الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
بيتُ قصيدٍ لقصيدة .!
رائد عمر
2020 / 7 / 23الادب والفن
هي قصيدةٌ لا تشبهُ القصيدة
لا تتّسِعُها صَفَحاتُ جريدة
تختزلُها جملةٌ مفيدة
او غير مفيدة .!
O
لا بحار متموّجةْ
لا بحور مؤدلجة
لا قوافٍ متأجّجة
تتناغمُ مع هذه القصيدة ,
صِراطُها المستقيمُ
يسري بينَ خطوطٍ متعرّجة
O
لها ايديولوجيةٌ فريدةْ
بلا عقيدة ,
تبتدئُ خطاها
تنتهي حدودها
عندَ خُدودها
لكلِّ حسناءٍ رشيقة ,
تُبرّرُ طروحاتها
بمئةِ طريقةٍ وطريقة .
O
هذهِ القصيدة
قد تُطاردها الميليشيات
تخطفُ منها الحسناوات
ثُمّ تُحيلُها شهيدة .!
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. برنامج TheStage يسترجع محطات لامعة من مسيرة الممثل فادي ابرا
.. معالم ولاية واشنطن.. إلهام لكثير من الفنانين
.. هكذا وصف أسامة الرحباني التطور الموسيقي للرحابنة
.. الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا يقدم استقال
.. د.تيسير الآلوسي بمحاضرة بعنوان مسرح المقاومة بين الجمالية وا