الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هذا حالنا وإلى أين بندقية الثورة

طلال الشريف

2020 / 8 / 11
القضية الفلسطينية


رسب الفلسطينيون بمجملهم الفدائي والجهادي في الفصل بين بندقية الثورة والحزب، وبندقية العصابة ورأس المال، واستخدموها عشوائيا نحو العدو ونحو الذات ونحو الفلسطيني الآخر، ويستخدموها الآن لجلب المال لبقائهم في السلطة، وليس لصمود الشعب، ومواجهة تصفية القضية، ومنهم من هو علي إستعداد لإستخدامها كقاطع طريق، وضد من ليس معه، أو، يعارضه، رضي من رضي وأبى من أبى واللي مش عاجبه يكبر جيشه ويطور سلاحه.
هل نحن أمام من نسووا قضيتهم من أجل السلطة ؟.. هذا حالنا، وبندقية الثورة إلى أين؟








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الكونغرس الأمريكي يقر مشروع قانون مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا


.. لازاريني: آمل أن تحصل المجموعة الأخيرة من المانحين على الثقة




.. المبعوث الأمريكي للقضايا الإنسانية في الشرق الأوسط: على إسرا


.. آرسنال يطارد لقب الدوري الإنجليزي الممتاز الذي غاب عن خزائنه




.. استمرار أعمال الإنقاذ والإجلاء في -غوانغدونغ- الصينية