الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الضمير في زماننا هذا
طوني دغباج
2019 / 10 / 17الادب والفن
الضمير و أنواعه في زماننا هذا
اذا استخدمنا القواعد العربي نجده احيانا مستترا ففي هذه الحالة الله اللي بيسترك فقط من صاحبه، أصحاب الضمير المستتر يستبدلون القول القاءل ان ابتليتم فاستتروا ب ان ((( استترتم فابتلوا ))) ان ما شافك حد اعمل عمايلك و أمام الناس ملاك و للعلم هذا النوع من الضمير اهون بلاء من غيره . اما الضمير الذي يكون في خبر كان فهو ميت و الحذر من صاحبة مطلوب بالكامل و لأقصى الحدود. بعض أنواع الضمير تكون كاوتشوك فهو و الشهاده لله ماركات متعدده فمنه الكوري و التايواني و منه طراز ميشلين قد يخدم عجال سيارتك 200 الف كم.
هذه خواطر و أفكار تخطر في البال نتيجة تجارب و لا تأتي من فراغ، بعض أنواع الضمير قد تكون رخيصة جدا و يتم شرائها بالتنزيلات بابخس الاثمان( و بالمناسبه تنزيلاتهم على مدار السنه ) حيث لا نزل الشتوي و لا بعنا الصيفي. اما ان اصرينا على ان نلاقي نسخ اصلي من الضمير فالمهمة صعبة حيث ربما نضطر الى الحفر في قبور أناس مثل مذر تيريزا و المهاتما غاندي، هناك مقاييس مختلفة و متعددة من الضمير، و أصحاب هكذا صفات نسميهم ذمته وسيعة من نمره 47 كلارك او سيباجو و اطلع .
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. إعلام إيراني يناقض الرواية العراقية حيال -قاعدة كالسو- وهجما
.. شبّه جمهورها ومحبيها بمتعاطي مخدر الحشيش..علي العميم يحلل أس
.. نبؤته تحققت!! .. ملك التوقعات يثير الجدل ومفاجأة جديدة عن فن
.. كل الزوايا - الكاتب الصحفي د. محمد الباز يتحدث عن كواليس اجت
.. المخرج الاردني أمجد الرشيد من مهرجان مالمو فيلم إن شاء الله