الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


سمير جعجع وبراميله النووية المسرطنة للشعب اللبناني؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)

2020 / 3 / 15
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة


جيد ان الفلسطيني هو هاجس مرعب للقاتل سمير جعجع المأجور للامريكي وعملاءه بالمنطقة من ال سعود وصدام وغيرهم ..فصانع الاغتيالات الجبانة بحق رئيس وزراء لبنان رشيد كرامة وبحق عائلة شمعون وعائلة فرنجية وقاتل الاف من اهالي المنطقة الشرقية ببيروت وقبلها احد مجرمي الحرب ضد الفلسطينيين واللبنانيين في الحرب الاهلية اللبنانية وهو قاتل على الهوية محترف وهو صاحب مشروع صهيوني استعماري كانتوني طائفي في لبنان ..كيف يبقى هذا الكائن خارج السجن او لايعدم فهذا مجرم لا يستحق الحياة فهو مستعد ان يبيع اللي خلفة بشوية فلوس..
فعباراته ان خزائنه فارغة كانت مبررا ليكون احد اقذر الادوات الداعشية الاخوانجية ضد سورية مقابل اموال سعودية وخليجية وامريكية وهو لمن نسى سمير جعجع وليس غيره من جلب براميل المخلفات النووية ودفنها في لبنان ورمى بعضها على سواحل لبنان مع العميل السعودي المجرم الخسيس عبد الحليم خدام وولديه مقابل عمولات وسخة ..
هذا هو صاحب الخزائن الفارغة الذي ينتظر ام يملأها بمقاولات اعتى القوى الارهابية في التاريخ الاستخبارات الامريكية والسعودية والصهيونية والصدامية ضد صحة شعبه ومصير شعوب المنطقة يطالب باغلاق المخيمات الفلسطينية التي قدمت للبنان خيرة موسيقييه وصناعييه وفنانييه وعلماءه..
هذه المخيمات اشرف وانظف من القصور التي تملأها بمقاولات براميل النووي التي مازالت حتى اليوم ترمي بضحاياها بعشرات الالاف دون ان يشير اي احد ان القاتل الاكبر في لبنان بسبب السرطان هو سمير جعجع وعبد الحليم خدام فهل يتم اعتقال جعجع و عصابته وتخليص البشرية من هذه الحثالات المأجورة ومعه خدام وولديه ..
المخيمات من خلصت لبنان من اقذر الكائنات البشرية وهم جنود الاحتلال مع المقاومة اللبنانية الشيوعية وغير الشيوعية والا لكان لبنان اليوم كانتونات تتناحر وتتقاتل وتفني بعضها البعض ..
ان اي محكمة للجرائم التي اقترفت في سورية او محاكمة من تسببوا بتصاعد نسبة المصابين بالسرطان بلبنان واي محكمة بخصوص مجرمي الحرب في سنوات الحرب الاهلية اللبنانية ستضع على رأس قائمتها المجرم الكانتوني الطائفي سمير جعجع




لو ارادت تركيا ان تنهي مقاولاتها الارهابية الاطلسية ضد الشعب السوري لانسحبت مع عصاباتها وسلمت الحدود الى الجيش السوري النظامي لكان جميع السوريين بقيوا في بيوتهم ولم يهربوا من حرب او معارك ولعاد الكثير ممن هم في تركيا وحتى في العالم الى بلدهم سورية مادام الامن والسلام قد عم واعادة انطلاق الانتاج السوري قد بدأ..هذه وصفة بسيطة و لا تحتاج الى اوهام فاي وهم ان لدى تركيا او غيرها كامريكا اوراق في سورية ستقبر اردوغان وترامب في ارض سورية الكبرى وتكلفهم خسائر تفوق ما سرقوه من سوريا مئات الاضعاف على مستوى العملة والبورصات والقتلى والازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مهاجمة وزير الأمن القومي الإسرائيلي بن غفير وانقاذه بأعجوبة


.. باريس سان جيرمان على بعد خطوة من إحرازه لقب الدوري الفرنسي ل




.. الدوري الإنكليزي: آمال ليفربول باللقب تصاب بنكسة بعد خسارته


.. شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال




.. مظاهرة أمام شركة أسلحة في السويد تصدر معدات لإسرائيل