الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذا القلم

فراس الوائلي

2020 / 4 / 28
الادب والفن


على شواهق الغربة البعيدة، يجلس ذلك الطفل، لحيته رماد سنين،
وعيناه تحدقان في الأبد، يعزف الحب خيبات لانهائية، ويرتطم بالعدم،
ليعود أريجاً مع الضوء يفترش البحر الأزرق، وحوله جبال الخطايا اللذيذة،
وصمت الكمان حين يبكي. لا نهار ، سوى ظل الشمس المبتل بالذكريات،
ونوارس النور، وطفله الرضيع الأعمى يناديه، وهذا القلم.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان الراحل صلاح السعدنى.. تاريخ طويل من الإبداع


.. سر اختفاء صلاح السعدني عن الوسط الفني قبل رحيله.. ووصيته الأ




.. ابن عم الفنان الراحل صلاح السعدني يروي كواليس حياة السعدني ف


.. وداعا صلاح السعدنى.. الفنانون فى صدمه وابنه يتلقى العزاء على




.. انهيار ودموع أحمد السعدني ومنى زكى ووفاء عامر فى جنازة الفنا