الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شكرا للحوار المتمدن !

عبدالله أبو شرخ
(Abdallah M Abusharekh)

2017 / 7 / 3
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


هذا المقال تأخر شهراً كاملاً لأكثر من سبب، أهمها هو اعتقالي ثلاث مرات خلال شهرين، وفي كل مرة كان الحوار المتمدن يطلق حملة إلكترونية عملاقة للتضامن معي أثناء الاعتقال .. بالطبع كانت الحملة عالمية حيث بلغ الموقعون على حملة الحوار المتمدن أكثر من 41 ألف متضامن ومتضامنة لهم كل الشكر .. لكن بودي أن أستذكر رحلتي مع الحوار المتمدن خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث وصل عدد زوار موقعي في الحوار حوالي مليون ونصف زيارة، أي أنني أصبحت أخيرا من أصحاب الملايين !

لم أتصور وصول هذا العدد من الزوار، لا على الحوار المتمدن، ولا عدد من زاروني في بيتي بعد خروجي في المرة الأخيرة من الجمهور الغزي. اعتقلت ثلاث مرات لا شيء، سوى حرية التعبير ومنشوراتي القصيرة على الفيسبوك ومقالاتي في الحوار.

سأستمر في ممارسة التفكير الديمقراطي الخلاق، وسوف أواصل مطالباتي بالعدالة الاجتماعية القائمة على المطالبة بالشفافية وفصل السلطات ومحاسبة الفساد، والحقيقة أن السلطة المطلقة هي بالفعل – مفسدة مطلقة !

عاش الحوار المتمدن صوتاً حراً في فضاء الإعلام وشكرا للرفيق رزكار عقراوي وفريق العمل المحترمون، ومعا على طريق مجتمع مدني ديمقراطي حر خال من الظلم والفساد !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. -تكتل- الجزائر وتونس وليبيا.. من المستفيد الأكبر؟ | المسائي


.. مصائد تحاكي رائحة الإنسان، تعقيم البعوض أو تعديل جيناته..بعض




.. الاستعدادات على قدم وساق لاستقبال الألعاب الأولمبية في فرنسا


.. إسرائيل تعلن عزمها على اجتياح رفح.. ما الهدف؟ • فرانس 24




.. وضع كارثي في غزة ومناشدات دولية لثني إسرائيل عن اجتياح رفح