الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قصص وامضة

طالب عمران المعموري

2018 / 5 / 7
الادب والفن


ازاحة
السفينة التي طالما مخرت عباب البحار ببسم الله مجراها ومرساها، آمنةً بأهلها؛ غرقت لما لعبت الشياطين في عقول ملاحيها.

جفاء
الرسائل التي ضمنتها دموعها وحرقة قلبها إيان غيابه ؛ تلقاها بدم بارد وقد أعدّ صداقها المؤجل .

رفعة
البطل الذي قهر جبابرة الظلام وحطم أبواب قلاعها ؛ تعجبوا من أمره وقد كسرت قلبه دمعة يتيم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. السجن 18 شهراً على مسؤولة الأسلحة في فيلم -راست-


.. وكالة مكافحة التجسس الصينية تكشف تفاصيل أبرز قضاياها في فيلم




.. فيلم شقو يحافظ على تصدره قائمة الإيراد اليومي ويحصد أمس 4.3


.. فيلم مصرى يشارك فى أسبوع نقاد كان السينمائى الدولى




.. أنا كنت فاكر الصفار في البيض بس????...المعلم هزأ دياب بالأدب