الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حياة الأسواق

وليد المسعودي

2018 / 11 / 3
الادب والفن


(1)

سوق الدجاج
يفطس جوعا
القط السمين

(2)

سوق الذهب -
تضيع بين القلوب ؛
جوهرة !

(3)

السوق الشعبي -
من اول نظرة ؛
يبدأ الحب !

(4)

اسواق المدينة
لابثة في الصدور
عفونة الاسماك

(5)

شادية -
في السوق الكبير؛
رقصات الحمالين !

(6)

بائعات السمك -
اخر النهار ؛
حرب شتائم !




(7)

سكين –
تلاحق اجساد الصبايا
عيون قصاب

(8)

سوق -
تزيد طرقات الحدادين ؛
خطوات الصبايا !

(9)

اوراق الخريف -
صفراء صفراء ؛
وجوه بائعات الخضار !


(10)

ابتسامة -
تودع البائع المتجول ؛
آخر التفاحات !

(11)

رصيف –
تطارد حتى ظلال الباعة ؛
امانة بغداد !

(12)

أرغفة حارة –
توزع للزبائن الضحكات ؛
بائعة الخبز !

(13)

بائعة البطيخ
اي احمرار يجذب الزبائن
في الخدود ؟!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع


.. سر اختفاء صلاح السعدني عن الوسط الفني قبل رحيله.. ووصيته الأ




.. ابن عم الفنان الراحل صلاح السعدني يروي كواليس حياة السعدني ف


.. وداعا صلاح السعدنى.. الفنانون فى صدمه وابنه يتلقى العزاء على




.. انهيار ودموع أحمد السعدني ومنى زكى ووفاء عامر فى جنازة الفنا