الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ذيبان فوق نخلة ديرية خلاسية

ذياب مهدي محسن

2020 / 8 / 31
الادب والفن


في ذاك الصباح الضاحك المتوهج بالشمس وخضرة البساط السندسي لبساتين النخل المزروعة بشلب العنبر الفواح برائحته ، والمتدلية تراجيه ، عثوق التمر التي تنضج الآن رطباً جميلا . ولذة للآكلين فلقد آنَّ للخلال أن يكون تمرا . هناك في بزايز ارضنا ، اطراف بساتين النخيل ، كان طبر يابس ( ساقية ، ترعة جافة) نامية على كتفيه " اچتافه " حشائش الحلفاء ، وشجيرات الطرفة والعاقول ، وتفترش قلبه نباتات خضراء زاحفة مزهرة بورود ملونة صغيرة وناعمة ، تجذب إليها بعض الفراشات ، وثمة نحلات ، ودبابير ، وذباب يطنطن . البلابل تغرد صادحة ، والفاختة يهدل منشرحة ، وغراب يعكر صفو الجو بنعيقه احيانا . وعلى بعض اطراف سعف النخيل ، يمام " الطبن " يتغازل بعناق مناقيره ويمارس الحب ، تحت اعثاق ناضجة ملونة يطغي الأصفر والبرتقالي بحرارة عليها لونا . العصافير تزقزق نشوانه ، انه الصيف الجميل . اللواح الأرض المزروعة بنبات العنبر الفواح ، تغمرها مياه دهلة فراتية للأرتواء . محاسن ؛ جالسة على ( چتف ) كتف الطبر ، الترعة الجافة ، عينها على بقراتها ، تسرح بالقرب منها في بستان غير ذي زرع ، وكلبها الكبير الهرم " حمور" سابل يديه باغفائة آمنة . كانت تسف من خوص سعف لب الفسائل شريط لتصنع منه حصير . ولقد عملت لي ، مهفات هوائية ، وزبيل صغير( گوشر) أو فرارات من الخوص . أنا معتلي نخلة ديرية حمراوية خلاسية ( تمرها يسمى الديري) يكون لونه أحمر عنابي جهنمي . كنت راكبا على بعض اطرافها ، في قلبها ، ومعي زبيل صغير من صنع محاسن اقطف به ما اجنيه من الرطب الديري ، هكذا أفعل حينما أصل ارضنا هناك في قرية ( عگر البعيدة) .. لم تنتبه لي محاسن أبداً . النخيل كثيف وظلاله عامر بالظل ، ونسائم مطعمة برائحة زرع شلب العنبر ، وبين بين تلفحني مويجات تنعش احاسيس الروح وتهدء النفس . أنها العطلة الصيفية اتمتع بها . ولقد سجلت في الأول متوسط ، ودب في عروقي شيء اشمشم فيه بعض هواجس الذكورية ، والبلوغ ، أشبيب والهوى يلعب ( ابعبه) بصدره . محاسن ، أعرفها فهي تكبرني بسنوات ، عشرينية العمر ، تحمل صفاة البنت الريفية الناضجة والمتأصل بها الجمال القروي بلمسات بدوية . كانت محاسن فتاة خلاسية ! كأنها غجرية اندلسية ، نعم هي محاسن بكل شيء محاسن ! مربوعة الطول ، معتدلة في مشيتها ، سارحة عبائتها ، هادلتها ، ثوبها البرتقالي المشجر متوهج منثور باشكال نباتية ، تتخلله فتحة من اعلاه حتى نهاية صدرها ، مزررة . تلفح رأسها بشيلة ( فوطة) سوداء بريسمية . ذيبان في قلب النخلة النشوة الحمراوية ، متخفي بين سعفاتها ، ومتستر بسعف النخلات المجاورة الكثيفة والمتشابكة عنها . اتلصلص عليها ، هي جالسة تراقب بقراتها وكلبها " اسمه حمور " بين فترة واخرى يرفع رأسه وينظر نحوي ، هو يعرفني حيث أكثر الأيام التقي مع محاسن في البستان وهي تسرح ببقارتها ، اجالسها ونضحك معا ، وتمازحني حينما تراني قادم عليها " هله بالحضري ، الأحييمر ، أبو الطماطة " فحمور كلبها لا يثير حراكه أو يفزع أو يستفز حينما يراني .. فجأة نهضت ، نكثت عبائتها ، مما تعلق بها من عيدان صغيرة وشيء من اتربة عالقة من " چتف الطبر" توقفتُ عن جني الرطب الحمراوي الديري العنابي اللون ، ناظرا مراقبا عليها من خلال عثق متدلي وهي تحت النخلة . " تطوش " تجمع ما تساقط من رطبِ . نهض الكلب حمور يهز ذيله ، تقرب منها ، رافع رأسه صوبي ، لم تنتبه له . متسمر أنا وحابس انفاسي ، أراقبها ماذا ستفعل!؟ تلفتت ، ثم صوتت على إحدى بقراتها ( الدبسه هووووه ، أهنأاااااااه ) البقرة كانت تريد الدخول على لوح مزروع ، فرجعت . محاسن نظرت إلى جانبيها كانها تستطلع المكان ، ثم نزلت لأسفل الساقية " الطبر اليابس" الذي تخيم وتظلل على جوفه شجيرات الطرفة والعاقول والحلفاء النامي طبيعياً على كتفي الطبر الجاف .اما قاعه فتنتشر عليه نبات ناعمة زاحفة مزهرة بورود ملونه ، نزعت عبائتها ، فرشتها . كنت صموت ولاحراك ابديه ، كنت أنتظر شيء اشاهده ، متحفز له ، ومتأملا ما سوف تفعله ، مخيلة أشبيب حالم ببلوغه . محاسن ؛ بكل أطمئنية نزعت شيلتها " الفوطة " تهدل شعرها بخصاله بعضه مخضب بلون الحناء ، وبان من وراء ثوبها ، صدرها الناضج والمتمرد الكاعب ، هي لم تلبس ستيان ولا اتگ داخلي ، فالحلمتا نهديها واضحة للعيان ، نافرتا ودافعتا ثوبها بوضوح ، وحجم نهديها وسط . وجهها الدري الخمري ، عينيها نرجسيتان ، ليست كما العيون النسائية الجميلة ، بل عيونها إذا نظرت إليك وانت غاضب لم تعد غاضبا ، مليانه حنية ، رقراقة ، واسعة ، واهدابها الطويلة الشقراء شمسية تظلل عينيها . ولقد نشرت شعرها بخصاله المخضبة بالحناء ، وبعضه على سواده ، وما يعكسه ضوء الشمس عليه فهو يجمع كل الألوان شعرها المفلول المتعانق مع خصرها . اسدحت جسمها على عبائتها المفروشة في جوف الساقية . اسبلت يداها ، ثم أخذت تمسد شعرها ، وتنشره على جانبي متنها وهي طريحة . راحت تداعب جسدها ، تتلمسه من وراء ثوبها الزاهي ، وتتحسس نهدها ، كورت كفها عليه ضغطته بتلذذ وهي تعض بالعناب على شفتها السفلى . قدميها مخضبة بلون الحناء ، تحركهن وكأنها ترقص وهي مستلقية . اخذتني ارتعاشة الخوف والوله . جسدها مفصل امامي وهي ممدة وأنا ملهوف ابصرها . ثمة ذبابة تشاغلها ، تتحارش بوجهها ، باذنيها ، بعينيها ، تزعجها ، فهي تهش وتنشها ، لكنها لاتبالي ذبابة لعينة . لحظة ، صوبت صدفة ، بعينيها للنخلة الحمراوية ، بهتت ، فضحكت ، " يارب ما لإبتسامتها من سحر وصفاء" شفتيها العنابية جنبذة جورية ومن بينهما صف اسنانها الؤلؤية ، مسدت ببلل رضابها بلسانها الوردي شفتها السفلى المتهدلة للارتواء . كلمتني : " ذيبان ؛ من يمته صاعد على النخلة ؟ " ضحكت واحمر وجهي ولم ارد عليها ، لكني رفعت الزبيل الصغير لتراه ( هي التي سفته من الخوص وصنعته لي) الممتلئ لأبين لها متى اعتليت النخلة . فهمت ، ثم اشارت لي بالنزول " تعال " . علقت الزبيل في يدي ، وحصرت بين ساقي سعفتين امتطيهما ، وامسكت بواحدة وضعتها تحت أبطي اليمين والأخرى تحت أبطي الأيسر ، وسرسحت جسمي نازل من قلب النخلة هكذا أفعل بعد صعود أي نخلة نشوة غير مرتفعة ، لامست قدمي "چتف الطبر" ، ظهر الساقية ، عدلت دشداشتي ، نفضتها مما تعلق بها ، وليست نعالي الجلدي، وحملت زبيلي المتمر بالرطب الديري العنابي ، نزلت ووقفت بقربها " اگعد ذيبان بعد ارويحتي ، اگعد يالحضري" وهي مبتسمة . اگعد اهنا ؛ فسحة على يسارها ، وأمالت بجسدها يميناً بعض الشيء ، اتكأت على عضد يدها ، فارتفع كتفها ، ونخفض خصرها وتل وركها ، وفخذيها منبسطا ، فبرزا نهديها ملتصقين كما اراهما من خلال فجوات أزرار ثوبها . لا ستيان ولا اتگ داخلي تلبسه ! اگعد ذيبان ؟ لازلت واقف مبهور ومتردد بالجلوس ، ملاك خلاسي محاسن مسدوحة امامي . مدت يدها سحبتني بغنج ودلع ، فجلست ، راحت تداعب شعر رأسي تمسده بلطف ، ولوجهي المحمر والمتوهج تتلمسه ، سحبته بهدوء وراحت تزفر جانباً وتتأفف ، قبلتني من خدي ، رفعت رأسي قليلاً ، وأنا متفاجئ ماذا تريد محاسن مني ! سابقاً لم تفعل هكذا !! كنت منتصبا ، وبحاجة أن استفرغ احتقان مثانتي من ضيق الأدرار المحتبس داخلها . نهضت وابتعدت مسافة قصيرة ، رفعت دشداشتي ، تبولت بقوة ، ورجعت ، رأيتها قد فتحت ازرار ثوبها وادلعت زيگه ، فإنتفضى نهدها ، كأنه رأس ارنب بري بلله المطر . ثدييها ابيضان قمحيان وحلمتاهما منتفختان نافرتان ، تحيطهما هالة وردية عنابية . حينما اردت أن اجلس ، سحبتني على جسدها الساخن ، امتديت ، افرجت مابين ساقيها وحصرت فخذي بينهما ، وشبكت يدها اليسرى على ظهري و يمينها وراء رأسي ، والتهمتني بالقبلات ( البوسات) الحارة والمسكونة بالتوهج والعشق الريفي . تستنشق بعنف حينما تقبل خدي ومن عنقي . همست بأذني ( ذيبان ، ديربالك تحچي وتگول ، مو ؟ أحبيب) . العرق يتصبب من جبيني وينقط قطره على صدرها . هي : أفيش مبتسمة حالمة ، شفتيها ، كأنهن لحظة القبلة بنبيذ أرجواني أحمر ، كوقت الأصيل حينما يعانق قرص شمس الغروب النهر . ذيبان أرضع أديوسي ، قالت !، محاسف متلهفة ، في ألبدء تمانعت، لكنها سحبت رأسي عند نهدها ، أرضع ، أرضع ، ذيبان : " أنت موش ازغير ، صير أزلمه !" رحت راضعا ، صغير على الحب ، وتذكرت كيف تعذبت حينما فطمتني امي ؟ كنت كطفلها لمحاسن ، أفيش ، آه ، ( چثر ياصغيري) كنت امتص حلمة ثديها بقوة ، أشبيب وخافقه الهوى ، يتحسس فحولته لأول مرة . منتصب عضوي بقوة ، بعض بذيه قطراته على لباسي حارة تلامس فخذي . هي تلوج وتموج ، أااااوف ذيبان مص ، مص ، ثديي ، ارضعه . گزگزت على حلمته بين أسناني ، تأوهت ، تنهدت ، وأنا غامر رأسي بين نهديها وشفتاي عالقة ترضع من حلمة نهدها المتورمة.كحبة كرز اداورها اسابحها بلساني وبلعابي داخل فمي . بعض ملوحة اتذوقها من عرقها وأنا أرضع حلمتها التي انتفخت بالاحمرار القاني وتضخمت . مدت يدها ببطئ فلامست ردفيَّ ، واخذت تسحب دشداشتي للأعلى ، لحد انكشف ظهري والتصقت بطني مع خصرها الحار ونبضها يتسارع . ذيبان : بوسني هواي ، شبعني بوسات ، چا موش احبنك ..انزع ألبيسك ! وقبل أن امد يدي ، تعجلت فانزعته بيدها ، سحبته إلى تحت ركبتي ، ثم بقدمها انزعته فتخلصت منه . كنت كالغطاء على جسدها ممتد . قبلتني ، ورحت ملتهم ثغرها المتبسم ، امص شفتها السفلى المتهدلة بالشبق ؟ ذيبان :" هذا بوس اجنبي!" ضحكتُ ، وهي تداعب عضوي المنتصب بيدها ، وتلوثه بالبذي المنفوث منه وبه تمسده ، فيحتد تصلبه . وفي دواخلي شيء ضائع لا أفهمه ، هو حلم لكن ليس لدي تفسيره ومحاسن تضاجعني بالجنس والحب الريفي . هي نزوة لذيذة ! رفعت جسمي بعض الشيء ، تفحصت جسدها بعيون ذئب جائع ، ثوبها مرفوع وملفوف تحت نهديها ، ولقد خلعت لباسها ( كلسونها) كأن جسدها يصدح بأغاني الغجر الرومانسية ، صرتها كجنبذة . تخيلت أن العمر يسيل كقطرة ضوء على نهدها ، لا أعرف كيف تذكرتها الآن!؟ علماً أن محاسن الخلاسية ، لم تغادر ذاكرتي ، لذلك أكتب عنها وعن جمالها المفعم بطيبة نفسها الجميلة ، وجسدها الاجمل . وبلهفة رحت افوج فوقها واختلط تعرق جسمينا الملتهيان والمتعطشان لوهج الحب . رجعت امسكت عضوي المنتصب وراحت تدلكه بعنف بين شفتي فرجها وزغبه الطويل الاشقر ، كان متورد وردي وبضرها كرأس حربة احمر متورم . عضوي احسه يريد أن ينطلق من مكانه ، متوتر محتقن بشبقه .
تتأوه وتزفر وتتنهد تقبلني بأستنشاق جسدي حين تقبله بفوران حرارة جسدها المتوهج ، حركة جسدها تحتي ، كأنها تلبط ، سمكة على الجرف زاحفة تريد لماء النهر أن تصل ! مهوس أنا ، سحبت يدها من عضوي ، وصكت عليه بفخذيها وهو بين شفتي فرجها الوردي . ذيبان ارهز حيل فوگايه . حكهُ فيه ، اولجه بعد أكثر ، وأنا صعودا ونزولا وعضوي يعانق فرجها المبلول بشهوتها المتدفقة ، وباحتكاك بضرها النافر تزداد هيجان وشهيق . كانت تنفث حممها الشبقية لنشوتها للمرة الثالثة تواليا . رائحتها عبقة ممزوحة بين رائحة الافطر ( المشروم) والأناناس وهي في قمة شهوتها ، كانت ترفس برجليها الأرض ، وتثيرني لازداد حركة وضغطا وعضوي يحك فرجها وبضرها المستفز . باعدت بين فخذيها أكثر ، تحركت أكثر وسيح شهوتها ، مائها يتدفق بقذفات حارة ، تعضعض بعضدي ، تقبلة باشتهاء وتنشقه ، قبلاتها تترك على جسمي اثارها المحمرة . تفور وتمور ، وأنا اضاجعها كمهر لا يعرف سباق الخيل . وهذه نمرة متهيجة مستفزة بشبقها ورومانسياتها . وأنا محموم متقد ، محاسن همستها " راح اچب" راح اقذف؟ ، ولازلت اولجه مابين بين مماس والتماس بشفتي فرجها وبضرها ، دقات قلبي متسارعة ، ارتعاشة بكل جسدي محموم ارهز ، وهي ترفس برجليها وتهتز نشغت وزفرت ملتهبة وراحت هابدة مسترخية ، حكه قوي فيه ، بس انتبه لا تدخله جوه ! بعدني ابنيه ؟ قالتها ، كأنها سكرى من فرط الحب ، اخذتنا ارتعاشة معا ، ساحت بماء شهوتها كثيرا ، ثم نشغت ، وهبدت ، فاستقرت نشوانه من فرط المضاجعة ومن عدد المرات التي اوصلتها لذروة نشوتها . حينذاك قذفت بين فخذيها فختلط مائها بالمني ، فما اروعها من نشوة وقشعريرة دبت في جسمي ، كنت اللهث والعرق مأخذني لصقت جسدي على جسمها واضعا راسي بين نهديها واشمشم بينهما رائحة الحب بنفحات العنبر تختلط . استرخت ، كان حلم ، كل شيء لا يصدق ، تعبنا معا وانتشينا سوى ، فتحولت عبائتها المفروشة تحتنا إلى حقل مزهر عبق برائحة الأناناس وطليع لقاح النخل . انزحت عن جسدها شبه العاري ، والعرق يتصبب مني، نظرت لي ثم إلى عضوي الذي لازال منتصب. وبغنج ودلع، لحست شفتيها برضابها ، وبنظرات تتوسل بها " ذيبان أحبيب ؛ خل انسوي بعد مره " ضحكتُ ، لا محاسن أخاف ابوي يريدني لنذهب للنجف ، خليها غير مرة . نهضت ، عانقتني بقبلة احسستها سوف تمتص كل دمي ، بعدها راحت تلعق بلسانها الوردي المدبب المغزلي ، مكان قبلاتها المحمرة في جسدي وتتذوق عرق حبنا ، ثم وضعت يديها على وركي وداعبت ردفيه ، وسحبتني لتقبل عضوي وهي تشمشمه وتستنشق رائحة المني العالق في شعرتي ، ثم اسبلت يديها وتركتني حالمة غانمة . لبست لباسي الداخلي نفظت دشداشتي احتذيت نعالي الجلدي ، ونظرت إليها كانت ساحرة حورية خلاسية على جرف النهر تمتد . عبائتها مبللة كثيراً تحت ردفيها ، كانت مبتسمة مستلذة بنصف اغفائة عينيها من عمل الحب ، ذيبان " باچر " غداً تعال لهنا مباشرة ! ميخالف اشوف ، مع السلامة ، اخذت زبيل الرطب الصغير ، ونحنيت عليها وقبلتها من شفتيها ، ضحكت ؛ تحب بوس الأجنبي !؟ ابتسمتُ ومع السلامة ." موش تنسى باچر اهنانه قالت لي" ... ميخالف مع السلامة ، ودعتها ونصرفت .
الصور ليست لها علاقة بالسرد فقط للايضاح ، صورتي الشخصية الستينية .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي