الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ماذا في صحف لندن لهذا اليوم؟

عامر هشام الصفّار

2020 / 9 / 29
الصحافة والاعلام


▪هناك حالة من التمرد ضد رئيس الوزراء بوريس جونسون داخل حزبه (خزب المحافظين) ومن النواب الآخرين في البرلمان البريطاني وذلك بسبب طريقة ومنهج تعامله مع وباء الكورونا. الصحافة تقول أن هناك اليوم في البلاد ما يقرب من 16 مليوناً من البشر في المملكة المتحدة هم تحت نظام يحد من حريتهم في الحركة، ومن حريتهم في ما يقومون به يومياً دون أيضاح عن السبب بشكل يقنع الناس.
▪جريدة الديلي أكسبريس تقول أنها الفوضى.. واصفة تعامل الحكومة مع فايروس الكورونا وتبعاته في البلاد. والجريدة كما غيرها من جرائد اليوم تنشر صوراً من مقر أقامة طلبة الجامعات البريطانية وهم غير قادرين على الخروج من أماكن سكناهم بسبب تشديد نظام تحديد حركة الناس بعد الزيادة الحاصلة بنسب الأصابات بالكورونا ونسب الوفيات.
▪حالة الأغلاق الجزئي لن تشمل لندن حالياً والحكومة تراقب حالات الأصابة في العاصمة.
▪هناك ما يقرب من 80 نائبا من حزب المحافظين ممَنْ يطالبون بأن يكون لهم الرأي الأخير بخصوص أصدار قرارات أخرى تحدّد حركة المواطنين.
▪الصحافة تتناول بالتفصيل ما أعلنته جريدة النيويورك تايمز الأميركية من أن الرئيس ترامب لم يدفع ضريبة الدخل وهي بالملايين ولمدة 15 عاماً الماضية.. بل أنه دفع 750 دولارا فقط في عام 2016 وهو نفس العام الذي صار فيه رئيسا. والصحافة تشير الى ما نقلته مجلة متخصصة بالأقتصاد وهي مجلة فوربس من أن ثروة ترامب تبلغ 2,5 بليون دولارا.
▪وفيما يخص العمل الجاري في المختبرات البريطانية بشأن اللقاح، فالصحافة تقول أن عدداً من المتطوعين والمتطوعات سيتم زرقهم بفايروس الكورونا الضعيف أو المضعّف والذي صممّته الكمبيوترات وذلك بغية تسهيل وتسريع الحصول على اللقاح بعد تجربته على أعداد هي بالآلاف من البشر لغرض التأكد من سلامته وفعاليته.
▪جريدة الديلي تليغراف المقربة من حزب المحافظين الحاكم تقول أن المواطنين الكبار في السن قد يواجهون أسابيع أخرى من الأنتظار قبل تمكنهم من الحصول على لقاح الأنفلونزا المعروف، والذي يأخذونه كل عام حماية لهم من نزلات البرد ومضاعفاتها. ومن المعروف علميا أن السيطرة على فايروسات الشتاء (البرد والأنفلونزا) أنما يعتبر عاملاً مساعدا للحد من تأثير زيادة حالات الأصابة بالكورونا نفسها والتي يسببها فايروس الكوفيد19 المستجد.
▪مكاتب دفن الموتى في بريطانيا تلجأ لخدع معينة بغية زيادة أرباحها في الوضع العصيب الذي تعيشه البلاد. كما أنه قد لوحظ أستخدام بعض الموظفين في هذه المكاتب لألفاظ غير لائقة لوصف جثث المتوفين أنتحارا أو الأجنة التي أجهضت أو الذين تزيد أوزانهم عن الحد الطبيعي..!.
▪الحكومة تخطط لأتاحة الفرصة للشباب غير الحاملين لشهادة الأعدادية للدخول في فصول دراسات تدريبية لأكسابهم مهارة معينة يستطيعون من خلالها الحصول على عمل.
▪ضغط رسمي وشعبي على الجامعات لتعويض الطلبة مادياً وأعادة بعض ما دفعه الطالب للجامعة من أقساط، اذا ثبت أن مستوى الدراسة الجامعية قد أنخفض عما هو متوقعا أن يكون عليه.
▪الشقيقان محسن وزبير عيسى (من حملة الجنسية البريطانية) قد يسعيان لتملك ثالث أكبر أسواق في بريطانيا.. وهي أسواق أسدا المملوكة حالياً لشركة أميركية. ومن المعروف أن الشقيقين هما من أغنياء بريطانيا والعاملين في مجال البترول عن طريق شركتهم أي جي.
▪مرشح الرئاسة الأميركية بايدن يخطط لزيادة الضرائب على الأغنياء في حال فوزه بكرسي الرئاسة وذلك لتحقيق العدالة في البلاد كما يقول.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. تحذير من الحرس الثوري الإيراني في حال هاجمت اسرائيل مراكزها


.. الاعتراف بفلسطين كدولة... ما المزايا، وهل سيرى النور؟




.. إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟


.. إيران:ما الذي ستغيره العقوبات الأمريكية والأوروبية الجديدة؟




.. طهران تواصل حملتها الدعائية والتحريضية ضد عمّان..هل بات الأر