مصالح الطبقات الطفيلية الحاكمة في الإقليم وهو جزء من صراعات إقليمية ومحلية. ومن المؤكد أنه سيساء استخدامه من قبل القوى القومية الحاكمة والرئيس مسعود البرزاني المنتهية ولايته! للبقاء في السلطة هو وحزبه والمزيد من الدكتاتورية والاستبداد، وتصفية حساباتهم السياسية وقمع معارضيهم استنادا إلى - الشرعية القومية - التي يتطلعون إلى الحصول عليها من خلال الاستفتاء المزمع إجراءه.

الجماهير الكادحة في إقليم كردستان تعيش فيما يشبه الدولة القومية المستقلة وباعتراف دولي واضح وبدون اضطهاد قومي منذ بداية تسعينات القرن المنصرم، ولكن مع ذلك مازالت تتطلع وتطالب بالأمان، العمل، العيش الرغيد والحياة الاقتصادية المناسبة، الحريات ووقف الانتهاكات ومناهضة الاستبداد، حقوق الإنسان الأساسية والمساواة وحقوق المرأة، حقوق الأقليات الدينية والقومية في الإقليم، التداول الديمقراطي السلمي للسلطة ونبذ الدكتاتورية، حياة برلمانية وديمقراطية نزيهة وشفافة، القضاء المستقل وفصل السلطات، ومحاسبة الفاسدين والمجرمين، وبناء مؤسسات الدولة المدنية في مواجهة سلطة الأحزاب الحاكمة وسيطرتها على كافة مفاصل الدولة والمجتمع، ..... الخ. وتحاول الأحزاب القومية الكردية الحاكمة خداع الجماهير وإلهائها بالأطروحات القومية وإيهامهم في أن الاستقلال سيحل كل هذه المشاكل والعدو – القومي – يتحمل مسؤوليتها! تماماً مثل ما يستخدم الدين والطائفة من قبل الأحزاب الإسلامية المتنفذة والحاكمة في وسط وجنوب العراق لإلهاء الجماهير عن وضعها المزري والمطالبة بحقوقها، وإضفاء الشرعية على فسادهم وجرائمهم.

اعتقد ان احد اهم أهداف الاستفتاء الغير معلنة هو إجهاض أي استفتاء حقيقي جدي لتقرير مصير ساكني إقليم كردستان بشكل سلمي حضاري بأشراف دولي تشرك فيه الأطراف المختلفة، وإبقاء الورقة القومية المربحة بيد الطغمة الطفيلية الحاكمة في الإقليم التي لا تستطيع الآن إدامة حكمها وخداع الجماهير بالأساليب السابقة في ضوء الازمة الاقتصادية والسياسية العميقة والمتفاقمة في الإقليم ، ولن تكون نتائج الاستفتاء في صالح الجماهير او ستحل المشكلة القومية، وبل بالعكس ستتعزز و تترسخ الدكتاتورية في الإقليم بعد ان يتحول مسعود البرزاني الى - بطل قومي – وستستخدم لتقوية مركزهم لا أكثر للمزيد من الصفقات والامتيازات لهم داخليا وإقليميا، ومن المؤكد انه ستتصاعد الصراعات القومية في المنطقة ومن الممكن ان تتخذ أشكال عنيفة جدا.

أرى انه لا بد من المطالبة بتحييد دور الدين والقومية عن الدولة، والنضال من اجل دول وأنظمة حكم تستند إلى مواثيق حقوق الإنسان الدولية ومبدأ المواطنة المتساوية والعدالة الاجتماعية، وكما نرى من تجارب الدول القومية وخاصة في الشرق الأوسط انها لم تستطع بناء الدول المدنية الديمقراطية و فشلت في توفير أدنى درجات المساواة والعدالة الاجتماعية لمواطنيها، لهذا تحول معظمها إلى أنظمة تسلطية دكتاتورية فاسدة ومستبدة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مقال موضوعي ممتاز
طلال الربيعي ( 2017 / 7 / 2 - 16:18 )
الرفيق العزيز رزكار عقراوي
كل الشكر على مقالك الممتاز والمهم والذي يعالج بموضوعية صارمة موضوعتي الاستفتاء والاستقلال. واني اتفق مع استنتاجك:
-تحاول الأحزاب القومية الكردية الحاكمة خداع الجماهير وإلهائها بالأطروحات القومية وإيهامهم في أن الاستقلال سيحل كل هذه المشاكل والعدو – القومي – يتحمل مسؤوليتها! تماماً مثل ما يستخدم الدين والطائفة من قبل الأحزاب الإسلامية المتنفذة والحاكمة في وسط وجنوب العراق لإلهاء الجماهير عن وضعها المزري والمطالبة بحقوقها، وإضفاء الشرعية على فسادهم وجرائمهم.-
مع وافر المودة والاحترام


2 - موقف سياسي ويساري صحيح
احمد فاخر ( 2017 / 7 / 2 - 16:42 )
هذا موقف سياسي ويساري صحيح الاستفتاء الان هو مؤمره على كل الشعب العراقي


3 - الانتماء الواعي
Almousawi A.S ( 2017 / 7 / 2 - 17:01 )
مقالة ودعوة تليق بك
البساله وصدق الانتماء الواعي
هي من صفاتك
اتمنى ان يعي الناس واقعهم
وان يعملوا على تغيرة نحو الاحسن
لك كل التقدير والاحترام


4 - بدون مافيا برزاني-طالباني
عبد الحسين سلمان ( 2017 / 7 / 2 - 18:42 )
تحياتي للزميل رزكار عقراوي
وشكراً له على موقفه المشرف معنا .

الآن , يثار نقاش واسع حول الاستفتاء لكردستان العراق.
في هذا المقال, اجاب الزميل عقراوي على الاسئلة , وكذلك وضع النقاط على الحروف.

جميعنا مع حق تقرير المصير للشعب الكوردي, ولكن بدون مافيا برزاني-طالباني , هذه الاستفتاء مهزلة.
دم الشهيد الصحفي الكردي سردشت عثمان مازال رطباً في كردستان


5 - الاستفتاء من حق الإقليم
Hilal Ahmed ( 2017 / 7 / 2 - 21:09 )
الاستفتاء من حق الإقليم ان يجري استفتاءا كما فعلها سابقا,وكل انسان محب للحرية مع حق تقرير المصير لاي شعب , كل ما ذكرة الأستاذ عقراوي وارد وصحيح ,المشكلة تكمن بان ضعاف النفوس وما اكثرهم سيجد ان هذا الحرص والتحذير لهذه النقاط الأساسية هي( مفاصل مهمة في بناء الدولة, والاساس يجب ان يكون واسع ومتين بوحدة الشعب الكردستاني على أسس الديمقراطية والعدالة الاجتماعية) , وسينعت الحريصيين بشتى المصطلحات من الخيانه العظمى و ما فوق وما تحت,خلاصة الحديث التوقيت غير صالح ونحتاج الى وقت لسد الثغرات الواردة أعلاه في المقالة


6 - اخي العزيز رزكار المحترم
جمال يونس ( 2017 / 7 / 2 - 21:10 )
اخي العزيز رزكار المحترم
مع احترامي الشديد لأفكارك اليسارية الاممية، ولكن ماتدعو له هو منتهى التناقض، فكيف تكون مع حق تقرير المصير للشعب الكردي وكل الشعوب الاخرى الموجودة على ارض مايسمى بالعراق حاليا، وتدعو في الوقت نفسه آلى مقاطعة الاستفتاء على استقلال اقليم كرذستان في العراق.
مع تحياتي لك


7 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 1
سعيد الوجاني ( 2017 / 7 / 2 - 21:13 )

مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري في هذا الظرف الذي ينتظر المنطقة حروبا قادمة لن تخرج منها بسلام : ان حق تقرير المصير والاستفتاء اذا كان سيحقق للشعوب المعنية كل الحقوق المكفولة بمقتضى القاوانين الدولية وعلى رأسها ميثاق الامم المتحدة ، فانه كحل يبقى ضروريا ، واهميته تفوق اهمية وحدة ترفع من شاأن اثنية على حساب اخرى ، كما انه سيكون مرفوضا إذا كانت القوى الاسلاموية وقيادات القوى العنصرية الاثنية دكتاتورية بالنص والاصل . ان الخروج من نظام فاشي اسلاموي او نظام طائفي مقيت ، من اجل التأسيس لنظام سيكون اكثر دكتاتاتورية واكثر فاشية اسلاموية ، هو انتحار عن سبق خاطر ، لان لا عالاقة للحقوق الكونية للشعوب ، مع ما سيراكمه الدكتاتوريون من سلطوية عند انجاح خطتهم الانفصالية . لكن هناك اكثر من خطر ، وهو ان القوى الاقليمية المؤثرة بالمنطقة ،


8 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 2
سعيد الوجاني ( 2017 / 7 / 2 - 21:14 )

و حتى الدول الغربية هي ضد الاستفتاء وتقرير المصير للاكراد كشعب له لغته وثقافته وتالايخه . وهو ما يعني ان الاستفتاء سيكون مدخلا للانظمة الدكتاتورية التي ستتشكل مباشرة بعد الاستفتاء ، كما انها ستكون عميلة طيعة في يد الامبريالية والصهيونية ، وستجعل منها العصل التي تهش بها على انتفاضات االشعوب القادمة بالمنطقة وبالمناطق المجاورة .
ثم ان الامم المتحدة وحتى لينين حين اعترفا بتقرير المصير ، فهما كانت يقصدان الشعوب الرازخة تحت الاستعمار ، ولم يكونا يقصدان حق الاقليات في الانفصال عن اوطانها باسم مبادء الامم المتحدة ، وباسم حق الشعوب . وهذه هي الصورة المعكوسة في قضية الصحراء المغربية . فالاستفتاء كان مشروعا لمّا كانت الاراضي خاضعة للاستعمار الاسباني ، والمغرب هو من كان وراء القرار الاممي 1514 ، وقد صوتت عليه الامم المتحدة في سنة 1960 / 1961 ، اي لم تكن الجزائر دولة ، ولم يكن شيء يسمح بالجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ولا بالجمهورية الصحراوية التي تأسست في سنة 1976


9 - مقال تحليلي دقيق ، بل مقال ثوري 3
سعيد الوجاني ( 2017 / 7 / 2 - 21:14 )
. لذا وبعد استرجاع المغرب لاراضية وعودة الصحراء الى المغرب ، اضحى مطلب الاستفتاء وتقرير المصير في الحالة المغربية ، بمثابة حق يراد به باطل . وهو ما يعني ان طلب الاستفتاء في الصحراء هو ضد مغزى الاستفتاء حسب الميثاق الاممي ، وضد مفهوم لينين لتقرير مصير الشعوب الرازخة تحت الاستعمار لاستقلالها .


10 - الحقوق الاجتماعية اولا
Majeda Om Mohamed ( 2017 / 7 / 2 - 21:15 )
الحقوق القومية والحقوق الاجتماعية ولانسانية مهمة ولكن الحقوق الاجتماعيةاولا لانها تقود حتمانحو الحقوق القومية لان الانسان الحر لم ولن يستعبد احد اما القومية فقط فدربهامملوء المطبات كما وصلنا القومين الى مانحن عليه من حال مزرية ولَك ان تقارن حالنا مع اخرين


11 - حقد تجاه كل ما هو غير عربي
Hassan Rojava ( 2017 / 7 / 2 - 21:16 )
يخيل لي بأن كاتب المنشور هذا يتحدث عن دول اسكندنافية او سويسرا او الفاتيكان والاكراد يعيشون بسلام وأمان وليس عن دول اقل ما يقال عنها بأنها مجموعة من التناقضات السلبية المجبولة بعفن الإرث التاريخي لدول و امارات فاشية مشبعة بالتخلف و العصبية القبلية..
اخي العزيز لا يمكن وصف دواء معالجة البواسير لمريض التهاب الملتحمة العينية!
دول ذات عقلية ديكتاتورية أشبعت شعوبها بالحقد تجاه كل ما هو غير عربي. انتهى


12 - الماركسى الذى يحترم مبادئة
هشام العربي ( 2017 / 7 / 2 - 21:17 )
تحية للصديق روزكار عقراوى .... وهكذا يكون الماركسى الذى يحترم مبادئة ... احسد اليسار العراقى على وجود مثل هذا الانسان بين صفوفة.


13 - الاستفتاء لرقعة جغرافية محددة لا يجوز تخطيها .
أمير أمين ( 2017 / 7 / 2 - 21:29 )
تحية طيبة ..إنه مقال شامل عن وضع الإقليم المربك من جميع الجوانب لكنه غفل الإشارة الى دعوة المروجين له وخاصة كاكا مسعود لتوسيع الاستفتاء ليشمل الكرد الفيلية وغيرهم القاطنين في بغداد ومدن العراق الأخرى كديالى والكوت وصلاح الدين وغيرها ..بغض النظر عن الرقعة الجغرافية التي يسكنون فيها وانا أشير هنا الى أن الاستفتاء يجب أن يكون لرقعة جغرافية واحدة متوحدة وتخص إقليم كردستان لتقرير مصير الإقليم فيما بعد وتكوين الدولة الكردية الموعودة , فما هي علاقة الأكراد القاطنين خارج الإقليم بالطلب منهم بالاستفتاء ..! هل هو فقط لزيادة عدد المصوتين ..! أم ماذا ..هذه المسألة كان من الهام الإشارة اليها في المقال وأنا مع تأجيل الاستفتاء وحق تقرير المصير الى أشعار آخر وحسب الظروف العراقية والإقليمية والدولية على الرغم من أنه حق لهم وللشعب الكردي في أن يستفتي لكي يحقق لاحقاً حلم الأكراد في تأسيس دولتهم ..لكن الوقت والظروف غير مناسبة الآن .


14 - مع حق الشعب الكردي بتقرير مصيره.
ماجد فيادي ( 2017 / 7 / 2 - 21:29 )

مع حق الشعب الكردي بتقرير مصيره. الاستفتاء في هذا الوقت وسيلة للهروب مما آلة له اوضاع الاقليم وخداع للناس والسعي لكسب الوقت والادعاء بتاييد الجمهور للمتنفذين في الاقليم، انها اكذوبة ستضع الشعب الكردي في مأزق بين التصويت لحلم قديم وبين معاقبة الفاسدين ممن يتحكم بمصيرهم.


15 - بناء دولة ديمقراطية تساوي بين مواطنيها
برهان غليون ( 2017 / 7 / 2 - 22:15 )

في ما وراء مسألة استقلال كردستان التي تشكل موضوع هذا المقال، يناقش رزكار عقراوي مسألة أهم هي حدود المطالب القومية ذاتها بالنسبة للمسألة الأكبر التي هي بناء دولة ديمقراطية تساوي بين مواطنيها وتوفر لهم سبل العيش الكريم والكرامة والحرية. أحيانا بدل أن تكون الدولة القومية أداة تحرر للشعوب المضطهدة تتحول بالعكس إلى وسيلة لتخدير الشعوب والتغطية على فشل النخب القائدة أو فسادها. بل لقد استخدمت الايديولوجية القومية العروبية في معظم النظم العربية المشرقية في العقود الماضية من أجل تقويض الدولة نفسها وإلغائها وتكريس حكم الديكتاتورية وتعليق القانون وتعميم القهر والقمع والفساد والتمييز الاجتماعي والديني والقومي، أي لتدمير النسيج الاجتماعي والروح الوطنية بأكملهما. وهي تستخدم اليوم عند بعض التنظيمات والنخب السياسية الضعيفة للتغطية على الفشل والهرب من المسؤولية وتبرير التحالف مع المشاريع الاستعمارية.


16 - شكراً على المقال
بارباروسا آكيم ( 2017 / 7 / 2 - 22:18 )
لو كان هناك مجرد أَمل 1 % أَنَّه إِستقلال كردستان يُمكن أَن يؤدي الى إِحداث نموذج عصري يُحتذى به .. لكنت أَوَّل المؤيدين و المهللين

ولكن خريطة الأَحداث والمجريات تقول شيء آخر
هناك وضع إِقليمي ودولي حرج
والإختبارات التي حصلت أَكدت هشاشة الحكم العائلي في الإقليم

لما حصلت قضية داعش توقفت الرواتب الحكومية في الإقليم عن الدفع لمدة بين 4 الى 5 أَشْهُر ، مع العلم إِن النسبة المخصصة للإقليم من بغداد كانت على حالها..
توقف السحب من البنوك الى حد فترة قريبة

تخيل هذا لمجرد إِنَّه عصابة من 300 شخص دخلت الموصل
فما بال الناس بما هو أَسوأ من ذلك ؟!
لماذا ؟؟
لأنه بطبيعة الحال كل الحياة في الإقليم معلقة على عائلة أَو عائلتين

قوة العراق بتشكيل نموذج علماني ديموقراطي لا عائلي لا قومي لا ديني لا طائفي

تحياتي وتقديري


17 - صوتك وكل أصوات الشرفاء لن تسمع
هيثم جاسم ( 2017 / 7 / 2 - 22:32 )

الرفيق والصديق الغالي : صوتك وكل أصوات الشرفاء لن تسمع فاصلا القومجيون تعلو ولا يعلى عليها. عندما صرخ الشرفاء الثوريين في ألمانيا إبان صعود نجم هتلر ام يسمعوهم بل أطلقوا عليهم صفه العماله والغباء وعندما قاتل الشيوعيون الايطاليون الفاشية اتهموهم ب الخيانه وماذا فعل جمال عبد الناصر في شيوعي مصر؟ ونحن لا زلنا نتذكر العراقيين كيف هتفوا وصفقوا لصدام وكنا نصرخ ان البعث سيكون كارثه لكم من صدقنا؟ أنا أومن بحق الشعب الكوردي بناء دوله ولكن من يقود مسيره البناء؟ وعلى أي أسس؟ انا لست عربيا وأتمنى خروج العراق من دول العهر العربي وعندما انظر الى ما يسمى بالعلم العراقي اتشرف اني لا احمل الجنسيه العراقيه ولكني اعتبر القرار البرزاني في هذه المرحلة خطر على الكورد و مستقبلهم السياسي


18 - مقالتك عين الصواب يا سيد عقراوي
ابو محمد ( 2017 / 7 / 2 - 22:53 )

الإستفتاء في إقليم كردستان هو مشروع للمقاول الأكبر المتمثل بالحزب الديمقراطي الكردستاني والهدف منه. .إظهار الجناح اليميني في الحركه القوميه الكرديه بقيادة العائلة البرزانيه بأنه بطل قومي بدون منازع ليس على نطاق العراق بل على نطاق أكراد الدول المجاوره هذا أولاً وثانياً يحاول رئيس حدك من خلال إستفتاء سكان المناطق المتنازع عليها وهي مناطق كرديه اقتطعها نظام العفالقه بغية الإستمرار في استعباد شعب كردستان كما فعلت دولة الخرافه باهلنا في سنجار. .أقول يحاول ضمها لإقليم كردستان بغض النظر عن موافقة حكومة التحالف الوطني على ذلك. .والأمر المؤكد إن الاستفتاء معروفه نتائجه سلفا غير إن العوامل الداخليه والخارجيه لا تجري كما يشتهي النظام القبلي اللذي يحكم كردستان منذ ربع قرن ولم يحقق أي إنجازات للمواطن الكردي..إن مقالتك عين الصواب يا سيد عقراوي. ..


19 - رائع ، رفيق
حسين علوان حسين ( 2017 / 7 / 2 - 23:56 )
الرفيق العزيز رزكار الورد
التحليل دقيق ، و نتيجة الاستفتاء الفج و غير النزيه معلومة سلفاً ، و لكن كلام الأستاذ هيثم جاسم صحيح : لن يسمع القومجيون صوت العقل لأن الكراسي عزيزة .
أتمنى أن أكون على خطأ ، و لكننا نتذكر ما الذي فعله صدام للبقاء على كرسيه طوال الأعوام 1980-2003 و اجباره لشعبه على قبول الجوع و الحكم البوليسي ؟ لقد أشعلها حرباً في بطن حروب و حصارات ؛ فخسر شعبه أولاً ، ثم ضيع وطنه العراق ثانياً، حتى خسر نفسه أخيراً .
البارزاني صدام صغير ، و هو سائر على نفس هذا الدرب المدمر للشعب الكردي و العراقي مثل سابقه ، و لكن الطغاة لا يرعوون .
لقد أمضت الاحزاب القومجية الكردية ربع القرن الماضي تراكم الأسلحة فوق الأسلحة و تغذي الشوفينية ؛ و نفس الشيء عملته و تعمله المليشيات الطائفية في العراق منذ 2003 . و من يمتلك السلاح ، ماذا يفعل به ؟ يشن الحروب به على مزاجه ، و لهذا لم يستعمله البارزاني لحماية كردستان من داعش مثلما فعل أهل كوباني و بامرني . إنه يريد السلاح لحماية حكمه و مخططاته الحربية و هو مصاب بجنون العظمة الأعمى ، و سيهلل له حكام الخليج ، و لكن القول الفصل سيكون لإيران و تركيا .


20 - سحقا للعملاء
شتيوي بو خبله ( 2017 / 7 / 3 - 00:22 )
هذا المقال تم طبخه في الموساد


21 - من اجل استقلال كوردستان
مالوم ابو رغيف ( 2017 / 7 / 3 - 01:03 )
المسألة القومية الكوردية لم تعد مناورات سياسة او اطماع احزاب ، بل اصبحت الشعور السائد عند اغلب الكورد الموجودين في الدول الاربعة/ ايران العراق تركيا وسوريا، ولا يوجد حل اخر في ذهن الكورد، كقومية وكشعوب، الا حل تحقيق حلمهم في تأسيس دولتهم المستقلة.ـ
وعلى اساس هذا الشعور الغالب عند الكورد، تمت المطالبة باجراء الاستفتاء للاستقلال من العراق.ـ
ما يتفضل به الزميل رزكار ليس بالخطأ، بل حقيقة واقعة، لكن هذه الحقيقة الواقعة لا يمكن الانتهاء منها ابدا، فالموضوع يبقى معلقا كما هو عليه ان لم يحدث الجديد، ولا نعتقد ان الجديد سيكون افضل من اجراء الاستفتاء نحو تحقيق الاستقلال
حق الشعب الكوردي في تحديد مصيره لا يجب ان يقارن بمطامح الزعماء او برغبة البلدان المحيطة او بميول الدول العالمية، اذ ان الكورد منذ ان وعىوا على حقيقة التقسيم وتنكر الدول العظمى لوعدها في تحقيق الدولة الكوردية، لم يتقبلوا العيش تحت الوصاية، الذات الكوردية تولد وهي تحمل حلم الاستقلال وحلم العيش في دولة للشعب الكوردي
طريق الاستقلال ليس سهلا وتحفه المخاطر، لكنه يستحق المخاطرة
ومسيرة الاف ميل تبدا بالخطوة الاولى


22 - الاستفتاء ولحن القضيب!
عامر سليم ( 2017 / 7 / 3 - 06:39 )
استهلال فرويدي....
اعتقد ان الاستفتاءهو قضيب منتصب واخصاء اوديبي! يؤكد مؤامرة الفلم الاباحي المنتج من قبل شيوعيي بريمرلاملاء ثقوب العقل الباطن بموضوعيه صادوميه صارمه!!
................
فورة تعليقات الماركسيين واليساريين على هذا المقال غريبه وعجيبه وهي تحمل هذا الكم الهائل من النفاق!
انهم اسؤ من القوميين والمتديّنين فهولاء على الاقل صرحاء في فاشيتهم ولا يعترفون بحق تقرير المصيرلاي شعب لانهم يحلمون بالأمبراطوريات القوميه والدينيه الكبرى ولو على جماجم شعوبها, ولكن الماركسيين واليساريين كعادتهم وديدنهم المعروف , يبدأون قولهم نحن مع تقرير المصير.... ولكن!
وآه من هذه الـــ....(ولكن) المطاطيه اللعينه , تبدأ ناعمه رقيقه بـــ ( الوقت غير مناسب) وتنتهي بوحشيه فاشيه بــــ ( الاكراد غزاة من ايران!) كما كتب ماركسي عتوي نص ردن!

المقال غير موضوعي وغير موفق تماماً , ويفرض وصايه استعلائيه على رغبة وامال شعب برفض الاستفتاء.

تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .


23 - لو ينتظر الشعب الكردي الظروف المناسبة
زاغروس آمدي ( 2017 / 7 / 3 - 09:07 )
لو ينتظر الشعب الكردي الظروف المناسبة التي تتحدث عنها لنيل حريته واستقلاله، ستقوم الساعة ولن تحصل هذه الظروف.
أنتم أيها اليساريون والماركسيون لستم بأفضل من الأحزاب التي تنتقدونها، وكأنكم لا تقرؤون تاريخكم الدموي منذ ظهور الماركسية وإلى الآن، هاهو مادورو الزعيم اليساري الأخير ربما، يهدد شعبه بالسلاح ويقول بالحرف الواحد:
-ما لم ننجزه بالأصوات سننجزه بالسلاح-
وتأتون وتتحدثون عن الديمقراطية وحقوق الإنسان.
المقال لم يتسم بالموضوعية وفيه الكثير من المبالغات والفرضيات الغير واقعية.
ويكفي الأقليم ديمقراطيةً وفخراً حين تكتب هذا الكلام وتذهب للإقليم دون خوف من اعتقال او اغتيال.
رابط مادورو:
http://www.luzernerzeitung.ch/.venezuelas-praesident


24 - الدولة بحكم طبيعتها
فاخر فاخر ( 2017 / 7 / 3 - 09:29 )
فقط أذكر الماركسيين ورزكار منهم أن الدولة كائناً ما يكون لونها وتوجهاتها لا تقيم بحكم طبيعتها حق المواطنة وحق المساواة والعدالة الاجتماعية ولا الديموقراطية بمفهومها المثالي أو العام
أصلاً الدولة خلقت أساساً لتعتدي على مواطنيها وإلا لما خلقت في الأصل
بلوانا العامة أن الماركسيين نسوا الماركسية


25 - معظم الماركسيين الان يقفون بوجه هكذا استفتاء
Karem Al-Dehleky ( 2017 / 7 / 3 - 11:27 )
اصبح واضحا معظم الماركسيين الان يقفون بوجه هكذا استفتاء قوته ليس بجماهيريته رغم الارقام العاليه التي سيحصل عليها ولنا قدوة حسنه باستفتاءات القائد الظروره كيف يستفتي حاكم وبرلمانه معطل من سنتين كيف يستفتي حاكم وموظفيه لايستلمون رواتبهم بشكل كامل منذ عاميين كيف يستفتي حاكم والمواطن تنقطع عنده الكهرباء اكثر من عشر ساعات واعتقد كلفة خمس مولات ضخمه شيدت بكردستان قادره على بناء محطه عملاقه ان لم اخطىء كيف يستفتي حاكم والعدو يحيط به من جهات عديده كيف يستفتي حاكم وهنالك عشرات المشاكل بين جيرانه ووووو. الكثير الكثير سنويد الاستفتاء عندما تكون الارض خصبه والمواطن ينعم بخيراته وثرواته وحقوق الصحفي واجبه لايعدم ويرمى للعقبان بعد حلم صحفي سيكون الاستفتاء مرحب به عندما يسمح بالتظاهر الكلام طويل


26 - الشعب الكردي ان ينبذ هذه الزمر التي سلبته الثروة
يسار احمد ( 2017 / 7 / 3 - 11:28 )
اتمنى على الشعب الكردي ان ينبذ هذه الزمر التي سلبته الثروة وان يقف بوجه مشاريعها المضللة والمعروفة الاهداف وله من تاريخها وزجها للشعب الكردي بكوارث عبرة


27 - اشاركك الفكرة
نمان حميد جاسم ( 2017 / 7 / 3 - 11:30 )

رزگار عقراوي،اشاركك الفكرة.متى يفهم البعض باننا..نحن الماركسيين.. مع استقلال وتقرير مصير وحرية الشعوب وكادحيها وليس مع استقلالية وحرية القادة الفاسدين في نهب وسرقة تعبهم وقوتهم وحريتهم.


28 - مقال جرئ وفي الوقت المناسب
ناجح العبيدي ( 2017 / 7 / 3 - 12:40 )
شكرا للأستاذ رزكار عقراوي على هذا المقال الجريء حول قضية مثيرة للجدل وحاسمة بالنسبة لكردستان والعراق عموما. أتفق تماما مع ما جاء في المقال من -أن الاستفتاء محاولة للهروب إلى الأمام وللتغطية على المشاكل والتحديات التي تواجهها الأحزاب المتنفذة في كردستان وفي مقدمتها رئيس الإقليم المنتهية ولايته السيد مسعود برزاني-. وللأسف فقد كانت البداية سيئة وبدلا من أن ترسل القيادة الكردية رسائل طمأنة للعراقيين ولحكومة بغداد وللدول المجاورة ، قامت بعزل نفسها تماما وأثارت ردود فعل سلبية تجاه حق تقرير للشعب الكردي
مع تحياتي


29 - عدم الانصاف و اخفاء الحقيقة
سمير نوري ( 2017 / 7 / 3 - 13:02 )
صديق العزيزي رزكار انت غير منصف في سرد القضية!! انت تعرف جيد جدا بان الأستفناء و الدعوة الى استقلال كردستان طرحت من قبل الشيوعية العمالية في 1995 و لحد اليوم الأحزاب الشيوعية العمالية يدعون الى الأستفتاء و الاستقلال،ما هو السبب انك لم تذكر بكلمة واحدة هذه الحقيقة؟ الا ترى هذا عدم الانصاف و اخفاء الحقيقة بشكل كامل؟ و بياناتنا و قرارتنا عن استقلال كردستان منشور على صفحتك. انت حسب رأيك لكي الناس يحصلون على حقوقهم يجب يوافق عليه مسلوبها هذا اي منطق و اي ديفاع عن حق الجماهير في التعبير عن رايها و عن ممارستها للاستفتاء. هذا انكار واضح كوضح الشمس لحق شعب كردستان.


30 - متفق معك على طرحك
كوران كريم ( 2017 / 7 / 3 - 13:48 )
احسنت , شرح واقعي للحالة الموجودة بكوردستان , متفق معك على طرحك ....ارجو ان ترجمة البيان الى اللغة الكوردية ومحاولة نشره في الجرائد الكوردية ....شكرا لك


31 - أحاسيس اممية راقية
ابو حمزه ألزبيدي ( 2017 / 7 / 3 - 14:26 )

أرؤكم اخ رزكار ناظجة ذات أحاسيس اممية راقية نعم حق تقرير المصير حق طبيعي لكن بيد من وفي ضرف زمانى ملتهب وعقليات عشائرية متخلفة علما ان كادحي كردستان يعيشون نفس ضنك العيش ك اخوتهم في باقي مناطق العراق


32 - دعوا المجاملة
صباح محمد أمين ( 2017 / 7 / 3 - 15:09 )
لا أضيف كلاما أكثر مما كتبه الاخ عامر سليم معقبا تعليق الكاتب مالون رغيف المتنور عقليا ونفسيا
لان الجميع ماعدا بعض المتنورين والصادقين فكراً وبنيانا الذين كتبوا لازالت نفسيتهم وتكوينهم قومية وعنصرية ولا تريد لقوميات الاخرى الغير العربية ان تعيش بسلام وحرية وكذبوا في ادعائهم الامريكية والتضامن مع حقوق الشعوب
فلذلك اوكد تعليق الكاتب وأعيد كتابته
تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .


33 - دعوا المجاملة وكونوا ماركسيين حقيقين
صباح محمد أمين ( 2017 / 7 / 3 - 15:40 )
لا أضيف كلاما أكثر مما كتبه الصديق عامر سليم المعقب على تعليق الاستاذ القدير مالون رغيف : سوى بهذا التعليق
لان الجميع ماعدا بعض المتنورين والصادقين فكراً وبنيانا الذين كتبوا لازالت نفسيتهم وتكوينهم قومية وعنصرية ولا تريد لقوميات الاخرى الغير العربية ان تعيش بسلام وحرية وكذبوا في ادعائهم لماركسية والتضامن مع حقوق الشعوب
فلذلك اوكد تعليق الكاتب وأعيد كتابته
تحيه خاصه للصوت الشجاع الموضوعي والعقلاني والذي غرد بكل حريه خارج سرب المجاملات الصديق العزيز مالوم ابو رغيف التعليق(21) .


34 - تجربة جمهوريات الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا السابق
محمد القبطان ( 2017 / 7 / 3 - 18:12 )
بالرغم من أحقية حقوق الشعوب في تقرير المصير لكن تفتيت البلاد باسم حق تقرير المصير مسألة صعبة القبول بها، وإمامنا تجربة جمهوريات الاتحاد السوفياتي ويوغسلافيا السابقتين!! اسأل اي مواطن من هذين البلدين وسوف ترى الخدعة التي وقعوا فيها باسم حق تقرير المصير


35 - مفكّر حر ّ
عبدالله عباس خضير ( 2017 / 7 / 3 - 18:14 )
مفكّر حر ّ ، سيؤيّد الدّوغمائيّون من اليسار الماركسي الاستفتاء انطلاقا ً من مقولة محنّطة جامدة عن حق ّتقرير المصير ، أمّا الماركسيّون الأحرار ذوو الفكر المتجدّد الخلاّق فسيقفون موقفك أستاذنا المبدع .


36 - راح يبقون ضدنا هسه لو بعد قرون
Suzan Akrawy ( 2017 / 7 / 3 - 18:15 )
اذا احنا هسه مااخذنا حقنا ماراح ناخذا بحياتنا ابد كافي حقنا من زمان ضايع اريد انعيش الكل ضدنا وراح يبقون ضدنا هسه لو بعد قرون واستفتاء وقته زين وماراح نقبل انقاطعه يان عيش بكرامة ياانموت احسن واحنا شعب نستحق الافضل مع احترامي للجميع


37 - وحدة الشعب على اساس المواطنة والانسانية
كامل القرغولي ( 2017 / 7 / 3 - 20:12 )
كامل القرغولي
قوة العراق في تعزيز وحدة الشعب على اساس المواطنة والانسانية وليس الدين ولا القومية بالعكس هذه تنشى ضعف وانحدار واستغلال من قبل القوى الكبرى المتصيده بالماء العكر وترةج للتناخر الدينى والقومى


38 - موقفي عاطفي
جلال البحراني ( 2017 / 7 / 4 - 13:30 )
من الجميل أن نرى كل هذه الآراء حول استقلال كردستان
موقفي عاطفي
أؤيد استقلال كردستان، ليس لمعارف واسعة حول قضيتهم ولكن للظلم التي رأيته واقعا عليهم، أصدقاء وزملاء دراسة هم أهل وأحباب، ظلم قومي نتج عنه تهميش وإذلال طبقي عايشته بزمن البعث. نتج عنه هذا الكرة والعداء القومي
الأجمل أن نرى موقف الماركسيين الملتزم بأمميتهم
أعتقد أن الإمبريالية تعد لحروب قادمة بالعراق، وأعتقد أنهم ينوون خلق تنظيمات بمسميات إرهابية أخرى، تتمركز في الشمال الكردي، والجنوب العراقي
المؤكد،، خصوصا بعد التأكيدات الخليجية، من السعودية و أذيالها بتأييد قيام دولة كردية في حال قيامها، أنهم يعدون لحرب طاحنة بين دولة الكرد و دولة العرب العراقية،، فقد كثر بالعراق أمراء الحرب المالكين للسلاح، و لا وقت أفضل من هذا لتدمير و أفغنة العراق كليا مرة و لعشرات السنين القادمة
نعم، قيام الدولة الكردية الآن سوف يخدم مطامع الإمبريالية، فهم لا يريدون فترة نقاهة وسلام يعيشها العراقي، ولو لدقائق يهنأ فيها بدحره الإرهاب الذي خلقته الرأسمالية


39 - من حيث المبدأ انا مع حق تقرير المصير
أبو علياء ( 2017 / 7 / 4 - 13:31 )
. من حيث المبدأ انا مع حق تقرير المصير لكل قومية ومنها القومية الكردية التي تتوزع ارضا وسكانا على الدول الأقليمية التي يعيشون فيها ( ايران = تركيا = سوريا والعراق ) . ان ممارسة حق تقرير المصير واعلان الأستقلال مهمة عظيمة تحتاج الى قيادة تاريخية عظيمة قادرة على تحقيق الاستقلال وبناء دولة كردستانية ديمقراطية تؤمن مصالح الأغلبية المطلقة من الشعب الكردي ولا اجد في القيادة الراهنة للشعب الكردي مواصفات القيادة التاريخية القادرة على انجاز هذه المهمة وليس هذا رأيي الخاص وانما رأي اوساط واسعة من شعب كردستان الذي يمارس الاحتجاج والتظاهرات ضد الفساد الذي تمارسه هذه القيادة وضد نزعة الأستبداد في سلوكها السياسي والتي تحاول تغطية مسلكها تحت شعارات حق تقرير المصير وتحقيق استقلال دولة كردستان مداعبة احلام الشعب الكردي المشروعة لتمرير مخططاتها بتثبيت سلطتها المطلقة ارى في الوقت الحاضر تكريس الجهود وتشديد النضال من اجل بزوغ قيادة كردية جديدة تنبثق من خلال الجماهير الكردية مبرأة من الفساد والأستبداد تنهض بمهمة اجراء الاستفتاء وتحقيق الاستقلال


40 - لماذا انتي كوردي ولاتدعم الاستقلال ?
Fawzea Aqrawi ( 2017 / 7 / 4 - 13:32 )
لماذا انتي كوردي ولاتدعم الاستقلال اتعجب هذه فرصة لاتتعوض متى يكون لنا كيان ودولة بغض النظر عن ماتتوقعه مئات السنين الشعب الكوردي يناضل من اجل نيل حقوقه الى متى يتحقق ذلك برأيك


41 - صديقي رزكار
خليل حمادة الاعسم ( 2017 / 7 / 4 - 13:32 )
صديقي رزكار ان قضية تحرير اﻻ-;-نسان وخلق ارادته من اهم ركائز البناء الوطني للدوله نناضل معا من اجل السﻻ-;-م والعداله وحقوق اﻻ-;-نسان والحريه ومشاركة العراقيين كافة في تقرير مصيرهم دون اية عراقيل اوتعسف


42 - الموقف الصحيح لليساري والماركسي
شكر البابلي ( 2017 / 7 / 4 - 18:32 )

موقف جداً حريص على الحقوق وتقرير المصير لكن ليس على حساب الكادحين في العراق في كردستان او جنوب العراق نعم هذاهو الموقف الصحيح لليساري والماركسي


43 - تحت اشراف ورقابة دولية
Jallal Alzubaidi ( 2017 / 7 / 4 - 18:33 )
نحن ايضا مع مبدا حق تقرير المصير للشعوب ومنها الشعب الكردي لكن يجب ان تكون وبالضرورة السياسية والقانونية في ظل نظام ديمقراطي مستقر وليس اغتنام الفرص في ظل انشغال العراق بالتصدي للارهاب وتحرير اراضيه من البرابره الارهابيين..ويجب ان تكون تحت اشراف ورقابة دولية..اما استعمال الاستفتاء والانفصال كذريعة لتصريف ازمة سياسية واقتصادية ومحاولة التشبث بالسلطة خارج القواعد الدستورية هي مسالة مستهجنه ومرفوضة من قوى التمدن والديمقراطية بالعراق ومألها الفشل اجلا او عاجلا...


44 - جزيل الشكر والامتنان على مداخلاتكم القديرة
رزكار عقراوي ( 2017 / 7 / 4 - 18:56 )
أعزائي تحية طيبة
جزيل الشكر والامتنان على مداخلاتكم القديرة التي أغنت الموضوع بشكل كبير و واسع بغض النظر عن الاتفاق أو الاختلاف. وأكيد ان موضوع حق تقرير مصير المصير لسكان إقليم كردستان العراق والاستفتاء حوله يهم الكثير ليس فقط ساكني الإقليم وإنما عموم العراق ويتقبل وجهات نظر مختلفة بحكم الوضع العراقي والإقليمي المعقد.
لكثرة التعليقات والمداخلات والأسئلة وأهميتها سواء المنشورة في الفيسبوك او في الحوار المتمدن رأيت من الأنسب الرد عليها من خلال موضوع جديد الذي سأحاول نشره خلال الأيام القادمة.
كل التقدير والاحترام للجميع واكرر شكري لمساهمتكم القيمة في الحوار.
رزكار عقراوي


45 - نعم لاستفتاء تقرير المصير
صلاح بدرالدين ( 2017 / 7 / 5 - 08:46 )
قد نختلف حول تقييم مدى نضوج العاملين الذاتي والموضوعي بشأن اعلان الدولة الكردستانية المستقلة وهي من حيث المبدأ حق مشروع لكل الشعوب والقوميات صغيرة كانت أم كبيرة أما مسألة استفتاء الشعب ليقول كلمته الفاصلة حول مصيره فأمر لايجوز التردد حوله في كل الأحوال هذا ليس انطلاقا من العواطف والمشاعر فحسب بل استنادا الى تراث البشرية في التحرر والاستقلال ووثائق الأمم المتحدة وحتى الفكر الماركسي اللينيني الذي يعتبره صديقي العزيز رزكار منهلا وسندا نظريا يلتزم به
قد يكون موقف الكاتب الرافض لاجراء استفتاء تقرير المصير بكردستان العراق في موعده المحدد مقبولا من عتاة القوميين الشوفينيين لدى القومية السائدة وبينهم من أعرفه حق المعرفة ( د برهان غليون ) مثالا الا أن أطروحات الصديق الكاتب تخالف موقف غالبية الشيوعيين واليساريين العراقيين من كل المكونات وقد تابعت بيانات ومقالات منشورة في - الحوار المتمدن - الذي يديره الصديق الكاتب
في جميع الأحوال أرى أن الحوار سيسلط الضوء أكثر على قضية مصير شعب كردستان العراق وسيساهم في تجسير الهوة بين المختلفين وتعزيز فكرة الصداقة بين الشعوب على قاعدة الاتحاد الاختياري الحر


46 - لا لأعوبة الامبريالية باسم الامة الكردية العظمى
علاء الصفار ( 2017 / 7 / 11 - 17:52 )
تحياتي الزميل العزيز
آه لماركسيين شوفينين
للاسف بعض يسار وبعضٌ ماركسي شوفيني ينادي بعكس ما جاء في مقالك.لا اسمي هؤلاء الماركسين,إلا بمخلفات عقلية النظام الفاشي لصدام,فهو ملهمهم دون وعي أو بأتخاذ اساليبه مبدءللعمل,كسالفة العنصريون الجدد وهتلر!هم فقط يعادون القومجي العروبي ويتملقون للقومجي الكردوي.هناك فريق شيوعي صامت بخيا نة مبدئية.لقد ساهم الكثير من عرب العراق في حرب الانصار مع الاكراد وضد فاشية صدام,فكان جزائهم مجازر بشت آشان!بعدها تحول الكثير من الشيوعيين العرب والاكراد الى معادين للماركسية وممجد للرأسالية,طالما آل بارزان صار صديق إسرائيل لتحقيق خرافة أمة الكرد الكبرى!سكت الشيوعيين عن الرئيس آل طالبان العراق صاحب مجازر بشت آشان.واليوم نرى قيح شوفيني لبعض ماركسي مدعي,ينافق بالتحرير القومي لبوابة كردستان العظمى, في ظرف عراق دامي جائع بشعب الكرد وشعب الجنوبه الذي ساهم في حرب البيشمركة,وهو بأحوج مساعدة ضد المشروع الامريكي لتدمير العراق عبر احزاب الاسلاموجية _بعث داعش _القومجية الأكراد.لقد غابت بوصلة الشرف السياسي والانتماء للكفاح الوطني الشريف.ليطل الشوفيني بالعمالة لإسرائيل باسم الكرد!ن

اخر الافلام

.. إسرائيليون يتظاهرون ويشعلون النيران أمام منزل نتنياهو ليلة ع


.. شاهد: لاجئون سودانيون يتدافعون للحصول على حصص غذائية في تشاد




.. تقرير أميركي.. تدهور أوضاع حقوق الإنسان بالمنطقة


.. واشنطن تدين انتهاكات حماس لحقوق الإنسان وتبحث اتهامات ضد إسر




.. الأمم المتحدة: الأونروا تتبع نهجا حياديا وإسرائيل لم تقدم أد