الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القياده المصريه وسياسه بص امك للشباب

جاك عطالله

2018 / 1 / 10
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني



سؤال ذكى سأله الصحفى اللامع حمدى رزق بجريده المصرى اليوم بمقال رائع بعنوان بص امك

وسؤاله

(((مضطراً شاهدت كليب «بص أمك» لصاحبته ليلى عامر، خشيت أن تكون شتيمة قبيحة فاكتشفت أنها أغنية قبيحة، ومنه إلى كليب «عندى ظروف» لشيما، إلى كليب رضا الفولى «سيب إيدى»، وقبلها «يا واد يا تقيل» لبرديس، وهذا غير خالص تماماً «يا واد يا تقيل» خاصة السندريلا الرائعة سعاد حسنى، مجرد تشابه أسماء، وقبل اللى قبلها «أدق الكمون» لشاكيرا المصرية--: من ينتج هذه الكليبات؟ بحثاً عن المصدر، عن المنتج، عما يتحقق من أرباح، يقيناً إذا عرف المصدر ربما أمكن تحجيم هذه الظاهرة، لا أملك إجابات ولكنها ظاهرة محيرة تستدعى سؤال الدكتور خالد عبدالجليل، رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، مَن ينتج هذه الكليبات فى مصر؟..لماذا تروج هذه الكليبات؟ لماذا تحقق هذه النسب العالية من المشاهدات؟ ولماذا يقبل عليها الشباب من الجنسين؟.
ما ألمسه شغف غريب من الشباب بهذه الكليبات رغم ركاكتها اللفظية، تثير الغثيان، هذا يستدعى انتباهة مجتمعية، هذه ظاهرة خطيرة لن يقضى عليها قانون العقوبات، العجيب والغريب أن سجن رضا لم يردع شيما، ولم تتعظ ليلى، وتوقعاً هناك بطلات أخريات فى الطريق إلى السجون بكليبات عارية، أقصر الطريق إلى السجن كليب «بص أمك».)))))

انتهى الجزء الذى يخصنى من المقال والان سأجيب على الاستاذ حمدى من ينتج الكليبات ؟؟؟؟

ولماذا ؟؟ لانى شايف انه عارف كويس جدا وبيستعبط

ياسيدى اوجه الاصبع الى عين النظام والامن المصرى انه هو من ينتج تلك التفاهات الجنسيه --

والسبب ؟؟؟
داخل سؤالك انت شخصيا ردبت عليه انها موحهه للشباب و الشعب الغير مسيس والذى ياخذ بالظاهر ويتبع نظريه قطيع الماشيه التى يديرها العسكر والمشايخ ويخططوا للبقاء حاكمين مزرعه ام الدنيا لمده خمسمائه سنه قادمه لتضييعه ومنعه من الاشتراك بالاحتجاجات و المظاهرات لتغيير الحال المايل و الفشل المتكرر بمجال الشباب والاقباط والاقتصاد والسياسه والعلم وعلى صعيد التحضر والتنوير و اقامه دوله مدنيه علمانيه متحضره -

لن تقوم قائمه لمصر الا بقيام دوله مدنيه علمانيه بدستور محترم و اعاده العسكر والمشايخ لثكناتهم ومساجدهم وفصل الدين تماما عن الدوله وتجريم تمويل اى نشاط دينى وخصوصا الاصناف المشيخيه التى تتصدر المشهد بفتاوى ادت لفضائح وازدراء للدين الاسلامى

ها تقولولى من هى القوه التى تستطيع تجريم اشتغال الجيش بالسياسه ومعه المشايخ واعاده الجميع الى مكانه الاصلى ثكنات ومساجد ؟؟

الاجابه تكمن فى العالم الحر و فى اصرار الشعب المصرى المدمر اقتصاديا واخلاقيا واجتماعيا وسياسيا على تغيير وضعه الحالى بقاع العالم و انا على ثقه ان المخزون الحضارى للشعب المصرى سيصحح المسا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - دكتاتورية و فاشية بوجهان
Amir Baky ( 2018 / 1 / 10 - 09:09 )
الطغاة و المستنبدين و المنتفعين من حكم مصر من تجار دين و تجار وطنية يستخدمون نظرية المؤامرات الخارجية لتبرير فشلهم و لأنهم عصابة حاكمة فتدمير التعليم و الوعى أحد أهدافهم و لا يوجد أقوى من الدين ليكون أفيون يخدر عقول الشعب.
أنا أؤمن بنظرية أبحث عن المستفيد. مليارات تحت يد عصابة حاكمة لا يمكن مراقبتها و لا يجرؤ أحد أن يفتح هذا الملف خوفا من الإعتقال بعد تلويث السمعة بأن من يطلب مسائلة الحاكم له أجندات خارجية و عميل أو كافر بمفهوم الدولة الدينية.
الدولة المدنية الشعب هو السيد و الحاكم مجرد موظف لدى الشعب و يحق للشعب مراقبة و مسائلة الحاكم. فبالطبع من يرفض مدنية الدولة هم العسكر و الإخوان. و سلاح أحدهما التكفير و الآخر التخوين لضمان كتم أصوات من يريد للبلد أن تتقدم بمسائلة المسؤل و أستخدام كشف الحسابات


2 - شكرا استاذ امير
جاك عطالله ( 2018 / 1 / 10 - 15:19 )
توجد تسريبات صوتيه للمخابرات المصريه نشرتها النيويورك تايمز تفضح الدوله الدكتاتوريه البوليسيه وشفيق تعرض لاقسى انواع التهديد ليحمل عصاه ويرحل لمنزله ذليلا
الدوله افلست اخلاقيا قبل افلاسها اقتصاديا وعلميا ودينيا وبطريقها لحرب اهليه قريبه و مصير اى حد ها يرشح نفسه ر
هو البعزقه و التجريس


3 - مأساه شعب
كامل حرب ( 2018 / 1 / 10 - 16:35 )
لايخفى على احد ان الشعب المصرى بشكل عام يتميز بالتفاهه الفكريه والتفكير السطحى والفراغ الروحى والطفوله فى التعامل وعدم النضوج والهيافه وايضا الانحدار الخلقى وتربيه الشوارع المنحطه والعشوائيه بشكل عام تمكنت من جميع تصرفاته الحمقاء العبيطه , يعنى كل ده يشير ان هذا الشعب مرتد حضاريا ومريض عقليا ونفسيا واجتماعيا , من هو المسبب ؟ اكيد لابد ان يكون هناك مسبب لهذه الكارثه المجتمعيه, الكل يعلم ان كل هذا متعمد لكى يسهل التحكم فيه وقيادته مثل الانعام ,ارجع الى المربع الاول وهو عصابه العساكر الكارثه , هؤلاء العساكر اتوا من قاع المجتمع المصرى المسحوق , انهم طبقه الغجر والرعاع والسوقه والغوغاء والشبيحه والنشالين وحراميه الغسيل والمتسولين وخريجى السجون ( السادات نفسه خريج سجون ) , تخيل من يحكم مصر ينتمى الى هذا العصابه المجرمه الجيفه العفنه , لكى يجعلوا وجودهم مشروع كان يجب عليهم ان يستعينوا بعصابه الدين الفاسده الداعره الكاذبه لكى يضيفوا نكهه قدسيه لحكمهم العفن الوبائى الوسخ , هذه مأساه ويجب ان نعترف بها


4 - موجه ثالثه
جاك عطالله ( 2018 / 1 / 10 - 16:56 )
نعم اخى كامل والحل يكمن فى ثوره ثالثه او موجه ثالثه للثوره الوحيده التى سرقت مرتين مره
بيد عصابه المشايخ ومره بيد عصابه العسكر
والحل هذه المره يحتاج ان يضمن مجلس الامن الدوله المدنيه اثناء اده عصابات العسكر والمشايخ لثكناتها والزامها دوليه بعدم القفز نهائيا على السلطه على الاقل عشر سنوات حتى تنمو للدوله المدنيه العلمانيه انياب حاده تجمى نفسها من تغول العسكر والمشايخ مره اخرى

اخر الافلام

.. مباشر من المسجد النبوى.. اللهم حقق امانينا في هذه الساعة


.. عادل نعمان:الأسئلة الدينية بالعصر الحالي محرجة وثاقبة ويجب ا




.. كل يوم - الكاتب عادل نعمان: مش عاوزين إجابة تليفزيونية على س


.. كل يوم - د. أحمد كريمة: انتحال صفة الإفتاء من قبل السلفيين و




.. كل يوم - الكاتب عادل نعمان: صيغة تريتب أركان الإسلام منتج بش