الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2019 / 5 / 13
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


الحوار المتمدن اكبر موقع يساري-علماني-ديمقراطي متعدد المنابر في العالم العربي، و يحتل الآن مكانة متقدمة جدا بين الهيئات الإعلامية في العالم العربي، وينافس الكثير من الصحف العربية والمؤسسات الإعلامية الكبرى التي يبلغ عدد موظفي البعض منها المئات وتحتل بنايات ضخمة وتقدر ميزانياتها بملايين الدولارات وممولة من حكومات المنطقة.

الحوار المتمدن مؤسسة تطوعية بالكامل وتمول نفسها ذاتيا، ورغم الإمكانيات المالية المحدودة جدا فنحن مستمرون في رفض كل عروض التمويل المشروطة والمقيدة التي تقدم لنا من قبل الحكومات والأحزاب والمؤسسات الإعلامية و الجهات المانحة... الخ، لأنها ستحد وتضعف من خط الحوار المتمدن اليساري الديمقراطي العلماني المتفتح واستقلاليته.

فإلى جميع كاتباتنا وكتابنا ، إلى جميع الزائرات والزائرين، وكل من يناضل ويعمل من اجل عالم أفضل للبشرية، نتطلع إلى دعمكم بشكل جماعي في تطوير هذا المشروع وتوسيعه وإيصاله إلى أكبر عدد ممكن للمشاركة بشكل اكبر وأوسع في عملية التغيير والتنوير والتحديث ونشر الفكر اليساري والعلماني والديمقراطي في العالم العربي وعموم العالم من خلال:

1- النشر في الحوار المتمدن ( المقالات، الأبحاث، الترجمات، الكتب ،.... الخ) ودعوة معارفكم للنشر وإعطاءه الأولوية.

2- المشاركة في التفاعل والحوار حول الموضوعات المنشورة من خلال نظام التعليقات والفيسبوك والتويتر.

3- دعم وكالات أخبار الحوار المتمدن وتزويدها بأخر الأخبار اليسارية والعلمانية والديمقراطية والنضالات والاحتجاجات الجماهيرية.

4- النقر بالإعجاب على مواقع الحوار المتمدن في الفيسبوك والتويتر.

5- الترويج للمواضيع والإخبار المنشورة... الخ التي تهمك من خلال شير- وضع روابطها في شبكات التواصل الاجتماعي بشكل يومي.

6- إعلام الحوار المتمدن بالأخطاء التي تحصل في عملية النشر سواء كانت في المقالات، التعليقات،..... الخ حيث نقر بوجود نسبة خطأ 5% في عملنا التطوعي، لكي يتم إصلاحها وتجاوزها بسرعة.

7- تقديم المقترحات والملاحظات التي تطور عمل الحوار المتمدن، وتوجيه النقد لنا في الأمور التي ترونها غير مناسبة وبحاجة إلى تغيير.

8- المساهمة في الدعاية لمواقع مؤسسة الحوار المتمدن في شبكات التواصل الاجتماعي وعموم الانترنت، حيث لا يمكننا بسبب قلة الإمكانيات المادية شراء خدمات دعائية لإيصال الحوار المتمدن لأكبر عدد ممكن من مستخدمي الانترنت في العالم.

9- استخدم نظام حملات الحوار المتمدن التضامنية وشارك وساهم في الترويج في الحملات التي تهمك.

10- أي أمور أخرى ترونها من الممكن أن تدعم تطور وتوسع عمل مؤسسة الحوار المتمدن.


كل الشكر مقدما
هيئة إدارة الحوار المتمدن

روابط مهمة:
اضافة موضوع:
http://www.ahewar.org/debat/add.art.asp
اضافة خبر:
http://www.ahewar.org/news/addn.asp
الاتصال بالحوار المتمدن:
http://www.ahewar.org/about.asp








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الحوار المتمدن
نور الحرية ( 2019 / 5 / 13 - 20:03 )
تحية تنوير وديمقراطية الى أسمى موقع عربي دمتم ودام نضالكم


2 - والدعم المالي من الكاتب والقارئ؟
عبدالله مطلق القحطاني ( 2019 / 5 / 13 - 21:22 )
أين محله من الإعراب في سلسلتكم أعلاه ؟!!

عقلاني ربما أدعم
ربما أفعل الكثير من أجل الصحيفة

لكن
لكن
لكن
لن أعتذر أبدا يا رفيق عقراوي
نفر.


3 - تحية طيبه
طلعت خيري ( 2019 / 5 / 13 - 22:59 )

قبل شهرين توقف الحوار المتمدن عن نشر مقالاتي – ولا اعرف ما السبب -فان كانت هناك مخالفه لقواعد النشر على الأقل إعلامنا ادريا عن نوع المخالفة - مع تحديد المدة الزمنية للحجب كما كان معمول به سابقا على صفحة نشر المقالة – اعتذر عن أي مخالفه مسبقة


4 - تحية طيبة
عيد الماجد ( 2019 / 5 / 14 - 11:52 )
وانا ايضا اعاني من نفس المشكلة فلقد توقفتم عند نشر مقالاتي ولا اعرف السبب ارجو ابلاغنا بالاسباب التي دعتكم لوقف النشر شكرا جزيلا لكم


5 - الأعداء من البيت
فؤاد النمري ( 2019 / 5 / 14 - 12:21 )
لما كنت أكرس كل جهدي في نشر الحوار المتمدن والحفاظ على سويتها العلمية فإنني لا أرى أعداء للحوار غير محرري الحوار الذين يملؤون الصحيفة بمقالات لا تقول شيئاًغير رغبة كاتبها في أن يحافظ على صورته دائماً على فحة الحوار

تطوع المحررين يجب أن يستحضر حذر التحرير من الهبوط بمستوى الصحيفة

لن يساعد الحوار في رفع سويته واتساع انتشاره سوى ان تقتدي هيئة التحرير بحوار اليوم فتقتر مواضيع سياسية يشارك القراء بوجهة نظرهم جولها

لماذا يقتصر حوار الحوار المتمدن على موضوع مساعدة الجريدة وليس المواضيع السياسية
مثل هذا المقترح الذي اقترحته على التحرير عدةىرات ولم يؤخذ به هو الملف الوحيد الذي سيسهم في تقدم الحوار خطوات كبرى

تحياتي


6 - تحية واحتراما
عبدالله أبو شرخ ( 2019 / 5 / 14 - 13:05 )
قد أكون من أوائل الذين استشعروا نسمات حرية التعبير على صفحات الحوار المتمدن بعيدا عن صحافة التطبيل والتزمير وكيل المديح وصناعة الضباب حول كل فكرة خلاقة، وقد أكون قد مارست في دعم التفكر التنويري .. كل الشكر لإدارة الحوار المتمدن.
لكن أود إضافة أنني قد قللت من مشاركتي بمقالات على الحوار المتمدن، بسبب قوة مواقع التواصل التي تتيح للكاتب كل خيارات التعديل والحذف ودون حاجة لأي وقت وبلا حاجة لمراسلة أي جهة .. بعد سنوات من الكتابة قد يطرأ تغيرات على الفكر نفسه أو لربما تتغير الظروف الجيوسياسية التي نشرت خلالها مقالات معينة ثم أصبحت غير ملائمة أو أنها تسبب ضررا للكاتب. ليس في الحوار المتمدن أي إمكانية لتعديل المقال أو تصحيح خطأ بعد النشر ناهيكم عن صعوبة حذف المقالات لو دعت الضرورة لذلك.
تمنياتي للحوار المتمدن بالمزيد من التقدم والتطور البرمجي لكي يواكب مستجدات وقوانين النشر التي طرأت في مواقع التواصل، وتقبلوا تحياتي


7 - تحياتي وتمنياتي بالنجاح
قاسم علي فنجان ( 2019 / 5 / 14 - 14:10 )
الف شكر لكل القائمين على هذا الموقع لما يقدموه من مساحة حرة لكل المشاركين وبمختلف توجهاتهم


8 - اصدق مشاعر الفخر والاعتزاز
غازي الصوراني ( 2019 / 5 / 15 - 17:44 )
منذ أن تأسس هذا الموقع المعرفي تميز باحتضانه وتشجيعه للفكر التقدمي الديمقراطي بعيداً عن أي شكل من اشكال التعصب القومي الشوفيني وعن كافة الافكار الرجعية واليمينية بل حرص على نشر الدراسات والاراء الموضوعية النقدية لها علاوة على نشر مئات الدراسات الفلسفية على تنوعها عموما والدراسات الماركسية بمختلف مدارسها خصوصا ، الى جانب الدراسات التاريخية والاجتماعية والاقتصادية ذات الطابع النظري العام أو تلك المتخصصة في دراسة اوضاع هذا البلد أو ذاك...لذلك اتقدم من الرفيق والصديق العزيز رزكار وكافة الرفيقات والرفاق في الواحة المعرفية - الحوار المتمدن -باصدق مشاعر التقدير والاحترام...دمتم ودام - الحوار المتمدن- واحة دائمة العطاء والاشراق


9 - إنجاز ضخم بجهود فردية
حسين علوان حسين ( 2019 / 5 / 17 - 15:49 )
تحياتي الحارة لكل أسرة الحوالر المتمدن ، عاملين و كتاباً و معلقين و قراءً . هذا الانجاز ضخم و رائع و يدعو للفخر و الاعتزاز في زمن رديء .
مالمطلوب الآن لهذا المشروع الحيوي ؟ المطلوب هو التطوير و الاستدامة . موضوع التطوير يرتبط بالتوفر المتواصل على تقنيات أفضل في مجال البرمجيات المستخدمة . طبعاً هذا أمر مكلف و لكنه حيوي جداً ، غير أن التطور المحسوس الحاصل فيه ضعيف . يمكن تتظيم حملة دائمية لجمع التبرعات بخصوصه عن طريق إنزال اعلان لكل قاريء في كل موضوع منشور يدعو القاريء للتبرع على غرار ما يفعله موقع صحيفة الغارديان البريطانية ، مثلاً . هنالك طرق عديده أخرى بهذا الشأن للحصول على التمويل مثل استحداث منتجات بسيطة للبيع على الهواء . هذا الموضع بحاجة للدراسة و التنضيج
أما موضوع الاستدامة - اي ديمومة حضور الموقع على الأمد البعيد - فيحتاج دراسة قانونية متأنية لتحويله إلى مؤسسة مستقلة (كيان اعتباري قائم فوق الأشخاص المؤسسين) و قادرة على البقاء على الأمد البعيد . هناك عدة سوابق فاعلة بهذا الصدد مثل تجربة صحيفة :
Monthly Review
الامريكية و مورننغ ستار البريطانية .
حبي و تقديري و اعتزازي .


10 - 2-
حورس ( 2019 / 5 / 18 - 13:57 )
(2- المشاركة في التفاعل والحوار حول الموضوعات المنشورة من خلال نظام التعليقات)

يجب إلغاء الرقابة على التعليقات مثل الفايس، أتعجب لماذا توجد هذه الرقابة التي تجعل الكثيرين يمتنعون عن التعليق لمضيعة الوقت... لماذا تضيعون جهودكم في هذه المراقبة الغبية وتصرون على رأيكم والملاحظة قيلت لكم وأعيدت منذ زمن طويل؟ أن تراقب نشر المقالات أمر مشروع أما التعليقات فلا مشروعية له خصوصا ومستوى أغلب المعلقين -عموما- قد تجاوز السب ولغة الشوارع. حتى لو وقع تجاوز لا أرى أي موجب للمنع.

مليون في المئة لن يؤخذ تعليقي بعين الإعتبار، لأنكم من نوعية (أنت ومالك لأبيك) أو (موقعي وأنا حر فيه)... لكن من يدري... ربما قد ينفع هذه المرة.


11 - تطوير الكتابة
أيمن زهري ( 2019 / 6 / 12 - 20:13 )
ليتكم تطوروا أسلوب النشر والسماح بتطوير العرض من خلال إستخدام الخطوط المختلفة والسماح بإرفاق صور مع المقالات. نريد تحريرا أكثر حرية للنصوص.


12 - جربوا ترك الرقابة علي التعليقات للكتاب والكاتبات
انور نور ( 2019 / 6 / 21 - 06:02 )
. انتم تتحملون منذ أكثر من عشر سنوات عبء مراقبة التعليقات .. وهذا يكلفكم وقتا وجهدا .. وتوجد شكاوي كثيرة من تعنت الرقباء أو ارتجالات كثيرة للبعض منهم
اقترح ان تجربوا لمدة سنة واحدة ترك الرقابة علي التعليقات القراء لكل كاتب وكاتبة . يراقبون التعليقات علي مقالاتهم بأنفسهم..
جربوا الاقتراح لمدة سنة واحدة . لنري ايهما اهون . ديكتاتورية بعض الرقباء؟ ام ديكتاتورية بعض الكتاب
والكاتبات
دمتم ووفقتم


13 - اضافة لتعليقي السابق
أنور نور ( 2019 / 6 / 21 - 12:12 )
عفواً .. لعله من غير المعقول ترك باب التعليق علي كل مقال مفتوحاً الي ما شاء الله
قد يصل للكاتب تعليقاً علي مقال نشره منذ عشر سنوات ! ربما نسيه وقد يضطر لقراءته - ولا وقت لديه - ليتسني له الرد علي التعليق , وربما يكون الكاتب قد غير رأيه المنشور بالمقال
توجد مواقع تغلق باب التعليقات علي المقال بعد يومين
لكنني أقترح اغلاق باب التعليقات علي كل مقال بعد مرور أسبوع أو حتي بعد شهر . وليس ترك الباب مفتوحاً حتي بعد مرور عشر سنوات وأكثر .. ومن يرغب في التعليق علي مقال قديم جداً فليرسل تعليقه علي بريد الكاتب
مع الشكر والتمنيات الطيبة


14 - هذا هو المقال الذي على اثره
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 6 / 22 - 22:36 )
ادارة الموقع هذا المقال الذي اوقفت نشر مقالاتي بسببه مدعين اني وصفت موقعكم انها مقلب نفايات وهذا اتهام عاري من الصحة وبأمكانك الاطلاع عليه وعلى تعليقاتي ليتبين لكم الامر
ليس كل مسلم هو إرهابي ... ولكن كل إرهابي هو مسلم
الحوار المتمدن-العدد: 5859 - 2018 / 4 / 29 - 01:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لكم التحية


15 - الغاء شروط الحوار
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 6 / 23 - 19:10 )
ادارة الموقع هناك لائحة شروط
وضعتموها لنشر المقالات والتعليقات ولاحاجة لان اذكركم بها ولكن حقيقة ما التزمتم بتطبيقها ونشرتم العديد من المقالات والتعليقات التي
تخالف وتتعارض وتتنافى مع تلك الشروط
ولاحاجة لان اقدم لكم مايثبت ذالك لذا اقترح عليكم رفع هذه اللائحة
والغائها
احترامي


16 - مقترح الغاء شروط الحوار
عبد الحكيم عثمان ( 2019 / 6 / 23 - 19:52 )
عندما تلغون شروط الحوار يا ادارة الموقع ومنسقه سيوفر عليك الجهد والكادرفيتم الغاء وظيفة المحررين والرقباء وتوفيرها لجهد اخر وان ظهر بعد نشر المقال او التعليق انه لايتوافق ولايتناسب مع توجهات الحوار يمكن ببساطة حذفه
احترامي


17 - مشاركة
غسان صابور ( 2019 / 6 / 24 - 21:45 )
مــــشــــاركــــة...
مشاركتي بهذا الموقع منذ عشرات السنين.. نوع من العشق السادو مازوخي.. والذي نمارسه.. كالجنس.. كالويسكي.. كالنبيذ الفرنسي المعتق.. الحوار المتمدن عائلتي.. عشيقتي.. نتشاجر.. نختلف.. نلتقي.. الحوار المتمدن كمركبة نــوح.. يسافر بها بلا أي قيد وشرط.. كاتبات وكتاب من كل أطياف الفكر والمعتقد.. وحتى أحيانا من غير أي فكر أو معتقد.. الحوار المتمدن معبر.. لمن يبحث عن طريق أو طريقة.. للوصول إلى أوكسيجين الحياة... كاتباتها وكتابها عائلتي.. باتفاقاتنا واختلافاتنا.. كأية عائلة...
أحي مسؤولاتها ومسؤؤوليها... رغم أنني لسوء حظي.. لم أستطع ملاقاتهم.. رغم عدة محاولات عبر كل هذه السنين التي شاركت بها بالحوار المتمدن...
غـسـان صــابــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا


18 - مشكلة موقعكم هي العنصرية وقمعكم للمعلقين
محمد أبو هزاع هواش ( 2019 / 6 / 25 - 00:36 )
نقد الأديان شيئ والكتابات العنصرية شيئ آخر.

موقع الحوار المتمدن ينحدر بسبب عدم ضبطه للكثير من المخالفين اللذين يكتبون بعنصرية لاتصلح في هذا الوقت والزمان

قمع موقع الحوار المتمدن لتعليق القراء غير مسموح به ولكن الحوار على مبدأ -هذا موقعنا ونحن أحرار- يلغي التعليقات التي لاتروق لهم.

يجب أن لايسمح موقع الحوار المتمدن للكتاب بإلغاء تعليقات ناقديهم.

اخر الافلام

.. منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في


.. ماذا تضم منظومات الدفاع الجوي الإيرانية؟




.. صواريخ إسرائيلية تضرب موقعًا في إيران.. هل بدأ الرد الإسرائي


.. ضربات إسرائيلية استهدفت موقعاً عسكرياً في جنوب سوريا




.. هل يستمر التعتيم دون تبني الضربات من الجانب الإسرائيلي؟