الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إمّا او .!!

رائد عمر

2020 / 3 / 2
مواضيع وابحاث سياسية


إمّا او .!
ما يجري من مجرياتٍ وردود افعالٍ مما او لما افرزه فيروس كورونا , ولا سيّما ما فرضهُ فرضاً وقسراً لإقتناء الكمامات , والتي على عجلٍ نفَذَت من الصيدليات والمولات , والجماهير الكادحة تصرخُ هل من كمّامةٍ ما , وربما حتى في مخلّفات القمامة .!
فالهدف الذي استهدفه الفيروس " والذين وراءه " جرّاء وازاء ذلك قد يمسى لتكميم الأفواه إعلامياً تجاه ما سيجري من تحوّلاتٍ في المنطقة , ممّا بدت وظهرت اولى طلائعه وقسماته في التدخّل العسكري التركي في شمال سوريا وما افرزه من مواجهاتٍ عسكريةٍ شديدة السخونة بين اطرافٍ اقليميةٍ ودوليةٍ وميليشياوية , وما سيعقب ذلك !
او : الترويج والتسويق وكلا الإعلان والدعاية لمصانع الكمامات المختلفة الموديلات , واللواتي اصابها الكساد وانتهاء مدّة التخزين جرّاء افتقاد الضرورات والمناسبات لإستخداماتها , بعدم وجودٍ لإستعمال ايٍ من اسلحة الدمار الشامل والتي لم تكن موجودةً اصلاً في العراق قبل الغزو الأنكلو – امريكي الكافر , والذي تسبّبَ بأقذر وأسوأ ما تسببه اسلحة الدمار الشامل .
وعلى صعيد او صُعُد الكورونا ومشتقاته , فإطلاقاً ضرب المثال ليس بمحال , وبأيِ حالٍ من الأحوال .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. هل بدأ العد العكسي لعملية رفح؟ | #التاسعة


.. إيران وإسرائيل .. روسيا تدخل على خط التهدئة | #غرفة_الأخبار




.. فيتو أميركي .. وتنديد وخيبة أمل فلسطينية | #غرفة_الأخبار


.. بعد غلقه بسبب الحرب الإسرائيلية.. مخبز العجور إلى العمل في غ




.. تعرف على أصفهان الإيرانية وأهم مواقعها النووية والعسكرية