الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


موسوعة مندلي /165باخ 2

احمد الحمد المندلاوي

2020 / 2 / 26
الصناعة والزراعة


موسوعة مندلي: نواصل البحث عن باخ – كلمة كردية قديمة
- بستان أرناؤوط على نهر فلشت – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان سيرك على نهر فلشت – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان باغ ياره على نهر باغ – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان تل عرب على نهر باغ – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان جوار تاق(أربعة أركان) على نهر باغ – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان سلاحدار على نهر جني – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان سيد بيرام على نهر جني – عائلة آصف قاسم آغا.
- بستان باغ ركن على نهر جني – عائلة حسن أفندي النائب.
- بستان أرناؤوط على نهر جني – عائلة محمد أفندي الجيبه جي .
- بستان عبد الغني على نهر فلشت – عائلة صبحي الدفتري .(عمران موسى ص 225- 226)
و هذه قائمة أخرى بأسماء عدد من البساتين في مندلي و قزانية و بلدروز،نها:
- بستان توبا على نهر باغ – السيدة زهوة شكير .مندلي.
- بستان ملا علي على نهر فلشت – السيدة ملا علي بن سليمان خالد آغا،مندلي.
- بستان شيحان على نهر فلشت – مندلي .
- بستان ماهي على نهر السوق – مندلي .
- بستان دولاب على نهر السوق – النقيب .
- بستان دوريشيل – كبرات - مندلي .
- بستان قره كله – في قزانية .
- بستان تكية – في قزانية .
- بستان شنوان – في قزانية .
- بساتين المصطنع – في ناحية قزانية .
- بستان خاتون – في قزانية .
- بستان حجي بولاغي – في قزانية .
- بستان عبد الغني – في دوشيخ (السعدونية).
- بستان داود عزت – في دوشيخ (السعدونية).
- بستان الميري – في ناحية بلدروز .-مندلي في ذاكرة التاريخ احمد ناصر
ومن الأستاذ محسن حسين ملا عيسى ،يقول:
جادرة – اسم بستان عائد لورثة المرحوم علي مراد والد المرحوم حسن علي مراد، وان البستان كان مغروساً بألوان النخيل والحمضيات والفواكه والأعناب ،وكان فيه بئر ماء للشرب يشرب منه المارة ذهابا وإيابا، ليلا ونهارا؛ وفي مقدمة البستان طارمة (أشبه بالقاعة) يجلس فيه الملاكون من اصحاب البساتين المجاورة، والله ان بساتين مندلي كروضة غنّاء من رياض الجنة.
مع تحياتي للاستاذ الرائع المحامي ماجد المندلاوي
غضبان حسن علي
بساتين نهر السوق الطريق المؤدي إلى خدرشه قرب بستاننا علانة و يظهر بالصورة (سكر الناو ) وسياج الطين لبستان علانه العائده لورثة خالد امين وعلانه العائده لورثة خالنا كريم عبود وبستان جادره لعلي مراد ويقابله بستان ماهي تألمت كثيرا وضاق صدري حين قضيت اكثر من ساعتين ولم اجد احد من الماره
وذكرت الاحبة والابطال الشجعان افنوا أعمارهم في غرس هذه الجنائن والرياض الجميلة (كم تركوا من جنات وعيون وزروع ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فاكهين) ٠
كما بلغت رسوم أشجار النخيل في مندلي في عام 1931م، 55563 قران.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* الموضوع مستل من مخطوطة "موسوعة مندلي الحضارية / تأليف احمد الحمد المندلاوي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تونس.. زراعة الحبوب القديمة للتكيف مع الجفاف والتغير المناخي


.. احتجاجات متزايدة مؤيدة للفلسطينيين في الجامعات الأمريكية




.. المسافرون يتنقسون الصعداء.. عدول المراقبين الجويين في فرنسا


.. اجتياح رفح يقترب.. والعمليات العسكرية تعود إلى شمالي قطاع غز




.. الأردن يتعهد بالتصدي لأي محاولات تسعى إلى النيل من أمنه واست