الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الانتاج الذهني؟

ادم عربي
كاتب وباحث

2019 / 12 / 15
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


بعض هواة الاقتصاد يُسيؤون فهم الانتاج الذهني كخالق للقيمه ، وهو حقا تشويه لفكر ماركس ، ان الانتاج الفكري هو حصيلة جهود انسانيه طويله ، ومعرفه تراكميه كبيره ، يمكن اعتبارة خالق للثروة اذا دخل عملية الانتاج الراسمالي ، وكيف لا؟ ونحن نعيش الان في مرحلة الانتاج الذهني وهي المرحله الثالثه من الراسماليه! ، حتى العامل العادي عندما يبدا بيوم عمله الى ان ينتهي ذلك اليوم يقوم ببذل جهد ذهني وعضلي وهو ما يعرف بقوة العمل ، بعض الهواة يعتبرون العامل قرد فقط يبذل جهد عضلي ، ويحاولون فصل الجهد الذهني عن العضلي تحت مسميات الانتاج الذهني او الانتاج العضلي.

بل يعتبرون الانتاج الذهني من الخدمات والتي بعرفهم لا تنتج قيمه ، وجسدو انتاج القيمه بعامل قرد ليس لديه عقل، وهذا تحقير للفكر الماركسي بامتياز .

اوضح ماركس بما لا يدعو مجال للشك هذا الامر وعرف الانتاج الخدمي بانه ينتج فائئض قيمه للراسمالي ، حيث قال ما دام هناك عمل ماجور يراكم راس المال فهو عمل يحقق فايض قيمه وبنا عليه المهندس والاستاذ والمغنيه تنتج فايض قيمه حتى المومس .

الشاعر لو ذهب في البرية في شعره يكون هاويا,ليس منتجاً لكن حين تبدء الشركات في التعامل معه وتسود اشعاره في كتيب و يوافق الشاعر على السعر يكون قد دخل عملية الانتاج كتاجرا اذا ما باع عمله ومنتجا اذا ما عمل للراسمالي ، وفي كلا الحالتين يُراكم المال للراسمالي ، فماركس كان قد ضرب مثلاً عن المغنية التي تسلي رفيقاتها, وإذا جاء لها احد المنتجين و تعامل معها من اجل الغناء وطبع التسجيلات تكون قد دخلت طور الانتاج. فأمر تمجيد العمل الذهني فهو بدعة برجوازية لتيهين العمال, إذ العمل الذي طور الأنسان و ميزه عن القرد كان يحوي أبداعا فكرياً فمن يوم أن أنتج الأنسان الفأس الحجرية كان هو طريق أستعمال الفكرة من اجل السيطرة على الطبيعة بأستخدام الآلات, أي ان وراء كل عمل عضلي جهد ذهني.فما تم من تحسين للمحراث مثلاً,كانت جهود آلاف السنين الذي أستخدموا المعرفة من أجل الوصول المحراث الحالية,أي أن الجهد الذهني موجود ومن البداية.

وناخذ مثالين لتوضيح اهمية الانتاج الذهني اذا ما دخل عملية الانتاج الراسمالي من اجل الربح : لديَّ شركه تقوم بصناعة الكمبيوترات ، واعمل فائض قيمه من صناعتي ، واملك ايضا مصنعا لصناعة الدفاتر ذات الاورراق البيضاء واعمل فائض قيمه ايضا ، اتاني يوما مبرمج وعرض علي برنامج جديد من اختراعه ، فارتايت ان بشرائي ذلك البرنامج وتطبيقه على كمبيوتراتي في مصنعي من شانه ان يرفع مبيعاتي ويحقق لي قيمه اكبر او العمل عندي كمبرمج ، لذلك اشتريت الاختراع وبدات بنسخه على كمبيوتراتي ، وحققت فائق قيمه عظيم بسبب شغل هذا المبرمج عندي او بسبب بيعه اختراعه لي كتاجر ، اذن ما مشكلة العمل الذهني في خلق القيمه ؟ حسنا لناخذ مثال اخر لتاجر ذهني لا يريد ان يدخل عملية الانتاج عندي وفي اليوم التالي اتاني محمود درويش وعرض علىّ ديوان شعرة ، فارتايت ان تسويد دفاتري البيضاء بشعر محمود درويش الجميل من شانه ان يرفع مبيعاتي ويحقق لي قيمه اكبر ، لذلك طلبت منه تسويد دفاتري مقابل مبلغ من المال ، لقد اشتريت تاليفه ودفعت له ، وخلقت قيمه اضافيه في سلعتي ، محمود درويش قبض ثمن تاليفه وكان تاجرا ولم يكن منتج ، انا من تضاعفت ارباحي وزاد فائض قيمتي في مصنع الدفاتر ، انا من ترجم اختراعه الى تحسين سلعتي .

ما دام الانتاج الذهني ركن مهم في تراكم راس المال سواء كان صاحب الانتاج الذهني ضمن علاقات الانتاج او خارجها ، اذن لماذا العمل الذهني غير منتج للقيمه؟ بعض الاقتصادين يقولون كيف تقيس الانتاج الذهني؟ طبعا لا يمكن قياسه بالساعات اذا كان يعمل لديّ ، او لم يكن يعمل لدي ، هو قام بعمل ضروري مجتمع وانا اجزلت العطاء له ، المهم ان الانتاج الذهني قاد الى خلق قيمه جديده ، لكن لا اعتبر صاحب الانتاج الذهني بروليتاريا باي شكل من الاشكال ، واياك ثم اياك ان تعتبره بروليتاريا ، لان البروليتاري هو فقط من يقوم بالعمل التالي : ينقل شيئا من العمل الميت و المختزَن في الالات والمواد إلى الشيء الذي يتوفر على انتاجه، مضيفا اليه، من عنده، وفي الوقت نفسه، قيمة جديدة، يحصل على جزء منها على شكل اجر، ويترك الباقي لربِ العمل على شكل ربح.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - هناك إساءة فهم لماركس بسبب أسلوب ماركس
أفنان القاسم ( 2019 / 12 / 16 - 15:56 )
الإسهاب علة ماركس في خطابه الذي انعكس على فكره، فلا يمكن قراءته حتى التهاية، أو يمكن قراءته بركاكة، أنا قرأته للدراسة، وبملل لا يصدق، هناك إذن اللغة عند ماركس قبل الفكر، فعتَّمت اللغة على الفكر، وكان سوء الفهم... أنت تعيد كتابة ماركس على طريقتك بروح غيرها السائدة في النص الماركسي، الإيجاز سبيلك إلى ذلك... أود بالمناسبة أن أطرح سؤالا عليك: طيب أنا شاعر ورأسمالي فكيف يكون تصنيفي في علاقات الإنتاج؟


2 - الشاعر والبيان الشيوعي
طلال الربيعي ( 2019 / 12 / 16 - 17:57 )
الزميل العزيز آدم
العمل الفكري بالتأكيد ينتج فائض قيمة يمكن قياسه والعامل الفكري يصبح بروليتاريا او رأسماليا من خلال موقعه من قوى الانتاج بكونه مالكا او مأجورا وكما في العمل اليدوي والثنائية زائفة بحد ذاتها.
البيان الشيوعي يقول
The bourgeoisie, historically, has played a most revolutionary part. ... The bourgeoisie has stripped of its halo every occupation hitherto honoured and looked up to with reverent awe. It has -convert-ed the physician, the lawyer, the priest, the poet, the man of science, into its paid wage labourers
وماركس يعتبر الشاعر عامل اجير وهذا يجيب على استفسار عزيزنا افنان ولربما يسبب خيبة امل له بان ماركس لا يعتبره رأسماليا لكونه شاعر, بل عامل اجير.
طبعا افنان يستطيع تقديم استأناف لدى المحكمة الشيوعية العالمية لنقله من مرتبة عامل اجير الى رأسمالي. واني لا انصحه بهذا وخصوصا ان حظه في النجاح كما يبدو ضعيف جدا في كسب القضية ولان ماركس وانجلز واضحان وصريحان هنا وبخلاف ما يزعمه افنان بخصوص الاسلوب.
تحياتي لكما كلاكما!


3 - عزيزي طلال كنت أتوقع هذا الجواب من العزيز آدم
أفنان القاسم ( 2019 / 12 / 16 - 19:01 )
أنا رأسمالي شاعر مسرحياتي الشعرية أنا من ينتجها رواياتي الدرامية أنا من يدفع عشرات الملايين لإخراجها أفلامًا، هناك تحت أمري ككل رأسمالي في أي انتاج كان جيش من العمال والتقنيين والفنيين، هل سأبقى بنظر ماركس وإنجلز العامل الأجير؟ ليس هذا ما أريد الوصول إليه، أريد الوصول إلى أن علاقات الإنتاج بالشكل الذي يرسمه القطبان المحنكان هي بالأحرى ميكانيكية، وهي في الواقع الاجتماعي ليست نهائية، إنها ابنة شرط هذا الواقع لا شرط هذا رأسمالي وذاك بروليتاري... وبعدين للغالي طلال، والله إني أجبر نفسي كنت ولم أزل على قراءة ماركس جبرًا، إنه غالي شكري المسهب المطنب الممل للقرن الثامن عشر، ربما كان هذا النوع من الخطاب خاصة من خصائص عصره لا عصرنا...


4 - افنان القاسم
ادم عربي ( 2019 / 12 / 16 - 19:07 )

نعم بكل تاكيد لغة ماركس صعبه ، لكن تستطيع مع كثر اسهاباته ودهاليزه ان تاخذ ما يرمي اليه ، ولذلك انا لا اعتمد على مقوله قالها هنا او هناك ، بالنسبه لك شاعر وارسمالي لا يغير في الامر شيء ، فانت مالك ادوات ووسائل الانتاج تبقى راسمالي ، اما ان كان ما قصده انك تبيع ما تنتج من شعر لدور نشر فلا اظن انك عاجز عن عمل الف دار نشر ما دمت راسمالي ، على اية حال الراسمالي غير مطالب بالعمل ، يكفيه انه راسمالي .....


5 - الزميل طلال الربيعي
ادم عربي ( 2019 / 12 / 16 - 19:33 )

شكرا لمرورك عزيزي ، نعم اؤيدك الراي ، لكن التاجر قد يُصبح راسماليا ضخما ، هل نعتبر التاجر يُنتج قيمه ؟ طبعا انا استحضر ماركس وادم سميث في خلق الثروة الوطنيه ، صاحب الانتاج الذهني انتج قيمه سواء عمل للراسمالي او عمل لنفسه ، اليس هو من رفع القيمة التبادليه لسلعه ما؟ مثل افنان القاسم ، اليس عمله لنفسه او لراسمالي انتج قيمه ! ، لكن افنان هو يدفع لااخراج اعماله افلاما فهو مالك للانتاج والتقنين يعملون عنده فهو راسمالي وان كانت المسرحيات والتاليف من عنده ، بس افنان بهاي الحاله جشع يُريد ان يستفرد بكل القيمه لنفسه ، كصاحب المهنه ، كالحداد مثلا


6 - للزميلين افنان وطلال المحترمان
ادم عربي ( 2019 / 12 / 16 - 19:58 )
للزميلين افنان وطلال المحترمان

بخوص البروليتاري ، حسب ماركس هو من ينقل شيئا من العمل الميت و المختزَن في الالات والمواد إلى الشيء الذي يتوفر على انتاجه، مضيفا اليه، من عنده، وفي الوقت نفسه، قيمة جديدة، يحصل على جزء منها على شكل اجر، ويترك الباقي لربِ العمل على شكل ربح. وقصد ماركس هنا العمل الحي ، وهو اذا ما انتشر لا يكون هناك بطاله وستصبح الدوله غنيه جدا ، لكن الراسماليين يسعون الى اقصى ربح لذلك يدخلون السباق على التكنولوجيا والتي مهمتها الربح الاضافي وطبعا على حساب العمال ، يعني بالتكنولوجيا يخفضون القيمة التبادليه للسلعه ويبيعونها بسعرها في السوق لاقصى الارباح ، معاقبين من لم يلحق بهم من الراسماليين ، هنا يبرز العمل الذهني واهميته ، لكن ماركس لا يقيس العمل الذهني بالساعات ، انه عمل فكري نافع للمجتمع واساسا لا ثمن يمكن تقديره به
مع تحياتي


7 - العمل المأجور
عبد الحسين سلمان ( 2019 / 12 / 16 - 21:48 )
تحية للسادة افنان و ادم و طلال

يقول ماركس في كراسه العمل المأجور و رأس المال:

Wenn der Seidenwurm spaenne, um seine Existenz als Raupe zu fristen, so waere er ein vollstaendiger Lohnarbeiter

ولو كانت دودة الحرير تغزل لتأمين عيشها كدودة، لكانت عاملاً أجيراً كاملاً

إما عن لغة ماركس فيقول إنجلز :
أن ماركس يستخدم تعبيرات حرة من الحياة اليومية , ومصطلحات محلية , و يصوغ كلمات جديدة ، ويأخذ زخارف من كل فرع من فروع العلوم ، وتلميحاته أدبية من عشرات اللغات .
من أجل ان تفهم ماركس ، يجب عليك أن تكون خبير و متمرس في اللغة الألمانية ، محادثة و كتابة ، كذلك يتوجب عليك أن تعرف نمط الحياة الألمانية أيضًا .


8 - الاخ عبدالحسين سلمان
ادم عربي ( 2019 / 12 / 16 - 22:12 )
اهلا بك ، اضف لما قلت عن اللغه ، اللغه ثقافه بالدرجه الاولى


9 - العامل الاجير هو الذي ينخرط بالعمل والعمل خاصية ا
الدكتور صادق الكحلاوي ( 2019 / 12 / 17 - 04:27 )
انسانية فقط-مايقوله التعليق رقم 8 ربما عن مزحة قالها ماركس لان الماركسية تعرف الانتاج بانه العملية التي يتفاعل بها الانسان مع الطبيعة وقواها بوعي واستهداف مستعملاالواسطه في التفاعل مع الطبيعه اي الادوات والالات والاجهزه الخ الخ معناها لكي يكون العمل عملا فيجب ان يكون واعيا ومستهدفا فبناء ابسط كوخ يولد في عقل الانسان قبل ان يظهر كوخا ماديا جاهزا للسكنودودة القز كالنحل -تنتج- مادة رائعة كشجرة التفاح ولكن اي منها لاتتوفر فيه الشروط الثلاثهلذالك فليس مايقوم به القز والنحل وشجرة التفاح عملا وعملا ماءجورا-اللهم الا اذا كان حالة العمل او العامل الاجير يتضمن الشروط المذكوره اعلاه-اقول هذا دون ان يكون بامكاني للاسف ذكر النصوص ومراجعها وانا متاءكد ان الزميل ع الحسينمن افضلنا في الاطلاع والتذكر على كل الارث الماركسي -ولولا صعوبة المتابعه والكتابه بالنسبة لي كان بودي خصوصا والاخ ادم عربي يتناول احيانا موضوعة الخدمات واختصارا فاءني مع الماركسيين-ابناء واحفاد ماركس-الذين يعتبرون العمل يتم في الانتاج المادي وفي الخدمات ايضا فاحيانا لا انتاج سلعي بدون الخدمات وكذالك العلم والاختراع عمل مكثفمتراكم


10 - أتفق مع العزيزين عبد الحسين وآدم حول لغة ماركس من:
أفنان القاسم ( 2019 / 12 / 17 - 09:38 )
ناحية تفسيرهما لصعوبتها، لكني أنا لا أتكلم عنها لغة مثقفة أو غيره، أنا أتكلم عن إسهاب ماركس لته وعجنه وتطويله وتكراره وإلحاحه حتى يكره القارئ سما سما دينه ولا يجعله يتواصل مع أفكاره إلا إذا كان دارسًا ملمًا بثقافته ولغته وبيئته...


11 - الدكتور صادق الحلاوي المحترم
ادم عربي ( 2019 / 12 / 17 - 13:28 )
ان اقوال ماركس متعدده ولكنه يعطيك الخلاصه بالتالي ، فكما ذكرت عن دودة القز ، على الرغم من قوله انها عامل ماجور لكن كماذكرت لا تتضمن شروط الانتاج واحيانا يستخدم المومسات لانتاج القيمه ....الخ
تحياتي


12 - العمل المنتج
عبد الحسين سلمان ( 2019 / 12 / 17 - 18:28 )
تحية للدكتور الكحلاوي

ذكر الأخ ادم عربي المومسات .

ذكر ماركس في الاعمال الاقتصادية للسنوات 1861-1864 :

الشاعر الانكليزي ملتون 1608-1674
و المطربة singer
و معلم المدرسة
والمومس prostitute و حتى الملك

عندما يتقاضون أجراُ فانهم يتحول من عامل غير منتج unproductive worker الى عامل أجير منتج productive worker خاضعين لتنظم سعر العمل المأجور


13 - الاخ عبد الحسين سلمان
ادم عربي ( 2019 / 12 / 17 - 19:58 )
اليك مما قاله ماركس في موضوع تعليقك
productive labour ..is wage labour which produces suplus value for tbe capitalist ( theories of surplus value , 1. 152
A writer is a productive labour not in so far as he produces ideas , but in so far as he enriches the publisher who publishes his work.´-or-if he is a wage - labourer for a capitalist
Milton, for example, who did Paradise Lost, was an unproductive worker. In contrast to this, the writer who delivers hackwork for his publisher is a productive worker. Milton produced Paradise Lost in the way that a silkworm produces silk, as the expression of his own nature. Later on he sold the product for £5 and to that extent became a dealer in a commodity. But the Leipzig literary proletarian who produces books, e.g. compendia on political economy, at the instructions of his publisher is roughly speaking a productive worker, in so far as his production is subsumed under capital and only takes place for the purpose of the latter’s valorisation
يتبع


14 - الاخ عبد الحسين سلمان
ادم عربي ( 2019 / 12 / 17 - 20:00 )
That worker is productive who performs productive labour, and that labour is productive which --dir--ectly creates surplus value, i.e. valorises capital.

The specific product of the capitalist production process, surplus value, is only created through exchange with productive labour. What forms its specific use value for capital is not its particular useful character, any more than it is the particular useful qualities of the product in which it is objectified, but its character as the element that creates exchange value (surplus value).

Economic Works of Karl Marx 1861-186


A singer who sings like a bird is an unproductive worker.

If she sells her singing for money, she is to that extent a wage labourer´-or-a commodity dealer.

But the same singer, when engaged by an entrepreneur who has her sing in order to make money, is a productive worker, for she --dir--ectly produces capital.


المصدر:
Economic Works of Karl Marx 1861-1864
Volume 34



15 - الاخ عبد الحسين سلمان
ادم عربي ( 2019 / 12 / 17 - 22:28 )
اتمنى ان تتعمق في كل كلمه قالها ماركس في هذا الموضوع لاني اثق بقدرتك اللغويه


16 - المحاججة بالنصوص
منير كريم ( 2019 / 12 / 18 - 05:52 )
الى الاساتذة الكرام
هل المحاججة بالنصوص القديمة اسلوب علمي لدراسة الظاهرة؟
انه اسلوب ديني لا اكثر
تحياتي

اخر الافلام

.. الشرطة الإيطالية تعتدي على متظاهرين مؤيدين لفلسطين


.. سيارة تحاول دهس أحد المتظاهرين الإسرائيليين في تل أبيب




.. Read the Socialist issue 1271 - TUSC sixth biggest party in


.. إحباط كبير جداً من جانب اليمين المتطرف في -إسرائيل-، والجمهو




.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة كولومبيا