الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


التفجير هو الحل

هانى شاكر

2020 / 8 / 5
مواضيع وابحاث سياسية


________

بقيام دولة اسرائيل ( 1948 و التحضير لهذا منذ بداية القرن العشرين و زوال الدولة القومية فى الشرق الاوسط منذ القرن السابع الميلادى ) شعر انسان الشرق الاوسط بضياع التاريخ و الهوية و حتى القيمة

صارت البلطجة هى الكريدت كارد ( نغزوا كام بلد و نسبى كام شحط و حبة نسوان و عيال نفك بيهم زنقتنا فى سوق النخاسة : الشيخ الحوينى 2004 )

قنن جمال عبد الناصر البلطجة و سحل المصريين ثم كَسَح مصر إلى الابد فى يونيو 1967. حمل الراية من بعده كل حكام الدول العربية و الافريقية و الاسلامية ، و صارت شعوب هذه الدول عالة على نفسها و على العالم

لابد اذا من تدمير دول و حرق شعوب ... بدأنا بمصر و تبعناها بالسودان و الصومال و الجزائر ثم العراق و اليمن و سوريا و الحبل على الجرار

آخر بلطجى مستخبى فى لبنان ... ماشى على طريق عبد الناصر بغباء و اصرار

لن ينجو احد ( يهودى او مسيحي او شيعى او سنى او كردى ... الخ ) حتى يتم خراب الشرق الاوسط و شمال افريقيا و ثلثى اوروبا


....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - حقبه سوداء
على سالم ( 2020 / 8 / 5 - 01:57 )
لاشك ان المنكوب عبد الناصر كان كارثه ومصيبه على مصر المنحوسه المعذبه , كان يسمى عصابته الضباط الاحرار ؟ ؟ هؤلاء كانوا عصابه من اللصوص القتله والنشالين والشبيحه والبهايم والعربجيه وسفله القوم الجهله الاغبياء , لازلنا الى الان ندفع الثمن غاليا نتيجه هذا الخطأ الفادح فى الاختيار الهباب


2 - الاستاذ على سالم
هانى شاكر ( 2020 / 8 / 6 - 23:04 )

الاستاذ على سالم
_________

شكرا لمرورك


حزنى على بلدى قائم الى اليوم الذى ننفض فيه عار الزعيم الخالد

....


3 - الحل
على سالم ( 2020 / 8 / 7 - 14:35 )
لابد من الثوره على عصابه الجيش المجرمه البلطجيه , دول ولاد كلب حراميه واوباش قتله , كذلك الثوره على عصابه الدين الاسلامى المجرم الارهابى الخنزير , العصابتين دول هم سبب الداء والكوارث والاوجاع

اخر الافلام

.. الجيش الإيراني يحتفل بيومه الوطني ورئيسي يرسل تحذيرات جديدة


.. زيلينسكي يطلب النجدة من حلفائه لدعم دفاعات أوكرانيا الجوية




.. الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 14 جنديا جراء هجوم لحزب الله الل


.. لحظة إعلان قائد كتيبة إسرائيلية عن نية الجيش اقتحام رفح




.. ماذا بعد تأجيل الرد الإسرائيلي على الضربة الإيرانية؟