الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الكاظمي وأداؤه الحكومي الحلقة الرابعة الكاظمي المدجن

صبري الفرحان
(Sabri Hmaidy)

2020 / 7 / 27
اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم


الشعب العرقي شعب متمرد ثائر(1) قتل الملك قبل 62 عام ومازال الملك يحكم في دول الخليج والاردن والمغرب ، وعليه اضظرت بريطانيا وامريكا التي خلفتها ان تغير من خططها في مصر والعراق والجزائر وسوريا وبقية البلاد العربية التي قتلت الملك لانها شعوب واعية مع احترمنا للشعب العربي في الدول التي يحكم فيها الملك الى اليوم.
ولعل للعنجهية الامريكية انتصر الفريق المتفائل في مستقبل العراق وجاء بالكاظمي فالامريكان يختلفوا عن البريطانين اذ يمتاز البريطاني بهدوءه والنفس الطويل في طرح الخطط لذا عندما ناقش المهتمون بالشأن العراقي من الادارة السياسية البريطانيا 1920 انتصر الفريق الذي اعطى الشعب العراقي حرية اكثر اي الفريق الغير متفائل بتدجين الشعب العراقي بالسرعة التي ممكن اتباعها في الخليج او الاردن او المغرب فيسجل الدكتور علي الوردي في كتابه لمحاة اجتماعية من تاريخ العراق.
انتصار الفريق الذي يؤيد تاسيس حكومة عراقية اي حكم العراق بشكل غير مباشر بدلا من ادارة العراق من خلال المندوب السامي اي حكم العراق بشكل مباشر (2)
وان انتظرت امريكا 17 عام وبعدها بدات بخطة ازاحت الاسلامين تدريجيا عن سدة الحكم في العراق بينما حسمت الامر بعامين في
مصر (3)
ولكن جاءت بالكاظمي ليخطوا خطوات سريعة نحو امريكا وكان الشعب العراقي تم تدجينة الى امريكا وبات هو الملك يقرر وينفذ بتجاوز الدستور والسلطة التشريعية المتمثلة في البرلمان قطع رواتب رفحاء هجم على احد معاقل الحشد الشعبي قطع ذكر الامام علي عليه السلام من الاذان
ترى هل فعلا تم تدجين الشعب العراقي لصالح امريكا ليكون العراق السعودية او تركيا الثانية ويستمر تتويج الكاطمي ملكا على العراق لحين الانتخابات القادمة
ام هو جس نبض من قبل امريكا لقوة الشعب العراقي وبالتال تركل الكاظمي وتاتي ببديل اخر يكمل الخطة
الاجابه متروكة للقراء حتى لو قال احدهم وهذا الراي ما لايذهب اليه حمار حاشاكم وبانتظار
المستقبل يعطي النتائج
هههههههههههههههههههههههههههها مش
1- لعل هناك من يعترض على تكرار هذه الحقيقة في كتابتنا لانه يقرأ بطريقة كلاسيكية فالقرأت باتت انواع منها الصوري بمفومها الحديث الايجابي كما سنوضحها في مقال مستقل تحت عنوان المثقف وقراة النص
2- النقل بتصريف
3- للخطأ القاتل الذي ارتكبه الاخوان المسلمين لانهم تحالفوا مع التيار المتطرف السلفي وتخلت السعوديه تركيا عن دعمهم مما سهل على الامريكان تثوير الشعب المصري ضدهم
اما حزب الدعوة ضرب التيار المتطرف الصدري في معركة اسمها صولة الفرسان ودعم ايران للاسلاميين ككل في العراق لذا طال الوقت على امريكا سحب البساط من تحت ارجلهم او لعل امريكا ارتات ذلك طول مدة حكم الاسلاميين في العراق لمعادلات سياسية ما








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الضربات بين إيران وإسرائيل أعادت الود المفقود بين بايدن ونتن


.. الشرطة الفرنسية تعتقل شخصا اقتحم قنصلية إيران بباريس




.. جيش الاحتلال يقصف مربعا سكنيا في منطقة الدعوة شمال مخيم النص


.. مسعف يفاجأ باستشهاد طفله برصاص الاحتلال في طولكرم




.. قوات الاحتلال تعتقل شبانا من مخيم نور شمس شرق طولكرم