الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول اغتيال - السليماني -، إرهاب الدولة وثقافة الإعدام والاغتيالات!

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2020 / 1 / 4
ملف: الحراك الجماهيري والثوري في العالم العربي، موقف ودور القوى اليسارية والديمقراطية


اشكر جميع من شارك في الحوار حول بوستي الأخير في الفيسبوك حول اغتيال - السليماني - ومعظم المساهمات كانت اغناءا كبيرا وقيما للحوار بغض النظر عن الاختلاف او الاتفاق وأكيد الموضوع يتقبل وجهات نظر مختلفة ولابد من الحوار البناء حوله، ومع احترامي الكبير للرأي الآخر للأسف اضطرت إلى حذف مجموعة من التعليقات لأنها لم تكن حوارا سياسيا بل شتائم مهينة وشخصنة مفرطة بحقي أو بحق المعلقين والمعلقات الأعزاء.

ولأهمية وخطورة الحدث الذي من الممكن أن يفجر الأوضاع في العراق وعموم المنطقة بشكل كبير، وتتحول إلى ساحة لتصفية الصراعات الدولية والمزيد من التدخل العسكري الخارجي، وتندلع حروب عنيفة يذهب ضحيتها عشرات الألوف وتنعكس سلبا بشكل كبيرعلى الانتفاضات والاحتجاجات الجماهيرية في العراق وإيران، أرى من الضروري توسيع وتوضيح وجهة نظري، حيث البوست القصير - الملحق في نهاية الموضوع - لا يمكن أن يكون شافيا، ومن العادي إن يثير تساؤلات عدة وسأحاول هنا توضيحها في نقاط عدة:

- كناشط يساري وحقوقي أنا ضد عقوبة الإعدام والإعدام التعسفي خارج القضاء بما فيها الاغتيالات، ويشمل ذلك كل - البشر - بغض النظر عن توجهم الفكري والسياسي والديني او حتى جرائمهم!، ولابد ان يكون للجميع الحق في محاكمات عادلة ونزيهة يضمن لهم الحق في الدفاع، وان إنهاء حياة البشر مطلقا لا يجب أن يخضع لقرارات شخصية، وحق الإنسان في الحياة لابد ان يكون مقدسا للجميع وكفلته المواثيق الدولية.
هناك رأي شائع في مجتمعاتنا و حتى عند الكثير من ناشطي حقوق الإنسان بضرورة وجود عقوبة الإعدام وحتى الاغتيالات لكونها حماية للمجتمع من العنف والإرهاب ، و رادعا للجريمة ولابد من تصفية المجرمين! وأنها تقدم تعويضا عادلا للضحايا وذويهم، ولها ما يبررها دينيا وإنسانيا وحقوقيا، في حين الوقائع والإحصائيات تثبت عكس ذلك ، وقد أدت إلى المزيد من العنف والضحايا. عقوبة الإعدام والاغتيالات التي تقوم بها الدول هي جريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، وهي عقوبة قاسية جدا تنفذها الدولة و تقنون من خلالها القتل ويكون للدولة دور - القاتل - وبالتالي تعزيز وعكس هذه الثقافة اللاإنسانية على المجتمع وتعميمها، وستؤدي إلى تعزيز روح الكراهية والعنف و العنف المتبادل والانتقام والثأر، وتعكس فشل العدالة وليس تحقيقها.

- وفق مواثيق حقوق الإنسان الدولية لا يحق لأي دولة الاستعمال غير الشرعي للقوة والعنف والاغتيالات لتحقيق أهداف سياسية معينة وتصفية الخصوم السياسيين وترهيب معارضيها خارج وداخل البلد، وخلق مناخ عام من العنف و الخوف والقلق وتعريض سلامة السكان للخطر، ولابد من إدانة إرهاب الدولة مهما كانت ذرائعه الذي يستند إليها ومن أي دولة كانت.

- أمريكا كأكبر قوى رأسمالية تدعم معظم الأنظمة الرجعية والعنصرية في العالم، ولم تكن يوما ما في صف الشعوب المضطهدة والقيم الإنسانية والتحررية، ومن الخطأ الكبير التوهم بأنها ستحقق الديمقراطية والعدالة وإنها في صف الشعب العراقي ضد الحكام الفاسدين والمستبدين، وسياستها المقيتة منذ 2003 في العراق والى ألان خير دليل على ذلك، وهي الطرف الرئيسي والأساسي في كل المآسي التي يمر بها الشعب العراقي الى ألان. أمريكا تمارس إرهاب الدولة بشكل فج ومتواصل ومنظم وتشيع أجواء العنف والإرهاب والعسكرتارية في العالم، و ترامب حاليا بأمس الحاجة إلى تلميع وجهه حاليا بعد تقديمه للمحاكمة بسبب إساءة استخدام سلطاته، والتحضر لانتخابات القادمة، من خلال التصفية العنيفة لحسابات أمريكا مع الخصوم السياسيين في الخارج دون حتى الرجوع إلى المؤسسات الدستورية والقضائية في أمريكا، ولم تكون العملية العسكرية واغتيال السليماني ومجموعة من قادة الحشد الشعبي العراقي لدعم - الديمقراطية والاحتجاجات الجماهيرية في العراق!- او بسبب المظاهرات أمام السفارة الأمريكية في بغداد قبل أيام.
إشاعة أجواء – إرهاب الدولة والاغتيالات- سيؤدي إلى المزيد من العنف والإرهاب المتبادل، وكان من الممكن اعتقال الذين اغتالتهم أمريكا وتسليمهم وفق مذكرات اعتقال دولية إلى محاكم دولية لكي يحاكموا وفق القانون الدولي وأمريكا كقوى عظمى لها الإمكانيات الكبيرة لذلك.

- إيران بنظام حكمها الدكتاتوري الديني القروسطي المستبد لها دور سلبي كبير من المنطقة والعراق من خلال ميلشياتها المسلحة التابعة لها في فرض سلطة الكالحة للإسلام السياسي وإشاعة أجواء العنف والإرهاب والرجعية وانتهاك المفرط لحقوق الإنسان، وكانت لتلك الميليشيات الدور الكبير مع الأجهزة الأمنية العراقية في ارتكاب جرائم بشعة بحق المتظاهرين السلميين في المحافظات العراقية، و قتل وجرح واختطاف واعتقال الألوف منهم، وأكيد كان ل - السليماني - وبعض قيادات الحشد الشعبي العراقي ملطخة أياديهم دور كبير في توجيه تلك الميلشيات وقيادتها، ويجب أن يتم محاكمة مرتكبي تلك الجرائم في محاكمات عادلة ونزيهة وتحت إشراف دولي.

- العراق وإيران تسودها الآن الاحتجاجات الجماهيرية السلمية المناهضة للدكتاتورية والفساد والمطالبة بالديمقراطية والعدالة الاجتماعية وفرص العمل والمزيد من الحقوق والمشاركة السياسية....، والتصعيد العسكري الأمريكي - الإيراني الأخير من الممكن ان يفجر أوضاع المنطقة في ظل وضع متأزم أصلا وبعواقب سلبية على العالم بأسره، و سيؤدي إلى اشتداد النزعات العنيفة والصراعات المسلحة ويخلق أجواء الحرب والعنف وتشاع العسكرتارية وعكسها على عموم المجتمع، وتتقوى نزعات التعصب القومي والديني والوطني، وبالتالي ينعكس سلبا بشكل كبير على النضال السلمي للمتظاهرين ومطالبهم المشروعة، ويعطي - الشرعية! - للأجهزة الأمنية والميليشيات المسلحة لارتكاب المزيد من الجرائم القذرة والقمع بحجة أجواء الحرب والتهديدات العسكرية والمخاطر الأمنية التي يتعرض إليها البلد.

- كيساريين وتقدمين نناضل من اجل دولة ديمقراطية علمانية مدنية تضمن حقوق الإنسان والمواطنة والمساواة والعدالة الاجتماعية، وفصل السلطات والقضاء المستقل والمؤسسات، وحق الإنسان في الحياة الآمنة ومساواة المرأة الكاملة..... ، وبرأي هذا من الصعب تحقيقه من خلال الترويج لثقافة العنف والانتقام والإعدام والاغتيالات، أو بالتدخل العسكري الخارجي!.


اكرر شكري وامتناني الكبير لكل من ساهم في الحوار.
**********************
البوست:
” بغض النظر عن الموقف السياسي من -السليماني والحشد- فان جريمة الاغتيال إرهاب دولة قذر ويساهم في تفجير الوضع في العراق والمنطقة.”
https://www.facebook.com/rezgar.akrawi/posts/2755076294513429








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الرفيق العزيز رزكار
فؤاد النمري ( 2020 / 1 / 4 - 10:41 )
السؤال الكبير هو .. كيف يكون المرء يسارياً ؟
الجواب الصحيح الوحيد على هذا السؤال هو أن ينفصل المرء عن التاريخ
تخياتي الخاصة لليساري رزكار

علقت على مقال النويضة بما يخص اليسار
أرجو قراءته


2 - تحية لك
رائد عودة ( 2020 / 1 / 4 - 10:52 )
لقد كان لي نفس الموقف البارحة على الفيس وكنت أقول نحن نستنكر مبدأ لاغتيال كمبدأ ، ولا يمكنني أن اشرع اغتيال اي شخص تحت اي مسمى مهما كان ولو اننا شرعنا اغتيال سليماني سنشرع في المستقبل اسلوب الاغتيال الذي تقوم به امريكا او الدول المستبدة والذ من الممكن ان يطبق ضدنا نحن في المستقبل وبسبب هذا الرأي تعرضت لحملة شتائم كبيرة ولقد جاء مقالك لينطق بمكنوناتي وشكرا لك على هذا المقال


3 - لا تنظر من زاوية واحدة يا صديقي االلَّدُود !!
عبدالله مطلق القحطاني ( 2020 / 1 / 4 - 12:47 )
أنا معكم ضد عقوبة الإعدام بالمجمل فكيف إذا كان إعدام غيلة أو غدر لكن !!
وآه من لكن !!
من ذكرت إسمه في عنوان مقالك هو نفسه مجرم قتل الآلاف من أبناء الشعب الإيراني ناهيك عن آلاف أخرى من شعوب المنطقة
ثم الدفاع المسبق عن النفس تجيزه الشرائع السماوية الأرضية فهل نترك الإرهابي ليفجر نفسه ويقتل الأبرياء تحت ذريعة فارغة !
وأما تعليلك وتخوفك من تدخل القوى الاستعمارية الكبرى في المنطقة فمضحك وأعتذر لك عن كلمة مضحك !
الأمريكان أصلا في المنطقة وكذلك الروس والأوروبيون
والإجرام الروسي الواضح لم تذكره أنت سابقا !!!
وكذلك ما يفعله النظام الإيراني نفسه من قتل واغتيال للمعارضين وبعض الأنظمة العلية من إخفاء قسري وإعدام
والإجرام الصيني !! !!! !
إلا أنني أتفق معك في مسألة تفاقم النزاع والصراع والضحية في النهاية شعوب المنطقة !
أين الحل
هذا هو السؤال . ؟!


4 - حيرتي ودهشتي كبيرتان أن ينقل الرفيق رزكار الحوار:
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 4 - 14:40 )
إلى زاوية الترف الفكري مع أو ضد الإعدام تحت كافة اشكاله وظروفه وملابساته التي تم البت فيها في فرنسا منذ عهد الرئيس ميتران وفي المحافل الدولية، ودهشتي وحيرتي أكبر من كبيرتين للنتائج التي خلص إليها فهي ليست نتائج بل محصلات حاصل، بينما كان من المفترض أن يحلل توقيت العملية والطريقة التي تمت فيها والأسباب التي أدت إليها وستؤدي منها. واضح كضوء الشمس أن الإيرانيين ضالعون للتخلص من رجلهم، لأنه متورط في جرائم العراق، ولأنهم هم قبله متورطون في جرائم إيرانية كثيرة، فالتخلص منه سيضع حدًا لمساءلتهم هم، وعلى نفس الخط الاستحماري المعهود سيلف الناس حولهم كما يجري في هذه اللحظات بشكل يبعث على الغثيان. وعلى نفس الخط من ناحية الأمريكان الفوائد الذي سيجنيها ترامب في ظروف نهاية حكمه كثيرة وكبيرة، إنه النظام العالمي، وإنه حكم العالم بهذه الطريقة شئنا أم أبينا، شيء من جوه السستم. وبدل أن تعمل أيها الزميل العزيز على تهدئة الناس أنت ساهمت في إهاجتهم، وهذا ما ينتظره النظام العالمي ليبرر فعلته... بتهدئة هذه الوحوش التي صارتها الناس نفحم ترامب وغير ترامب وندفعه إلى التفكير بحلول أخرى غير قتل القاتل وبسلوك آخر.


5 - يا دكتور أفنان ثقافة الاغتيالات
أبو وضحى بدوي وده يتثقف ( 2020 / 1 / 4 - 15:44 )
زادت طال عمرك مؤخرا في الدول العربية وخاصة في مصر السيسي واليمن بتحريض إماراتي
فهل شجبا من الرفيق روزكار لها ؟


6 - تحياتي أخي العزيز رزكار:
هشام عقراوي ( 2020 / 1 / 4 - 16:27 )
تطرقت الى نقطة هامة جدا في وقت يسري فيه التأييد الاعمى للجرائم الدولية بمجرد كون الشخص يكره الاخر أو يعتبره حتى أرهابيا و مع الاسف فأن الكثير من اليساريين ايضا يفكرون بطريقة عدو عدوي صديقي و يؤيدون ألافعال الامريكية دون تفكير عميق.


7 - إرهاب الدولة في الولايات المتحدة وإسرائيل
سعيد مضيه ( 2020 / 1 / 4 - 16:40 )
إرهاب الدولة في الولايات المتحدة وإسرائيل فعل التعطف مع ضحايا الإرهاب. وكذلك جرى عمدا نشر السلفيةمن خلال الإسلامو فوبيا بين المهاجرين المسلمين في اوروبا والولايات المتحدة.


8 - هلا بالزين الرفيق رزكار لا يشجب ولا يندب
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 4 - 17:28 )
الرفيق رزكار غارق في مقولات أكل الدهر عليها وشرب مثل يساري ونضالي وتقدمي وعبارات رنانة طنانة مثل الاحتجاجات السلمية المناهضة للدكتاتورية!!! هذا الخطاب يجذب القراء عنده لأزمة في وعيهم، وهو كل ما يفعل يسكب الزيت على النار!!! ثقافة الاغتيالات في مصر وفي كل مكان في العالم العربي ثقافة رائجة فهل نسي الزميل رزكار تقطيع خاشقجي؟؟؟ عملية سليماني عملية سياسية بحتة لا علاقة لها بأية ثقافة، وأمريكا أقدمت عليها بتواطؤ أصحاب سليماني وقادته في هذا الوقت بالذات وفي هذا المكان بالذات، المطار يا سلام سلم!!! وكلهم متجمعين سوية حشد وما غير حشد!!! وبسياراتهم العسكرية وعلى المكشوف!!! كان بإمكان أمريكا أن تقتله في أي وقت وفي إي مكان فأصابعها تصل إلى الصغير والكبير في العراق إلى البعيد قبل القريب، لهذا قلت للزميل العزيز حَلل ما يجري بموضوعية تخدم الثقافة المضادة للإرهاب في العراق وفي مصر وفي اليمن وفي مملكتي القادمة هههههه!!!


9 - تحيه طيبه
ادم عربي ( 2020 / 1 / 4 - 17:33 )
قتل سليماني شيئ خطير بغض النظر عن الموقف منه ومن ايران ، لانه يمكن ان يشعل المنطقة ، واكيد ما بعد سليماني مختلف ما قبل سليماني ، هكذا تحل خوازبق المنطقه


10 - لا يصنف كعمل إرهابي
كمال غيبريال ( 2020 / 1 / 4 - 17:38 )
الإرهاب هو قتل الأبرياء على الهوية.
قاسم سليماني قائد منظمة عسكرية صنفتها الولايات المتحدة كمنظمة إرهابية،
وهذا بمثابة إعلان رسمي للحرب، ولملاحقة هذه المنظمة ومنتسبيها حربياً.
هكذا يكون اغتيال سليماني عملاً من أعمال الحرب،
ولا يصنف كعمل إرهابي.


11 - ولوووووو!!!!! يا آدم!!!!! لن يشعل قتله عود كبريت!!
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 4 - 17:44 )
لكن نعم ويسلم بؤك ((هكذا تحل خوازيق المنطقة)) زي ما فهمت أنا...


12 - أنا متفق مع الأستاذ كمال غيبريال
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 4 - 18:04 )
العراق في حالة حرب ورزكار بده الأمريكان يقولو لهذا العسكري الذي ليس كغيره من العساكر تفضل معنا بدنا نحاكمك!!!! العملية عسكرية سياسية وليست إرهابية...


13 - دعمًا للتصور تاعي قرأت الآن في البي بي سي تصريحً
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 4 - 18:41 )
لترامب يقول فيه: نحن ضربنا سليماني لوقف الحرب مع إيران!


14 - أقلقني سؤال القحطاني ((أين الحل))؟
أفنان القاسم ( 2020 / 1 / 5 - 12:11 )
الحل آهٍ ما أبسطه: أولاً) انسحاب إيران من العراق بكراكيبها من كله أقول من كله. ثانيًا) تبديل نظلم بريمر بنظام منظمات المجتمع الدولي كما أرى فلا محاصصة ولا دين ومتدين ولا بطيخ. ثالثًا) انسحاب أمريكا عسكريًا على أن تبقى إقتصاديًا في إطار مشروع الشرق الأوسط الحديث اقول الحديث لا الجديد كذلك كما أرى... وانتهى الإشكال!


15 - شكرا لك
Nasib Hatab ( 2020 / 1 / 5 - 12:16 )
شكرا لك هذا هو في رأي الموقف الماركسي الحقيقي الذي يعبر بصدق عن موقف ومشاعر اليسارين في كل ارجاء المعمورة والمتوائم مع الراي الشعبي في العراق وايران على السواء . ان امريكا وكحاجة راسمالية مسؤولة عما احاق العراق ودول المنطقة من مأسي وكواراث وهي المسؤوله عن تغذية الروح الدينية والطائفية في هذه الدول وهي وراء كل الصراعات التي اراقت الدماء وبددت الثروات البشرية والاقتصادية لشعوب الشرق الاوسط وهي من صنعت النظام الايراني الاوتقراطي المتخلف بالاساس وسهلت له تصفية المعارضين ومد نفوذه في العراق وباقي دول المنطقة مثلما سمحت على الطرف الاخر لتركيا وقطر بصنع داعش والارهاب السني لتدخل المنطقة في دوامة صراع حاد انخرطت فيه كل حكومات المنطقة خلافا لارادات شعوبها في التنمية والبناء و العيش بسلام وحرية . لايمكن الشك مطلقا ان امريكا بحاجة دوما لخلق توترات وازمات وايجاد عدو تنفخ فيه وتسهل له لتجعله وحشا يهدد البشرية والسلم العالمي وقد وجدت في نظام الملالي الطائفي المتخلف ما سهل لها هذا الامر شكرا لك


16 - منطق ترامب هو منطق العصابات
دلير عبدالرزاق ( 2020 / 1 / 5 - 12:18 )
منطق ترامب هو منطق العصابات و ليس الدول، مع ان هلاك شخصيات من امثال سليماني و المهندس ليس شيءا يدعو الى الحزن و القهر، لكن الرد الامريكي ليس لاجل عيون الشعب العراقي و تقدمه و تحسين اوضاعه، بل اجزم ان هذا جزء من خطة متكاملة للسيطرة على النفط العراقي و نهبه لصالح الشركات و الطبقة الحاكمة في امريكا، لطالما قالها ترامب بصريح العبارة ما يريده و لكن البعض لا يفهم او يفضل ان يعمل قواد للمصالح الامريكية الاسرايلية


17 - ارهاب دولة بامتياز
عليان عليان ( 2020 / 1 / 5 - 12:19 )

نعم ارهاب دولة بامتياز... ومن يفرح بعملية الاغتيال هو عميل مجاني لامريكا والكيان الصهيوني



18 - قولك هو الحق
Jaredda Iraqia ( 2020 / 1 / 5 - 12:21 )

تحياتنا استاذ رزكار وقولك هو الحق فالماركسي الحقيقي يجب ان يكون محقا وشريفا باحكامه وعقله وتصرفه لا كما يتصرف البعض ممن يسمي نفسه ماركسيا وهو قومي شوفيني التصرف ..


19 - معا للوقوف ضد سياسة الارهاب
بيان صالح ( 2020 / 1 / 5 - 12:22 )
معا للوقوف ضد سياسة الارهاب الدولي الامريكي و الايراني و تصعيد سياسة الخوف و الرعب في المتطقة و اجهاض الحركات الجماهيرية في العراق و الايران



20 - غياب القانون الدولي العادل النزيه
ادور ميرزا ( 2020 / 1 / 5 - 12:23 )

هناك العديد من الثورات والإنقلابات وتغيير انظمة حكم مستقرة تخلف من وراءها تشتت الشعوب وانتشار الفساد وجرائم الإغتيالات واعدامات اضطرابات تساهم في اشعالها دول بعينها ولا احد يحرك ساكنا والسبب الرئيسي معروف وهو غياب القانون الدولي العادل النزيه الذي يضع بنوده اناس متخصصون يتحلون بالنزاهة والإستقلالية وغير مرتبطين بدول تبحث عن مصالحها وطبعا هذا ليس من السهل ايجاده على الأقل في الوقت الحاضر ولكنه ممكن ان يتحقق حين تعي دول العالم ان القطب الواحد لا يمكن ان يحقق العدالة الدولية .


21 - الشعب العربي تحديدا هو الضحية
الناصر لدين الله ( 2020 / 1 / 5 - 14:11 )

إعتيال سليماني وصحبه لن يؤدي لحرب اقليمية ولا دولية بل (فشَّة خلق) كما يقولون، اليوم الكبار متفقون والصغار هم الضحية، حرب إعلامية في وسائل الاعلام وبس، شفنا حزب الله اللبناني يضرب اسرائيل لترد اسرائيل بضرب المزروعات فقط، كله متفق عليه، مساكين فقط ما يسمى بالدول العربية المرشحة للمزيد والمزيد من الابتزاز الامريكي، دول البترول عليها الدفع وهي ساكتة،
إيران ليست عدوة لأمريكا ولا امريكا عدوة لأيران بل العرب هم اعداءُ انفسهم فهم مضحكة ومهزلة للبشرية.
إيران بالرغم من كونها دولة اسلامية فهي تكره العرب قبل الاسلام والى يومنا هذ


22 - . نقطتين وددت التعبير عنهما 1
علاء مهدي ( 2020 / 1 / 5 - 15:38 )
عزيزي رزكار . . . تحية . . نقطتين وددت التعبير عنهما ، الأولى ، أنني معك حول عقوبة الإعدام وأتذكر أن لك مقالاً بهذا الخصوص قبل عدة سنوات. النقطة الثانية ، ان التصرف الأمريكي الأخير لايختلف بإسلوبه عن كل الجرائم التي كانت تمارسها عصابات المافيا في النصف الأول من القرن الماضي في الولايات المتحدة. أن تكون الولايات المتحدة القوة الأعظم في العالم بغياب طرف التوازن السابق لايخولها أن تتجاوز على القوانين الدولية وبالتالي فإن فعلت فإنها تمارس ديكتاتورية دولة على باقي دول العالم مما يستدعي معه التساؤل ، هل هنالك ضرورة لبقاء الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في ظل عنجهية الشرطي الأوحد في العالم ؟ هل تعني هذه الممارسات أن أمريكا هي القائد الأوحد وأن ممارساتها هي القانون السائد في هذا العالم؟ لماذا لم تسعى الأمم المتحدة (ولو عبر الولايات المتحدة ) لإلقاء القبض على سليماني والمهندس ومن قبلهم بن لادن والزرقاوي والبغدادي (وبعضهم صناعة أمريكية )


23 - . نقطتين وددت التعبير عنهما 2
علاء مهدي ( 2020 / 1 / 5 - 15:39 )
وتقديمهم لمحاكمة دولية تنفيذاً لقوانين دولية متفق عليها بدلاً من قتلهم بصورة بشعة تشيع ثقافة العنف والإرهاب عالمياً ؟ أم ان سيادة طريقة الكاوبوي الأمريكية هي السائدة هذه الأيام؟ إستحقاق الشخصيات التي ذكرتها لايتم أقراره إلا عبر منظمات حقوقية دولية معترف بها وبعكسه فإن تصفيتهم بهذه الطريقة يقصد بها دفن الأسرار التي يحملونها معهم.

مودتي


24 - المعلق 17 عليان
وسام يوسف ( 2020 / 1 / 5 - 21:15 )
شكرا للمعلق رقم 17 عليان عليان
فقد ساعدني ان اكتشف بانيعميل مجاني لامريكا و الكيان الصهيوني
ولهذا ساساعدك ايضا على اكتشاف نفسك واقول
من حزن على قتل سليماني هو عميل مجاني للدجالين و اهل العمائم

ونكون خالصين


25 - وقت صعب
على سالم ( 2020 / 1 / 6 - 06:37 )
لاشك اننا نعيش فى زمن صعب وخطير , المشكله الان هى فى القطب الاحادى الذى يتحكم فى العالم , فى الماضى عندما كان العالم يعيش تحت هيمنه الاتحاد السوفيتى والولايات المتحده بالتساوى كان يوجد توازن فى القوى دون ان تتغول قوه على العربده والاجرام بمقدرات الشعوب وكان العالم ينعم بالاستقرار النسبى , الان الزمن اصبح جد خطير ومقلق , هذا الطائش الارعن ترامب يبدو انه شرير وقاتل وممكن ان يفعل اى شئ مجرم , هذا التصعيد من جانب اميركا مرعب وممكن ان تفلت الامور بالعنف والعنف المضاد , لكن الى نقط ؟ يبدو من ملامح هذا الترامب انه ممكن جدا ان يستخدم السلاح النووى ضد ايران فى لحظه جنون , أأمل ان لايحدث هذا لكن كل شئ ممكن حدوثه


26 - أفلام هوليود
عباس كريم ( 2020 / 1 / 6 - 07:01 )

تصرفات ترامب الرعنا تأتي على شكل أفلام هوليود وهو هوس في القتل والدمار واغتيال شخصيات بهذه الطريقة الرعنا يدل على إن أمريكا تضرب مواثيق و إتفاقيات حقوق الإنسان عرض الحائط ولاتحترم سيادة البلدان الأخرى فبذلك افتعلت أزمة لا يعرف عاقبتها الى أين


27 - تحليل مقنع
ابو إياد العمري ( 2020 / 1 / 6 - 07:03 )

شكرا لكم سيد عقراوي تحليل مقنع سوى ١-;-.ملاحظة ان الدين الاسلامي برئ من مدعية السياسين في كل بقاع الارض فهؤلاء منافقين لا علاقة للإسلام بهم اراأيت ان فشلت الشيوعية في تطبيقاتها في دول الاتحاد السوفيتي او في دول ما كان يعرف بالمعسكر الاشتراكي ان السبب هو عجز في النظرية الماركسية ؟! كلا ان العجز كان في استيعاب هذا الفكر العظيم وتطبيقاته من قبل السياسين في تلك البلاد ٢-;-.هل لازالت التوصيفات اليسارية صحيحة لقوى الصراع الدولي وهل لازالت أمريكيا زعيمة الإمبريالية كما كنا نعرف؟ وكيف تفسر موقف قوى عراقية تزعم انها اصل التيار اليساري في تعاملها مع دولة الاحتلال؟!شكرا لكم مرة اخرى


28 - كلام عام انشائي نفس اللغة القديمة،
Raheem Tojaria ( 2020 / 1 / 6 - 07:04 )

كلام عام انشائي نفس اللغة القديمة، الولايات المتحدة الأمريكية هي من اسقطت الديكتاتورية الصدامية وهي تتصادم مع النظام الديكتاتوري في ايران وكلا النظامين جوعا الشعبين في العراق وايران بينما عاش قادتهما في ترف شديد ومارسا اقسى درجات القمع والإرهاب بحق المواطنين بينما وقف كاسترو وشافيز معهما وكذلك روسيا.


29 - شيء محزن
نزار النهري ( 2020 / 1 / 6 - 08:18 )
اليساري لا يهمه اي شيء .. عدا كره امريكا واسرائيل .. ومستعد ان يتخلى عن جميع مبادئه يقف مع الدواعش يقف الى جانب دولة دينية قذرة يقف مع حزب الله مع حماس الارهابية فقط لانها ضد اسرائيل وامريكا .. شيء محزن


30 - أخي نزار النهري
موسى أبو اللب ( 2020 / 1 / 6 - 08:45 )
أرجو أن تسأل عليان عليان صاحب التعليق 17
كم طفلاً سورياً مسلماً قتل قاسم سليماني
ما نصيب قاسم سليماني في الآخرة جهنم أم الجنة
كل التحايا للنهريين


31 - ماذا نفعل بالمجرمين؟
قحطان الجوهري ( 2020 / 1 / 6 - 09:21 )

اذا كنت ضد عقوبة الاعدام.. فماذا نفعل بالمجرمين؟وكيف نحمي الشعب من القتل؟وكيف نصل بالمواطن ان لايفكر بان يقتل او ينتقم؟وهل هناك شعب في العالم ليس فيه جريمة قتل؟مع العلم كمقدمة القانون وحدة غير كافي من التصدي لهذا الفعل....


32 - لا للارهاب لا للقتل
ابواحمد المعمار ( 2020 / 1 / 6 - 09:26 )

كفيت ووفيت نقول
لا للارهاب لا للقتل من اي جهه كانت ولأي سبب كان
نعم للانشطه السلميه
نعم للتنوير


33 - مثالية زائفة
محسن المالكي ( 2020 / 1 / 6 - 13:55 )
مثالية اليساريين تقتلني واحيانا ازدواجيتهم فهناك الكثير من الدول اليسارية تعدم لمجرد الشك بالولاء ولم نرى منك او نسمع اي ادانة ... هذا الموقف من المثالي من الاعدام يذكرني بموقف جلال الطلباني الذي قام باعدام الكثير من خصومه ثم ياتي ليوقع على وثيقة رفض الاعدام الدولية على العموم انا لست مع ماتقوم به امريكا من اغتيالات ولكن اليس من واجب الحكومة العراقية ان تحمي مصالحها واتفاقياتها مع امريكا والتي تعرضت للخطر بقيادة قاسم سليماني الذي اشرف على الهجوم على القاعدة الامريكية بالصواريخ ولم تقم الحكومة باي عمل يهدف الى حفظ المصالح والاتفقاقيات مع امريكا فكفى مثالية تصل الى حد الزيف


34 - قد تكون لعبة
نور الحرية ( 2020 / 1 / 6 - 16:18 )
كنت أفكر منذ يوم أمس في كتابة مقالة حول الموضوع
ولكني وجدت الكثير من المقالات
فآثرت التعليق
أقلها هنا عند مقال السيد رزكار
لوجود تعليقات الكثرة من كتاب الموقع
أولا وجب القول أننا أمام رئيس امريكي مجنون بالعظمة
هو أقرب الشبه ب بوش الابن
فهذا الرئيس يستعمل مبدأ اما معي او ضدي
أسود أو أبيض
ولا تدرج لوني بينهما
وهذه مقاربة خطيرة جدا في السياسة


35 - يتبع رجاءا
نور الحرية ( 2020 / 1 / 6 - 16:24 )
وهو كشخصية لا تستحق ان تكون في موقع قيادة
فكيف بأقوى قوة واقتصاد في الارض
هو كالطفل المدلل
إذا لم تعطه ما يريد يدمر كل ما حوله
غباءه هذا جعل ايران تنتصر عليه بدون حرب
بحيث انها ادارت الكفة من شعار بره بره ايران
الى كلنا قاسم سليماني
وهذا دليل على عدم فهم استراتيجي لدى ترامب وادارته
فغروره اوقعه بالخسائر
اما سليماني
فايا كان راينا فيه فتبقى حقائق دامغة حوله
هو من فيلق القدس من أيامه الاولى في ثمانينات القرن الماضي


36 - يتبع رجاءا
نور الحرية ( 2020 / 1 / 6 - 16:31 )
وهو قد اشترك بالحرب العراقية الايرانية
واشترك بدخول السفارة الامريكية واحتجاز الرهائن
ويده بها دماء الآلاف من ابناء ايران والعراق وسوريا ولبنان واليمن
فلا أعتقد ان هناك انسان واعي ومثقف يدافع عنه
إلا إذا كان مع المشروع الايراني او ما يسمى بالمقاومة
التي تقتل بأبناء بلدانها اكثر مما تقتل من العدو
أما قتلته هذه فهي نعم إرهاب دولة
ولكن قلة جدا من الدول من لا تمارس إرهاب الدولة
ايران نفسها تمارس إرهاب الدولة ذد أبناء شعبها وشعوب اخرى
العراق نفسه مارس إرهاب الدولة زمن صدام
والآن إرهاب الميلشيات
السعودية تمارس إرهاب الدولة
فيوما طونوا وهابيين جميعا
ويوما آخر ارقصوا جميعا وهلا بالخميس


37 - يتبع رجاءا
نور الحرية ( 2020 / 1 / 6 - 16:37 )
الآن لنسأل أنفسنا السؤال التالي
لم إغتالت امريكا سليماني الآن
لقد كان بمقدور اميركا فعل ذلك من زمن طويل
وحتى في زمن ترامب كان يمكن ذلك
بل وفي نفس يوم الإغتيال
كان يمكن إغتياله في بيروت او دمشق
او حتى إسقاط طائرته
لم تم الآن؟ ولم في العراق
تم الآن لأن أوراق سليماني انتهت بالنسبة لايران واميركا
فقد أدى ما مطلوب منه على أتم وجه
ووجب استثمار موته
وكيف يكون استثمار الموت؟
يكون بأن يحصل في العراق
حتى تنتهي انتفاضة تشرين ضد ايران
وحتى يقع العراق بالكامل في حضن ايران


38 - يتبع رجاءا
نور الحرية ( 2020 / 1 / 6 - 16:43 )
طيب هنا فائدة ايران
ولكن اين فائدة اميركا؟
الفائدة لاميركا تكون بالتصعيد
فتكون حرب جديدة
تدور رحاها في العراق
تدور بين اميركا وحلفاء ايران بالنيابة عنها
حتى تستمر دول الخليج بالرضوخ
تستمر خزائن الدول مفتوحة للاميركي
وتستمر معامل السلاح الامريكي بالانتاج
هذا هو المخطط
والآن لدي بعض التساؤلات
هل تطنون ان ايران سترد؟
الاجابة لا طبعا
وان ردت فلن يشارك جندي ايراني واحد فقط بقتل جندي امريكي
بل ستكون بيد الذيول
تحياتي
وارجوا ان لم اطل عليكم مع ان في جعبتي الكثير لم اقله


39 - سؤال للأستاذ رزكار عقراوي والقراء
محمود يوسف بكير ( 2020 / 1 / 6 - 18:44 )
بخصوص مسألة حكم الاعدام التي و دت في مقال الاستاذ عقراوي والتي ينقسم حولها العالم
وأنا هنا أتكلم عن المجرم العادي وليس عن قاسم سليماني. وسؤالي هو هل يستحق مجرم قتل بدم بارد رب أسرة متوسطة الحال بدافع السرقة مثلا أن ينعم بحياته بعد أن دمر أسرة كاملة وشرد أبناءها ؟ أليس في وجود عقوبة الاعدام رادع لمثل هؤلاء المجرمين الذين لا يؤمنون بحق الحياة للآخرين؟


40 - الأعدام و الاغتيالات و الحرب مواضيع مختلفة؟
سمير نوري ( 2020 / 1 / 6 - 19:11 )
رفيق العزيز رزكار اني ايضا مناهض لعقوبة الأعدام و ادعو الى الغائها نهائيا و فورا بدون اي تبريرات. لكن خلط الأوراق لا يخلق تصور واضح بل يسبب بلبة في الموقف. اني ايضا ضد ثقافة السحل و الأعدامات و الثأر. لكن الحرب حرب و له قوانينه و اغيتالات ايضا لها معانيها . و الثورة و العنف الثوري ايضا مسألة اخرى. اني اويد العنف الثوري اي استعمال القوة الجماهيرية لاسقاط السلطات المستبدة و المجرمة و القمعية. قتل مجرم مثل سليماني و المهدي حدث في صراع بين قوتين رجعيتين لا علاقة لها بالاعدام و لا بالعنف الثوري. و لكن هناك قضية اثناء الثورة حدث و هي قتل قادة الأرهاب في العراق هل يفيد الثورة ام لا هو هذا السؤال و نحن لسنا بحاجة الى خلط كل الأوراق؟


41 - رفم وجود صحة في ما طرحت
أحمد الكاتب ( 2020 / 1 / 8 - 08:18 )

رفم وجود صحة في ما طرحت الا ان هناك انحياز للجانب الامريكي امريكا تحاول ارباك الوضع في العراق واعلم ان اغتيال ابطال المقاومه والجهاد سيكون سببا لاخراج امريكا من العراق وكذلك خسارة امريكا لاسمها ترامب عقد الامور واستعجل في قرار الاغتيال لانه فقد حجته بحماية العراق من ايران لامسوغ لبقائه في العراق بعد قتله سليماني


42 - كيف عن قتل المتظاهرين العزل السلميين؟؟
ماجد حميد البصراوي ( 2020 / 1 / 8 - 08:19 )

وكيف عن قتل المتظاهرين العزل السلميين؟؟؟؟؟؟اليس بارهاب دوله او غير ذلك نحن يجب ان لانجزء الامور وفق مصالحنا وعواطفنا الجانب الذي قتل بالاغتيال هو متهوم بقتل أولئك السلميين الشباب المطالبيين بحقوقهم ولا شنهو مهمة سليماني منذو بداية الانتفاظه ولحد قتله المسؤليين يقولون للاستشاره ايران تقول مهمه وكل هذا اللف والدوران هو لقتل الأبرياء اكثر و اكثر وافشال ثورتهم الحقه


43 - احسنت النشر
Ali Maky ( 2020 / 1 / 8 - 17:50 )

احسنت النشر طبعا مقتل سلماني جريمة حرب المفروض يتحاسب عليها ترامب لان تصرف تصرف شخصي بدون علم الحكومه الامريكه وبعد ذلك مقتل سليماني ليس في ساحة حرب قتل في مطار مدني وهذا فرق شاسع في قوانين الحروب لكن ترامب شخص متهور ينفذ مخطط اسرائيلي بحت وعدها بستة نقاط قبل ان يفوز في الانتخابات وعندما فاز نفذ هذه النقاط او الاهداف كلها الى اسرائيل الابن المدلل اسرائيل


44 - الحروب بالنيابة
ابو نبيل ( 2020 / 1 / 9 - 21:30 )
من المؤكد ان الصراع وعبر التاريخ هوصراع طبقي اي صراع بين الطبقات الفقيرة والقلة التي استحوذت على كل الثروات وعلى هذا الاساس يسعى مروجي النظام الحر الى تلميع وجه النظام الراسمالي الكالح وتحويل الصراع الرئيسي الى صراعات فرعية بين ابناء البلد الواحد او بين الدول المتجاورة او البعيدة مرة تظهر تلك الحروب على شكل الحروب الاهلية وعلى سبيل المثال بين السنة والشيعة كما حصل في العراق او بين المسلمين والمسيحين في لبنان او صراع القوميات بين العرب والكورد …. الخ ونتيجة لهذه الحروب والتي راح ضحيتها ملايين البشر ، تجار الحروب لايعترفون لابالقيم الاخلاقية او الانسانية ولاالاعراف ولا المواثيق بل يهم كيف يتم تصريف اطنان الاسلحة المخزونة والتي يتم بيعها الى القوى المتصارعة وبالنتيجة تكون القوى الامبريالية هي المستفيد الاول لان كل الحروب التي تحدث والتي تسمى الحروب بالنيابة


45 - اغتيال أم تصفية
زاغروس آمدي ( 2020 / 1 / 10 - 23:36 )
مقتل سليماني لم تكن عملية إغتيال بل كانت عملية عسكرية لتصفية مجرم تسبب في قتل الآلاف من الناس، ثم أن من يغتال لا يكشف عن هويته عادة، بنما هنا صرحت أمريكا بأنها قامت بهذه .
العملية ولم تنكرها او تتهم جهة اخرى بذلك
إذا كانت عملية مقتل المتعهد الأمريكي في العراق إغتيالا، حينها يمكن ان نقول عن عملية مقتل سليماني انها اغتيال.، لكننا لم نجد احدا يصرح بذلك.
ملاحظة اخرى: أنا مع الغاء حكم الإعدام لكن بشرط ان يتوفر للمحكوم او السجين حياة كريمة داخل السجن. ثم يجب اشتثناء المجرمين الذين يشكل الإفراج عنهم خطرا مستمرا على غيرهم من الغاء حكم الإعدام بحقهم.في بلداننا أتصور أن حكم الإعدام بحق المجرمين هو رحمة لهم ورحمة للمجتمع أيضا.لأن القوانين يجب أن تتماشى مع تطور الشعوب....
والتطور يجب ان يشمل كل النواحي المتعلقة بالحياة العامة للشعوب، انت لا تستطيع مثلا الغاء حكم الإعدام في العراق، لأن الإنتقام سيكون بانتظار المجرم او حتى ينال من اقرباء او عائلة المجرم. وبذلك تحدث فوضى وعمليات ثأر عديدة..


46 - المسرحية الايرانية الامريكية
الناصر لدين الله ( 2020 / 1 / 10 - 23:48 )

في المداخلة 21
قلتُ أن قتل سليماني لن يحدث حربا بين امريكا وايران (بل فشة خلق) وهذا ما شهدناه في المسرحية الايرانية الامريكية من ضرب ايران لقاعدتين امريكيتين في العراق الجريح واتصلت ايران بحكومة العراق والعراق بدوره اتصل بامريكا وتمت المسرحية التي لم يقتل بها جندي امريكي واحد، بل الانكى من كل ذلك ان الفريقين يدعوان للسلام والضحية من؟ والخاسر من؟ هم العرب، فأمريكا وايران حبايب سرا اعداء علنا.


47 - عتاب
حميد خنجي ( 2020 / 1 / 13 - 10:21 )
اخي صديقي ورفيقي رزكار
ارسلت يوم امس تعليقا بسيطا إلى المحاور في الملف تعليقا أوليا بسيطا.غير أنه رفض نشر التعليق! سؤالى: أليس من حق المعلق أن يخطر حول سبب رفض الموقع أو المحاور لتعليقه؟!؟
ايضا ارسلت له هذا الصباح الملاحظة أدناه : نعم
يبدو أن محاورنا الكريم لايحبذ أن يختلف معه أحد، فيما يتعلق برأيه القاطع حول إعجابه الشديد للمنظومة الرأسمالية، المعاصرة خاصة، الموصوفة بالانسانية. وكرهه لما قد نطلق عليه التجربة أو التجارب الاشتراكي المبكرة أو السابقة. حيث أنه يبالغ في إنسانية الاولى. و يقلل من انجازات المنظومة الثانية ولايرى فيها إلا الأخطاء والعيوب والماسي!
ليس هذا فحسب بل إنه لا يسمع بنشر اي تعليق لايتماشى مع هذه النظرة المتحيزة غير العلمية بالطبع . وسبب هذا الكلام أنني كنت عازما على نقاش زميلي في الموقع؛ سيد الحوار هنا، بشكل جدي وبعيدا عن المجاملات التي نلاحظها في أغلب التعليقات اعلاه وذلك بإرسالي يوم امس تعليقا أوليا حول المطروح من أفكار . وللاسف لم ينشر تعليقي البسيط والاولي بعد .. لم يخبرني!.. ولم أخبر بذلك حتى من قبل الموقع حول سبب رفض تعليقي (حق كل مشارك سواءا كان كاتبا أو تص


48 - صباح الغربة والنضال
حميد خنجي ( 2020 / 1 / 13 - 18:36 )
عزيزي رزكار
مرة أخرى أطل عليك من هذه النافذة حيث ليس في يدي الآن لا
هاتفك ولا ايميلك.. لاعبين لك وللموقع على عدم نشر الزميل المحاور د.بكير تعليقي وإهماله لأي تعليق جدي. حيث أن في هذا ضرر للكل، له ولنا وللموقع. من هنا فإني ارسل لك متن التعليق حتى أن يتسنى لك البت في المسالة
النص
لم يقدم السيد -بكير- اي شيء جديد فيما عناه من أمر. فهذا الطرح -السوقي- (بالمعنى المعرفي) والفهم العقيم للماركسية موجود وسائد تقريبا في كل مكان. فهو يرى مايريد أن يراه، فيما يتعلق بالعالم والتاريخ والمنظمومات الاجتماعية السياسية المتعاقبه. وقد وصل إلى النتيجة نفسها، التي وصل إليها الملايين ممن يعتبرون أنفسهم باحثون. ولكن من الباب الموارب والآكثر خدعة وبهرجة (الإشتراكية الديمقراطية) لإثبات -إنسانية- المنظومة الرأسمالية وخلودها الابدي، بشكله القبيح المعاصر والبربري: الرأسمالية المالية الشرهة المتمركزة في النزعة الاستهلاكية المريضة. اكيد لنا تعليقات لاحقة في القادم من الأيام محاولة منا لدحض البينات الواهية التي طرحها المحاور،في سجال علمي محايد نرتايه، انطلاقاً من العلم، الذي يبت في شأن مابعد الراسمالية/ الاشتراكي

اخر الافلام

.. حزب الله ينفذ هجوما جويا -بمسيّرات انقضاضية- على شمال إسرائي


.. متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يغلقون جسرا في سان فرانسيسكو




.. الرئيس الانتقالي في تشاد محمد إدريس ديبي: -لن أتولى أكثر من


.. رصدته كاميرا بث مباشر.. مراهق يهاجم أسقفًا وكاهنًا ويطعنهما




.. ارتفاع ضحايا السيول في سلطنة عمان إلى 18 شخصا