الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الهوية البديلة الضامنة للتواصل والحوار في ظل عالمنا السياسي المعاصر
الناصر عبداللاوي
2020 / 6 / 1مواضيع وابحاث سياسية
التخصص العلمي: الفلسفة السياسية ومقاربات الهويةواايتيقا وتداولية الخطاب
الجامعة: كلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس
/مشرع عالمي للهوية البدية /الدكتور الناصر عبداللاوي
السيرة العلمية: أستاذ وباحث أكاديمي بكلية 9أفريل وعضو منسق بالرابطة العربية للفلسفة وعضو بمخبر "الفيلاب" بكلية العلوم الانسانية والاجتماعية بتونس من أهم أعمالي "الهوية والتواصلية في تفكير هابرماس(2012) –التواصل والحوار :أخلاقيات النقاش في الفكر الفلسفي المعاصر(2013)-العقلانية التواصلية والرهان الإيتيقي(إشرافي )يجمع مجموعة من الأكاديميين (2013) وكتاب الأخلاق والقانون في الفكر الفلسفي المعاصر مقالات ضمن الموسوعة العربية والغربية حول قضايا الهوية المعاصرة أخرى منشورة ضمن أعمال جماعية ومدخلات دولية ووطنية
الملخص: إن لإشكالية الأساسية التي تتعلق بالهوية ومقتضيات الآخر تتحدد ضمن الصيغة التالية :على أي أساس تكون الهوية هي الأفق الذي يضمن التعايش المشترك بين كافة الشعوب بمختلف أجناسهم وثقافاتهم؟ وكيف يكون تترجم هويتي السمات الخاصة التي تسمح لي باللقاء مع الآخر دون إكراهات أو إقصاء؟ وماهي الآفاق المرجوّة من الهوية البديلة الضامنة للتواصل والحوار في ظل عالمنا السياسي المعاصر؟
إن الأهداف الذي أريد الدفاع عنه هو أن تكون الهوية منبثقة من المعقولية التواصلية التي تمكننا من التعايش السلمي وهي تؤمن فاعلية "الهويّة الشخصية" المندمجة في الهويات الجماعية فيما ترسخه قواعد التفاهم ,
وأما المحاورالعريضة التي علينا متابعتها في بناء المقال تتجسّد في المستويات التالية :
-الوقوف على وضعية البحث وراهنيته كمشكل جدير بالاهتمام والنقاش
-تحديد مصطلحات الهوية ولواحقها في سياق لغوي واصطلاحي
-تحديد المرجعيات الكبرى التي تؤسس لهذه الإشكالية وأهم السياقات الاجتماعية والسياسية الراهنة وما يكتنف ذلك من إشكاليات كبرى تتصل بأزمة الخطاب والتواصل من جهة والدفاع عن الشروط الإيتيقية لمعنى الهوية في آفاقنا المعاصرة
توظيف الأبعاد السياسية كمكوّنة استراتيجي لخطاب الهويات
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. هاريس: يجب على الوكالات الحكومية إثبات عدم تسبب الذكاء الاصط
.. تجنيد الحريديم .. أزمة جديدة في إسرائيل | #غرفة_الأخبار
.. روسيا تهاجم الرئيس الفرنسي وتصف مواقفه بأنها الأكثر تطرفا بي
.. 12 شهيدا في غارة للاحتلال على مبنى سكني بحي النصر شمال رفح
.. لم يتمالك دموعه.. غزي مصاب يناشد لإخراج والده المحاصر قرب مج