الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى من لا يهمه الأمر

محمد حمد

2020 / 9 / 2
الادب والفن


أطلالي مازالت ماثلة للعيان
على مدى البصر
وامتداد البصيرة
لمن فقد
خرائط الفضول وبوصلة الالفة.

لا أدري كيف خرجت
من مضارب الغجر
والمنجمين
ودراويش البصرة القديمة
خالي الوفاض
واختلط علي
حابل الأيام بنابل الأوهام
واصبحت من المغضوب عليهم
(عليهم ولا الضالين)
وعلى الشعراء اجمعين
باستثناء المتنبي
آمين....آمين,,,أمين.

في لحظة عناق أستكشافي
وسري للغاية
رسمت "أم عدوية" حاجزا بيني
وبين براءة أشواقي
ف (حال النحول دون العناق)
وأمام بائعات الهوى
سفكت دمع قصاىدي
على رصيف ايامي وسنواتي
القادمة
ثم قرأت سورة الفاتحة
على روح بشار بن برد
ومنذ ذلك اليوم
وانا مصاب بالعمى العاطفي:
ارى كازانوفا
في ثياب مجنون بني عامر!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أول ظهور للفنان أحمد عبد العزيز مع شاب ذوى الهمم صاحب واقعة


.. منهم رانيا يوسف وناهد السباعي.. أفلام من قلب غزة تُبــ ــكي




.. اومرحبا يعيد إحياء الموروث الموسيقي الصحراوي بحلة معاصرة


.. فيلم -شقو- بطولة عمرو يوسف يحصد 916 ألف جنيه آخر ليلة عرض با




.. شراكة أميركية جزائرية لتعليم اللغة الإنجليزية