الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عازفة الكمان بالأمس وضجتهاالسياسيه واليوم ضجة صاحب أكبر عصابة مافيا (حجي حمزة )في العراق

ايناس الوندي

2019 / 8 / 8
مواضيع وابحاث سياسية



ايها الشعب الا تشعرون بأن هذا الذي يقوم بيه السياسيين ماهو الا الضحك على ذقون الشعب المظلوم بالنسبه لعازفة الكمان وأسطورة قدسية الكربلاء بالأساس مااثاروه كان مجرداثارة ضجة لاشغال الشعب لانه ليس من المعقول أن تمر نملة مرور الكرام بمحافظة كربلاء وبالتعاون مع وسائل اعلامهم ومواقع التواصل الاجتماعي استطاعوا اشغال الشعب لأيام بين رافض ومؤيد ومحايد وماان مر يومان الا ووجدوا اسطورة أخرى ليضج بين أبناء الشعب الا وهي مشاركة الشعب بمعركتهم مع المدعو حجي حمزة صاحب أكبر عصابة مافيا كمايدعون عندما بدأت المعركة فيمابينهم بسبب تضارب المصالح الشخصيه اعلنوا الحرب عليه علنا ومن جديد لإشغال الشعب عن كل ما حرموا منه الشعب من خدمات وأمان وحياة كريمة والكثير الكثير الشعب يحتضراليوم وهم يتحدثون عن رئيس عصابه اي مهزلة هذه التي يقوموا بها اليوم السياسيين من بعد سقوط النظام السابق في العراق وسيطرة الأحزاب نمت وتتطورت اعمال هؤلاء العصابات يوضح النهارو التي أصحابها هم السادة ورجال الدين المسؤولين الرئيسين عن الأحزاب الاسلاميه في العراق حيث انتشرت دورالدعارة والملاهي وصالات الروليت والبارات اضافه الى انتشارالمخدرات وتجارة البشر وبسبب البطالة لدى الشباب انخرط الكثير من الشباب والمراهقين من كلا الجنسين لانضمام لشبكات هؤلاء التجار وظهرت ظواهرغيرطبيعيه في المجتمع منها ظاهرة المثليه لدى المراهقين التي هي بالأساس أيضا تجارة الجنس لاالمثليه بمفهومها الصحيح وووو ظواهراخرى في المجتمع العراقي من انتشارمكاتب زواج المتعه وماشاكلهاوامور اخرى كثيره والشعب يغرق يوما بعد يوم بجرائمهم اذن ماالذي حدث اليوم ليكونوا انسانيين لهذا الحد ويفرض اليوم القانون على حجي حمزة ابن العائله المالكه كما يقال بالأمس ابنهم الخادم واليوم مجرم خطير !!!!اي مهزلة هذه جديدة يشغلوا الشعب اين كنتم بالامس !!! اهل البصرة مدمرون من الفقر والبطالة والعطش ونقص الخدمات والعاصمة الحبيبه تحتضربيد السياسيين من جراء ما يعانيه من نقص خدمات والبطاله وانتشارالعصابات والخ ..بقية اجزاء العراق وأبنائه يدفعون كل يوم حياتهم هباءا وفداءا لسياسيين مجرمين لا لاجل كرامتهم والعيش بحرية وأمان .....
العراق اليوم بخطر وهو يغرق بلعبة السياسيين لذلك فالعراق لااحديستطيع انقاذه سوى ابنائه باانتفاضه كبيرة تقررالمصيرمابين الموت بكرامة اوالعيش بكرامة ويقلبون طاولة السياسيين إلى الأبد
العيش بكرامة اوالموت بكرامة








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. احمد النشيط يصرح عن ا?ول راتب حصل عليه ????


.. تطور لافت.. الجيش الأوكراني يعلن إسقاط قاذفة استراتيجية روسي




.. أهم ردود الفعل الدولية حول -الرد الإسرائيلي- على الهجوم الإي


.. -حسبنا الله في كل من خذلنا-.. نازح فلسطين يقول إن الاحتلال ت




.. بالخريطة التفاعلية.. كل ما تريد معرفته عن قصف أصفهان وما حدث