الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عشتار الفصول:111979 نداء بشأن الكتب التاريخية التي نقوم بطباعتها تباعاً. 1=كتاب قبائل وعشائر الجزيرة السورية. 2= كتاب القصور والقصوارنة عبر التاريخ. 3= مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة.

اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)

2020 / 3 / 14
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


عشتار الفصول:111979
نداء بشأن الكتب التاريخية التي نقوم بطباعتها تباعاً.
1=كتاب قبائل وعشائر الجزيرة السورية.
2= كتاب القصور والقصوارنة عبر التاريخ.
3= مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة.
في الكتب ستجدون ملاحظة نطلب فيها ممن يقرأهم ويرى نقصاً أو خطأً أو أية إضافة . أن يكتب لنا ملاحظاته وإضافاته .
فنحن على استعداد لوضع كلّ الملاحظات التي تردنا تحت مجهر وموازين المناهج البحثية .خاصة تلك التي تحتاج إلى إجماع وهناك أفكار فردية تغاير الأفكار الجماعية. فالأفكار الفردية لا تحتاج إلى إجماع لأنها تقوم على حدث فردي لا يمكن نكرانه عن من يدعيه . إلا إذا كان ما يدعيه قد وقع وله مناهضين ويحتمل أكثر من رأي. أما إن أدعى أحدنا بأن والده أخبره أنهم من الأسر التي تعود إلى أرض العراق وليس تركيا الحالية مثلاً.فهنا لا يمكن الشك فيما يقوله عن هذه الحادثة الفردية .
لهذا نحن على يقين أننا سنهتم جميعاً بإعداد ملاحظات بناءة حول الكتب لنقوم بقراءتها ووضعها في نصابها بعدمعالجتها بمناهجنا البحثية ونستقبل كل الملاحظات والإضافات مع تقديرنا وشكرنا لأصحابها .كوننا لم نزعم بأننا جئنا على كلّ شيء في تلك الكتب ولأن هذا مستحيل على كل باحث مهما توفرت له الوسائل والقدرة على جمع مادته العلمية في البحث .
لهذا نهيب بكم أن تكتبوا لنا ما يهمكم وكلّ فيما يراه ويعنيه ولكن كلّ مانرجوه أن نقف عند أمرين اثنين.
الأول:أن تلك الملاحظات والإضافات نقدمها للبناء وليس لأمر أخر وأن يكون مجموع عليها بمعنى أن لايقدمها فرد بمفرده لكونه قرأ الكتاب الفلاني بل أن يقدم معلومة يُجمع عليها أهل شأنها.
ثانياً: أن تردنا مكتوبة ومصوبة من الأخطاء الإملائية والنحوية وعلى بنظام وورد وليس مكتوبة باليد ومصورة .لأننا سنهمل كل ملاحظة أو إضافة مالم تتقيد بما طلبناه مهما كان شأنها وأهميتها.
وكما تعلمون لايمكن لباحث وقد أرضى جميع من يعنيهم بحثه خاصة هذه الأيام التي أصبح التواصل فيها يتسم بالسرعة مع المؤلف وغير المؤلف .
ولابد لنا أن نتحدث عن الفرق التاريخي وآلية عمل الباحث قديماً وحديثاً .وحتى المنغصات التي تواجه الباحث والكاتب الحالي ،والتي كانت معدومة في ماقبل نهاية القرن العشرين .
ولكي نتأكد مما نقوله سنمر مروراً سريعاً على كيفية جمع المادة العلمية للأبحاث التاريخية قديماً خاصة تلك التي تتعلق بالقبائل والعشائر عربية كانت أم غير عربية والحديث عن الشرق الأوسط.
فكان إذا ما أراد أي كاتب أن يكتب موضوعاً جديداً يلجأ لأمرين اثنين :
أولهما المراجع ونعني بها الكتب التي من الممكن أن تحتوي على معلومات تٌساعد هذا الباحث في مشروعه الذي يرغب في استكماله .و قبل مئة عام كانت الكتب نادرة وعليه أن يطوف في العواصم والمكتبات حتى يلقى بعضاً من ضالته وأما الطريقة الثانية فكانت على الشكل التالي:سيكتب كتاباً عن قبيلة أو قبائل بلاد الشام مثلاً فما كان عليه إلا أن يرسم له مخططاً سيبدأ بالمنطقة الفلانية وينتهي بتلك .
يزور شيخ القبيلة ويتعرف إليه ويرحب به ، وأيّ ترحيب وبعد أن تُصبح الصورة واضحة لدى الشيخ يقوم بجمع شيوخ العشائر التابعة لقبيلته ووجهاء القبيلة والعشائر ومعهم العارفة من كلّ العشائر ويحضر المجلس عدة رجال يخدمون هؤلاء الذي يستعدون للإجابة على أسئلة الباحث .
والأجابة على الأسئلة لم تكن كما يظن أبناء جيلنا اليوم ، أعني ما يقره ذاك المجلس هو المرجعية النهائية وليس هناك من يستطيع أن يُشكك بالمعلومات التي تُعطى للباحث أو الكاتب الذي يجلس ويجمع المعلومة ويُدونها حالاً.وهنا نقول إن شيخ القبيلة هو المحور الأساسي والمصدر اليقين فليس من المعقول أن يسبقه أيّ رجل في القبيلة بالكرم والجود والبطولة وغيرها لأنه أصلا إن لم يتحلى بهذه الخصال لايمكن أن يكون شيخاً لهذه القبيلة أو تلك.المعنى الذي أريد أن نصل إليه هو أن مصدر المعلومات كان مجلساً محكماً ولا يشترك في صياغة المعلومات جميع رجال القبيلة والعشائر. فمن المعيب إن قال الشيخ كلمة فلا يمكن أن يعترض عليها إلا من يثق الشيخ بعلومهم وكانوا يقدسون ما يقوله شيخ قبيلتهم أو عشيرتهم وبهذه الحالة كان يجمع معلوماته عن القبيلة بعشائرها وأماكن تواجدهم وأعداد الأفخاذ وعدد الخيم وما إلى ذلك وحتى يتناول العشائر المنضوية في حلف مع هذه القبيلة أو تلك .
وبعد أن ينتهي من هذه القبيلة بعشائرها والعشائر المنضوية تحت لوائها يقوم باستكمال جولته على البقية.
ومن بين هؤلاء نذكر ممن وضع كتباً مهمة نذكر على سبيل الذكر لا الحصر البارون ماكس فون أوبنهايم الألماني الذي كتب كتاب البدو في مجلداته الخمسة .وأصبح فيما بعد كتاباً ومرجعاً نعتد به.
ولكن السؤال الهام هل كل ما ورد في تلك المجلدات من معلومات لايمكن أن يصل إليها الشك؟!!!! أعتقد جازماً من خلال ما سبق وقلناه عن آلية جمع المعلومات ومصدرها الوحيد يتأكد لنا أن لاشيء كامل ولانتورع أحيانا أن نُحيط تلك المراجع بهالة من القداسة .إلا أن الكاتب والباحث الذي يعود جهده إلى خمسين عاما وهو مستمر حتى اليوم في جمع معلوماته التي يرى أنَّ أكثر من 61% منها لا توجد أصلا في مراجع بل في صدور المصادر من البشر والتي التقاها ويلتقي بها هذا بالإضافة طبعا إلى المراجع التي كان قد حددها وأخذ عنها فالأمر بالتأكيد يختلف قليلاً.
وأما بعد انتشار النيت وسرعت الحصول على المراجع التي تلزمنا عبر أبحاث كوكل أو قوقل فإن مكاتب العالم أصبحت بين يدي الباحث أياً كان .وبإمكانه أن يستنسخ أية معلومة أراد ولكن يبقى موضوع الانتقاء وإخضاع المعلومة للمناهج البحثية تتوقف على قدرة وخبرة هذا الباحث أو ذاك. ولايمكن لباحث مهما كان أن يتناول المعلومات الضرورية من المصادر (الأشخاص ). بنفس السوية وكما نريده وكلّ سيُجيبنا أنه هذا الذي أعلمه عن الواقعة الفلانية .وهنا نفتقد لذاك المجلس الذي كان يُقام عند ذاك الشيخ ويحضره أقل مايمكن خمسين شخصية مهتمة بالأنساب والأعداد والأسماء وغيرها ويقررون بعد محادثات أمراً يهم تاريخ تلك القبائل وعشائرها .
لهذا فنحن اليوم نختلف عن أهل الزمان قبل خمسين عاماً
فقديماً إن طبعَ أيّ باحث كتابه ويعنينا ذاك الكتاب تجدنا نتقاتل ونتزاحم على أبواب المكتبات التي توزعه أما اليوم فلم تعد عندنا تلك الدهشة كما كانت قبل خمسين سنة من الآن .أعتقد هناك جملة من الظروف والمواقف الحقيقية غَيرتْ في منهجية الدهشة لدينا .
أولها وسائل التواصل الاجتماعي وتعددها وإمكانية التواجد فيها من الجاهل وحتى العالم .وكلّ يكتب مايريد ،والكل أصبح كاتباً أوشاعراً وغير ذلك .فما عاد للكاتب والشاعر الذي وجد منذ أكثر من خمسين سنة من أهمية .
والأمر الآخر الذي حدث في جوهر المنظومة القيمية لهذه المسألة وغيرها هي تلك الحالة المادية والتطور في سياقات الحياة برمتها وأصبحت المجتمعات الفقيرة أكثر غنىً مما كانت عليه قبل خمسين عاماً.ثم السلطة الأبوية اختلفت كثيراًعن الماضي فكان الأبناء يخضعون لسلطة الوالد أو الجد ويحترمون الناس فلا يمكن أن يتم نقد الكبار والمعلومات التي صدرت عن مجالسهم .
أما اليوم كثرتْ الآراء وتنوعت، لابل تشظت من جرّاء الحرية والقدرة على استخدام التقنيات والمخترعات المتوفرة من هاتف نقال إلى كومبيوتر وغيرها.
وأما الأحداث التي أثرت على منظومتنا الفكرية بالنسبة للدهشة نعتقد بأن ظروف الحروب الطاحنة التي جرت في سورية والعراق وتناثر الشعبين العراقي والسوري وخاصة الشعب السوري في بقاع الأرض ، والغلاء العالمي والأوبئة وإفرازات الحروب القذرة (الطائفية ، والدينية والمذهبية، وحتى المعارضات وغيرها ) .
لعبت هذه الأسباب الجوهرية دوراً سلبياً في عملية طباعة كُتب تاريخية خاصة تلك التي في بعضها عناوين جديدة كلّ الجدة حيث تُعدْ إضافات إبداعية من خلال أنها أوردت وعالجت ورسخت أسماء عشائر لم يذكرها أحد الباحثين الذين سبقوا هذه الإصدارات من قبل.
وأما بشأن من يقول :هناك الكثير من الفجوات أو المعلومات التي يحتاجها هذا البحث أو تلك .هذا أمر نقر به ولم نقل يوما بأن أبحاثنا مكتملة وغير قابلة للنقاش. أبداً فنحن بينا ذلك أكثر من مرة وأرجعناه لأمرين الأول :
عدم تجاوب العديد من الفئات الجزرية معنا خاصة في السنوات الأخيرة ونعتقد الأمر مبرر ـ لما تركته الحرب السورية على العلاقات كافة وانقسام المجتمعات السورية بين مؤيد ومعارض وحتى مستقل وغير ذلك ــ
والأمر الثاني: والذي يكاد أن يكون مقدمة لما سبق .وهو أن مدرستي البحثية التي بشرتُبها منذ مطلع القرن العشرين والتي أردتها أن تقوم على إشراك من يعنيهم بحثي وجسدت ذلك منذ عام 2009و2010و2011 عندما بدأتُ أطرح في المواقع مباشرة موضوع بناء المدن في الجزيرة السّورية . فكان إن أوقفتُ المواضيع لعدم وجود شريك موضوعي يُقدم المعلومة التي تُفيد البحث بل أنطلق أغلبهم يكتبون بدوافع إقصائية وعنصرية ومذهبية ودينية مع كل أسف والأب الدكتور يوسف سعيد كتب حول مدرستنا وهذه الإشكالية مقالة تجدونها في الحوار المتمدن وغيره من مواقع بعنوان:الأستاذ الشاعر والأديب الباحث اسحق قومي يؤسس لمدرسة جديدة في إطار منهج التوثيق التاريخي .للدكتور الشاعر الأديب الأب يوسف سعيد.السويد.
ومن المعوقات الأساسية لتحقيق غاية مدرستي البحثية هو اكتشافنا عدم حرمة حقوق النشر في الصحف الإلكترونية .تلك المواقع التي تحفظ العديد من ابحاثنا موسوعة الويكيبيديا (المعرفة) وغيرها من مواقع .وحتى مرحلة الفيس بوك أو غيره مما َسهل على المتسلقين والحرامية الذين يستنسخون جهود غيرهم ويلصقونها مع تغيير هنا وهناك. أو نشر نص كامل لكَ لكن لايحمل اسمك فهم يتعمدون حذف اسم المؤلف الحقيقي .وقد تكتشفه بالصدفة من خلال عملية البحث ،وحتى الأصدقاء الذين قرأوا لك ذاك البحث لايُشيرون بتعليقاتهم أن الباحث الفلاني عالج هذا الموضوع أو أن هذه المعلومات كاملة هي للباحث الفلاني.ويتلقى ذاك اللص الثناءات والمديح وعندما تعاتبه ويعلم أنه لص فيقول لك أنا نشرتها للفائد لكن هو ينسف منهجية الباحث بعلم ولايتقيد بأصول البحث من أن نذكر اسم الباحث لو أنك غير لص محترف وهؤلاء الذين نتحدث عنهم ليسوا أناس بسطاء بل منهم مهندسين وأطباء ومعلمين وغير ذلك.وخلاصة القول
إنّ كتاباً كاملاً منزهاً عن النقصان لايوجد إلا في دار المعتوهين .وأنّ التاريخ لأية جماعة عرقية أودينية أو لغوية لايمكن أن نُحيط به من كل جوانبه فهذا هو المستحيل لكننا كنا قد طرحنا موضوع المؤتمر القبلي قبل عام وأكثر
وآلية ذاك المؤتمر تقوم على أن تُحدد كل قبيلة بعشائرها يوماً لذاك المؤتمر وتدعو له من خلال مرجعيتها كل المهتمين والعارفة القدماء والجدد والكتّاب والشعراء ومن لهم معارف واهتمامات ويكون لذاك المؤتمر جدول أعمال يقوم على قراءة سريعة لنسب وتاريخية هذه القبيلة بعشائرها وأفخاذها التي غدت عشائر ويتم تحديد هويتها الحقيقية على ضوء قراءات عصرية كما ويتم من قبل المحضرين كتابة تاريخها وحركتها ومكان وجودها الحالي وتوزعها وكل الكفاءات العلمية والإبداعية ويتم تعيين أميراً لها وللأمير صفات وسجايا يتفق عليه جميع شيوخ العشائر ويُحدد لها مجلساً إدارياً يُعاون الأمير على شؤونها ويحتوي هذا المجلس الإداري على مستشارين من كلّ التخصصات حتى نرتقي بالقبيلة من تاريخها السابق والمتهمة بالعشائرية والقبلية(كحالة متخلفة عما تطرح الأحزاب التقدمية) إلى حالة متقدمة لتساير التطورات وحركة المجتمعات الحالية على أن تتم طباعة كتاب خاص بنتائج ذاك المؤتمر. ليكون نبراساً لكلّ الباحثين الجدد ولئلا يتوه الباحث في تنوع الآراء الحالية ،إذا ما كانت مصادرنا أبناء تلك القبيلة أو هذي العشيرة.
وأتمنى أن يتحقق هذا الأمر لقيمته التاريخية والموضوعية والعلمية والواقعية لكلّ القبائل والعشائر أينما وجدت.
وأود أن أوجز مالا يوجز بالنسبة لكتاب قبائل وعشائر الجزيرة السورية فقد مرّفي ثلاث مراحل.مرحلة السبعينيات وحتى الألفين ومرحلة الأفين حتى ماقبل النيت .والمرحلة الثالثة هي وجود الفيسبوك وكان لابد أن نضيف أو نمحي معلومات جمعناها منذما قبل السبعين وذلك لإجماع أكثر من ثلاثة أشخاص مهمين على تلك المعلومة وأغنى المراحل كانت الأعوام الخمسة الماضية فقد قمنا بغربلة وتذرية وتصفية العديد من الأبحاث التي توفر لنا من ساعدنا على تقديم المعلومات التي قمنا بدورنا في طرحها على مجموعة من العارفين بالأمر وكنا نقف على الوسطية من تلك الآراء.
أما كتاب القصور والقصوارنة عبر التاريخ فقد جمعتُ نثاره منذعام 1966 ومابعد وفي عام 1993 م أردت أن أُجمعُ على المعلومة بأن وجهت إلى أهلنا بحي الناصرة بالحسكة كون وجودهم هناك كان أكثر كثافة .وجهت لهم ست نسخ من الأسئلة التي رأينا أنها تُشكل العمود الفقري لبحثنا في هذه العشيرة منذ بدء تاريخ قرية القصور وحتى ذلك الوقت .وعينا الفرق التي ستعمل وكتبنا لهم آلية جمع المعلومات وكيفية تدوينها وهذا الأمر مسند في بداية الكتاب ذاته وكتبنا لهم غايتنا مما نقوم به ولكن مع الأسف لم يعمل من تلك الفرق غير فريق الطبقة فقد كان للأستاذ هاكوب إيليا الفضل في تقديم مايجب أن يقدمه عن مدينة الطبقة ( الثورة) وعن عدد الأسر فيها وبإحصائية كما أردنا لابل كتب لنا عن القصوارنة في الرقة .
أما بقية الفرق فقد تذرعت بذرائع واهية وادعت أن هذا المشروع يُعد أمراً طائفيا بالنسبة للواقع السياسي السوري آنذاك. على الرغم من أنه مشروع يفيد المكتبة الوطنية بالدرجة الأولى لتوفر معلومات موضوعية حول هذه العشيرة التي لديها أبناء كُثر في الدولة والحزب وغير ذلك.والمشكلة أن تلك الكراسات اختفت وفيها الفهرس الكامل للكتاب .ونريد أن نوضح فغايتنا كانت من جمع المعلومات هو إضافتها وتصويب ما ورد لدينا مما سبقها في نفس السياق لهذا عينا فريقا لمدينة لدرباسية وفريقا لمدينة رأس العين وحتى تل براك والحسكة والمغتربات ونعتقد بأن تلك النسخ قد تمت قرصنتها . أعني قرصنة مضامينها .ولهذا سنجد بعد قراءة هذا الكتاب الخاص بالقصور والقصوارنة هناك إضافات عدة لابل هناك تصويباً لمعلومات أخذناها من أكثر من ثلاثة مصادر ولكن يأتيك أحد المهتمين فيقدم لك وجهت نظر أخرى تراها أكثر صوابا فما عليك إلا أن تستقبل الملاحظات والإضافات لتضعها في الطبعة الثانية .
وأخيرا فالموضوع حول التاريخ يطول ولايوجد من يُرضي الناس كلها، لكننا حاولنا وسعينا وكان هدفنا تثبيت الجزء الأكبر من تاريخ تلك المجتمعات التي تناولها كتابنا قبائل وعشائر الجزيرة السورية أو كتابنا القصور والقصوارنة عبر التاريخ.
كلنا أمل أن تكون هذه الكتب مع كتاب مئة عام مرت على بناء مدينة الحسكة الذي سيرى النور قريباً قد وثقت جزءً من تاريخ الجماعات التي تناولتها والكمال لله وحده وليس لنا إلا أن نشكر من سيكتب لنا ملاحظاته وإضافاته يكتب لنا بهدف التي لبناء واستكمال ما يراه يعني البحث. مع أنهار مودتي وتقديري. ننتظر مكارمكم تصلنا على
الإيميل التالي:
ومن يشاء أن يرسل الملاحظات ضمن بوابت المسنجر .
أهلا بكم .المؤلف اسحق قومي.
14/3/2020م








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ما التصريحات الجديدة في إسرائيل على الانفجارات في إيران؟


.. رد إسرائيلي على الهجوم الإيراني.. لحفظ ماء الوجه فقط؟




.. ومضات في سماء أصفهان بالقرب من الموقع الذي ضربت فيه إسرائيل


.. بوتين يتحدى الناتو فوق سقف العالم | #وثائقيات_سكاي




.. بلينكن يؤكد أن الولايات المتحدة لم تشارك في أي عملية هجومية