الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أنا و هي

كيفهات أسعد

2018 / 4 / 29
الادب والفن


أنا وهي

كيفهات أسعد

هي
حديقة وردٍ،
كأسٌ من العرق المكسورة بماء.
أنا
أقطف من عينيها الحياة.
هي
قد حبى إلى السماء صداها،
علق الله سر الشوق في روحها،
وسكب النهر كل الحروف في وصفها.
أنا
من يوزع روحه فاكهةً ....
صدقةً للقاء.
هي
صلى عليها الشعرُ وسلم.
أنا
أريدها كبرد الشمال، جريئةً، وليس كشمسها.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حفل تا?بين ا?شرف عبد الغفور في المركز القومي بالمسرح


.. في ذكرى رحيله الـ 20 ..الفنان محمود مرسي أحد العلامات البار




.. اعرف وصايا الفنانة بدرية طلبة لابنتها في ليلة زفافها


.. اجتماع «الصحافيين والتمثيليين» يوضح ضوابط تصوير الجنازات الع




.. الفيلم الوثائقي -طابا- - رحلة مصر لاستعادة الأرض