الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المطلق في الفلسفة ح14

ايدن حسين

2020 / 3 / 5
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع


في هذه الحلقة لنحاول التيقن من .. هل الاسلام مفيد ام مضر
و لتقوية قدرة اقناع المقالة .. سافترض ان الاسلام دين سماوي .. و القران كتاب سماوي
لنتصور وجود دواء ما .. للقلب او للسكري او اي مرض اخر .. لكن هذا الدواء نسبة نجاحه 50 بالمائة
اي انه من كل مريضين يشفي احدهما و يقتل احدهما .. مع ذلك يتدافع الناس لاقتناء هذا الدواء .. ماذا يمكن ان نسمي المتدافعين هؤلاء
الاسلام و القران هو هكذا تماما .. ففي حين يحول البعض الى متصوفين متسامحين محبين للناس بدون اي اعتبار لاديانهم او حتى افعالهم .. لكنه يحول البعض الاخر الى متشددين سلفيين مجرمين و سفاحين لا يرحمون حتى منتسبي نفس ديانتهم و ليس فقط المخالفين لهم
و في الاسلام نفسه .. دفع المفاسد له اولوية على جلب المصالح .. فلو طبقنا هذا على الاسلام .. نضطر الى رفض الاسلام تماما
و خذوها قاعدة لكل امر .. انظروا الى النتيجة .. و دعوكم من خديجة .. فالنتيجة يقين ما بعدها يقين .. فحتى التجارب و النظريات العلمية تحكمها النتائج
و ها .. لدينا الطريقة الفعالة لكي نحكم على الاديان علميا .. اي من نتائجها .. فالعلوم تعتمد على تجريب الشيء ثم النظر الى نتنائج التجربة .. و بالطبع لدينا منذ الف سنة و اكثر نتائج تجربة الاديان و نستطيع الحكم عليها وفق ذلك
و في الختام اترك لكم الحكم على الاديان من نتائجها .. مع انني اعتقد ان الجواب محسوم .. الاديان مضرة و غير مفيدة .. لانها تؤدي مرة الى التسامح و مرة الى العنف .. و دواء له كل التاثيرات الجانبية السيئة هذه .. هو دواء غير مقبول بالطبع
و كما تلاحظون انني بدات بالاسلام .. و انتهيت بالاديان .. لمنع تعليقات الاتهامات بانني مسيحي
و دمتم بخير
..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - انا اعلم
على سالم ( 2020 / 3 / 5 - 07:04 )
لاشك ان دين الاسلام تحديدا يسبب الغباء وزناخه التفكير والتخلف العقلى البدوى الاصيل


2 - لم تر إلا النصف الفارغ من الكأس يا عزيزي
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 5 - 10:28 )
الدين في جوهره عاطفة قوامها الخوف والرغبة وما بينهما. وما زالت هذه العاطفة تترقى لدى البشر حتى أمست موضوعا للفكر. أو قضية من قضايا الفكر. والفكر مثل العاطفة مؤثر في الإنسان كما أن الإنسان مؤثر فيه. ثمة علاقة ديالكتيكية بين الطرفين. ولكنك مع الأسف لم تتبين هذه العلاقة، ولذلك فإنك يا عزيزي لم تستطع أن ترى من الدين إلا مضاره وشروره.
كنت، لو أنك تبينت العلاقة الجدلية التي بين الدين والمتدين ، ستتبين منافع الدين بجانب مضاره وشروره
لا يوجد شيء ينفع وحسب، ولا يوجد شيء يضر وحسب. يوجد كل شيء وهو نافع وهو ضار معا.
انظر من فضلك ديالكتيك الدين والدين
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=529181


3 - خطوة على الطريق
الناصر لدين الله ( 2020 / 3 / 5 - 11:04 )

إعترافك ان الاسلام خمسين بالمئة نافع للبشرية خطوة اولى على الطريق الصحيح ربما تؤدي بك الى الاقتناع ان الاسلام دين سماوي مئة بالمئة، انت مقتنع ولكنه العناد الذي يركب رأسك
أعجبني · رد · دقيقة واحدة


4 - و نظل نراوح في مكاننا
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 11:54 )
استاذ نعيم
لم اكن اود ان اقرأ لشخص مثلك هكذا تعليق
فانت اكثر الناس طلبا للدقة و الجواب الابيض او الاسود و ليس الرمادي
انا في مقالاتي هذه .. اريد ان اجد طريقة مضمونة للحكم على الاشياء .. تبعدنا عن الحيرة و عدم الدقة و نظل ناتي و نذهب كالارجوحة بين نعم و لا
هنا اريد ان اقول اذا كان الدين دواءا .. فانه غير مضمون النتائج .. فاشخاص يحولهم الى متسامحين .. و مستندين على القران نفسه .. يحول اخرين الى سفاحين
و دواء غير مضمون النتائج .. بالطبع ليس دواءا جيدا .. و يجب الابتعاد عنه
و احترامي لك .. و شكرا لمرورك عزيزي
..


5 - التفاؤل و التشاؤم
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 11:57 )
الاخ العزيز الناصر لدين الله
لا ادري لماذا اهتممت بالخمسين بالمائة الجيدة و تركت الخمسين بالمائة السيئة
و هذا اعتراف منك بان نصف الدين هو شر
و احترامي لك و لمرورك عزيزي
..


6 - الاخوة المعلقون الكرام
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 12:22 )
استاذ علي .. شكرا لمروركم و اغنائكم لموضوع المقالة

استاذ عبد العظيم .. شكرا لمروركم و منطقيتكم دائما

و احترامي للجميع
..


7 - ديالكتيك الدين و الدين و كمان الدين
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 12:25 )
يعني .. لو ان شخصا يؤمن بان الارض مسطحة و غير كروية .. نتركه و لا نتدخل بينه و بين ما يؤمن به
أ هذا ما تريد ان تقوله لي
..


8 - الطريقة المضمونة تعتمد على منطق سليم
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 5 - 14:57 )
تريد أن تجد طريقة مضمونة للحكم على الأشياء، وأنا أريد أن أنبه إلى أنك لم تجد في هذه المقالة طريقة مضمونة للحكم على الدين.
إذا كان الدين في رأيك محوى للنفع والضر، فإنك تخطئ حين تحكم عليه بالإعدام.
وتشبيه الدين بالدواء، لم تراع فيه الدقة؛ إذ لا يوجد دواء إلا وله أضرار جانبية . فهل نمنع دواء عن مريض لأن فيه تأثيرات جانبية ضارة؟


9 - الاثار الجانبية
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 16:13 )
نعم كل دواء له اثار جانبية
لكن الدين دواء .. اما يشفيك او يصيبك بالجنون .. هذا هو الفرق بين دواء الدين و الادوية الاخرى
قل لي رجاءا .. هل ستستخدم دواءا .. مكتوب فيه انه ربما يصيب المتداوي به بالجنون
ايضا .. توصيك كل الادوية انك عندما ترى اي اعراض من الاثار الجانبية .. توصيك بترك الدواء فورا
ما رأيك
اذن .. لا بأس .. نتداوى بالدين .. لكن عندما يجعلنا سفاحين يجب ان نترك الدين
ماذا تقول
هل ستتداوى بدواء .. اما سيشفيك او سيقتلك او يجعلك قاتلا لغيرك
..


10 - لا، كلا
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 5 - 17:15 )
سأرفض أن أتناول دواء يصيبني بالجنون أو يميتني.
ولكن الأمر ليس كما تعرضه الآن. تأمل رأيك من فضلك:
الاديان مضرة و غير مفيدة .. لانها تؤدي مرة الى التسامح و مرة الى العنف ..

فأين الرأي هذا من المنطق السليم؟
إذا كانت الأديان تؤدي إلى التسامح فهي مفيدة، وإذا كانت تؤدي إلى العنف فهي مضرة.
ولكنك لا تراها في النتيجة أو في النهاية إلا مضرة وبس . وهذه الرؤية لا تنسجم مع رأيك.
لكي تكون منسجما مع رأيك غير ناقض له، يجب عليك ألا ترى في الأديان نفعا بمقدار الضرر.


11 - سئمت من عرض الامثلة
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 5 - 19:25 )
طيب دعك من الادوية
تلفزيون يعمل خمس دقائق .. و ينطفيء خمس دقائق تلقائيا
هل ستحتفظ بهذا التلفزيون في بيتك .. ام انك ستذهب بها الى المصلح .. او لعلك ترميها و تشتري واحدة جديدة
يا عزيزي .. عديم الثبات على شيء .. هو المشكلة
اذا كان الدين يجعل الجميع متسامحين فاهلا به
اما اذا كان يجعل الجميع عنيفين فلا اهلا و لا سهلا به
اما اذا كان يجعل النصف متسامحين و نصفه الاخر عنيفين .. فايضا لا اهلا و لا سهلا به
فكما قلت .. دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح
ارجو ان يكون تعليقي هذا كافيا
و تقبل احترامي عزيزي الاستاذ نعيم
..


12 - المنطق السليم لا يدعم حكمك
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 5 - 22:49 )
شكرا لك عزيزي
تعليقي الأخير:
سأشتري تلفزيونا جديدا بدلا من التلفزيون المعطوب وينتهي الأمر.
ولكنك لا تريدني أن أشتري تلفزيونا جديدا بلا عطل، تريدني أن أعيش بلا تلفزيون. هذه هي المشكلة. مثالك لا ينفعك.
بعد أن رأيت أن الدين فيه نفع بمقدار ما فيه من ضر، أمن المنطقي أن تحكم على الدين بما حكمت به عليه؟
طيب، الخمر فيه ضرر وفيه نفع لشاربيه، فهل تحكم بتحريم شرب الخمر؟


13 - تنبيه
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 6 - 01:30 )
دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح ، قول ركيك ، لأن دفع المفاسد هو مجلبة للمصالح


14 - الدين يعلن عن نفسه
عين الخيام ( 2020 / 3 / 6 - 01:48 )
القرأن المكي هو ليس بالقران المديني وهذا هو ال 50% لنفكر كيف اصبحت جزيرة اندونيسيا ذات المائة مليون نسمة مسلمة دون اكراه ودون استخدام السيف ؟! فهم لا يعرفون العربية وقرأو وترجمو لهمالخمسين بالمائة وهي لنقل انها الايات المكية التي تدعو الى السلام والمحبة والعطف فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر هل قالو لهم جئناكم بالسيف وان الدين عند الله هو الاسلام وان بقية الاديان كلها( بطالوخ ) وهل قالو لهم ان من يخرج من الاسلام ليس مثل الدخول اليه فمصيره القتل بامر من الله وهل قالو لهم اقطعو طرق القوافل التجارية واقعدو لهم كل مرصد واثخنو فيهم وهل قالو لهم ما كان لرسول الله ان يتخذ اسرى .....الخ وتلك هي الخمسون بالمائة الباقية!


15 - إلى عين الخيام
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 6 - 08:17 )
في مقالة الأستاذ ايدن حسين خلل منطقي ينتهي عند التطبيق إلى التعسف والقمع وتجريد المواطنين من حق العقيدة.
منطقه هو حظر الدين كل الدين، لأن الدين بتعبيره يجعل نصف المؤمنين به متسامحين، ويجعل نصفهم الآخر عنيفين
طيب ما ذنب المؤمنين المتسامحين؟
هل يجوز في دولة علمانية حظر الدين؟
هل يجوز فيها أن تعالج قضية العنف بحظر الدين كل الدين؟


16 - و ما الضمان
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 6 - 09:26 )
نعم استاذ
و هل انت ضامن المسلم المتسامح عزيزي
ما الذي يضمن لنا ان لا يتحول المتسامح الى عنيف بين ليلة و ضحاها
كما قلت .. انه دواء يمكن ان يحول المتسامح الى عنيف بل مسعور في اي لحظة
انه مثل القنبلة الفاشلة و ليس الموقوتة .. لا تدري حتى متى سينفجر
مشكلتك انك لم تعي بعد ابعاد المشكلة الخطيرة
..


17 - ثم من قال لك
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 6 - 09:34 )
من قال لك انني اريد ان احظر الدين
كل ما هنالك .. انني اريد من العقلاء ان يقتنعوا بعدم جدوى هذا الدين و كل الاديان
و اذا تذكر في تعليقي .. قلت .. اذا كان سيحول الجميع الى متسامحين .. فاهلا و سهلا به
اما غير العقلاء فلا شأن لي بهم .. لانهم لن يقتنعوا ابدا ابدا
احترامي استاذ نعيم
..


18 - استاذ عين الخيام
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 6 - 10:03 )
شكرا لتعليقك رقم 14
ففيه حجة قوية جدا على ان الدين يحول البعض الى متسامحين و البعض الاخر الى عنيفين
و قد ذكرت حضرتك اسباب ذلك ايضا
اشكرك على مرورك و متابعتك الجيدة
و تقبل احترامي الفائق عزيزي
..


19 - لخبطة
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 6 - 11:02 )
الدين في رأيك مضر. لا نفع فيه ألبتة، فماذا يفيد هذا الرأي؟
حين يكون الدين كالدواء القاتل أو المسبب للجنون، فماذا يعني هذا بالنسبة للدولة؟
هل ستكتفي الدولة بمناشدة المواطنين ألا يتناولوا هذا الدواء، أم ستحظر على الصيدليات بيعه لهم؟
وبعد، فأنت لا ترى في الدين حسنة، انت على يقين من أنه ضار، فما معنى أن تقول : إذا كان الدين سيحول الجميع إلى متسامحين فأهلا وسهلا به؟
ثم إذا كنت رأيت أن الدين يجعل نصف المؤمنين به متسامحين، فما معنى أن ترى بعد ذلك أن هؤلاء المتسامحين لن يثبتوا على تسامحهم؟
ثم هل جميع الأديان في زماننا تجعل المؤمنين بها عنيفين أو قنابل فاشلة؟


20 - الاستاذ ايدن .. لم اذكر الا الموجز والقليل !
عين الخيام ( 2020 / 3 / 6 - 21:36 )
وهل توجد لدينا في درس الدين ضمن المناهج المدرسية المقررة من الوزارة بيان وشرح الآية ( وأمرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ......) ! ليش ما يذكروهالتلامذتنا من البنين والبنات هل هناك فعل غير مقبول اوعيّب ؟!


21 - التعليق 19
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 7 - 08:55 )
استاذ نعيم .. انا استخدم هناك الاداة الشرطية اذا
هل تراها .. ام انك لا تريد ان تراها
الدين اذا اصبح اداة لتحويل الناس الى متسامحين .. طبعا كلهم .. و ليس بعضهم .. حينها نقول اهلا و سهلا به
لكن هل هذا متحقق .. و اذا تحقق الان حتى .. فهل هناك ضمان انه سيبقى كذلك بعد الف سنة
شكرا جزيلا لتشريفك لصفحتي
و احترامي لكل المعلقين الكرام و القراء الاعزاء
..


22 - قضية إذا
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 7 - 12:37 )
عزيزي، رأيك في الدين واهن، ومنطقك في عرض رأيك يشكو من الخلل، ولكي تتأكد من ذلك سأرجو أن ترد على الأسئلة التالية:
1- أحقاً أن كلَّ الدين ضار؟
2- كيف للدين كله أن يكون ضاراً، وأنت ترى أنه يجعل نصف المؤمنين به متسامحين؟
3- ما الذي حدا بك بعد النتيجة اليقينية التي انتهيت إليها، والتي ثبت لك من خلالها أن (كل الدين ضار) إلى أن تشكِّك بها بظرف الاستقبال الشرطي، إذا...؟

ليت شعري، أيصح أن تقول مستدركاً: ولكن (إذا جعل الدين المؤمنين به جميعاً متسامحين فأهلا وسهلاً به) وذلك من بعد أن تيقنت كل اليقين من أن الدين لا يمكنه أبداً أن يكون إلا ضاراً!؟


23 - لم يتحقق الشرط
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 7 - 13:04 )
لا حول و لا قوة الا بالله
يا رجل .. الا تلاحظ ان الشرط لم يتحقق .. و لن يتحقق ابدا
لان هناك نصوص تدعو للعنف
الشرط لم يتحقق
اذا استطعت انت ان تحقق الشرط .. فساتراجع عن رايي .. و ساقول ان الدين مفيد
الشرط لم يتحقق
الشرط لم يتحقق
الشرط لم يتحقق
و كمان
الشرط لم يتحقق
..


24 - ستخسر الرهان ياعزيزي ، بل خسرته
نعيم إيليا ( 2020 / 3 / 8 - 13:21 )
الشرط لم يتحقق، ولن يتحقق. فلماذا الشرط إذاً؟
ولكنه مع ذلك تحقق في نصف المؤمنين به كما جاء في مقالتك.
ثم إذا كانت نصوص العنف في الإسلام أو في أي دين آخر ، هي التي تجعل المؤمنين بالإسلام عنيفين، فحري بك أن تنتقد هذه النصوص وتشهِّر بها.
أوجع النقد هو نقد النصوص الدينية خلافاً لما يراه عامة الماركسيين. لا شيء يؤذي الدين مثل نقد نصوصه بعقلانية.
لا تبسمل يا عزيزي ولا تحوقل، فليس في جميع الأديان نصوص قاتلة. وهذا يطرح السؤال : لماذا تشمل الأديان جميعاً بحكم واحد؟ ألتبعد عنك شبهة أنك مسيحي؟ ولكن المفكر لا يصانع أحداً ولا يطأ الحقيقة من خشية أن يُتَّهم
وفي الرد على شرطك ( إذا استطعت أنت أن تحقق الشرط فسأتراجع عن رأيي وسأقول إن الدين مفيد) أقول:
قد جاء في مقالتك أن الدين يجعل نصف المؤمنين به متسامحين وما هذا إلإ إقراراً منك أن للدين نفعاً.
ثانياً : الدين ينفع أهله وإن أضر بعضه بالمجتمع. كم رجل دين يوجد في العراق لولا الدين لما استرزق؟
كم من فقير في سوريا أعانته الكنائس على الضيق والشدة؟
وعلى كل حال، فليست القضية بالإضافة إليّ قضية هل ينفع الدين أم يضر بل هي طريقتك في معالجة هذه القضية
شكرا


25 - من تشبه بقوم صار منهم
ايدن حسين ( 2020 / 3 / 8 - 14:30 )
استاذ نعيم لماذا كل هذا الالحاح
و كأني اناقش الزميل العزيز ناشا المختفي منذ مدة طويلة و عساه بخير
اختلافنا كامن في انك ترضى بتسامح نصف المجتمع ضاربا نصفه العنيف عرض الحائط
في حين .. انا لا اقبل الا بتسامح جميع المجتمع
طيب لنحتكم للقراء و المتابعين الاعزاء
اينا على حق اكثر .. لانني لا اريد ان اقول ان احدنا على باطل
و على اي حال ان كنت ستفرح بخسارتي للرهان .. يا عزيزي انا متنازل
انا خسرت الرهان
و دمت بود و احترامي الفائق
..

اخر الافلام

.. اضطرابات في حركة الطيران بفرنسا مع إلغاء نحو 60 بالمئة من ال


.. -قصة غريبة-.. مدمن يشتكي للشرطة في الكويت، ما السبب؟




.. الذكرى 109 للإبادة الأرمينية: أرمن لبنان.. بين الحفاظ على ال


.. ماذا حدث مع طالبة لبنانية شاركت في مظاهرات بجامعة كولومبيا ا




.. الاتحاد الأوروبي يطالب بتحقيق بشأن المقابر الجماعية في مستشف