الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول مجموعة العمل الخاصة - المكلفة بالطعن بنسب قبيلة الرولة - في برنامج التويتر

ماجد ساوي

2018 / 4 / 13
مواضيع وابحاث سياسية


بداية لعلي اقهقه قليلا , لانه من الواضح ان هذه المجموعة البائسة قد حملت فوق طاقتها - وهو يدل على خلل في النظر الى العدو المستهدف وهو عيب في الرؤية العسكرية لمخططات المعركة - من قبل اصحاب التكليف لانه من الواضح انها مكونة من بضعة فتيات وفتية - لا نقطع بانتمائها لاي مكون سياسي ما لكن لا نبرئها من النشاط المثير للشبهة .

ونحن - كقبيلة عربية ذات قواعد راسخة في البنيان الهرمي للامة لن نفعل اي شيء مع هذه المجموعة - واقول هذا كاحد افراد القبيلة وان كنت اتابع الاخوة الذين يستمتعون بقضاء الوقت في النقاشات مع هذه المجموعة - اقول انني لن اعرض هؤلاء الفتية والفتيات الاغرار لاي مسائلة , الا انني اعتب - ان وجدت جهة ما تحركهم - عليها فهل هي - اي هذه الجهة - قد بلغ بها الجبن والخور والذلة لان ترسل اطفالا - ربما لا يزالون في سني المراهقة المتقدمة - في برنامج تواصل اجتماعي لتناطح بهم هامة كبرى من هامات العروبة مزقت الاف والاف والاف الفرسان الشيوخ الابطال ذوي الرئاسات والالوية والنياشين طوال قرون ,

انا ارى ان هذه الجهة - ويميل ظني الى انها من ارض الفتن المشهورة بالنصب واميل اكثر الى ان العدوان تسري فيه دماء اسرائيلية - التي لم تتب حتى الان من هذه الهواية السيئة اي النصب والفتن - - اقول انني ارى ان هذه الجهة - كقراءة للامر - تلفظ انفاسها الاخيرة , ولعلنا نطلق عليها الرصاصة الرحيمة لنريحها من عذاباتها وهي تتمرغ في الوحل بهذا الشكل مسيئة الى سمعتنا - كامة خالدة مفضلة - بين الامم , اقول ان هذه الرصاصة قادمة لا ريب , لانني لا استطيع مغفرة التعرض لاعمدة الانساب والاباء والاجداد بهذا الشكل المغرق بالسفاهة وهو ذنب لا يقدر مثلي على الصفح عنه ولا يملك فعل هكذا معصية .

ماجد ساوي
الموقع الزاوية
http://alzaweyah.org








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. السودان: متى تنتهي الحرب المنسية؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. الولايات المتحدة: ما الذي يجري في الجامعات الأمريكية؟ • فران




.. بلينكن في الصين: قائمة التوترات من تايوان إلى -تيك توك-


.. انسحاب إيراني من سوريا.. لعبة خيانة أم تمويه؟ | #التاسعة




.. هل تنجح أميركا بلجم التقارب الصيني الروسي؟ | #التاسعة