الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بحور قافيتي

محمد هالي

2020 / 8 / 20
الادب والفن


و أنا مسافر،
ربوهات تتوسد الضوء،
تحتد بالاستحالة،
و تمضي حيث الهواء،
و الاحتمال، يشبه الضباب..
رممت قافية من عدة بحور،
و توسدت بحوري المغلقة:
قواعد تدرب الذباب،
جند يروض أفاعي،
و أسود كثيرة تتدرب على النظام،
على صد الجواميس،
و بعض الغزلان..
وضباع تؤثث المشهد،
على احتمال الخنوع..
لم تعد بحاري توزن الصوت،
و لا النغم،
فقط دغدغات تصيب بعض المغارات،
و الأسود تزأر،
تزأر..
على حصار مخالب غريبة،
و حدود مقفهرة،
و لازلت أبحث عن صمودي،
من أجل أغنية من ذلك البحر،
الهائج على ترانيم لحني المتطايرة،
و نظامي المشثث على أكثر من قافية..!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الفنان هاني شاكر في لقاء سابق لا يعجبني الكلام الهابط في الم


.. الحكي سوري- رحلة شاب من سجون سوريا إلى صالات السينما الفرنسي




.. تضارب بين الرواية الإيرانية والسردية الأمريكية بشأن الهجوم ع


.. تكريم إلهام شاهين في مهرجان هوليود للفيلم العربي




.. رسميًا.. طرح فيلم السرب فى دور العرض يوم 1 مايو المقبل