الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مواقف واراء تثير النقاش

محمود غازي سعدالدين

2019 / 8 / 27
مواضيع وابحاث سياسية


هذه جملة من المواقف والمواضيع التي تشغل صفحات الفيسبوك وشبكات الإعلام المرئية والصوتية، ويبدي الكثير من العراقيين وحتى من غير العراقيين بآرائهم ونجد بونا شاسع في اختلاف الاراء ومن ثم الاتفاق على رأي محكم ، بحكم تشابك المواضيع وتداخلها ، وقد تتطلب هذه المواضيع اسهابا اكثر وشرحا مطولا، ولكن على العموم وكما تقول الحكمة رأي خطأ يحتمل الصواب ورأي غيري صواب يحتمل الخطأ.
وهذه جملةآراء ومواقف خاصة وعامة:
وقفت وكنت منذ البداية مع عملية تحرير العراق وعملية إسقاط صنم البعث اللعين صدام.
-وقفت ضد كافة أشكال ما سميت مقاومة ومنذ اليوم الاول بشتى مسمياتها شريفة وغير شريفة.. لأنها خربت العراق وعبثت بامنه واستقراره.
-وقفت ضد كل منافق كان يصافح قوات التحالف نهارا ويطعنهم في الظهر ليلا.
-وقفت ضد كل مشاريع التقسيم الطائفي والاثني
والمناطقي.
-وقفت واقف ولا زلت مع وحدة العراق من شماله لجنوبه..والتعايش مهم بعيدا عن أجندات أحزاب الفساد من الشمال للجنوب.
-وقفت ضد كل موقف يضر بأمن العراق وامانه..وجر دول الجوار وإعطائهم مواطيء أقدام.. للعبث فيه على حساب أهل العراق واهله.
-وقفت ضد أي قصف تقوم به دول الجوار وغيرها داخل الأراضي العراقية باي ذريعة وحجة كانت ، في نفس الوقت مع عدم جعل العراق ساحة لعب ميليشيات خارجية وأحزاب إرهابية للاضرار بأمن هذه الدول أيضا.
-اقف مع الجيش والحشد الشعبي وبكل تشكيلاته.. وضد اي تدخل من اية دولة كانت لاستهدافه ..ولكن في نفس الوقت أن يكون ولاء هذه التشكيلات للعراق وحده وليس لدولة في الغرب او الشرق..وان تكون بعيدة عن إشراك اي دولة تكرس مصالح هذه الدول على حساب العراق، وتترك الخطابات الشعاراتية وتحرير المقدسات والدخول في حروب بالوكالة عن الغير، وتؤمنوا أن مصلحة العراقي والعراق القيمة والهدف الأسمى.
-الولايات المتحدة ليست منظمة خيرية ومعصومة عن الخطأ وأية حرب تندلع تقع فيها اخطاء وضحايا ولا توجد حرب واحدة جيدة الاحتكام للسلاح أمر غير محمود العواقب..ولكن تفشي ظاهرة التطرف يقتضي الاحتكام للقوة والا فسيسيطر المتطرفون وسيتحكمون بتقاليد كل شيء حينها سنقرا على العالم السلام الأخير. إلا أن حرب إسقاط نظام البعث يبقى الحدث الجلل والمبارك، ولولا ذلك لحكم العراق أحفاد البعثية ولابد الابدبن.
-مع دولة مركزية قوية..ولا ضير من وجود أقاليم بشرط عدم السير وراء أجندة أية حزب قومي وطائفي لتكريس أجندات قومية وطائفية.
-لا يوجد مقدس في العراق وغير العراق فالإنسان والمواطن اقدس مقدس وصون حقوقه وكرامته اقدس شيء في العراق والعالم اجمع.
العراق لا يحتاج أن تكون له هوية إسلامية واضفاء صبغة ومناهج الأحزاب الإسلامية أيا كانت فالانظمة الدينية فشلت عبر التاريخ وما يجري على الساحة العراقية وحكم الأحزاب الإسلامية والقومية خير دليل على هذا الفشل.

هذه بعض مواقفي وآراء متواضعة فما هي مواقفك أيها القاريء الكريم رايك مهم..

عمتم صباحا و مساءا








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في


.. التوتر يطال عددا من الجامعات الأمريكية على خلفية التضامن مع




.. لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريبات للبحرية


.. اليوم 200 من حرب غزة.. حصيلة القتلى ترتفع وقصف يطال مناطق مت




.. سوناك يعتزم تقديم أكبر حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا| #الظهي